النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2004
    المشاركات
    949

    افتراضي ماذا يريد اصحاب هذا الموضوع الوصول اليه .؟؟

    اعرض عليكم هذا الموضوع لاارى ارائكم به حيث وصلت عندي قناعه على من يقف وراء هذا الموقع واى اهداف يريد الوصول اليها واتمنى ان اسمع منكم الاكثر لنقف على هذه المؤامرات والدسائس التي تلاحق تيار الصدر

    http://www.karbalanews.net/artc.php?id=385

    أنباء مدينة كربلاء
    • الدمار في كربلاء وهتك حرمة المقدسات
    عدد القراءات « 629 »شبكة كربلاء للأنباء - « شبكة النبأ المعلوماتية » - 22/05/2004مصباحات كربلاء لا تختلف كثيراً عن مساءاتها منذ أن بدأت المواجهات المسلحة بين المتقاتلين فيها رغماً عن أنوف سكانها، قنابل المساء والرصاص المتطاير فيه يسلمهم لصواريخ الطائرات ورشقات الرشاشات الثقيلة التي تلقي عليهم تحية من نوع خاص..

    الدبابات الأمريكية تجوب الشوارع الرئيسة فيها مراهنة على عامل الزمن.. أراد قادة المعركة أن يصلوا إلى أهدافهم بهدوء ودون ضجة وربما (دون دمار) حسبما صرحوا مرارا قبل اشتداد المعارك، ولكن الاستمرار في اللعبة المميتة هذه ألحق أضرارا واسعة بالمدينة المقدسة التي هجرها أهلها مرغمين..

    سوق كربلاء هو المسرح اليومي لمعارك جيش مقتدى الصدر وقوات الاحتلال.. هؤلاء يتخندقون في شوارعه الضيقة ويطلقون النار على الأمريكان من بين محلاته ، وأولئك يردون بالمثل فتندلع النيران من وقت لآخر، ليماثلها احتراق آخر في قلوب أصحاب المحلات الذين كانوا يعتاشون ويترزقون على ما يبيعونه للناس في الأسواق، وحين تتوقف الحركة في السوق، يتوقف معها دخل يعيش عليه مئات الأشخاص..

    هذا التدهور واحتراق العديد من محلات الباعة والتجار في كربلاء، بالإضافة إلى تعرض محلات أخرى للسرقة أرغم الكثيرين من أصحاب السوق على المجازفة بأرواحهم كي ينقلوا بضائعهم إلى أماكن آمنة، ولكن بعضهم فقد حياته جراء مجازفته الخطيرة هذه..

    دماء كربلاء ما زالت تنزف، وجثث بعض القتلى بقيت في الشوارع لعدة أيام بينما جثث أنصار السيد مقتدى الصدر الذين لا يفصحون حقيقة عن عدد قتلاهم تجد طريقها إلى مقابرهم بصمت. ولكن آثار الموت تنتشر كآثار الخراب، فلا أحد يستطيع محو الحقيقة، وما يجري في كربلاء من موت ودمار حقيقة رأتها كل الأعين إلا تلك التي لا تريد أن تبصر ولا تريد أن تتفاعل..

    السكان هم المتضرر الأول.. يتذمرون ويعلنون رفضهم في السيارة وفي الشارع وفي كل مكان يتواجدون فيه، ولكنهم يخشون رفع أصواتهم، فلاصوت أعلى من صوت الرصاص حين يقرر المتحاربون إدامة المعركة ..

    في اليومين الماضيين لجأت قوات الاحتلال إلى استخدام القنابل العنقودية فقتلت تسعة أشخاص من مقاتلي جيش المهدي وجرحت أكثر من عشرين آخرين، القنابل هذه محرمة دولياً لأنها تقتل أهدافها بالعشرات، ولكنها معركة غير متكافئة منذ البدء، فرشاشات الشباب في جيش المهدي وصواريخ قاذفاتهم لم تتمكن من إيقاف آلة الحرب الأمريكية عند مشارف كربلاء.. الأمريكان يبررون لجوءهم لهذه المسلحة بالقول أنهم لا يريدون إلحاق دمار كبير بالمدينة، فضلاً عن أن قنابل من هذا النوع تلقى بالعشرات ويمكن أن تدخل إلى الأزقة الضيقة التي يتحصن فيها المقاتلون .. وربما أضاف الأمريكان سببا آخر بالقول أن مركز المدينة قد أخلي من قبل ساكنيه ولم يبق إلا أنصار السيد الصدر وهم محاربون!..

    المراقد المقدسة التي يؤمها آلاف الأشخاص كل أسبوع قبل أكثر من شهرين، والتي تعتبر خطوطاً حمراء، لم يحترمها أحد ولم يحفظ قدسيتها المتحاربون، فصارت هدفاً لنيران من هنا وهناك، طالما أنها في وسط المدينة.. القصف العشوائي الذي استهدف منطقة باب قبلة الإمام الحسين ألحق ضررا ملحوظاً بالجدار الخارجي للصحن الشريف.

    أنصار السيد مقتدى الصدر يعيشون وضعاً صعباً سيما فيما يتعلق بجرحاهم، فالقوات المحتلة طاردت هؤلاء وسعت إلى إلقاء القبض عليهم بعد دخلوهم المستشفيات، الأمر الذي حمل بعض العاملين في مستشفيات كربلاء إلى تغيير أسماء جرحى جيش المهدي وإعطاء معلومات أخرى لتغيير هويتهم وأماكن إصاباتهم..

    هيئة علماء المسلمين أرسلت قافلة للمساعدات أوقفها عراقيون معترضون في باب بغداد ومنعوها من الدخول.. حدث شجار بين الطرفين لأن أصحاب القافلة يصرون على دخولها بحجة أنها مواد إغاثة طبية وإنسانية، والمعترضون يتهمونهم بمحاولة نقل المعركة من الفلوجة إلى المدن الشيعية..وربما صدق حدسهم حين فتشوا القافلة التي حملة أسلحة وعتادا لأنصار السيد الصدر..الأمر الذي يحمل أكثر من علامة استفهام، فهل هناك تنسيق بين السيد مقتدى الصدر وهيئة علماء المسلمين لتصعيد الصراع في العراق، وهل كان هذا التنسيق قبل اندلاع الأزمة التي اشتعلت في وقت لا يلائم الشيعة على الإطلاق أم أنه تنسيق جاء بعد المعركة؟؟

    العراقيون في كربلاء ينظرون بشك لسيارات الاغاثة هذه، سيما وان التصعيد في كربلاء والنجف جاء في وقت حساس وخطير يهدد المصالح الشيعية السياسية كلما اقترب موعد نقل السلطة وتشكيل الحكومة المؤقتة.



    --------------------------------------------------------------------------------
    تقرير: عباس سرحان
    www.annabaa.org

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    طوطوط .. طوطوط .. حيدر .. ياعزيزي .. كربلاء اقطاعية للمدرسية والشيرازية .. ولابد ان تكون هادئة لايعكر صفو هدوئها شئ .. كي يأتي الزبائن .. والا باءت التجارة بالكساد .. مشكلة العراقيين ان الوافد المستوطن صار يقرر ما يصح وما لايصح للبلاد .. والوافد لايهمه من الوطن الا مكان بيع البضاعة .. لهذا يستاوى عنده المحتل وابن البلد .. خمس وعشرون مولد .. وثلاثون وفاة .. والدين هو اللطم .. والزحف الغير مقدس .. والطوطوط حيدر .. وهيهات منا الذلة .. والمجرم هنا ليس قوات الاحتلال التي ارادت الوصول الى اهدافها بهدوء ودون دمار .. لكنهم الضحايا صدقوا حكاية الخط البنفسجي فحاولوا بما يستطيعون الدفاع عنه .. وقد قال الحسين : الناس عبيد الدنيا والدين لعق على السنتهم فمتى محصوا بالبلاء قل الديانون ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    أنا أستغرب من هؤلاء
    ألم يقل المرجع السيد علي السيستاني ( كربلاء والنجف خط أحمر ليس لأمريكا تجاوزه ) ؟
    ماذا يعني ذلك ؟
    يعني أن على مقلدي السيد السيستاني والمسلمين بصورة عامة أن يهبوا للدفاع عن المدن المقدسة وعدم السماح للأمريكان تدنيسها ... فأين هم من أوامر السيد ؟
    لقد رأينا جيش الامام المهدي هو الوحيد الذي يدافع عن الخطوط الحمراء التي قال بها السيد السيستاني ...
    فلماذا هذه الهجمة الشرسة على جيش الامام المهدي ؟ الا يستحق الشكر لأنه يدافع عن المدن المقدسة ( الخطوط الحمراء التي قال عنها السيد علي السيستاني )؟

    مع شديد الاسف ... لكن هيهات ثم هيهات
    على الرغم من الدماء الزكية التي نزفت من شهداء جيش المهدي وراح منهم بالعشرات الا أن الله جل وعلا قد كشف حقائق لجميع العراقيين لكي يتأملوا... من تلك الحقائق :

    أولاً .. كل الذين كانوا يقولون بأن جيش المهدي مجموعة من اللصوص والقتلة خسروا وخسأوا ... فعلى الرغم من سيطرة جيش المهدي على شوارع مدينة كربلاء بدون رقيب ولا شرطة لم تحدث هناك أي سرقة ( أرجعوا الى كلام المنار الذي قال بأن جيش المهدي يرابط أمام مصرف كربلاء لكي ينهبه عندما تحدث المعارك بينه وبين القوات الامريكية )

    ثانياً ... كشفت هذه المعارك أن جيش المهدي هو من يدافع عن الخطوط الحمراء التي قال بها السيد السيستاني الله يديمه ... أما حواشي السيد فقد هربوا ولم يدافعوا لا عن خط أحمر ولا بنفسجي..

    ثالثاً .. كشفت للمخدوعين من الشيعة بأن أمريكا لا تحترم لا دين ولا علماء ولا سيستاني ولا صدر ولا حوزة ولا مقدسات ولا أي حرمة لأي مرقد .. فبعد مباركة الحوزة وأحزاب دينية على ورقة المفاوضات رفضتها أمريكا وهاجمت المدن المقدسة وهدمت البيوت على أهلها بصورة عشوائية ...

    وهناك المزيد لمن يتأمل

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة باب المعظم

    أولاً .. كل الذين كانوا يقولون بأن جيش المهدي مجموعة من اللصوص والقتلة خسروا وخسأوا ... فعلى الرغم من سيطرة جيش المهدي على شوارع مدينة كربلاء بدون رقيب ولا شرطة لم تحدث هناك أي سرقة ( أرجعوا الى كلام المنار الذي قال بأن جيش المهدي يرابط أمام مصرف كربلاء لكي ينهبه عندما تحدث المعارك بينه وبين القوات الامريكية )

    لفت انتباهي في اليوم الذي سير فيه رجل الدين القبانجي جماعته في تظاهرة .. في تقرير بثته احدى الفضائيات .. ان الصاغة يفتحون محلاتهم .. والذهب في الواجهات .. أتذكر قبل اشهر حينما ذهبت الى العراق كان الصاغة لايضعون اي قطعة ذهب في الواجهات وفي اي مكان من العراق .. بل يلبون طلبات الزبائن حسب موعد مسبق وبالقطعة المطلوبة فقط .. المنار لم يترك صفة سيئة الا والصقها باتباع الصدر .. لتبرئة المحتلين من جرائمهم .. ماذا يقول الآن بعد اقتحام مسجد السهلة ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة باب المعظم

    أولاً .. كل الذين كانوا يقولون بأن جيش المهدي مجموعة من اللصوص والقتلة خسروا وخسأوا ... فعلى الرغم من سيطرة جيش المهدي على شوارع مدينة كربلاء بدون رقيب ولا شرطة لم تحدث هناك أي سرقة ( أرجعوا الى كلام المنار الذي قال بأن جيش المهدي يرابط أمام مصرف كربلاء لكي ينهبه عندما تحدث المعارك بينه وبين القوات الامريكية )

    لفت انتباهي في اليوم الذي سير فيه رجل الدين القبانجي جماعته في تظاهرة .. في تقرير بثته احدى الفضائيات .. ان الصاغة يفتحون محلاتهم .. والذهب في الواجهات .. أتذكر قبل اشهر حينما ذهبت الى العراق كان الصاغة لايضعون اي قطعة ذهب في الواجهات وفي اي مكان من العراق .. بل يلبون طلبات الزبائن حسب موعد مسبق وبالقطعة المطلوبة فقط .. المنار لم يترك صفة سيئة الا والصقها باتباع الصدر .. لتبرئة المحتلين من جرائمهم .. ماذا يقول الآن بعد اقتحام مسجد السهلة .. ثم ان اللص لايقاتل .. ولايطلب الموت ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    1,216

    افتراضي

    غض النظر عن الموقف من صحة المقاومة العسكرية التي يتبناها جيش المهدي (من الناحية الاستراتيجية نظرا لاختلاف موازيين القوى) الان ان الاخوة في ذلك الجيش أثبتوا أنهم ليسوا عملاء و لا بعثية كما حاول ان يشيع المغرضون , لانني لا اتوقع ان يكون للبعثية كل هذا الاستعداد للتضحية و ذلك القدر الكبير من الشجاعة
    السلام عليك يا ابا عبدالله

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    965

    افتراضي

    بالنسبة لموقع كربلاء فلم يختلف عن موقع النجف وكلاهما يمثل خط (طبعا لا أحمر ولا بنفسجي ) ولكن خطاً ورديا , ألوانه من وحي أحلامهم .. تلك الأحلام التي لا تتعدى القبب في المدينتين والأزقة حواليها لأداء مراسيم التطبير والزنجيل والزحف الدموي سخاءً منهم بالدم من أجل قضية الحسين في كربلاء !! واحتفالا بما يسمونه فرحة الزهره وتزويج الخرافات والاحاطة الكاملة بالدين الاسلامي من خلال آبار النفط داخل شبابيك المراقد المقدسة ليثبتوا بذلك أن ( الدين لعق على ألسنتهم يحيطونه ما درَّت معايشهم ) ..

    أما عن بعثية أتباع الصدر ففرية واضحة لأنه كما ذكر الاخ بهبهاني بل أكثر من ذلك أننا بهذا الاتهام نعطي البعثيين صفة ليس من صفاتهم وهي حمل السلاح ومواجهة المحتل على الأقل في هذا الوقت الذي انتهى فيه صدام وقُتل ابنيه قصي وعدي , والبعثيون يسرحون ويمرحون على حل شعرهم بل يتولون المناصب في الدولة وأول أمس خرجت مظاهرة علنية في بغداد وباسم ضباط المخابرات يطالبون برواتبهم !! فأي بعثي هذا يلتحق بجيش المهدي ولأي هدف بعد أن انتفت كل الأغراض بالنسبة له , والاشكال الوحيد هو اندساسهم لحقن دمائهم وحماية أنفسهم باعتبار كونهم مجرمين وهذا منتف أيضا لسببين الأول : أن الفتاوى والقانون حماهم والثاني وهو الأهم اذا كان البعثي يلجأ لجيش المهدي هربا من اقتصاص الشعب لجرائمه وهو يعني الهرب من الموت كيف يعرض نفسه للموت بمواجهة أمريكا ؟! وفوق هذا وذاك حدود العراق مفتوحة لهم للخروج للاردن وسوريا وكثير منهم في لبنان ! .
    لا أنف إمكانية وجود بعض مندسين مغرضين في جيش المهدي وليسوا بالضرورة بعثيين , ولكن هذا بالتأكيد ان وجد فلا يرقى الى أي نسبة يمكن الاعتداد بها للحكم على هؤلاء الناس المظلومين المحاصرين ومن المضحين , ولقد وقفت على بعض بيوت الصدريين في الاحياء المعدمة في البصرة كحي القادسية (الكزيزة) وقد مسحتها شفلات صدام بتنفيذ البعثيين وساوتها بالأرض عقب انتفاضتهم البصرية الاولى بعد استشهاد الصدر الثاني حيث اقتصوا من 400 بعثي مجرم في ليلة واحدة ..
    مساكين ومظلومين أتباع الصدر خسرناهم وخسرونا في هذا الوقت الذي تخلى عنهم الجميع .. نسأل الله أن تبقى بقيتهم (وبقية السيف أمضى) فالعراق كما يبدو لي بحاجة الى أمثالهم في وقت قريب , فكل الدلائل تشير الى أننا سنكون مادة مضطهدة ومستهكلة في تجربة جديدة قديمة .
    إنَّ أكرمكم عند الله أتقاكم

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني