وكيل السيستاني بكربلاء يجدد تحريم شراء الأصوات

[amori4u]

وكيل السيستاني بكربلاء يدين هجوم إسرائيل على غزة
ويجدد تحريم شراء الأصوات

أدان معتمد السيستاني في كربلاء الشيخ عبد المهدي الكربلائي الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، مطالبا خلال خطبة الجمعة المجتمع الدولي باستعمال كل وسائل الضغط على إسرائيل لوقف هجومها على غزة.

وقال: " نطالب المجتمع الدولي أن يستعمل كل وسائل الضغط على الكيان الإسرائيلي من أجل وقف هذا الهجوم الوحشي".

وجدد الكربلائي تأكيده على تحريم عملية شراء الأصوات من قبل بعض المرشحين لانتخابات مجالس المحافظات، لافتا إلى أن بعض الجهات تضغط على المواطنين وتجبرهم على أداء القسم بهدف إرغامهم على انتخاب مرشحها.

كما دعا معتمد السيستاني في كربلاء الناخبين إلى اختيار حر ونزيه، مضيفا أنهم في حلّ مما يترتب على عمليات بيع الأصوات وإن أقسموا بأنهم سينتخبون الجهة التي اشترت أصواتهم.

وطالب الكربلائي السياسيين بالابتعاد عن المواجهات وتبادل الاتهامات عبر وسائل الإعلام، داعيا إياهم إلى التحاور في أجواء هادئة لحل الخلافات التي تقع بينهم .

[amori4u]

عن الاخ بابل (Babil)

http://www.iraqcenter.net/vb/32150-page9.html

[ابن جكوك]

شراء الاصوات لازال مستمر الرجاء الرجاء التبليغ عن كل مخالفة للمفوضية

[babil]

يااخوان اما ان نتبع المرجعية ونلتزم بكلامها واما ان لانلتزم وبهذا فلنبعد ذكرها بكل شاردة وواردة ليبقى لها الاحترام..

فقد يستطيع البعض شراء صوت عراقي محتاج ..
ولكن اللوم يقع على من يدفع ليشتري ويدعي انه رجل دين ومعمم ( وهو يخالف مادعت اليه المرجعية)
فمن جهة يتحدث باسم المرجعية ويجعل منها غطاءا ومن جهة اخرى لايلتزم بفتاويها وماتريد منه ان يلتزم به..
اليس عيبا على المجلس ان يعد الناس بالعمرة والحج اذا ماصوتوا له..
اليس شراء الصوت واعتبار المال المدفوع لغرض الشراء "هدية" هو حيلة شرعية .. فالمواطن لايعرف الحيل الشرعية لانه ليس معمم بل المعممين هو ادرى بكيفية عقد الحيلة.

اليس توظيف العراقي "اذا ماوقع ورقة ولاء للمجلس" هو مانهى عنه السيد السيستاني؟؟؟

اليس توزيع الاراضي على العراقيين مقابل الموالاة هو شراء للصوات؟؟؟

فهل رأيت حزبا علمانيا فعل ذلك؟؟
لايفعلها الا اولئك الذين يريدون الاختباء تحت عباءة المرجعية وتحت عمائمهم .. وكم حاولت المرجعية بالابتعاد عن زج نفسها بالاحزاب ولكن الجماعة يضغطون ويستغلون اسمها بكل شاردة وواردة.