 |
-
احد مشايخ الازهر عندما يخرط خرط...... دين من جيوبهم
اضغط واسنع هذا الازهري وكيف يتكلم عن الولي فتفهم لماذا قبلوا بالحكام الظالمين وعلى راسهم اللامبارك
http://www.elaph.com/Web/Video/2008/10/375335.htm
-
والله يضحك هذا شيخ الأزهر فوكاها , وعلى الإسلام السلام إذا كان هذا منطقه وعقليته !!! ولا عتب بالمرة على الشباب الضايعين .
-
قبل أن يكتشف الناس أنه دجال وكلاوجي يقوم الشيخ بتبرير افعاله ويعضدها بالشرعية ,واللوم ليس عليه فهذا هو الوجه الحقيقي للدين! تأمل الحديث الاتي يرويه دجال اخر يطلق عليه علماء الازهر تابعي جليل واحيانا يقحمون كلمة صحابي عند ذكره الا وهو الحبر اليهودي كعب الاحبار , يذكر عن كعب
أخرج ابن مردويه، عن عبد الرحمن بن ميمون، أن كعبا دخل يوما على عمر بن الخطاب، فقال له عمر: حدثني إلى ما تنتهي شفاعة محمد يوم القيامة؟ فقال كعب: قد أخبرك الله في القرآن، إن الله يقول: { ما سلككم في سقر }( من سورة المدثر) فيشفع يومئذ، حتى يبلغ من لم يصل صلاة قط، ولم يطعم مسكينا قط، ومن لم يؤمن ببعث قط، فإذا بلغت هؤلاء لم يبق أحد فيه خير (الدر المنثور 6 / 286)
تأمل هذا الخرط وبمباركة الخليفة ايضا! حتى الذي لايؤمن بالبعث من امة الاسلام يدخل الجنة ... عجيب
ومثله ما رواه عبد الله بن عمر عن كعب اليهودي : أن أمة محمد ثلاثة أثلاث، فثلث يدخلون الجنة بغير حساب، وثلث يحاسبون حسابا يسيرا ثم يدخلون الجنة، وثلث يدخلون الجنة بشفاعة أحمد . وهكذا يبين كعب أنه ليس من داع للالتزام بتعاليم الدين لأن النهاية واحدة وهي دخول الجنة مهما فعل المسلم من شر واجرام , وبذلك يضمن كعب لكل الفجرة والطغاة والمجرمين دخول الجنة مع المؤمنين والملتزمين( تأمل ان عبد الله بن عمر يروي عن كعب الاحبار وكعب أسلم بعد وفاة الرسول (ص) يعني ( اشلون ماترهمها ماترهم) ولكن مع ذلك ماشية القضية.
شجع الدجالون أمثال كعب على التهاون في العبادات والتراخي في الدين لأن الله تعالى غفور رحيم وعلى ذلك المنوال مشى الفقهاء والمؤرخون واستحدثوا قاعدة المجتهد المصيب له أجران والمخطأ له أجر واحد , ومادام المرء مسلم فلا خوف من عقاب , فالحاكم الذي يقصف الكعبة بالمنجنيق معذور لأنه اجتهد واخطأ والذي يقتل سيد الشهداء كذلك اجتهد واخطأ, والزاني مثل المغيرة معذور لأنه (خطية), وهكذا صار هذا الدين العوبة بيد الدجالين, ولاننسى أن نذكر اباهريرة الدوسي في حديثه الذي يرويه حيث يقول : أربع ملاحم في الجنة: الجمل في الجنة، وصفين في الجنة، وحرة في الجنة، وكان يكتم الرابعة (مختصر تاريخ ابن عساكر لابن منظور 1 / 130 ). يعني كل الذين حاربوا في تلك الحروب من الجانبين هم في الجنة ,وهذا ذروة الغفران الخرافي ووفقا لذلك صار الدين لعب اطفال. ومن تعاليم اولئك ( المسلمون الاوائل) يأتي هذا الخطيب الازهري ليخرط خرطا فعنده الزنا لابأس به كما يقول فالخالق تعالى غفور رحيم . هل نلومه على هذا الخرط أم نلوم أولئك الاوائل ..
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |