انه التيار الذي افجع مدننا الجنوبية بالهاونات والقاذفات دون رحمة ومجاميع نصبو انفسهم امراء سرايا باجساد موشمة بالافاعي وقلوب الحب العذرية دخلو البرلمان من بوابة الائتلاف الوطني مع الاسف الجديد ليستغلو النجف بأسم الدين ليحولوها الى ثكنة بعثية ووكلاء امن سابقيين لايروق لهم عراق بلا صدام فتجمهرو وتجمعوا ليرفعو الاعلام تمهيدا للعصي ومن بعدها الهاونات كما فعلوها في شعبان عندما انتهكو المراقد المقدسة وهذه المرة اعتلى صوت الاعرجي والعبيدي ليطلقو التهديدات برسائل صدامية يطلقها من خارج الحدود الرجل الشاب القائد المقتدة!!!

انهم قاعدة جديدة تمثل بيضة القبان الفاسدة التي ستقرف الانوف ولابد من دحرجتها في الماء الحار لسلقها قبل ان يسيل صفارها على بقية البيوض