الاخبار القادمة من العراق غير مسرة ، فصدق الذي تخوفنا منه ، فقد عبر عبدالكريم الاعنزي على ان هناك من ينقل بعض التصورات لزيادة التعقيد بين الامريكان وجماعة مقتدى ، وهي اشارة واضحة للمجدلس الاعلى ولحزب الدعوة ، والهف واضح للعيان .
فيما وصلت الاخبار الى ان جماعة مقتدى مستائين لموقف حزب الدعوة وللسيد الجعفري ، وقد يفعل بعضهم عنجهية معينة ضد مقرات الحزب او مقرات المجلس الاعلى .
وانا اكد ما صرح به بعض الاخوة هنا قديتحول هذا التيار وبسهولة ضد الوجودات الشيعية بتمويل من بعض الحركات الوهابية التي اعلنت مساندتها لهذا التيار عبر الفضائيات ، ووجود مجموعة من اعضاء في المخابرات العراقية تغذي هذا التيار بالاخبار والفتن . ولرغبة ايران في تقليم اظافر كل من يتجاوزها . ولوجود مرجعية يؤمنون بها متخلفة لا تؤمن بالواقع السياسي العراقي ولا بحركة المجتمع الحالية .
نعم توقفت عمليات سيد مقتدى على الاسبان ، لتبدأ معركة جديدة لايعلم مدى الخراب الذي سيحل بشيعة العراق الا الله ومن يحرك هذه المجموعة او تلك .
ستحل الكارثة بشيعة العراق