النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    576

    افتراضي أنصار موسوي في طهران يغنّون: باي باي أحمدي نجاد

    يبدوا ان شعوب منطقة الشرق الاوسط بدأت انتقامها من التوجه الايراني اللاسلمي و ها هو حسن نصر الله يسقط في الانتخابات و الدور على احمدي نجاد.



    حمى الانتخابات على أشدها

    أنصار موسوي في طهران يغنّون: باي باي أحمدي نجاد




    أنصار موسوي شكلوا سلسلة خضراء امتدت 18 كم

    طهران - ا ف ب
    تجمع انصار الرئيس الايراني المنتهية ولايته محمود احمدي نجاد وخصمه الرئيسي مير حسين موسوي بعشرات الالاف الاثنين 8-6-2009 في طهران قبل خمسة ايام من الانتخابات الرئاسية.

    وشكل انصار موسوي سلسلة خضراء باللون الذي اختاره المرشح رمزا لحملته، امتدت 18 كلم على طول جادة الولي العصر التي تعبر طهران من الشمال الى الجنوب.

    وانشد الشبان المناصرون لموسوي "باي باي احمدي" وهم يرتدون قمصانا خضراء او يضعون شارات خضراء.

    ورفعت بين الحشود لافتات تحمل عبارة "ممنوع الكذب" وعليها اشارة الحظر، تتهم ضمنا احمدي نجاد بالكذب بشأن المعطيات الاقتصادية في ايران خلال المناظرات التلفزيونية التي اجراها.

    واعلن احمدي نجاد في سياق المناظرات ان التضخم تدنى الى 15% في حين تفيد آخر ارقام البنك المركزي ان التضخم بلغ في ايار/مايو نسبة 23,6%.

    ورفع متظاهرون اخرون نسخة عن الصفحة الاولى من صحيفة "اطلاعات" تحمل عنوان "احمدي رحل" على غرار عنوانها الشهير الصادر عام 1979 "الشاه رحل".

    وبموازاة هذا التجمع، التقى انصار احمدي نجاد في مسجد الامام الخميني بوسط العاصمة حيث ندد حشد غفير بمير حسين موسوي.

    والقيت خطابات عالية النبرة على عشرات الاف الناشطين المؤيدين لاحمدي نجاد الذين هتفوا "موسوي كاذب" و"موسوي دع الثورة وشأنها" وهم يلطمون صدورهم، بحسب ما افاد مراسل وكالة فرانس برس.

    وكانت الحشود كثيفة الى حد لم يتمكن احمدي نجاد من الوصول الى المبنى حيث كان من المفترض ان يلقي خطابه.

    كذلك ندد المتجمعون بأكبر هاشمي رفسنجاني لاعتباره السند الرئيسي لموسوي ورمز الفساد المالي بنظرهم.

    وهزم رفسنجاني احد قدامى الثورة الاسلامية الذي لا يزال يشغل موقعا مهما في السلطة الايرانية، في الانتخابات الرئاسية الماضية عام 2005 امام احمدي نجاد.

    وردد المتظاهرون "هاشمي وابناؤه ناهبو الاموال العامة" قبل ان يهتفوا "الموت لهاشمي".


    http://www.alarabiya.net/articles/2009/06/08/75304.html

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    576

    افتراضي

    قد يتوقف مصيره على مشاركة الشباب المحبط في الانتخابات
    الشباب الإيراني.. همه الوحيد منع نجاد من الفوز بولاية ثانية


    [align=center][/align]

    الحكومة قلقة من "فيس بوك"

    التودد للشباب

    الاستفتاء على أحمدي نجاد

    تطبيق السلوك الإسلامي





    تقل أعمار اكثر من ثلثي سكان ايران عن 30 عاما

    طهران - رويترز
    شيء واحد يشغل أذهان الشبان الايرانيين الذين يجولون شمال طهران الراقي بسيارات وضعوا عليها ملصقات الحملة الانتخابية هو حرمان الرئيس محمود احمدي نجاد من الفوز بولاية ثانية.

    وأحجم ملايين الايرانيين الذين يميلون الى التيار الاصلاحي عن المشاركة في انتخابات عام 2005 بعد أن خاب أملهم بسبب عرقلة المتشددين للمبادرات الليبرالية للرئيس السابق محمد خاتمي.

    وقد يتوقف مصير احمدي نجاد السياسي على نسبة مشاركة هؤلاء الناخبين المحبطين في انتخابات 12 يونيو/حزيران ولو لسبب وحيد هو اسقاطه.

    وتقول منة صدقاتي (25 عاما) وهي طالبة تدرس علم الاجتماع بجامعة طهران وهي تحتسي القهوة وتأكل حلوى "الدوناتس" مع صديقاتها في شمال طهران "سأدلي بصوتي لكن هذا فقط لانني أريد أن أرى اي أحد يفوز الا احمدي نجاد لقد خرب البلاد".

    وتقل أعمار اكثر من ثلثي سكان ايران وعددهم 70 مليونا عن 30 عاما وهم أصغر كثيرا من أن يتذكروا الحياة قبل قيام الثورة الاسلامية عام 1979 التي أطاحت بشاه ايران المدعوم من الولايات المتحدة.


    الحكومة قلقة من "فيس بوك"


    يجولون بسيارات وضعوا عليها ملصقات الحملة الانتخابية


    ويتودد المرشحون الاربعة لانتخابات الرئاسة للناخبين الشبان في خطب ورسائل انتخابية واستغلوا مواقع التواصل الاجتماعي على الانترنت مثل "فيس بوك" لاستهداف الشبان.

    وهناك اكثر من 150 الف ايراني أعضاء في موقع "فيس بوك" ويمثل الناخبون الشبان كتلة ضخمة ساعدت خاتمي في الفوز بالانتخابات عامي 1997 و2001 وفي الشهر الماضي حجبت السلطات الموقع لبضعة ايام مما كشف عن قلق الحكومة من تأثيره.

    لكن محللين يقولون ان من المرجح أن تنقسم الاصوات المناهضة لاحمدي نجاد بين المنافسين المعتدلين للرئيس المتشدد وهما رئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي ورئيس البرلمان السابق مهدي كروبي.

    بل ان كروبي وهو رجل الدين الوحيد الذي يخوض سباق الرئاسة التقى مع اشهر مطرب لموسيقى الراب في ايران ساسي مانكان الذي يقدم حفلاته دون ضجة.


    التودد للشباب


    انصار موسوي


    وتزين صور موسوي وكروبي سيارات الشبان المنتمين للطبقة المتوسطة الحريصين على منع احمدي نجاد من الفوز خشية أن يضع ايران على مسار تصادمي مع الغرب وأن يقلص اكثر من الحرية الاجتماعية.

    كما يواجه احمدي نجاد منافسا محافظا هو محسن رضائي قائد الحرس الثوري السابق لكن الرئيس له قاعدة دعم بين شبان معجبين بخطابه الذي ينطوي على تحد فيما يتعلق بالقضية النووية وأسلوب حياته البسيط وتفانيه في الاسلام الى جانب تعهداته بتحقيق العدالة الاجتماعية.

    ويقول محمد رضا باقري (24 عاما) وهو عضو في ميليشيا الباسيج وهي ميليشيا دينية وانتقد الحكومات السابقة لاهمالها الفقراء "سأصوت لاحمدي نجاد لان سياساته في الاعوام الاربعة السابقة كانت عودة للقيم الاساسية للثورة الاسلامية".

    وأضاف باقري خريج الدراسات الاسلامية "احمدي نجاد بطل وقف ضد من كانوا أعداء ايران لسنوات لكنه في المقابل صادق دولا أخرى"، مشيرا الى العلاقات التي أقامها الرئيس مع أعداء الولايات المتحدة مثل فنزويلا وبوليفيا.


    الاستفتاء على أحمدي نجاد
    ووصف محلل سياسي ايراني طلب عدم نشر اسمه بسبب حساسية القضايا السياسية في ايران الانتخابات بأنها استفتاء على احمدي نجاد وقال "بعض الناس خاصة بين الشبان يؤيدونه والبعض لن يدلوا بأصواتهم الا ليمنعوا انتخابه مرة أخرى".

    تولى احمدي نجاد رئاسة البلاد عام 2005 بعد ان وعد بتقسيم الثروة النفطية بين المواطنين الايرانيين العاديين وقام بجولات كثيرة في الاقاليم ليوزع القروض ويقيم المشاريع التنموية.

    ويقول اصلاحيون وحتى بعض المحافظين ان الرئيس لم يف بوعوده وأنحوا عليه باللائمة في ارتفاع معدلات البطالة والتضخم الذي تحوم نسبته حول 18 في المئة.

    لكن الزعيم الاعلى الايراني اية الله علي خامنئي أشاد مرارا بحكومة احمدي نجاد وحث الناس على انتخاب مرشح مناهض للغرب.

    ومن الممكن أن يقود هذا التأييد الواضح الى حشد المحافظين وراء احمدي نجاد لكنه قد يأتي ايضا بنتائج عكسية اذا استغل الناخبون الرافضون الفرصة لتحدي المؤسسة الدينية لايران.


    تطبيق السلوك الإسلامي


    الناخبون الشبان يشكلون كتلة ضخمة


    وشهدت ولاية احمدي نجاد ومدتها اربع سنوات حملة على نشطاء طلبة فضلا عن تجدد جهود شرطة معنية بتطبيق ما تعتبره سلوكا اسلاميا.

    وتساءلت صدقاتي التي كانت ترتدي حجابا فضفاضا احمر اللون "كيف اشعر بالامان في حين يسمح رئيس دولة بالقاء القبض على النساء بسبب ما يرتدينه".

    ويقول المحلل السياسي ان احمدي نجاد نفر قطاعات عريضة من الناخبين وأضاف "القيود المفروضة عبأت الشبان والنساء ضده انهم يخشون من أن يعرضهم انتخابه لفترة ثانية لمزيد من الضغط".

    ولا أحد يعلم ان كانت هذه المشاعر ستكون كافية للتغلب على اللامبالاة السياسية التي سيطرت على هذه الجماعات منذ انتهاء حقبة خاتمي التي استمرت ثماني سنوات دون ان تتمخض عن الكثير من مساعيه الاصلاحية.

    وتقول صدقاتي "كل الامال مثل الاصلاحات الاجتماعية والسياسية التي ثارت في عهد خاتمي تحطمت".

    وكان خاتمي يعتزم خوض الانتخابات مجددا لكنه انسحب فيما بعد لصالح موسوي وقد فاز فوزا ساحقا بالانتخابات الرئاسية في عامي 1997 و2001 وسعى الى الوفاق مع الغرب والى مزيد من التحرر في ايران.

    لكن المتشددين الذين كانوا يسيطرون على الاجهزة الامنية ومراكز النفوذ الاخرى عرقلوا الكثير من محاولاته الاصلاحية.

    وفي أواخر التسعينيات كون الطلبة جبهة لدعم خاتمي لكن كثيرين فقدوا حماسهم حين لم تتحقق الاصلاحات.

    وقالت صدقاتي "الشبان الايرانيون فقدوا حماسهم وحيويتهم منذ عام 2005.


    http://www.alarabiya.net/articles/2009/06/08/75281.html

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    افتراضي

    موسوي المرشح الإصلاحي للرئاسة الايرانية يتهم أحمدي نجاد بتخريب حملته الانتخابية






    مير حسين موسوي




    08/06/2009 16:23

    إتهم مير حسين موسوي المرشح الإصلاحي في انتخابات الرئاسة في إيران الرئيس الحالي باختلاق اتهامات ضد أنصاره لتخريب حملته الانتخابية قبل أيام من الانتخابات التي تجري الجمعة المقبلة .


    وبعث موسوي رسالة إلى آية الله على خامنئي يتهم فيها أحمدي نجاد باتخاذ إجراءات غير أخلاقية ضده وضد مؤيديه .

    وقال موسوي : "لم نكذب على الشعب ؟ ولماذا نقدم له معلومات مغلوطة ؟ هل هذا من مصلحة الوطن ؟ وهل من الصحة في شيء الكذب من أجل البقاء في المنصب والاستحواذ عليه وإلحاق الهزيمة بالمنافس ؟"


    نجاد يواجه منافسة شديدة

    ويذكر أن الرئيس الإيراني نجاد يواجه منافسة شديدة من مرشح محافظ واحد ومرشحَيْن إصلاحيَيْن في الانتخابات التي ستجرى الأسبوع المقبل . ويرى مؤيدوه أنه قام بدور مهم في محاربة الفساد وتأكيد سيادة بلادهم واستقلالها كما يقول المواطن علي رضائي :

    "كانت حكومة السيد أحمدي نجاد أقوى الحكومات التي عرفتها البلاد وأكثرها نشاطا وجدية في العمل . وقد حاربت حكومته المسؤولين الذين استغلوا الأموال العامة لمصالحهم الشخصية ومصالح أفراد عائلاتهم، كما استعادت كرامتنا في الساحات الدولية".


    ورغم أن إصرار الرئيس الإيراني على برنامجه النووي عرَّض البلاد لمصاعب اقتصادية هائلة ، إلا أنه يرى أن عدم تنازله عن ذلك البرنامج حقق لبلاده مكسبا كبيرا ، ويقول إنه لا أمل في التخلي عنه :

    "نرى أن ملف البرنامج النووي الإيراني قد أغلق ، وأن الجميع يوافقون على حقوق إيران المشروعة . أما أعداء بلادنا فليس باستطاعتهم فعل شيء سوى العبث بالأوراق وشن الحملات الدعائية المعادية".


    "سياسات نجاد مثمرة"

    ويؤيد هذا الرأي محمد كاظم أنبارلوي رئيس تحرير صحيفة الرسالة اليومية المحافظة :

    "كانت سياسات السيد أحمدي نجاد سياسات مثمرة . وباستطاعة المرء أن يلاحظ تغيرا في نبرة الأوروبيين والأميركيين . ولا أعني بذلك أن نبرتهم تغيرت فقط بسبب سياساته المنطوية على التحدي ، رغم أنها لم تكن عديمة الجدوى أيضا . ففي ظل الحكومات السابقة لم نكن نسمع تلك النبرة، وكنا نتعرض للهجمات اللفظية والسباب ، وكانت تلك الدول تصدر القرارات ضدنا وتفرض علينا العقوبات".


    "فترة حكم نجاد مخيبة للآمال"

    غير أن المحلل السياسي الإصلاحي أمير حسين شمشادي يقول إن فترة حكم أحمدي نجاد كانت مخيبة للآمال :

    "الناس غير راضين عن إخفاق الحكومة في النواحي الاقتصادية وتزايد الضغوط عليهم في مجالات الحريات الاجتماعية والحقوق المدنية ، وعليه فإنهم يتطلعون إلى تخفيف حدة هذه الضغوط بعدم التصويت لأحمدي نجاد الذي يبدو أنه فقد الثقة التي أولاه إياها الناخبون قبل أربع سنوات".


    ويعزو كثير من المراقبين فوز أحمدي نجاد في الانتخابات الماضية إلى حد كبير إلى الدعم الذي لقيه من الحرس الثوري الإيراني والأعداد الهائلة من متطوعي قوات الباسيجي التابعة للحرس الثوري .

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    576

    افتراضي

    جزء من المناظرة التي حصلت بين نجاد و موسوي.

    http://www.liveleak.com/view?i=928_1244583488&p=1

    اسمعوا الى الدقائق الاخيرة من اللقاء.

    يقول موسوي، ان نجاد و جماعته بدل ان يهتموا بحل مشاكل الناس، صرفوا ساعات طويلة و اهتموا بالبحث عن امور صغيرة تخص عائلة المرشح موسوي من اجل التشهير به و محاربته.

    هذه السياسة (التي يتبعها نجاد) تذكرني كثيراً بسياسة كتابة التقارير التي كان يتبعها جرذ العوجة و البعثيين.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    3,118

    افتراضي

    حرب كلامية بين المتنافسين في الانتخابات الايرانية






    سبق لكروبي أن خاض الانتخابات الرئاسية السابقة



    اشتدت الحرب الكلامية بين المتنافسين في الانتخابات الرئاسية الايرانية قبل يومين من بدئها.

    وطلب الرئيس الأسبق أكبر هاشمي رفسنجاني من المرشد الأعلى للثورة الاسلامية آية الله خامنئي أن "يوقف أحمدي نجاد عند حده".
    واتهم رفسنجاني الرئيس الحالي محمود احمدي نجاد بالكذب خلال المناظرة التلفزيونية الانتخابية التي جرت بين المتنافسين الرئاسيين.
    وكان أحمدي نجاد قد قال في مناظرة تلفزيونية الأسبوع الماضي ان رفسنجاني والسياسيين الآخرين "فاسدون"، واتهم خصومه بالكذب حول وضع الاقتصاد الإيراني.
    ويشتد التنافس بين أحمدي نجاد والاصلاحي مير حسين موسوي، مع موجود مرشحين أخرين.


    كروبي "لا يفكر في الانسحاب"

    من جهة أخرى نفى مهدي كروبي بشدة التقارير التي ذكرت أنه يفكر في الانسحاب من السباق الانتخابي بهدف إعطاء دفعة للمرشح الإصلاحي، مير حسين موسوي.
    وكانت تقارير أولية ذكرت أن كروبي قد يعلق حملته الانتخابية بهدف زيادة حظوظ فوز المرشح الإصلاحي موسوي.


    شاهد بالفيديو:




    اتجهات وتيارات انتخابية متباينة

    وينتمي كروبي وموسوي إلى المعسكر الإصلاحي في حين أن الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد والمرشح محسن رضائي يحسبان على التيار المحافظ.
    ونقلت وكالة فارس عن كروبي قوله الثلاثاء "هناك تقارير بأنني قد أنسحب لكن هذه إشاعات لا قيمة لها وهي تكتيك قبيح يستخدمه البعض".

    وأضاف كروبي قائلا "أعتقد أن أيا من المرشحين (الأربعة) لا ينبغي أن ينسحب من السباق لأنه إذا تخلى أحدنا عن برنامجه الرئاسي، فليس من الواضح لمن ستذهب أصوات أنصاره".


    ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية يوم الجمعة المقبل.
    وسبق لكروبي أن ترأس البرلمان الإيراني وترشح للانتخابات الرئاسية السابقة.
    وكان كروبي أحد أقرب مساعدي مرشد الثورة الإسلامية في إيراني آية الله الخميني.

    واشتهر أثناء الحملة الانتخابية لعام 2005 بتعهده بمنح شيك بـ55 دولار لكل مواطن إيراني إذا ما فاز بالانتخابات.
    وبعد الاقتراع أسس حزب "اعتماد مللي" (الثقة القومية)، وعلى الرغم من القواسم المشتركة مع التيار الإصلاحي فإنه رفض الانضمام إلى تكتل الإصلاحيين بزعامة الرئيس السابق محمد خاتمي أثناء الانتخابات النيابية لهذه السنة.
    ومن جهة أخرى، نفى محمد علي أبطحي، نائب الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي، ومستشار المرشح الإصلاحي مهدي كروبي وجود أي انقسام في جبهة الإصلاحيين في إيران.

    وأوضح في مقابلة خاصة مع موفد بي بي سي إلى طهران أن التيار الاصلاحي يراهن على فوز أحد مرشحيه في الدورة الاولى أو في الدورة الثانية حال فشل أحد المرشحين في الفوز بأكثر من نصف أصوات المقترعين في الدورة الاولى.


    شهداء بلادي إرث العراق





  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    576

    افتراضي

    نجاد يهرب بسيارته قبل ضربه بالقناد*(مثلما ضرب علاوي من قبل).

    http://www.liveleak.com/view?i=f85_1244662016&p=1

المواضيع المتشابهه

  1. .................زيارة أحمدي نجاد .. رسالة الى كل العرب!!!
    بواسطة طركاعة1 في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-03-2008, 11:05
  2. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 21-11-2006, 20:19
  3. أحمدي نجاد يدعو لمحو إسرائيل!
    بواسطة ابن القطيف في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 30-10-2005, 17:46
  4. هل كان معهم محمود أحمدي نجاد أم لم يكن؟؟
    بواسطة safaa-tkd في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-07-2005, 20:40

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني