من هو منتظر الزيدي ( ابو قندره) ؟

[الاطرقجي]

من هو منتظر الزيدي

عن ويكيبيديا

الاسم منتظر الزيدي
الميلاد 1979 مدينة العمارة جنوبي العراق .(.صحيح ان البوزيد عمارتليه..ومنهم الكاولية سعدية الزيدي من اهالي قرية الصحين التابعة لقضاء المجر الكبير..وسعدية الزيدي معروفة للجميع بانهامن رداحات قادسية صدام ..ومعروفة ايضا باخلاقها التعبانه..واهل العمارة يعرفون من هي هذه البعثية...)

التعليم خريج كلية الإعلام جامعة بغداد...
(كيف يمكن لشيوعي ان يدرس في كلية الاعلام في زمن الطاغية صدام؟؟؟...هذا خرط بخريط)

المهنة مراسل بقناة البغدادية
الجنسية العراق
منتظر الزيدي، مراسل عراقي لقناة البغدادية 29عام، اشتهر بقذفه زوجي حذاءه صوب الرئيس الأمريكي جورج بوش أثناء انعقاد مؤتمر صحفي في بغداد في 14 ديسمبر من العام 2008 فأصاب أحدهما علم الولايات المتحدة خلف الرئيس بعد أن تفادي الحذاء.

سبق لمنتظر أن اختطف في 16 نوفمبر 2007 فيما كان يتوجه إلي مقر عمله وقد عاد إلى أسرته في التاسع عشر من نفس الشهر بعد ثلاثة أيام من اختطافه دون دفع فدية مالية وقد نقلت وكالة أسوشيتيدبريس عن أحد محرري القناة قوله: "إن أحد زملاء الزيدي اتصل بهاتفه المحمول ظهر الجمعة فرد عليه شخص غريب وقال له (إنس منتظر)" وقال المحرر للوكالة "إن هذا عمل عصابة اجرامية، لأن تقارير منتظر كانت دائما معتدلة ومحايدة".
منتظر الزيدي يسكن مدينة الصدر، إحدى ضواحي بغداد والتي تعتبر معقل التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر.(وهذا دليل قاطع على ان تيار الكركري هو خليط من البعثيين وضباط مخابرات صدام وفدائيي صدام وهناك طبعا اناس وطنيين وهم قلة مع الاسف)
وقد شهد اليوم التالي لحادثة رشق الرئيس بوش بالحذاء تظاهرة شعبية في مدينة الصدر تطالب باطلاق سراح الزيدي بحجة أنه كان يمارس الديمقراطية التي تدعو إليها الولايات المتحدة.
نبذة عن الزيدي
منتظر الزيدي 29 عاما، من مواليد مدينة العمارة بجنوب العراق، أعزب ويعيش بغرب بغداد وله ثلاثة أشقاء وأخت واحدة. يتميز بهدوء طبعه مع زملائه، معروف برفضة الاحتلال الأميركي للعراق.
كان عضوا في حزب العمال الشيوعي الذي حل نفسه قبل سنتين واندمج مع الحزب الشيوعي العراقي، كما كان عضوا في اتحاد طلبة العراق الذي يعتبر أحد واجهات الحزب الشيوعي العراقي.
اختطاف الزيدي
تعرض الزيدي للاختطاف أثناء توجهه لمقر عمله في 16 نوفمبر تشرين الثاني عام 2007. وقال مصدر من جماعة مرصد الحرية الصحفية أن عائلة الزيدي اتصلت به مساء الجمعه، إلا أن شخصا أخر رد على هاتفه المحمول وقال أن جماعته اختطفت الزيدي. وأوضح المصدر أن الخاطفين لم يطالبوا بأي مطالب أو شروط نظير الإفراج عن الزيدي. وخلال عملية اختطافه خصصت قناة البغدادية التي يعمل بها برنامجا من ساعتين له في 18 نوفمبر من نفس العام.
غير أن الخاطفين أفرجوا عن الزيدي بعد ثلاثة أيام من اختطافه دون مقابل مادي أو فدية وفقا لموقع البي بي سي، وقد رحبت جماعة مراسلين بلا حدود بإطلاق سراحه في بيان لها جاء فيه: «نرحّب بعودة هذا الصحافي سالماً معافى إلى أسرته بعد أن أثارت عملية اختطافه موجة من القلق في العراق التي شهدت تصفية عدة صحافيين في خلال اعتقالهم هذه السنوات الأخيرة». وعاد الزيدي لأسرته في 19 نوفمبر بعد مروره بالمستشفى لإجراء فحص طبي له.
حادثة رمي الحذاء
في يوم الأحد الرابع عشر من ديسمبر عام 2008، زار الرئيس الأمريكي جورج بوش العراق للمرة الأخيرة قبل انتهاء ولايته بغرض الاحتفال بلإقرار الاتفاقية الأمنية. وخلال المؤتمر الصحفي الذي جمعه مساء الأحد ونوري المالكي رئيس الوزراء العراقي، فوجئ الحضور بالصحفي منتظر الزيدي يقذف زوجي حذاءه على بوش، وبالتزامن مع إلقاء فردة حذاءه الأولى قال الزيدي لبوش: «هذه قبلة الوداع من الشعب العراقي أيها الكلب» وقال وهو يرمي الفردة الأخرى: «وهذه من الأرامل والأيتام والأشخاص الذين قتلتهم في العراق» بحسب موقع بي بي سي.
ومن جانبه علق الرئيس بوش -الذي تفادى الحذائين وأصاب أحدهما العلم الأمريكي خلفه- على الحادثة قائلا: «كل ما أستطيع قوله إنهما (الحذاءان) كانا مقاس عشرة» كما أضاف: «هذا يشبه الذهاب إلى تجمع سياسي فتجد الناس يصرخون فيك، إنها وسيلة يقوم بها الناس للفت الانتباه.. لا أعرف مشكلة الرجل، لكني لم أشعر ولو قليلا بتهديد».
استجواب الزيدي بعد الحادث
أفاد مصدر حكومي عراقي أن الزيدي قيد التحقيق معه ويتولى استجوابه حرس رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، وأضاف المسؤول في تصريح لوكالة أسوشيتد برس أنه يتم إجراء اختبارات لمعرفة ما إذا كان الزيدي يتعاطي الكحول أو المخدرات، وقال إن التحقيقات تركز على ما إذا كان الزيدي قد تلقى أموالا ليقوم بإلقاء حذائه على بوش خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع المالكي الأحد في بغداد.
وكان المالكي قدا حاول التصدي لحذاء منتظر لكي لا يصيب الرئيس بوش، وقد أشاد ببوش بعد الحادثة وبمواقفه التي اعتبرها داعمة للشعب العراقي.
من جهته قال خليل الدليمي المحامي، الذي دافع عن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، إن 100 محام عراقي تطوعوا للدفاع عن المراسل المذكور.
ردود أفعال وسائل الإعلام العربية والعالمية
[عدل] بيان قناة البغدادية عقب الحادث
طالبت قناة البغدادية الإفراج عن مراسلها منتظر الزيدي الذي وبحسب موقع روسيا اليوم نقل إلى مكان مجهول إثر الحادث.
وقد أصدرت القناة -والتي يرأسها عبد الحسين شعبان وتبث برامجها من القاهرة- بيانا عقب الحادث وكان نصه كالتاليبسم الله الرحمن الرحيم
تطالب قناة البغدادية السلطات العراقية بالإفراج الفوري عن منتسبها منتظر الزيدي تماشيًا مع الديمقراطية وحرية التعبير التي وعد العهد الجديد والسلطات الأمريكية العراقيين بها وأن أي إجراء يُتّخذ ضد منتظر إنما يذكر بالتصرفات التي شهدها العصر الديكتاتوري وما اعتراه من أعمال عنف واعتقال عشوائي ومقابر جماعية ومصادرة للحريات العامة والخاصة كما نطالب المؤسسات الصحفية و الإعلامية العالمية والعربية و العراقية بالتضامن مع منتظر الزيدي للإفراج عنه .
مجلس إدارة قناة البغدادية
في الرابع عشر من كانون اول عام 2008
ردود أفعال الرأي العام العربي والعالمي
عرض أحد المواطنين السعودين مبلغ 10 مليون دولار لشراء حذاء الزيدي إشارة لتأييده لقذف الحذاء بوجه الرئيس بوش ، كما عرض المدير الفني السابق للمنتخب العراقي مبلغ 100 ألف دولار لشراء الحذاء.

[أسامة الباسل]

الشعوب العربية التي رقصت وابتهجت لفعلة الزيدي هي شعوب مأزومة ويائسة من الانظمة العربية ،تبتغي فعل ما او تستجدي البطولة الوهمية لتستمر فى نومها العميق هي أدمنت الذل والهوان.لو لا الامريكان لما رجع للحكم آل الصباح ولو لا الامريكان لما حافظت الانظمة العربية علي نفسها من شعوبها وهم الان ينتقدون العراقيين لانهم استعانوا بالاجنبي في مقابل الطاغية كما يقولون،قال قائلهم ابن تيمية عليه ماعليه الحاكم الكافر العادل أفضل من الحاكم الظالم المسلم

[ابو حسين البلداوي]

لا تعليق على الموضوع اليوم

[دعبل الخزاعي]

مع الاسف مقال خريط في خريط

[احمد الاسودي]

بسم الله الرحمن الرحيم

صحيح ان الضربة المباركة التي رمها بطلنا العراقي منتظر الزيدي وان لم تصب راس بوش ولاكنها اصابت وجوه كل الذين خنعوا لبوش فاتت كالصاعقة على رواسهمم فعقجت وجوههم فعندما تمشي في شوارع العراق او تشاهد قنوات التلفزيون هذه الايام خصوصا فترى كثير من العراقيين قد علت الفرحة وجوههم والابتسامة على شفاهم والفخر بان عليهم برغم من ان كل الشعب العراقي قلق حول مصير منتظر ولاكنهم فرحون بما قام به من فعل افرح قلوبهم اما الطرف الاخر فبانت على وجوههم علامات الذل والخنوع فتعكرت وجوههمم فاذا رايت شخص عقج وجهه فهذا من ظربة منتظر وليس شي اخر ومنذ يوم قذف منتظر بوش بحذائه لم ارى اي ابتسامة على وجه اي مسوول في الحكومة العراقية ابتدا من ريسهم الى ابواقهم حتى قنواتهم التلفزيونية بانت حزينة كايبة كان بيوتهم قد خربت واولادهم قد قتلوا وان عوائلهم قد سبيت ولا اعلم لماذا كل هذا لان بوش اهين عجبنا منكم فقد عشتم دهرا طويلا تعتبرون امريكا هي شيطانكم الاكبر وان رايسها هو كبير الشياطين حتى انكم لم تابهوا ولم تهتموا بالكثير من الاحداث المحزنة التي حدثت قبل وبعد الاحتلال فمثلا لم تهتموا ابدا باستشهاد عز الدين سليم ولا لستشهاد الكثير من العراقيين على ايدي قوات الاحتلال والارهاب ولم تهموا في لحادثت جسر الائمة واستشهاد الكثير من اتباع اهل بيت النبوة ولم تهتز لكم شعرة في حادثة تفجير الامامين العسكريين ولم يهمكم ما تعرض له البلد من خراب ونهب وسرقات على ايدي احزابكم بل استغليتم هذه الحوادث الاليمة لدعايتكم الانتخابية عبر قنواتكم ومواقعكم المشؤومه ولكن ضربة منتظر المباركة افقدتكم كل شي حتى توازنكم ففعلتم كل شي من اجل ان تنسوا العراقيين الحادثة دون جدوى فسخرتم اعلامكم بكل ما اوتيتم من قوة ففشلتم فشلا ذريعا واردتم ان تديروا الدفة على هواكم لاكن الرياح اتت بما لا تشتهي سفنكم فان العراقيين واعيين لكل كذبة او لعبة سياسية وخصوصا اذا صدرت منكم فراينا انكم استخدمتم نفس طريقة هدام في الاعلام عندما كان يتضايق من حدث سياسي فتبث مخابراته بان هناك انقلاب فاشل تم قبل فترة قليلة وهذا ما لم يصدقه العراقيين مطلقا فرردتم بعدت كذبات اردتم الخروج بها من الموقف الذي انتم فيه دون جدوى وهذا تفصيل باخباركم الكاذبة اولا اعلنتم بان الحكومة العراقية استلمت 39 سجيننا من كبار قادة البعث المقبور دون ذكر اي اسم واحد منهم وهذا ما لم يصدقهوا احد لانكم لو استلمتم على كيمياوي او اي مجرم اخر لتسابقتم في الاعلان عنهم ثانيا اعلنتم بان القوات البرطانية سوف تنسحب من العراق وهذا خبر قديم عرفه كل العالم لان الجيش البرطاني هرب من البصرة بسبب دكات الابطال ثالثا تصريح همام حمودي بان كل الجيوش الموجودة في العراق سوف تخرج ما عدا الجيش الامريكي وهذا نعرفه جيدا وان فترة بقاء الجيوش اصبحة منتهية حسب قرار الامم المتحدة وكان يجب ان تخرج القوات الامريكية معها لولا توقيع اتفاقية العار رابعا اعلنتم ان القوات الخاصة احبطت محاولة انقلابية قادها حزب العودة اي حزب العبث الهدامي وان كثيرا من ضباط الداخلية والدفاع قيد الاعتقال وكانت محاولة يائسة وبعدها اعلنتم على لسان كريم خلف المسكين ان كل الظباط اطلق سراحهم وسوف يعوضون ويكرمون فبانتم عوراتكم وبان كذبكم خامسا اعلنتم على لسان الناطق الاعلامي لرائيس الوزراء الذي كان الناطق الرسمي لوزارة الطاقة الننووية الايرانية ان منتظر الزيدي بعث برسالة خطيه اكرر رسالة خطية كتبها بيده يعتذر فيها الى نوري المالكي وانه نادم على فعلته وارتم بهذه المحاولة اليائسة ان تسحبوا الفعل البطولي الذي قام به وتحولوه الى ندم فتبين انكم ياسون باسون وان الضربة افقدتكم كل وسائل الحيل والمكر والغدر هل نسيتم ان منتظر يداه مكسورة وخصوصا اليد الكريمة التي رماكم بها فكيف يكتب رجل يداه مكسورة رسالة خطيه هذا ما لم يستطيع اي انسان عاقل تصديقة سادسا اعلنتم على لسان قاضي التحقيق ان الحذاء التاريخية قد مزقت من خلال البحث فيها على المتفجرات من قبل خراء امريكيين وعراقيين
فهل يعقل ان امريكا التي تمتلك اجهزة اترو ساوند التي تكشف الجنين في بطن امه باي مرض مصاب لا يملكون اجهزة الكشف عن المتفجرات اما ما ذكرتموه عن الخبراء العراقيين فمن هم هل هم بياعوا الدجاج الذين كانوا في سوريا هل اصبحوا خبراء متفجرات بعد ان اصبحوا حمايات لراسة الوزراء اذا مزقتموها فانكم قد مزقتوا اجمل ورقة في اوراق التاريخ لانها لم تترك لكم منفذا وترنحتم من شدة ما اصابكم من هول الضربة حتى بوش الذي لا يجراء ان يقول كلمة في الموتمرات قبل ان يلقن من خلال جهاز مربوط في ظهره استعجل و قال ان الحذاء كان رقم عشرة ونسى ان الرقم عشرة هو من يدخل الفرح والسرور الى قلوب المتفرجيين


حمدان الشمري

[احمد14]

بسم الله الرحمن الرحيم
و قال ان الحذاء كان رقم عشرة ونسى ان الرقم عشرة هو من يدخل الفرح والسرور الى قلوب المتفرجيين
حمدان الشمري

وانه نفس المقاس الذي ضربتم به الروضه الحسينية