 |
-
أين حذاؤك من حذاء أبو تحسين يا زيدي؟
أين حذاؤك من حذاء أبو تحسين يا زيدي؟
أمين مطر
15/12/2008
نعم فقط عندما يكون هناك حرية, ولا يشعر المرء بانها ستكون نهايته, ولا اعدام له ولاهله وربما لكل افراد عشيرته واصدقاءه وكل من يعرفه, فاننا لا بد ان نرى منتظر الزيدي يرمي الرئيس الاميركي الضيف جورج بوش بحذاءه, وعندما تكون هناك حرية يرمي كثير من الناس رؤساءهم ورؤساء حكوماتهم ووزرائهم بالبيض الفاسد والطماطم وأشياء أخرى, وعندما تكون هناك ديمقراطية وحرية يتعارك أعضاء البرلمان العراقي بسبب اختلافهم على الاتفاقية بين مقتنع بها ويراها لمصلحة العراق ومستقبله, وبين غير مقتنع لا يرى فيها إلا مؤامرة تحاك ضد العراق والعراقيين لا بد من رفضها والوقوف بوجه من يقبلها ويريد التوقيع عليها.
على العكس من ذلك تماما وفي ظل غياب الحرية وتسلط النظم البوليسية والاجرامية على شعوبها, فلن يحدث أي شيء مما ذكرناه أعلاه, فلو كان الواقف مكان الرئيس بوش المجرم النافق صدام حسين , لما تجرأ الزيدي أو غيره أن يرموه بوردة وليس بحذاء, ولو جاءت الاتفاقية الامنية العراقية الاميركية في العهد البائد, حتى لو كانت كل بنودها تنص صراحة على الاضرار بمصالح العراق وتقسيمه ونهب خيراته وربما تقديم مساحات من اراضيه للغير مثل كل الاتفاقيات التي شهدها العهد البائد, لسارع البرلمان العراقي للتوقيع عليها بالاجماع واصفا اياها بالاتفاقية العظيمة والتاريخية والتي تعبر عن حنكة القائد الضرورة وذكائه وحكمته وبعد نظره, وحبه اللامحدود للعراق والعراقيين!
أيضا كنا شاهدنا جميع الاتحادات البعثية من عمال وفلاحين وحرفيين وعمال واطباء وصيادلة ومحامين, قد خرجوا بمظاهرات عارمة للتعبير عن تأييدهم للاتفاقية, وقبل ذلك كان جميع هؤلاء وغيرهم الكثير قد أرسلوا برقيات التأييد والولاء والمحبة للقائد الضرورة راعي الحفرة القومية معربين له عن استعدادهم للوقوف خلفه وافتدائه بارواحهم ودمائهم.
لكنه العراق الجديد يا سادة, العراق الحر والديمقراطي الذي لا يخشى فيه المواطن أي شيء, فيجد نفسه مندفعا للتعبير عن نفسه بأشكال شتى وبما هو متاح له, هذا العراق الجديد بدأ بنعال أبو تحسين وبعدها بمجلس للحكم ضم ممثلين عن كل مكونات الشعب العراقي, بعد ذلك تابع العالم انتخابات حرة ونزيهة شارك فيها أكثر من ثمانية ملايين عراقي رغم الظروف الامنية السيئة للغاية, وبعدها رأينا رئيساً كردياً للعراق, ورئيس وزراء شيعي, وتلك الاحداث ستكون أكثر من سبب كاف لاعدام أي عراقي فيما لو حلم مجرد حلم بها.
أيتام النظام البائد جميعهم فرحوا ورقصوا وهللوا لما فعله منتظر الزيدي, وما سمع بهم أحد يوم كانت أحذية وبساطير رجال اجهزة سيدهم النافق البوليسية تكمم أفواه العراقيين, وتدوس رقابهم. لم يسمع بهم أحد حين كان العراقي يُقتل بالجملة وتنتهك حرماته لاتفه الاسباب تارة ومن دون أسباب تارات أخرى, ولم نسمع بهم حين دفع الديكتاتور النافق شباب العراق الى آتون معاركه التي قضت على خيرات العراق البشرية والمادية, ولم نسمع منهم شيئا حين بدأت المقابر الجماعية تظهر للعالم بالجملة, ولم نسمع منهم شيئا بعد ان قدم العراق شط العرب لايران, وهو الذي مات من أجله آلاف من شباب العراق.
ما فعله منتظر الزيدي يعبر عنه وعن مجموعة من العراقيين تضررت بشكل أو بأخر من قيام العراق الجديد, وهذا الذي فعله الزيدي مثلما وجد فرحا وتهليلا ورقصا من مجاميع العربان والمتأسلمين من أيتام صدام, فانه لاقى استنكاراً وادانة واسعة من كل أطياف الشعب العراقي الذي لا يقبل في الحد الأدنى اذا يحصل ما حصل لضيف على أرض العراق أيا يكن هذا الضيف, فكيف الحال ان كان هذا الضيف هو بطل تحرير العراق والعراقيين من صدام وزمرته البوليسية, الذي لولاه لظل صدام جاثما على رقاب العراقيين هو وأولاده وأحفاده وربما أحفاد أحفاده من بعده.
مقابل الادانة والاستنكار الذي لاقاه الزيدي وحذاءه, نجد ان الغالبية المطلقة من العراقيين ما زالت تتغنى بالسيد أبو تحسين وحذاءه الذي ضرب به صورة الديكتاتور في التاسع من ابريل عام 2003, وهذا ان دلَ على شيء فانما يدل على ان أبو تحسين قد عبر بما قام به عن الغالبية المطلقة من العراقيين بينما عبر منتظر الزيدي عن قلة قليلة في طريقها الى الاضمحلال والزوال كموقف وليس كجماعة بشرية, كلما تقدم العراق أكثر الى الأمام بتجربته الجديدة التي بدأ المواطن العراقي ومن أي طيف كان بقطف ثمارها بعد أن حاول كثير من العربان والمتأسلمين ايقاف عجلتها من خلال التفجيرات الارهابية الاجرامية التي طالت كثيرا من ابناء العراق.
حذاء أبو تحسين عبر عن رغبة كل مواطن عربي, وخصوصاً اولئك الذين ما زالوا يعانون القتل والسجون والقمع والتجويع من أنظمة غير شرعية استولت على السلطة في ظلام ليل وعلى ظهر دبابة, ليحولوا البلاد الى مزارع خاصة بهم وبحاشيتهم وبطوائفهم, واستخدموا كل وسائل العسكرة والقمع والبلطجة للسيطرة على البلاد ومقدراتها, وتحويل المواطنين الى ما يشبه عمال سخرة لخدمتهم وخدمة نزواتهم, ولم يكتفوا بذلك وانما عملوا على توريث البلد حاله حال أي ملكية خاصة لابنائهم.
حذاء أبو تحسين ما كان له ان يكون على وجه الديكتاتور النافق لولا شمس التاسع من ابريل, وحبذا لو يُزهر ابريل العراق أكثر من ابريل في بلاد العرب أوطاني, حيث أن غالبية المواطنين العرب في البلدان ذات النزعة "القومجية" و"الثورجية" و"التوريثية", يتهيئون لينالوا الشرف الذي ناله أبو تحسين, ويا له من شرف عظيم!
الأن وبعد أكثر من خمس سنوات على ذلك اليوم العظيم الذي تعرف فيه العالم على حذاء أبو تحسين, وكلما رأيت حذاءً في العراق يرمى هنا وهناك, حتى لو كان باتجاه هدف خاطئ كما حصل بالامس, وكلما سمعت عن موعد لانتخابات في العراق, وكلما شاهدت عراكا بين نواب البرلمان العراقي بسبب خلافهم على أمر ما, فاني أتيقن أكثر ان العراق في طريقه الصحيح, طريق الحرية والأمل والمستقبل الواعد بالتقدم والازدهار, فلولا الحرية وكما قال بوش ما كان ليحدث الذي حدث.
ameenmattar@windowslive.com
شهداء بلادي إرث العراق
-
واين كان ابو تحسين ايام صدام
حذاء الزيدي اشرف من الف خانع للاحتلال
 ]
-
السياسه الامريكيه لن تجني غير مزيد من الفشل والاحذيه
 ]
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الشيم
أين حذاؤك من حذاء أبو تحسين يا زيدي؟ على العكس من ذلك تماما وفي ظل غياب الحرية وتسلط النظم البوليسية والاجرامية على شعوبها, فلن يحدث أي شيء مما ذكرناه أعلاه, فلو كان الواقف مكان الرئيس بوش المجرم النافق صدام حسين , لما تجرأ الزيدي أو غيره أن يرموه بوردة وليس بحذاء, ولو جاءت الاتفاقية الامنية العراقية الاميركية في العهد البائد, حتى لو كانت كل بنودها تنص صراحة على الاضرار بمصالح العراق وتقسيمه ونهب خيراته وربما تقديم مساحات من اراضيه للغير مثل كل الاتفاقيات التي شهدها العهد البائد, لسارع البرلمان العراقي للتوقيع عليها بالاجماع واصفا اياها بالاتفاقية العظيمة والتاريخية والتي تعبر عن حنكة القائد الضرورة وذكائه وحكمته وبعد نظره, وحبه اللامحدود للعراق والعراقيين!
ولم نسمع منهم شيئا بعد ان قدم العراق شط العرب لايران, وهو الذي مات من أجله آلاف من شباب العراق.[/b][/size]
ameenmattar@windowslive.com
السلام عليكم :
شكرا للاخ الفاضل ابو الشيم :
نعم ان نظام صدام أعطى نصف شط العرب الى ايران مقابل عدم دعم ايران للحركة الكردية شمال العراق , ولم نسمع حينها والى الان مندد بنظام القومية المتمثل بصدام على هذه البيعة , بل ان الاغلب يلوي عنقه حينما يسمع ذلك وكأن العراق ملكه اي ملك صدام ومن يدافع عنه في السابق وفي الوقت الحاضر . ومسألة اعطاء نصف شط العرب الى ايران يعني شراء صدام كرسي الحكم وهو صك ببقاء صدام في السلطة , وأعتقد ان هناك قوى خارجية وبالاحرى عربية هددت صدام والانتباه لحاله قبل ان ينقلب عليه الامر , والامر قد يتعلق بحرب طائفية او سيطرة الشيعة على الحكم .
واما بالنسبة لاتفاقية سحب القوات فهي لا تعني بقاء السيد المالكي في السلطة , وان السيد المالكي قد أشترى الكرسي , فالكرسي الان مرهون بصناديق الاقتراع يا عبيد العصى , مثلكم كمثل عبيد امريكا الجنوبية , حررتهم الولايات الشمالية ثم عادوا الى اسيادهم يعملون لديهم .
شكرا للاخ ابو الشيم مرة اخرى والله يوفق الجميع للخير والصلاح .
-
الغيرة الوطنية التي طفحت على كيان ابو تحسين انه يتكلم بلسان الغيره والمصلحة الوطنية التي تسعى تناشد بها كل دول العالم الاالمقتدائيون وزعيمهم ، اطلقوا العنان للعيون وتمعنوا بغيرة ابو تحسين
http://www.youtube.com/watch?v=rp0oDPDXcM8
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الشيم
أين حذاؤك من حذاء أبو تحسين يا زيدي؟
أمين مطر
15/12/2008
نعم فقط عندما يكون هناك حرية, ولا يشعر المرء بانها ستكون نهايته, ولا اعدام له ولاهله وربما لكل افراد عشيرته واصدقاءه وكل من يعرفه, فاننا لا بد ان نرى منتظر الزيدي يرمي الرئيس الاميركي الضيف جورج بوش بحذاءه, وعندما تكون هناك حرية يرمي كثير من الناس رؤساءهم ورؤساء حكوماتهم ووزرائهم بالبيض الفاسد والطماطم وأشياء أخرى, وعندما تكون هناك ديمقراطية وحرية يتعارك أعضاء البرلمان العراقي بسبب اختلافهم على الاتفاقية بين مقتنع بها ويراها لمصلحة العراق ومستقبله, وبين غير مقتنع لا يرى فيها إلا مؤامرة تحاك ضد العراق والعراقيين لا بد من رفضها والوقوف بوجه من يقبلها ويريد التوقيع عليها.
على العكس من ذلك تماما وفي ظل غياب الحرية وتسلط النظم البوليسية والاجرامية على شعوبها, فلن يحدث أي شيء مما ذكرناه أعلاه, فلو كان الواقف مكان الرئيس بوش المجرم النافق صدام حسين , لما تجرأ الزيدي أو غيره أن يرموه بوردة وليس بحذاء, ولو جاءت الاتفاقية الامنية العراقية الاميركية في العهد البائد, حتى لو كانت كل بنودها تنص صراحة على الاضرار بمصالح العراق وتقسيمه ونهب خيراته وربما تقديم مساحات من اراضيه للغير مثل كل الاتفاقيات التي شهدها العهد البائد, لسارع البرلمان العراقي للتوقيع عليها بالاجماع واصفا اياها بالاتفاقية العظيمة والتاريخية والتي تعبر عن حنكة القائد الضرورة وذكائه وحكمته وبعد نظره, وحبه اللامحدود للعراق والعراقيين!
أيضا كنا شاهدنا جميع الاتحادات البعثية من عمال وفلاحين وحرفيين وعمال واطباء وصيادلة ومحامين, قد خرجوا بمظاهرات عارمة للتعبير عن تأييدهم للاتفاقية, وقبل ذلك كان جميع هؤلاء وغيرهم الكثير قد أرسلوا برقيات التأييد والولاء والمحبة للقائد الضرورة راعي الحفرة القومية معربين له عن استعدادهم للوقوف خلفه وافتدائه بارواحهم ودمائهم.
لكنه العراق الجديد يا سادة, العراق الحر والديمقراطي الذي لا يخشى فيه المواطن أي شيء, فيجد نفسه مندفعا للتعبير عن نفسه بأشكال شتى وبما هو متاح له, هذا العراق الجديد بدأ بنعال أبو تحسين وبعدها بمجلس للحكم ضم ممثلين عن كل مكونات الشعب العراقي, بعد ذلك تابع العالم انتخابات حرة ونزيهة شارك فيها أكثر من ثمانية ملايين عراقي رغم الظروف الامنية السيئة للغاية, وبعدها رأينا رئيساً كردياً للعراق, ورئيس وزراء شيعي, وتلك الاحداث ستكون أكثر من سبب كاف لاعدام أي عراقي فيما لو حلم مجرد حلم بها.
أيتام النظام البائد جميعهم فرحوا ورقصوا وهللوا لما فعله منتظر الزيدي, وما سمع بهم أحد يوم كانت أحذية وبساطير رجال اجهزة سيدهم النافق البوليسية تكمم أفواه العراقيين, وتدوس رقابهم. لم يسمع بهم أحد حين كان العراقي يُقتل بالجملة وتنتهك حرماته لاتفه الاسباب تارة ومن دون أسباب تارات أخرى, ولم نسمع بهم حين دفع الديكتاتور النافق شباب العراق الى آتون معاركه التي قضت على خيرات العراق البشرية والمادية, ولم نسمع منهم شيئا حين بدأت المقابر الجماعية تظهر للعالم بالجملة, ولم نسمع منهم شيئا بعد ان قدم العراق شط العرب لايران, وهو الذي مات من أجله آلاف من شباب العراق.
ما فعله منتظر الزيدي يعبر عنه وعن مجموعة من العراقيين تضررت بشكل أو بأخر من قيام العراق الجديد, وهذا الذي فعله الزيدي مثلما وجد فرحا وتهليلا ورقصا من مجاميع العربان والمتأسلمين من أيتام صدام, فانه لاقى استنكاراً وادانة واسعة من كل أطياف الشعب العراقي الذي لا يقبل في الحد الأدنى اذا يحصل ما حصل لضيف على أرض العراق أيا يكن هذا الضيف, فكيف الحال ان كان هذا الضيف هو بطل تحرير العراق والعراقيين من صدام وزمرته البوليسية, الذي لولاه لظل صدام جاثما على رقاب العراقيين هو وأولاده وأحفاده وربما أحفاد أحفاده من بعده.
مقابل الادانة والاستنكار الذي لاقاه الزيدي وحذاءه, نجد ان الغالبية المطلقة من العراقيين ما زالت تتغنى بالسيد أبو تحسين وحذاءه الذي ضرب به صورة الديكتاتور في التاسع من ابريل عام 2003, وهذا ان دلَ على شيء فانما يدل على ان أبو تحسين قد عبر بما قام به عن الغالبية المطلقة من العراقيين بينما عبر منتظر الزيدي عن قلة قليلة في طريقها الى الاضمحلال والزوال كموقف وليس كجماعة بشرية, كلما تقدم العراق أكثر الى الأمام بتجربته الجديدة التي بدأ المواطن العراقي ومن أي طيف كان بقطف ثمارها بعد أن حاول كثير من العربان والمتأسلمين ايقاف عجلتها من خلال التفجيرات الارهابية الاجرامية التي طالت كثيرا من ابناء العراق.
حذاء أبو تحسين عبر عن رغبة كل مواطن عربي, وخصوصاً اولئك الذين ما زالوا يعانون القتل والسجون والقمع والتجويع من أنظمة غير شرعية استولت على السلطة في ظلام ليل وعلى ظهر دبابة, ليحولوا البلاد الى مزارع خاصة بهم وبحاشيتهم وبطوائفهم, واستخدموا كل وسائل العسكرة والقمع والبلطجة للسيطرة على البلاد ومقدراتها, وتحويل المواطنين الى ما يشبه عمال سخرة لخدمتهم وخدمة نزواتهم, ولم يكتفوا بذلك وانما عملوا على توريث البلد حاله حال أي ملكية خاصة لابنائهم.
حذاء أبو تحسين ما كان له ان يكون على وجه الديكتاتور النافق لولا شمس التاسع من ابريل, وحبذا لو يُزهر ابريل العراق أكثر من ابريل في بلاد العرب أوطاني, حيث أن غالبية المواطنين العرب في البلدان ذات النزعة "القومجية" و"الثورجية" و"التوريثية", يتهيئون لينالوا الشرف الذي ناله أبو تحسين, ويا له من شرف عظيم!
الأن وبعد أكثر من خمس سنوات على ذلك اليوم العظيم الذي تعرف فيه العالم على حذاء أبو تحسين, وكلما رأيت حذاءً في العراق يرمى هنا وهناك, حتى لو كان باتجاه هدف خاطئ كما حصل بالامس, وكلما سمعت عن موعد لانتخابات في العراق, وكلما شاهدت عراكا بين نواب البرلمان العراقي بسبب خلافهم على أمر ما, فاني أتيقن أكثر ان العراق في طريقه الصحيح, طريق الحرية والأمل والمستقبل الواعد بالتقدم والازدهار, فلولا الحرية وكما قال بوش ما كان ليحدث الذي حدث.
ameenmattar@windowslive.com
أحسنت أخي الكريم أبو الشيم ومشكور على النقل الموفق وبارك الله فيك .
-
:soccer: حذاء الزيدي اشرف من الف خانع للاحتلال
-
[bبالحقيقة أكتب هذه الكلمات وانا فرح بهذا الجو الديمقراطي في العراق وفي ظل الوضع الحالي ولكن يجب أن نعرف كيف نستخدم هذا المصطلح الجميل والذي يعني كل معاني الإنسانية والأرتقاء بالإنسان إلى اعلى مراتب السمو وأصبح كل من هب ودب يتحدث عن الديمقراطية حتى أصبحت المخالفةفي الشوارع للمرور وأرتفاع الأسعار وتساله عن سبب ذلك فيقول هذه ديمقراطية وحتى في البرلمان العراقي عند طرح أي مشروع تبدأ النقاشات والمغالطات والني لاطائل الا لأثبات مبدأ (خالف تعرف ) والذين لايهمهم ألا مصلحتهم الشخصية غير مكترثين بالمواطن الذي عبر على كل الخطروأنتخبه فيجب أن نعرف معنى وكيف نستخدم الديمقراطية وأن نكون واعين لها ومثالنا في ذلك نبينا (ص) ووصيه وأئمتنا المعصومين (ع) وكذلك الدول المتقدمة في العالم ولنقدم صورة لعالمنا العربي الذين يتباكون على دكتاتورياتهم بأننا نعرف كيف نستخدمها ومتى نعمل بها
ولكم جزيل الشكر [/b]
-
هدام طاغيه وبوش الملعون طاغيه وكلاهما يستحق الضرب والاهانه
-
اني اتمنى ان تتوقف النقاشات حول هذا الموضوع ونرجع عائلة وحدة مثل قبل والاختلاف في الراي مطلوب على ان لا يكون صادر من جهة بعثية او وهابية او من يميل اليهم وعلى ان يكون احترام مشاعر الناس والعلم والدولة المنتخبة من اهم سمات الحوار البناء بعد هذا اي واحد عنده رأي خل يطرح رأيه بدون اي حرج..
اخيرا شكرا اخي ابو الشيم على موضوعك لجميل
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |