انقطاع الكهرباء عن مناطق في البصرة بسبب أعمال الصيانة
السومرية نيوز/ البصرة
عزت لجنة الكهرباء في مجلس محافظة البصرة تدهور وضع الكهرباء بشكل مفاجئ، الى تنفيذ أعمال الصيانة على أحد خطوط نقل الطاقة من محطات التوليد، كاشفة عن قرب وصول بارجة تركية لتوليد الطاقة الكهربائية الى ميناء خور الزبير لمد البصرة بحاجتها من التيار، فيما أعرب مواطنون من أبناء المحافظة عن امتعاضهم من انقطاع التيار لفترات طويلة واتهموا الحكومة بالفشل في توفير الخدمات للشعب.
وقال رئيس لجنة الكهرباء في مجلس محافظة البصرة زياد علي فاضل في حديث لـ"السومرية نيوز"، ان "عدم استقرار التيار الكهربائي في مدينة البصرة يعود الى اطفاء أحد الخطوط التسعة الناقلة للكهرباء من محطات التوليد لغرض الصيانة".
ولفت فاضل إلى ان "الفترة التي تتطلبها أعمال الصيانة تستغرق ثلاثة أيام اعتباراً من يوم أمس الأربعاء"، مؤكداً ان "أقضية ونواحي البصرة لم تتأثر بايقاف الخط الناقل عن العمل".
وكشف فاضل عن قرب وصول بارجة تركية لتوليد الطاقة الكهربائية الى ميناء خور الزبير تعمل بطاقة 140 ميغاواط لمد البصرة بحاجتها من التيار" مبيناً ان "عملية ربط البارجة بعد وصولها بالشبكة المحلية لا تستغرق أكثر من يومين".
من جهته شكا رئيس المجلس البلدي لمنطقة صبخة العرب محمد شاكر في حديث لـ"السومرية نيوز"، من ان "سكان المنطقة يعيشون حالياً في ظل وضع مأساوي لغياب الكهرباء بشكل شبه كامل منذ صباح الأربعاء بحيث لم تتوفر سوى لبضع ساعات فقط"، مطالبا الحكومة ان "تعترف بفشلها في توفير الخدمات وبخاصة الكهرباء بدل ان تغطي على فشلها بالمزيد من الوعود".
وأشار رئيس المجلس البلدي الى ان "شبكة توزيع الكهرباء في منطقة صبخة العرب القريبة من مركز المدينة، تعاني من الضعف بسبب قدمها وعدم شمولها حتى الآن بمشاريع التأهيل والتطوير".
بدوره، قال المهندس علي تحسين عبد الرضا الذي يسكن في منطقة الطويسة التي تقع في مركز المدينة، ان "الكهرباء قطعت عن المنطقة والمناطق المجاورة لها يوم أمس الأربعاء، منذ الساعة 11 صباحاً حتى السابعة والنصف من مساء اليوم نفسه، لتنقطع مرة أخرى بعد نصف ساعة من توفرها".
وتابع في حديث لـ"السومرية نيوز" بالقول "لقد اعتدنا في الفترة السابقة على عدم استقرار الطاقة الكهربائية، لكنها المرة الأولى في خلال العام الحالي يقطع فيها التيار لفترة طويلة نسبياً"، لافتاً الى ان "تعامل الحكومة مع ملف الكهرباء لا ينسجم مع حجم الأزمة".
وأعرب عبد الرضا عن اعتقاده بان "الحكومة نجحت نسبياً في تحسين الوضع الأمني بشكل عام لكنها فشلت بامتياز في معالجة أزمة الكهرباء"، مستدركاً بالقول أن "واقع انتاج وتوزيع الطاقة الكهربائية كان قبل عام 2003 أفضل من الآن رغم الحصار الاقتصادي الذي كان مفروضاً على البلد".
من جانبه، قال الضابط المتقاعد هادي معيوف الذي يسكن في منطقة الجمهورية القريبة من مركز المدينة، ان "قطاع الكهرباء في تدهور مستمر نتيجة عجز الحكومتين الحالية والسابقة عن ايجاد حلول سريعة وفعالة".
واستحضر معيوف تجربة دولة الكويت في معالجة أزمة الكهرباء التي واجهتها قبل تحريرها على أيدي قوات التحالف عام 1991 بقوله، ان "الكويت تعاقدت مع شركات قامت بإرسال محطات بحرية لتوليد الطاقة الكهربائية جهزت بواسطتها جميع مناطق الكويت بالتيار في غضون سبعة أيام"، مبيناً أن "أكثر من سبع سنوات مرت والعراق لم ينتظم فيه وضع التيار الكهربائي".
يذكر أن محافظة البصرة نحو 590 كم جنوب بغداد، توجد فيها 5 محطات كبيرة لإنتاج الطاقة الكهربائية، تعمل بأقل من طاقتها التصميمية، وهي محطة الهارثة الحرارية التي أنشأتها شركة "ميتسوبيشي" اليابانية عام 1979، ومحطة النجيبية الحرارية التي أنشأتها شركة "تكنوبروم اكسبورت" الروسية عام 1974، ومحطة خور الزبير الغازية التي أنشأتها شركة ألمانية عام 1977، ومحطة الشعيبة الغازية التي أنشأتها شركة "الوستوم" الفرنسية عام 1973، فيما تعتبر محطة البتروكيماويات الغازية التي أنشأتها شركة اسكتلندية عام 1988 أحدث محطة لإنتاج الطاقة الكهربائية في محافظة البصرة التي يعاني سكانها في فصل الصيف من ارتفاع درجات الحرارة الى أكثر من 43 درجة مئوية، كما ان موجات الرطوبة العالية التي تحملها الرياح التي تهب من جهة الشرق، والتي تعرف محلياً بـ"الشرجي"،عادة ما تخلف الكثير من حالات الاختناق لدى انقطاع التيار الكهربائي عن المناطق السكنية.
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
لاادري ماسبب استغرابك.
في حرب لينان عام 1982 ضرب الصهاينة اكبر محطات لبنان .
واصيب لبنان بالظلام الدامس.
بعد وقف الحرب وصلت بارجة امريكية ورست في ميناء بيروت وغذت لبنان بما يكفيها من الكهرباء لمدة 7 اشهر الى حين اعادة تشغيل المحطة.
مجلس محافظة البصرة هو من وقع العقود مع الشركة التركية لتزوده بمحطات عائمة بعقود مؤقتة وهذه من صلاحياته فأهلنا في البصرة هم من ياكلون العصي بالحر والشرقي والساسة يقبضون ملايين من عائدات النفط.
المهم الفكرة هي بارجتان دعم لكهرباء البصرة الاولى بطاقة انتاجية 144ميكا واط تحركت قبل ايام من تركيا باتجاه البصرة والثانية ستصل بعدها بشهرين بطاقة انتاجية 240 ميكا واط .
للعلم ان حاجة البصرة للكهرباء ( بدون مصافي النفط ) هي 700 ميغا واط يوميا اي ان هذه المحطات ولو شغلت سيبقى هناك انقطاع للكهرباء بالبصرة وليس كما فهم الاخ من الموضوع بانها ستنهي الانقطاع
ان حاجة العراق الان للكهرباء تصل الى 11 الف ميغا يوميا. ( بوجود مكيف بكل غرفة )
اما الانتاج الحالي فهو 7250 ميغا بينما كان ايام سقوط رب البعث 2900 ميغا واط وحينها لم تكن هناك مكيفات هواء واكثر الاجهزة الكهربائية الموجودة بالبيوت الان لم تكن موجودة.
للعلم انناج سوريا من الكهرباء هو 6200 ميغا واط فقط ولديها سد الفرات ومحطة الطاقة الحرارية هي من المحطات الاساسية بسوريا.
بينما نحن عندنا الشمس تلهب وليس لدينا محة حرارية على الطاقة الشمسية مع العلم ان هناك معملا للخلايا الضوئية قد دخل العمل بالاسكندرية وهناك معملا آخر سيدخل البصرة قادما من شركة سويدية لانتاج الخلايا الضوئية.
هذه مجرد حلول تجميلية لتقليل الضغط وزيادة الانتاج الى ان تنتهي المحطات الكبرى الي يصل انتاجها الى 2000 ميغا من البناء الذي ينتهي عام 2012
نتمنى ان تنفع هذه المحطات بتقليل الحر عن اهلنا الكرام بالبصرة .
امريكا تستطيع ان تفعل وتزود العراق ببوارج وليست ببارجة ..
ولكن ليس عندما تكون هناك حكومة شيعية.
انتظر اذا ركب رئاسة الوزراء علاوي فسيرى العراق النور وينسى الماضي...
البصرة تنجح بربط بارجة تركية لإنتاج الطاقة بشبكة الكهرباء الوطنية وتنتظر بارجة أخرى
السومرية نيوز/ البصرة
أعلنت مديرية نقل الطاقة الكهربائية في المنطقة الجنوبية، السبت، عن انجاز مشروع ربط بارجة تركية لإنتاج الطاقة الكهربائية راسية في ميناء أم قصر بشبكة التوزيع الوطنية، مؤكدة أن البارجة ستباشر في الساعات المقبلة بالعمل بشكل تجريبي تمهيداً لتشغيلها بشكل اعتيادي في الأيام المقبلة، فيما كشف مسؤول بحري أن الاستعدادات جارية لاستقبال بارجة تركية ثانية لتوليد الكهرباء بطاقة تصل إلى نحو 250 ميغاواط.
وقال رئيس اللجنة النقابية في مديرية نقل الطاقة الكهربائية في المنطقة الجنوبية إبراهيم جعفر محمود، في حديث لـ"السومرية نيوز" إن "الكوادر الهندسية والفنية أكملت اليوم انجاز المرحلة الأخيرة من مشروع ربط محطة أم قصر الكهربائية الجديدة بالبارجة التركية المتخصصة بإنتاج الطاقة الكهربائية والتي وصلت قبل أسبوع ورست على الرصيف رقم 12 في ميناء أم قصر".
وأضاف محمود في حديث لـ"السومرية نيوز"، أن "المشروع تضمن إنشاء خط لنقل الطاقة التي تولدها البارجة بطول 5 كلم، فيما تمثلت المرحلة الأخيرة من المشروع بربط برج النهاية بمحطة تحويل الطاقة الواقعة على ظهر البارجة من الجهة الخلفية"، كاشفاً أن "البارجة التي من المتوقع أن تنتج 132 ميغاواط ستباشر في الساعات القادمة بتشغيل وحداتها بشكل تجريبي تمهيداً لتشغيلها بشكل دائم".
وأشار رئيس اللجنة النقابية إلى أن " 7 % من كمية الطاقة المنتجة ستستقطع لتشغيل معدات وأجهزة البارجة"، مبينا أن "البارجة كانت بالأصل باخرة عملاقة لنقل الحبوب وتم تحويرها لتكون محطة بحرية متنقلة لإنتاج الطاقة الكهربائية، بعد أن خضعت ماكيناتها ومعداتها وهيكلها لحملة صيانة وتحسين شاملة قبل إرسالها إلى العراق للعمل فيه لمدة ثلاث سنوات".
وكانت وزارة الكهرباء تعاقدت مطلع العام 2009 مع شركة karkey التركية لتجهيز العراق بـ250 ميغا واط من خلال بارجتين لتوليد الكهرباء ُتنصب إحداهما في ميناء أم قصر، والثانية في ميناء خور الزبير بدءا من مطلع العام الجديد 2010، لكن الشركة تباطأت في تنفيذ المشروع.
من جانبه، قال مدير الشركة العامة للموانئ الكابتن البحري صلاح خضير عبود في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "الشركة قدمت مختلف التسهيلات الملاحية والفنية والخدمية للبارجة التركية ويجري الاستعداد حاليا لاستقبال بارجة تركية ثانية لتوليد الطاقة الكهربائية، ومن المقرر أن ترسو في ميناء خور الزبير القريب من ميناء أم قصر".
وأكد عبود أن "البارجة تخضع لحراسة أمنية مشددة من قبل مفارز القوات البحرية العراقية والأجهزة الأمنية التي تتولى حماية ميناء أم قصر".
وذكر محافظ البصرة شلتاغ عبود أن "البارجة التي وصلت والأخرى التي نتوقع وصولها أواخر الشهر الحالي ستجهزان الشبكة الوطنية لنقل الطاقة الكهربائية بـ250 ميغا واط وسوف تكون البصرة المستفيد الأكبر منهما".
ولفت عبود في حديث لـ"السومرية نيوز" إلى أن "مشكلة الكهرباء في البصرة لا تتمثل بتوليد الكهرباء وإنما بنقلها وتوزيعها لأن شبكات التوزيع والنقل بحاجة إلى حملة كبيرة لصيانتها وتوسيعها".
ولفت محافظ البصرة إلى أن "الحكومة المحلية خصصت خلال العام الحالي 200 مليار دينار من ميزانية تنمية الأقاليم والمخصصات المالية الإضافية من أجل تنفيذ مشاريع لإعادة تأهيل شبكات توزيع ونقل الطاقة الكهربائية ضمن الحدود الإدارية للمحافظة".
يذكر أن محافظة البصرة، نحو 590 كم جنوب بغداد، توجد فيها 5 محطات كبيرة لإنتاج الطاقة الكهربائية، تعمل بأقل من طاقتها التصميمية، وهي محطة الهارثة الحرارية التي أنشأتها شركة "ميتسوبيشي" اليابانية عام 1979، ومحطة النجيبية الحرارية التي أنشأتها شركة "تكنوبروم اكسبورت" الروسية عام 1974، ومحطة خور الزبير الغازية التي أنشأتها شركة ألمانية عام 1977، ومحطة الشعيبة الغازية التي أنشأتها شركة "الوستوم" الفرنسية عام 1973،
فيما تعتبر محطة البتروكيماويات الغازية التي أنشأتها شركة اسكتلندية عام 1988 أحدث محطة لإنتاج الطاقة الكهربائية في محافظة البصرة التي يعاني سكانها في فصل الصيف من ارتفاع درجات الحرارة إلى أكثر من 43 درجة مئوية، كما أن موجات الرطوبة العالية التي تحملها الرياح التي تهب من جهة الشرق، والتي تعرف محلياً بـ"الشرجي"، عادة ما تخلف الكثير من حالات الاختناق لدى انقطاع التيار الكهربائي عن المناطق السكنية.
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
شكرا اختنا على نقل الموضوع
والله انه لامر مفرح ومحزن في نفس الوقت
اللهم أيما امرئ شتمني أو آذاني أو نال مني , اللهم إني عفوت عنه , اللهم فاعفو.
اللهم أنا عفوت عن عبادك فاجعل لي مخرجا
أن يعفو عبادك عني اللهم أنت السميع العليم تعلم ما بي وما علي. اللهم أنا أرجو نجاةً مما أنا فيه وأنت أرحم الراحمين.
والله ياأختي الامر المحزن في هذا الشيء هو عدم قدرة وزارة الكهرباء على
على انجاز مشروع وطني كبير الا وهو (رفد المحافظات بمحطات توليد حديثة)وعدم جديتها بالعمل ونهج سياسة التسويف وسياسة تخدير الاعصاب
والكذب على الاعلام ويخرج اليسد الوزير ويقول لدينا انتاج 7750 mw
والكلام الصحيح هو اقل من 5000 mw .
ولم يستقر يوما تردد المنظومة الكهربائية ليثبت على 50hz
الامر الاخر هو مشكلة شبكات النقل وشبكات التوزيع التي اكل وشرب عليها الزمن .التي هي الاخرى تحتاج الى تبديل وليس ادامة ..تبديل وليس ادامة
حتى تكون مناسبة مع كمية الاحمال التي تمر من خلال الشبكة
وهذة البوارج التي ترفد المنطومة ب 250 mw هي شيء تافه بالمقارنة
مع كمية الاحمال والله العالم كم سعر ال mw /ساعة
وهي كما تقال بالعامية (تلزك)بتشديد التاء
اما الامر المفرح هو عسى ان تكون هذة البارجات بادرة امل للمواطن ليلمس كهرباء 1.5 تشغيل ب3 اطفاء بشكل مستقر بدون شداون
اللهم أيما امرئ شتمني أو آذاني أو نال مني , اللهم إني عفوت عنه , اللهم فاعفو.
اللهم أنا عفوت عن عبادك فاجعل لي مخرجا
أن يعفو عبادك عني اللهم أنت السميع العليم تعلم ما بي وما علي. اللهم أنا أرجو نجاةً مما أنا فيه وأنت أرحم الراحمين.
يالله افرجهة على اهل البصرة بجاه محمد وال محمد والله شافو ظيم ماشافة احد والله فرحتلهم من كل كلبي ويستاهلون كل الخير وأن شاء الله هذه بادرة خير للبصرة (والبصرة لو صير فدرالية والله جان رتاحو أكثر)
اعلن مسؤول اعلام مجلس محافظة البصرة اليوم "الاحد" عن وصول البارجة الكهربائية الثانية الى ميناء ام قصر جنوب المحافظة .
واضاف هاشم اللعيبي لمراسل ( وكالة انباء الاعلام العراقي / واع ) انه " بلغت ميناء ام قصر جنوب البصرة اليوم الاحد البارجة الكهربائية الثانية قادمة من تركيا في رحلة تواصلت لاكثر من 16 يوم ، موضحا ان الملاكات الفنية التركية ستباشر العمل بربط البارجة الكهربائية الثانية التي تبلغ قدرتها الانتاجية من الطاقة الكهربائية 220 ميغا واط بالشبكة الكهربائية الوطنية فور الانتهاء من العمل بربط الاولى التي وصلت ميناء ام قصر الاسبوع الماضي".
واشار اللعيبي الى ان" مهمة ربط البارجتين بخطوط المنظومة الكهربائية الوطنية تقع في اطار مسؤولية الجانب التركي،فيما يعمل الجانب العراقي على توفير الوقود اللازم للمحطتين ، لافتا الى ان العملية الانتاجية للبارجتين سيبدأ نهاية الاسبوع القادم حيث سترفدان الشبكة الوطنية باكثر من 350 ميغا واط من الطاقة الكهربائية".
بدء التشغيل التجريبي للبارجة التركية في خور الزبير
بدأت الكوادر الفنية والهندسية العاملة في البارجة التركية التي رست في ميناء خور الزبير نهاية الشهر الماضي بالتشغيل التجريبي للوحدات التوليدية في البارجة . وذكر مصدر مسؤول في الميناء لمراسل (وكالة انباء الاعلام العراقي واع ) " ان عملية ربط قابلوات الضغط العالي تم انجازها في اليومين الماضيين وبدأ التشغيل التجريبي للوحدة الاولى وسيتابع التشغيل للوحات الاخرى التي تبلغ 13 وحدة بسعة 13 ميكا واط لكل وحدة وستم انجاز التشغيل التجريبي خلال هذا الاسبوع ". الجدير بالذكر ان البصرة تشهد انقطاعا غير مبرمج للكهرباء يصل في بعض المناطق ثماني ساعات او عشرة والوقت المتبقي تشمله البرمجة التي يتذبذب فيها وصول التيار الكهربائي .
يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......
يجب اقول يجب ان يتم ربط البارجتين الكهربائيتين بالشبكة المحلية للبصرة فقط وفقط ولايجب ربطها بالشبكة الوطنية لكل العراق
ياجماعة الخير ياهل المرؤة شنو ما يستاهلون اهل البصرة يتنعمون بالكهرباء بلا انقطاع
مو خيراتنا من ارضها الطيبة
اخ من كريم نتله وزير المحاصصة