 |
-
هجرة المفوضين نحو ساندرا, وصول حازم البدري الى مطار واشنطن
واحد من أكبر منفذي مخطط التزوير في المفوضية المدعو المفوض حازم العبيدي او حازم البدري , عضو حركة الوفاق لصاحبها السي اي ايه , وصل تواً الى مطار واشنطن بعد ان نفذ ما رُسم له من قبل الامم المتحدة باشراف ساندرا والسفارتين الامريكية والبريطانية.
حان الآن موعد المكاقآت , فيوم أمس تم ايفاد كل موظفي المفوضية (المستغلة) الى خارج العراق بحجة انهاء ترتيبات عمل المفوضية في الخارج وكل المدراء العامين فيها , واليوم بدأ بعض المفوضين منهم حازم البدري العبيدي الى واشنطن , ولم يبق الا بعضهم بعد ان تم ابلاغ الجميع عدم النظر في الطعون المقدمة من دولة القانون بأي حال من الأحوال .
كما علمت وكالة انباء صيهود (واص) ان حمدية الحسيني التي كان بعض القشامر يثق بها , حمدية عادت وباشرت اعمالها في المفوضية بعد اجازة لمدة خمسة ايام يُقال انها جزء من السيناريو المحبك , زعلت وعادت ولسان حالها يقول (عوعا الديك ردي يمغتاضة)_:-
صيهود لن يوقع ....
-
حبيبي حازم البدري مو مفوض؟
مدير دائرة وليس مفوض
وهو كذلك مدير مركز العد والفرز منذ الانتخابات الأولى
-
هل حقا إن المفوضية زورت " الإنتخابات " .. وهل هذه هي المرة الأولى في التزوير أم أن لها سابقاتها .. هل إن المفوضية هيئة عراقية مستقلة فعلا .. أم أنها واحدة من الوكالات الأمريكية التي أنشأتها بعد الإحتلال لتمرير سياساتها وقرارتها .. طبعا هذا الكلام كان مثيرا لردود الأفعال المتشنجة والعصبية والإنفعالية قبل أن تظهر نتائج " الإنتخابات " .. وعودة سريعة الى مواضيع ما قبل نتائج المفوضية ستظهر بأن المفوضية كانت واحدة من المقدسات المصنمة .. وسؤال عابر لماذا أشاد المالكي بالمفوضية نفسها وبنفس أشخاصها وإستقبلهم وكرمهم بعد إنتخابات مجالس المحافظات .. ثم لنأتي الى النتائج .. ماذا سيترتب على تغير النتائج من تغيرات في الوضع السياسي العراقي ماعدا أن يزاح فلان عن كرسي الحكم ويؤتى بعلان مكانه .. وتمضي الأمور بنفس الضوابط الأساسية بدون أي تغيير .. لو أن المعادلة عكست وأعطي مقام العراقية لإئتلاف دولة القانون .. هل سيتغير من الحال شئ .. وقبل ذلك هل ستكون المفوضية نزيهة وعادلة .. ولا يأتيها الشك من خلفها ومن بين يديها .. أم ان هناك من يتوقع بأن إئتلاف المالكي كان سيحرز نتائج حاسمة يغير بها قواعد اللعبة في العراق .. والسؤال من أين يأتي بمثل هذه النتائج الحاسمة .. نعم سينفرد هو بتمثيل الساحة الشيعية ويكتسح الأطراف الأخرى هذا محتمل مع أن الوصول الى هذه النتيجة يحتاج الى فترة زمنية أطول وإنجازات حقيقية يقنع بها الناس كي تزيح الآخرين وتزكيه مكانهم .. ولكن هل ينتهي الأمر عند هذا الحد .. هل يستطيع المالكي أن يمثل السنة والأكراد والتركمان وبقية ألوان الموزاييك العراقي .. بالتأكيد لا .. وعامل الزمن يعمق من الإنقسامات في العراق بدلا من أن يعالجها .. وحتى تكون المفوضية نزيهة في نظر أنصار إئتلاف المالكي كان عليها أن تعلن فوزه .. ويضمن دورة ثانية في رئاسة الحكومة وينتهي الأمر .. والحديث هنا لا يتعلق بما إذا كانت المفوضية قد زورت أم لم تزور .. فهي لم تكن يوما ما نزيهة ولا مستقلة بل هي هيئة تابعة للسفارة الأمريكية ولا يملك أي عراقي أي سلطان عليها .. وكل الإعتراضات والتظلمات خير لمرسليها أن يبلوها ويشربوا ماءها .. الحديث يتعلق بالموقف من المفوضية نفسها ودورها في صناعة السياسيين العراقيين وموقف هؤلاء منها تبعا لمكاسبهم وخسائرهم .. ولقد رأينا مواقف متضاربة متسارعة من الطرفين المتنافسين إئتلاف علاوي وإئتلاف المالكي بالحديث عن نزاهة الإنتخابات وتزويرها تبعا لصعود وهبوط أسهم كل منهما .. والخلاصة هذه الضجة مفتعلة ولن تنتج هيئة نزيهة تشرف على الإنتخابات القادمة .. ومثلما إنتهت مهمة الهيئة السابقة وتمت مكافأتها .. فسينتهي وضع هذه الهيئة بعد أداء المهمة وتعود الى قواعدها سالمة .. أما هذا الصخب فسببه مركز رئيس الحكومة ومن سيشكلها .. وعندما يحسم أي طرف الأمر لصالحه سينتهي الحديث عنده عن تزوير الإنتخابات والدور غير النزيه للمفوضية .. ويتم تصعيد الموقف عند الطرف الآخر .. وفي الأثناء سينشغل الشعب أشهرا معدودة في هذا الأمر .. وقد يدفع المزيد من الأثمان حينما يراد تعديل أصول اللعب بمفخخة هنا أو هناك .. ثم سينتهي الأمر الى لا شئ .. أمريكا تحتل .. وغيرها يلعب .. ومجموعة في مسميات فارغة من أي مضمون رئيس جمهورية .. رئيس وزراء .. وزراء .. مجلس نواب .. مجلس قضاء أعلى .. وما إلى ذلك من مسميات .. وحاشيات منتفعة تلغف من أموال العراقيين الذين يعاني غالبيتهم من عوز وفقر وجوع .. وبقدر ما تحقق من مكاسب ستصرخ عاليا .. وبقدر ما تخسر أيضا ستصرخ أعلى .. والبعث يكرر تجربته في العراق .. ولكن بمسميات أخرى .. وبروح ديمقراطية ..
خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
nmyours@gmail.com
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضرغام
حبيبي حازم البدري مو مفوض؟
مدير دائرة وليس مفوض
وهو كذلك مدير مركز العد والفرز منذ الانتخابات الأولى
بعد اسوء , وليس كل مفوض له دور او مدير عام بالمفوضية , فهل نتوقع من العبودي مثلاً ان يؤدي دورا ما بل ان يعلم شيء .
شكرا للتصحيح
تحياتي
صيهود لن يوقع ....
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصير المهدي
هل حقا إن المفوضية زورت " الإنتخابات " .. وهل هذه هي المرة الأولى في التزوير أم أن لها سابقاتها .. هل إن المفوضية هيئة عراقية مستقلة فعلا .. أم أنها واحدة من الوكالات الأمريكية التي أنشأتها بعد الإحتلال لتمرير سياساتها وقرارتها .. طبعا هذا الكلام كان مثيرا لردود الأفعال المتشنجة والعصبية والإنفعالية قبل أن تظهر نتائج " الإنتخابات " .. وعودة سريعة الى مواضيع ما قبل نتائج المفوضية ستظهر بأن المفوضية كانت واحدة من المقدسات المصنمة .. وسؤال عابر لماذا أشاد المالكي بالمفوضية نفسها وبنفس أشخاصها وإستقبلهم وكرمهم بعد إنتخابات مجالس المحافظات .. ثم لنأتي الى النتائج .. ماذا سيترتب على تغير النتائج من تغيرات في الوضع السياسي العراقي ماعدا أن يزاح فلان عن كرسي الحكم ويؤتى بعلان مكانه .. وتمضي الأمور بنفس الضوابط الأساسية بدون أي تغيير .. لو أن المعادلة عكست وأعطي مقام العراقية لإئتلاف دولة القانون .. هل سيتغير من الحال شئ .. وقبل ذلك هل ستكون المفوضية نزيهة وعادلة .. ولا يأتيها الشك من خلفها ومن بين يديها .. أم ان هناك من يتوقع بأن إئتلاف المالكي كان سيحرز نتائج حاسمة يغير بها قواعد اللعبة في العراق .. والسؤال من أين يأتي بمثل هذه النتائج الحاسمة .. نعم سينفرد هو بتمثيل الساحة الشيعية ويكتسح الأطراف الأخرى هذا محتمل مع أن الوصول الى هذه النتيجة يحتاج الى فترة زمنية أطول وإنجازات حقيقية يقنع بها الناس كي تزيح الآخرين وتزكيه مكانهم .. ولكن هل ينتهي الأمر عند هذا الحد .. هل يستطيع المالكي أن يمثل السنة والأكراد والتركمان وبقية ألوان الموزاييك العراقي .. بالتأكيد لا .. وعامل الزمن يعمق من الإنقسامات في العراق بدلا من أن يعالجها .. وحتى تكون المفوضية نزيهة في نظر أنصار إئتلاف المالكي كان عليها أن تعلن فوزه .. ويضمن دورة ثانية في رئاسة الحكومة وينتهي الأمر .. والحديث هنا لا يتعلق بما إذا كانت المفوضية قد زورت أم لم تزور .. فهي لم تكن يوما ما نزيهة ولا مستقلة بل هي هيئة تابعة للسفارة الأمريكية ولا يملك أي عراقي أي سلطان عليها .. وكل الإعتراضات والتظلمات خير لمرسليها أن يبلوها ويشربوا ماءها .. الحديث يتعلق بالموقف من المفوضية نفسها ودورها في صناعة السياسيين العراقيين وموقف هؤلاء منها تبعا لمكاسبهم وخسائرهم .. ولقد رأينا مواقف متضاربة متسارعة من الطرفين المتنافسين إئتلاف علاوي وإئتلاف المالكي بالحديث عن نزاهة الإنتخابات وتزويرها تبعا لصعود وهبوط أسهم كل منهما .. والخلاصة هذه الضجة مفتعلة ولن تنتج هيئة نزيهة تشرف على الإنتخابات القادمة .. ومثلما إنتهت مهمة الهيئة السابقة وتمت مكافأتها .. فسينتهي وضع هذه الهيئة بعد أداء المهمة وتعود الى قواعدها سالمة .. أما هذا الصخب فسببه مركز رئيس الحكومة ومن سيشكلها .. وعندما يحسم أي طرف الأمر لصالحه سينتهي الحديث عنده عن تزوير الإنتخابات والدور غير النزيه للمفوضية .. ويتم تصعيد الموقف عند الطرف الآخر .. وفي الأثناء سينشغل الشعب أشهرا معدودة في هذا الأمر .. وقد يدفع المزيد من الأثمان حينما يراد تعديل أصول اللعب بمفخخة هنا أو هناك .. ثم سينتهي الأمر الى لا شئ .. أمريكا تحتل .. وغيرها يلعب .. ومجموعة في مسميات فارغة من أي مضمون رئيس جمهورية .. رئيس وزراء .. وزراء .. مجلس نواب .. مجلس قضاء أعلى .. وما إلى ذلك من مسميات .. وحاشيات منتفعة تلغف من أموال العراقيين الذين يعاني غالبيتهم من عوز وفقر وجوع .. وبقدر ما تحقق من مكاسب ستصرخ عاليا .. وبقدر ما تخسر أيضا ستصرخ أعلى .. والبعث يكرر تجربته في العراق .. ولكن بمسميات أخرى .. وبروح ديمقراطية ..
ان تكون المفوضية مرتبطة بالسفارة او بالامم المتحدة وتحت اشرافها بناء على مقتضيات الفصل السابع , فهو أمر معروف , وان تكون المفوضية غير مستقلة فهو ايضا مقبول على نحو من الانحاء , وعن حصول التزوير في الانتخابات السابقة سواء الاولى او الثانية او انتخابات مجالس المحافظات فهذا كله حاصل, ولم نتوقع يوما ان الانتخابات في العراق نزيهة وشفافة كما هي هي انعكاس لارادة الناخب العراقي , الا ان التزوير الذي يغير شيئا بسيطا
,مقعدا هنا وآخر هناك فليس هو المقصود بقدر ما يُقصد من التزوير انقلاب على الواقع بحيث تتعدى حدوده 6% من عدد مقاعد البرلمان , وقتها ندرك ماهو دور هذا التزوير ونتيجته في السنوات الاربع القادمة على مستوى تأثير هذا العدد في مجلس النواب حيث القوانين والقرارات والتعديلات وما الى هنالك من امور نصبو اليها.
وتجربة المفوضية في مجالس المحافظات لم يشوبها التزوير الكبير ويبدو ان المخطط كان يعتمد على نتائج المحافظات وعدم التزوير فيها لايصال رسالة تطمين حول عمل المفوضية , وتحت هذا الغطاء كان المخطط يسير , واقصد مخطط التزوير الذي يمثل انقلابا , ولا اقصد بالانقلاب قصة المناصب ورئاسة الوزراء بل هو التغيير الجذري وقرار عودة البعث رسميا وانتخابيا .
تلك هي القصة التي نرويها ومسألة ان يكون المالكي رئيسا للوزراء او لا يكون فهي لا تساوي لدينا عفطة عنز الا بقدر ما نقيم حقاً او ندحض باطلاً, ولم نتحدث عن التزوير بعد نتائج الانتخابات ولا حتى عندما هبطت اسهمنا في النتائج التقسيطية التي اعلنتها المفوضية.حقائق وشهود وادلة من داخل المفوضية وصلت الينا بعد الفرز بايام قليلة ولم يكن الامر يتم تصديقه بسهولة , لأننا اخطأنا خطأً فادحا حين تصورنا الأمر بعيد عن مثل هذا الانقلاب , لان ذلك يؤثر على العملية برمتها وان هناك ممثلون تقريبا لاغلب الكتل السياسية في هذه المفوضية, ولكن سرعان ما انكشفت لنا الامور بتفاصيلها , الى درجة - وهذه اول مرة تنشر - الى درجة ان اتفقنا مع بعض الموظفين المدخلين للنتائج في آخر يومين بادخال نتائج مغلوطة , وهكذا فعلوا وهكذا مرت هذه الامور فأصبحنا على يقين ودراية من قصة الحواسم الكبرى.
نرى ان ذلك واجبنا ولا نعير اهتماما لمن يستلم الحكومة , فليس مقعد او مقعدي الفوز الذي يتصوره البعض كان سيسكتنا لأن طلاب دنيا ولغف على حساب الفقراء والجياع من ابناء الشعب العراقي.
لو كنا دخلنا اصلا في العملية السياسية من اجل المناصب والكراسي واللغف لما كنا استعيدنا من نستعيدهم من الداخل والخارج , بل لكنا نسقنا بشكل جيد مع من تهمهم الامور من العرب والعجم.
وبالمناسبة حتى لو اخذنا مئة وعشرة مقاعد المتوقعة فهي لا تعني لنا شيئا ولا تعطينا حكومة اذا ما تم التحالف مع اطراف اخرى وهذا الامر وهذا السياق معروف في النظام البرلماني العراقي للحكومة , وبالتالي تنتفي تهمة اننا نثير زوابع من اجل رئاسة او مناصب , وانه لو اصبح المالكي رئيسا للوزراء تنهي هذه الزوبعة ! . فسواء استلم المالكي الحكومة او لم يستلمها سنمضي بما اوتينا من جهد لتغيير هذا الواقع المفوضي في العراق , وزوبعتنا هذه بحد ذاتها فتحنا فيها بابا على مفوضية السفارة لم يتم غلقه في اي انتخابات قادمة الا بالتصحيح والحيلولة دون سرقة اصوات الناس.وكثرة الفاسدين في العراق وارباب المناصب واللغف لا تجعل الجميع في خانة واحدة .
صيهود لن يوقع ....
-
نعم مفوضية الانتخابات الا مستقلة هي زورت الانتخابات لصالح علاوي وبامر من امريكا وال سلول
http://al-ahd.net/alahd/index.php
-
والله أنه أمر مؤلم ومحزن ومفجع الم نكون في دولة القانون أذا أين القانون من جميع هؤلاء؟
وهنالك سؤال وأرجو أن يجيبني أحد كيف ومن أختار أعضاء المفوظية وعلى أي أساس تم أختياهم وما هي شهاداتهم .
ماعلاقة السفارة الآمريكية والبريطاني في الموضوع اليس لدينا رئيس للجمهورية ورئيس للوزراء اليس لدينا قانون عقوبات وأصول محكمات جزائية وما دور السلطة التنفيذية في هذه الحالة هل تذعن للسفارتين المذكورتين أعلاه أن حدث هذا فهذا يعني أن العراق وما لديه من حكومة هي عبارة عن ديكور فقط؟؟
كونها لاتستطيع تنفيذ وتطبيق القانون.
نحن الآن نسأل عن التزوير ومنفذي عملية التزوير ..المشكلة والطامة الكبرى لقد تم معرفة الآشخاص الذين قامو بجريمة التزوير وحسب قانون العقوبات العراقي التزوير يعتبر جناية ولايميز نوعية تأثير التزوير سواء كان مستمسك بسيط أو كبير كعملية التزوير التي حصلت أخيرا والجناية تشمل مختلف الجرائم لكن كلمة جناية يعني الحدث الذي حصل يكون جسيم جدا ويضر سواء المصلحة العامة أو الشخصية والعقوبة هنا تترك للقاضي الذي ينظر بأصل القضية والتزوير عقوبته في قانون العقوبات العراقي السجن من ثلاث سنوات الى سبع سنوات وفي حالة هروب الجاني يتم أصدار القاء قبض بحقه ويتم توزيع مذكرة القبض الى كافة دول العالم ويتم تنفيذ أمر القبض بحق الجاني عن طريق الشرطة الدولية (الآنتربول).
لقد حدث التزوير وتم معرفة الجناة سؤالي لماذا لم يتم منعهم من السفر لحين البت في القضية ز
الجواب والخطاء الذي وقع فيه دولة القانون هو عدم قيامهم بأقمة دعوآ قضائية أصولية بحق الجناة ومن الممكن أن يقوم دولة القانون الآن بأقمة دعوآ قضائية في المحاكم العراقية وفي المناطق التي حصل فبها التزوير ولتكن عدة دعاوى وفي عدة أماكن ومحافظات قبل أن يهرب من تبقى من الجناة .هذا مجرد رأي وأتمنى من دولة القانون الآخذ به وتنفيذه بلسرعة الممكنة
-
والله أنه أمر مؤلم ومحزن ومفجع الم نكون في دولة القانون أذا أين القانون من جميع هؤلاء؟
وهنالك سؤال وأرجو أن يجيبني أحد كيف ومن أختار أعضاء المفوظية وعلى أي أساس تم أختياهم وما هي شهاداتهم .
ماعلاقة السفارة الآمريكية والبريطاني في الموضوع اليس لدينا رئيس للجمهورية ورئيس للوزراء اليس لدينا قانون عقوبات وأصول محكمات جزائية وما دور السلطة التنفيذية في هذه الحالة هل تذعن للسفارتين المذكورتين أعلاه أن حدث هذا فهذا يعني أن العراق وما لديه من حكومة هي عبارة عن ديكور فقط؟؟
كونها لاتستطيع تنفيذ وتطبيق القانون.
نحن الآن نسأل عن التزوير ومنفذي عملية التزوير ..المشكلة والطامة الكبرى لقد تم معرفة الآشخاص الذين قامو بجريمة التزوير وحسب قانون العقوبات العراقي التزوير يعتبر جناية ولايميز نوعية تأثير التزوير سواء كان مستمسك بسيط أو كبير كعملية التزوير التي حصلت أخيرا والجناية تشمل مختلف الجرائم لكن كلمة جناية يعني الحدث الذي حصل يكون جسيم جدا ويضر سواء المصلحة العامة أو الشخصية والعقوبة هنا تترك للقاضي الذي ينظر بأصل القضية والتزوير عقوبته في قانون العقوبات العراقي السجن من ثلاث سنوات الى سبع سنوات وفي حالة هروب الجاني يتم أصدار القاء قبض بحقه ويتم توزيع مذكرة القبض الى كافة دول العالم ويتم تنفيذ أمر القبض بحق الجاني عن طريق الشرطة الدولية (الآنتربول).
لقد حدث التزوير وتم معرفة الجناة سؤالي لماذا لم يتم منعهم من السفر لحين البت في القضية .الخطاء الذي وقع فيه دولة القانون هو عدم قيامهم بأقامة دعوآ قضائية أصولية بحق الجناة ومن الممكن أن يقوم دولة القانون الآن بأقامة دعوآ قضائية في المحاكم العراقية وفي المناطق التي حصل فبها التزوير ولتكن عدة دعاوى وفي عدة أماكن ومحافظات قبل أن يهرب من تبقى من الجناة .هذا مجرد رأي وأتمنى من دولة القانون الآخذ به وتنفيذه بلسرعة الممكنة
-
يذكرني هذا الموضوع بحادث 11 سبتمبر و ترويج البعض اشاعة ان 50 الف يهودي لم يذهبو الى عملهم يوم الكارثة!!
الانسان يجب ان يكون موضوعي في طرح افكاره.. فمن هي الجهة التي تبنت مسؤولية هكذا مشروع ضخم يدخل فيه الالاف المتواطئين المضمون ولائهم و عدم تكلمهم لتوير عملية الانتخابات بهه الكثافة و في عملية توزيع جغرافي مهولة تتوزع على كل انحاء العراق تحت انظار و مسمع العالم و المنضمات و تحت اعين مراقبين و مدققين من مختلف مدن العراق و الخارج.. و مع وجود التقنيات الحديثة مثل كاميرات الموبايل.. للتسجيل و التوثيق!!
ثم من جديد...
هل تختلفون من التزوير في الصندوق فقط ام انكم ضد التزوير ككل؟
ماذا عن شراء كرامة الناس و و اصواتهم بالبطانيات و صوبات علاء الدين و الولائم
..و ماذا عن سلوكيات مثل توزيع المسدسات على رؤوساء العشائر على طريقة القائد الضرورة ايام زمان.. و شراء اصوات ابناء عشائرهم على طريق البيعة و ضرب القانون عرض الحائط..
هل يعترض مؤيدو على التزوير في الصندوق فقط ام على السلوك التزويري و الخارج عن
القانون؟؟
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي حازم
والله أنه أمر مؤلم ومحزن ومفجع الم نكون في دولة القانون أذا أين القانون من جميع هؤلاء؟
وهنالك سؤال وأرجو أن يجيبني أحد كيف ومن أختار أعضاء المفوظية وعلى أي أساس تم أختياهم وما هي شهاداتهم .
ماعلاقة السفارة الآمريكية والبريطاني في الموضوع اليس لدينا رئيس للجمهورية ورئيس للوزراء اليس لدينا قانون عقوبات وأصول محكمات جزائية وما دور السلطة التنفيذية في هذه الحالة هل تذعن للسفارتين المذكورتين أعلاه أن حدث هذا فهذا يعني أن العراق وما لديه من حكومة هي عبارة عن ديكور فقط؟؟
كونها لاتستطيع تنفيذ وتطبيق القانون.
نحن الآن نسأل عن التزوير ومنفذي عملية التزوير ..المشكلة والطامة الكبرى لقد تم معرفة الآشخاص الذين قامو بجريمة التزوير وحسب قانون العقوبات العراقي التزوير يعتبر جناية ولايميز نوعية تأثير التزوير سواء كان مستمسك بسيط أو كبير كعملية التزوير التي حصلت أخيرا والجناية تشمل مختلف الجرائم لكن كلمة جناية يعني الحدث الذي حصل يكون جسيم جدا ويضر سواء المصلحة العامة أو الشخصية والعقوبة هنا تترك للقاضي الذي ينظر بأصل القضية والتزوير عقوبته في قانون العقوبات العراقي السجن من ثلاث سنوات الى سبع سنوات وفي حالة هروب الجاني يتم أصدار القاء قبض بحقه ويتم توزيع مذكرة القبض الى كافة دول العالم ويتم تنفيذ أمر القبض بحق الجاني عن طريق الشرطة الدولية (الآنتربول).
لقد حدث التزوير وتم معرفة الجناة سؤالي لماذا لم يتم منعهم من السفر لحين البت في القضية .الخطاء الذي وقع فيه دولة القانون هو عدم قيامهم بأقامة دعوآ قضائية أصولية بحق الجناة ومن الممكن أن يقوم دولة القانون الآن بأقامة دعوآ قضائية في المحاكم العراقية وفي المناطق التي حصل فبها التزوير ولتكن عدة دعاوى وفي عدة أماكن ومحافظات قبل أن يهرب من تبقى من الجناة .هذا مجرد رأي وأتمنى من دولة القانون الآخذ به وتنفيذه بلسرعة الممكنة
الاخ العزيز هادي حازم
شخصيا متأكد من ان الشكاوى تم تقديمها الى المحكمة والقضاء , ويبقى الامر بيد القضاء , ويقولون في العراق الجديد القضاء سلطة مستقلة (ما اكثر السلطات المستقلة في العراق ), أما بالنسبة للحكومة فلا سلطة لها على المفوضية وعدم وجود هذه السلطة للحكومة التنفيذية جاء لصالحنا غلو كانت هناك سلطة لقالوا تدخل المالكي وزور الانتخابات لصالحه! الذي يملك السلطة على المفوضية كجهة عليا هو مجلس النواب ومن العجيب ان يتزامن حل مجلس النواب وانتهاء مدته مع فترة حواسم الاصوات في المفوضية , ومن هنا نقطع بعدم وجود التزوير في انتخابات المحافظات لانه ببساطة لو زورت المفوضية بهذا الشكل الذي حصل اليوم لوجدنا مفوضية اخرى وربما الية اخرى . ولكن اجاد اللعبة من يقف وراءها , وفي نفس الوقت نقول رب ضارة نافعة فبالتأكيد سيُعاد النظر في المفوضية واليتها وطرقها وسيتم معالجة كل هذا الخلل مستقبلاً .
تحياتي
صيهود لن يوقع ....
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثائر الزنج
يذكرني هذا الموضوع بحادث 11 سبتمبر و ترويج البعض اشاعة ان 50 الف يهودي لم يذهبو الى عملهم يوم الكارثة!!
الانسان يجب ان يكون موضوعي في طرح افكاره.. فمن هي الجهة التي تبنت مسؤولية هكذا مشروع ضخم يدخل فيه الالاف المتواطئين المضمون ولائهم و عدم تكلمهم لتوير عملية الانتخابات بهه الكثافة و في عملية توزيع جغرافي مهولة تتوزع على كل انحاء العراق تحت انظار و مسمع العالم و المنضمات و تحت اعين مراقبين و مدققين من مختلف مدن العراق و الخارج.. و مع وجود التقنيات الحديثة مثل كاميرات الموبايل.. للتسجيل و التوثيق!!
ثم من جديد...
هل تختلفون من التزوير في الصندوق فقط ام انكم ضد التزوير ككل؟
ماذا عن شراء كرامة الناس و و اصواتهم بالبطانيات و صوبات علاء الدين و الولائم
..و ماذا عن سلوكيات مثل توزيع المسدسات على رؤوساء العشائر على طريقة القائد الضرورة ايام زمان.. و شراء اصوات ابناء عشائرهم على طريق البيعة و ضرب القانون عرض الحائط..
هل يعترض مؤيدو على التزوير في الصندوق فقط ام على السلوك التزويري و الخارج عن
القانون؟؟
حتى ترتاح فإن هناك فرقاً كبيراً بين السلوك الانتخابي من شراء اصوات بوسائل شتى عما نحن فيه وهو سرقة الصوت من حهة واعطاءه الى جهة ثانية او زيادة لهذا ونقص لذاك وهكذا. نحن نتحدث في الثاني . اما الاول فقد وقع واستخدمه الجميع بدءً من التسقيط الى شراء الاصوات بالاموال , ومن التسقيط الذي حصل ما تكرره انت حول توزيع المسدسات , وهذه قد اجاب عليها المالكي بنفسه قبيل الانتخابات ومن على كثير من الشاشات ومنها السومرية فراجع. ولم تكن خلافا للقانون ولم تكن في فترة الانتخابات ولا قبلها حتى باشهر والقانون يسمح بها , وابشر لو كانت خلاف القانون لما تركها الحمار صباح الساعدي.
اذن نحن نتكلم عن تزوير اصوات في محطات ومراكز وفي المفوضية , هذا هو حديثنا. بامكانك فتح موضوع آخر لمناقشة السلوك الانتخابي وستجدنا نحاورك هناك.
صيهود لن يوقع ....
-
الايفادات ستتوالى على اعضاء المفوضية ومدراء الدوائر في المفوضية وقد وصلت الايفادات (الهدايا) الى رؤساء الاقسام ايضا
-
نقطة غبار لاتوجد في تاريخ المالكي السابق والحاضر..فهو رجل المبادئ والصولات ..انصر المالكي وقوه على اعد اءه
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة منازار في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 27-03-2010, 01:32
-
بواسطة مستر عراق في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 17-03-2010, 00:44
-
بواسطة أبو الشيم في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 12-12-2008, 20:48
-
بواسطة amori4u في المنتدى واحة التجارة والاقتصاد
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 17-10-2008, 01:28
-
بواسطة العقيلي في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 30-11-2002, 00:21
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |