العراق لن يجدد عقد شركة بلاك ووتر الأمنية

[إبن جبل عامل]

العراق لن يجدد عقد شركة بلاك ووتر الأمنية

قررت الحكومة العراقية عدم تجديد عقد شركة ( بلاك ووتر ) الأمنية الأميركية وذلك بسبب حادثة إطلاق النار في ساحة النسور والتي راح ضحيتها 17 عراقيا في بغداد عام 2007.


وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية اللواء عبد الكريم خلف إن وزير الداخلية جواد البولاني أمر بعدم تجديد عقد شركة بلاك ووتر التي انتهت مدته.


وكان حراس يعملون لدى الشركة أطلقوا النار في ايلول من عام 2007 عند ساحة النسور في بغداد ما أسفر عن استشهاد 17 عراقيا وإصابة نحو عشرين اخرين بجروح مختلفة.

[أبو الشيم]

وإن شاء الله يتم محاسبة المجرمين الأمريكان ممن قام بقتل الأبرياء من الشعب العراقي الأعزل .

[سيد مرحوم]

اختيار شركة أمنية جديدة في العراق بدلا من "بلاكووتر"

عناصر من البلاكووترمحيط:اعلنت وزارة الخارجية الأميركية الأربعاء عن اختيارها شركة أمنية جديدة لحماية موظفيها في العراق بدلا من "بلاكووتر" التي الغي عقدها في يناير كانون الثاني الماضي.
وقال المتحدث باسم الوزارة "غوردون دوغيد" إن العقد منح لشركة "تريبل كانوبي"، وستستلم مهام بلاكووتر التي تنتهي في مايو/أيار المقبل.
الجدير بالذكر ان اسم شركة "بلاكووتر" قد ساء سمعته فى العراق عندما اتهم القضاء الأميركي خمسة من عناصرها بإطلاق النار على مدنيين عراقيين عزل خلال اشتباك أسفر عن مقتل 17 قتيلا في سبتمبر/أيلول2007 ، وسحبت الحكومة العراقية رخصتها..
وأوضح "دوغيد" أن عملية اختيار "تريبل كانوبي" تمت بعد إجراءات دقيقة شملت عدة شركات متنافسة في هذا القطاع، دون أن يذكر تكلفة العقد.
وحسب ما جاء عن شركة "تريبل كانوبي" على موقعها في شبكة الانترنت إنها تأسست عام 2003 في شيكاغو بولاية أيلينوي، من قبل عناصر سابقين في القوات الخاصة للجيش الأميركي، ونقلت مقرها في 2005 إلى هرندون بولاية فيرجينيا على مقربة من العاصمة واشنطن، ولديها مكاتب في أبو ظبي ونيجيريا.
وأشار المتحدث باسم الخارجية الأميركية إلى أنه لم يتخذ قرار بعد باستبدال شركة بريزيدنشيل اروايز المتفرعة من بلاكووتر التي تؤمن عمليات النقل على متن مروحيات، مؤكدا أن الوزارة اضطرت، بناء على قرار الحكومة العراقية إلى إبلاغ بلاكووتر خطيا بأن العقد المتعلق بالمهمات الجوية لن يجدد.

[إبن جبل عامل]

الداخلية تؤكد خضوع الشركات الأمنية الخاصة إلى القانون العراقي

الداخلية تؤكد خضوع الشركات الامنية الخاصة إلى القانون العراقي

أكدت وزارة الداخلية التزامها القانون والتعليمات الخاصة بالتعاقد مع الشركات الأمنية الخاصة.


وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية اللواء الركن عبدالكريم خلف في تصريح صحفي أن الحكومة العراقية تتعامل مع طلبات الشركات من هذا النوع وفق القانون العراقي، مشيرا الى ان هناك لجنة خاصة في وزارة الداخلية تنظر في طلبات العمل في هذا التخصص بحسب الضوابط المعمول بها.


ولفت خلف الى ان تقديم قاعدة بيانات عن أفراد الشركة وأسلحتها الى الوزارة، بحسب الضوابط التي تتعامل بها الحكومة العراقية مع الشركات الأمنية تعتبر من اهم الشروط المطلوبه لعمل هذه الشركات.


واضاف خلف ان الوزارة اشترطت على الشركة المتقدمة للعمل الحصول على اجازة ممارسة مهنة من وزارة التجارة اولا ثم الحصول على رخصة العمل من دائرة تسجيل وتقويم الشركات الامنية في وزارة الداخلية.


واوضح انه في حال تسجيل الشركة في بلد آخر غير العراق يقدم اثبات على تسجيل الشركة في البلد الأم وتفاصيل عن العمل الذي ستنجزه الشركة في العراق.




http://www.radiodijla.com/cgi-bin/ne...-04%2012:32:27

[إبن جبل عامل]

استقالة رئيس شركة بلاك ووتر الامنية

استقال مؤسس ورئيس شركة بلاك ووتر الامنية إيريك برينس من منصبه كرئيس للشركة التي جرى إعادة تسميتها مؤخرا لتصبح Xe .

ونقلت مصادر صحفية عن برينس قوله انه بعث رسالة إلى موظفي الشركة والعملاء يؤكد فيها انهم حققوا نجاحا في مجالات الأمن وفرض النظام وعمليات الطيران والتدريب والخدمات اللوجستية، وهذا النجاح هو نتيجة لعملكم الشاق والتزامكم،حسب قوله .

مشيرة الى انه سيتم تعيين دانيال اسبوزيتو الذي يعمل في الشركة منذ عشرة أعوام رئيسا تنفيذيا كبديل للرئيس المستقيل .

وكانت وزارة الداخلية العراقية قد ألغت في أيلول 2007 رخصة شركة بلاك ووتر الأمنية وحظرت عملها بصورة دائمة، بعد تورط عناصر الشركة في مقتل مدنيين عراقيين خلال مرافقتهم لموكب يضم مسؤولين بالخارجية الأمريكية في ساحة النسور بحي المنصور غربي بغداد .

Tags: Blackwater, Erik Prince, Mercenaries


.

[إبن جبل عامل]

الخميس ينتهي عهد "بلاكووتر" في العراق

1145 (GMT+04:00) - 07/05/09

إنتهى عهد بلاكووتر في العراق بدءاً من اليوم الخميس

بغداد، العراق (CNN) -- انتهى عهد شركة التعهدات الأمنية "بلاكووتر" في العراق الخميس ، فيما بدأت شركة أخرى تحل محلها في تقديم الخدمات الأمنية في بغداد.

ووقع الاختيار هذه المرة على شركة "تريبل كانوبي" Triple Canopy، التي تتخذ من فيرجينيا مقراً لها ، بعد أن قررت وزارة الدفاع الأمريكية عدم تجديد عقدها مع "بلاكووتر"، التي غيرت اسمها إلى "زي" Xe قبل عدة شهور.


وجاء رفض البنتاغون في التعاقد مع "بلاكووتر/زي" في يناير/كانون الثاني الماضي ، إثر إصرار الحكومة العراقية على عدم التجديد لها جراء قيام عناصر من الشركة بإطلاق النار في الحادثة المعروفة باسم حادثة "ساحة النسور" ببغداد في سبتمبر/أيلول عام 2007، والتي أسفرت عن مصرع 17 عراقياً.


وكانت الولايات المتحدة قد تعاقدت مع "بلاكووتر" لتوفير الحماية للدبلوماسيين الأمريكيين والأجانب في العراق ، على أن يكون التعاقد لعدة سنوات ، لكنه يجدد تلقائياً كل عام.

وشركة "بلاكووتر/زي" هي واحدة من ثلاث شركات تعاقدات أمنية في العراق تعمل لصالح الولايات المتحدة .

كذلك فإن الشركة الجديدة "تريبل كانوبي" هي واحدة من الشركات الثلاثة العاملة في العراق ، ولكن تم توسيع مهامها بصورة أكبر.



روابط ذات علاقة

تأجيل محاكمة عناصر "بلاكووتر" بقضية "ساحة النسور حتى 2010

العراق لن يجدد ترخيص عمل شركة "بلاكووتر" الأمنية



أما شركة التعاقدات الأمنية الثالثة العاملة في العراق فهي شركة "داينكورب" DynCorp.

ويشكل فقدان عقد التعاقد ضربة موجعة لشركة "بلاكووتر/زي" ، حيث شكل عملها في العراق ما بين ثلث ونصف عملياتها العالمية .

ويوجد لدى شركة "بلاكووتر/زي" حوالي عشرين طائرة في العراق ، إضافة إلى حوالي ألف عنصر.

على أنه رغم فقدان تعاقدها في العراق ، إلا أن الشركة ستواصل العمل بعقودها الأخرى مع البنتاغون في توفير الحماية للدبلوماسيين الأمريكيين في دول أخرى.


يشار إلى أن خمسة من عناصر الشركة السابقين أنكروا التهم الموجهة إليهم على خلفية "حادثة ساحة النسور"، أثناء محاكمتهم في يناير/كانون الثاني الماضي ، فيما أقر سادس بالتهم الموجهة إليه .

وتتمثل التهم الموجهة لعناصر الأمن الستة في شركة "بلاكووتر" بارتكاب مذبحة ومحاولة القتل .


وقالت بلاكووتر إن عناصرها ردوا على نيران معادية ، في حين أثبت محققون عراقيون أن العناصر الستة فتحوا نيران أسلحتهم بشكل عشوائي على الضحايا دون مبرر.

ولم تواجه الشركة أي إدانة أو اتهامات نتيجة لتلك الحادثة والمحاكمة اللاحقة، غير أن الحادثة أثارت عداء لها وسط العراقيين، وأن الشركة لا تهتم بالقوانين العراقية أو حياة العراقيين

[إبن جبل عامل]

بلاك ووتر تنهي عملها في العراق وواشنطن تتعاقد مع شركة جديدة لحماية دبلوماسييها

07/05/2009 16:53

أعلنت السفارة الأميركية في العراق اليوم الخميس انتهاء العقد المبرم مع شركة بلاك ووتر وإسناد مهمة الحماية الأمنية للبعثة الدبلوماسية والعاملين مع الحكومة الأميركية في العراق إلى شركة "تريبل كانوبي" الأمنية .


وقالت سوزان زيادة المتحدثة باسم السفارة الأميركية في بغداد إن ثمة عقودا أخرى مثل دوريات المروحيات التي تقوم بها بلاك ووتر سبق وان تم منحها لمتعاقدين آخرين وذلك فيما أكدت الشركة من جانبها توقف نشاطاتها في العراق بعد خمس سنوات من العمل هناك تسببت خلالها في مشكلة بين الحكومتين الأميركية والعراقية بعد قيام عامليها بقتل 17 مدنيا عراقيا عام 2007.


وتحل شركة تريبل كانوبي الأميركية للخدمات الأمنية محل بلاك ووتر في حماية المسؤولين الأميركيين في العراق وهي شركة تأسست في مدينة شيكاغو قبل أن يتم نقل مقرها إلى ولاية فيرجينيا.


عقد ضخم

ووفقا لصحيفة نيويورك تايمز الأميركية فإن قيمة العقد الذي أبرمته شركة "تريبل كانوبي" مع الخارجية الأميركية تبلغ 977 مليون دولار. وتقوم الشركة بحماية المسئولين الأميركيين في العراق حيث تتولى مروحيات تابعة لها مرافقة أي مسئول أميركي في حال تحركه بمروحية رسمية في العراق كما تقوم بتسيير دوريات بمروحياتها حول المنطقة الخضراء الحصينة التي تضم مقر السفارة السفارة الأميركية والحكومة العراقية.


وكانت الخارجية الأميركية قد رفضت في شهر يناير/كانون الثاني الماضي تجديد عقود بملايين الدولارات لشركة بلاك ووتر التي أعادت تسمية نفسها "اكس اي" بعد قرار العراق بحظر عملها إثر واقعة القتل التي جرت في ساحة النسور في بغداد.


وأكد تحقيق عراقي أن 17 مدنيا قتلوا وأصيب 20 آخرون عندما فتح عناصر بلاك ووتر النار من أسلحة رشاشة دون مبرر بينما كانوا يرافقون موكبا دبلوماسيا أميركيا في بغداد في عام 2007.


وقالت السلطات الأميركية إن عدد القتلى بلغ 14 مدنيا كما وجهت 35 اتهاما من بينها القتل غير العمد لخمسة من حراس بلاك ووتر كانوا يعملون لحساب وزارة الخارجية الأميركية وقت الحادث، لكنهم دفعوا ببراءتهم فيما أقر متهم سادس بجريمة القتل.


وحددت محكمة أميركية فيدرالية 29 يناير/كانون الثاني القادم موعدا للمحاكمة التي يواجه المتهمون في حال إدانتهم فيها إمكانية الحكم عليهم بالسجن لمدد تصل إلى عشر سنوات عن كل عملية قتل وسبع سنوات لكل محاولة قتل و30 عاماً لانتهاكهم قوانين السلاح .