النتائج 1 إلى 12 من 12
  1. افتراضي في ذكرى شهيد المحراب

    في الذكرى الاولى لاستشهاد شهيد المحراب اية الله السيد محمد باقر الحكيم

    --------------------------------------------------------------------------------

    الولادة والنشأة

    ولد آية الله السيد محمد باقر بن الامام السيد محسن الحكيم في "20 جمادي الاولى 1358 هـ الموافق لعام 1939م" في مدينة النجف الاشرف وسط العراق.

    وعائلة آل الحكيم من العوائل العلمية العربية المعروفة في العراق يرجع نسبها الى الامام الحسن المجتبى بن الامام علي "عليهما السلام".

    ونشأ في بيت والده المرجع الاعلى للطائفة في زمانه وتلقى علومه العالية في النجف الاشرف على يد اساتذة اكفاء.

    وفي سنة 1375 هـ دخل مرحلة السطوح العالية، فدرس عند أخيه الاكبر آية الله السيد يوسف الحكيم، وآية الله السيد محمد حسين الحكيم، وآية الله العظمى الشهيد محمد باقر الصدر "قدس الله ارواحهم".

    وبعد مرحلة السطوح حضر البحث الخارج عند آية الله العظمى السيد ابي القاسم الخوئي "قدس سره" وآية الله العظمى السيد الشهيد محمد باقر الصدر "قدس سره" ، ونال سنة 1964م درجة الاجتهاد في الفقه واصوله وعلوم القرآن من آية الله العظمى الشيخ مرتضى آل ياسين "رض".

    ـ نشاطه العلمي

    مارس التدريس في الحوزة العلمية في مرحلة السطوح العالية، فكان درسه في كفاية الاصول في مسجد الهندي في النجف الاشرف محط طلاب العلم والمعرفة، كما مارس التدريس منذ عام 1964م في كلية اصول الدين في بغداد في مادة علوم القرآن، وفي جامعة الامام الصادق "ع" لقسم الماجستير في علوم القرآن في طهران وفي جامعة المذاهب الاسلامية لعلم الاصول.

    كما اشترك مع آية الله الشهيد الصدر "رض" في مراجعة كتابيه (فلسفتنا، واقتصادنا) وقد اشار الامام الشهيد الصدر "رض" الى هذا الموضوع في مقدمة كتاب اقتصادنا فوصفه بـ "العضد المفدى".

    وفي ايران وبالرغم من انشغالاته بالتحرك السياسي، فانه اولى الدراسة الحوزوية اهتماماً يتناسب مع حجم انشغالاته الجهادية، فدرس على مستوى البحث الخارج باب القضاء والجهاد والامر بالمعروف والنهي عن المنكر وولاية الفقيه، كما ساهم وبصورة مستمرة في المؤتمرات الفكرية والندوات واللقاءات العلمية والثقافية التي تقام في الجمهورية الاسلامية الايرانية، وتناولت بحوثه: التفسير، والفقه، والتاريخ، والاقتصاد، والسياسة، والاجتماع، والفكر الاسلامي.

    وحتى عودته الى وطنه العراق، كان (رض) يرأس المجلس الاعلى لمجمع التقريب بين المذاهب الاسلامية، وعضو هيئة امناء جماعة المذاهب الاسلامية، كما كان يحتل موقع نائب رئيس المجلس الاعلى للمجمع العالمي لاهل البيت "ع" وعضو ومؤسس لجامعة اهل البيت "ع"، وصدرت له كتب في مجالات مختلفة على الصعيد العلمي والسياسي وعدد كبير من الابحاث والكراسات، واهم كتبه المطبوعة:

    1ـ دور اهل البيت "ع" في بناء الجماعة الصالحة "جزءان".

    2ـ تفسير سورة الحمد.

    3ـ القصص القرآني.

    4ـ علوم القرآن.

    5ـ الهدف من نزول القرآن.

    6ـ الحكم الاسلامي بين النظرية والتطبيق.

    7ـ الوحدة الاسلامية من منظور الثقلين.

    8ـ المستشرقون وشبهاتهم حول القرآن وقد طبع في العراق في اوائل السبعينات.

    9ـ ثورة الامام الحسين "ع".

    10ـ المرجعية الصالحة.

    11ـ المجتمع الانساني في القرآن الكريم.

    12ـ الامامة في النظرية الاسلامية.

    13ـ حوارات 1 و 2.

    14ـ حقوق الانسان من وجهة نظر اسلامية.

    15ـ النظرية السياسية للشهيد الصدر.

    16ـ الصراع الحضاري والقضية الفلسطينية.

    17ـ دور الفرد في النظرية الاقتصادية الاسلامية.

    وتفسير عدد من سور القرآن المجيد، وغيره من الابحاث العلمية المتنوعة.



    ـ نشاطه السياسي

    ابدى سماحته (رض) اهتماماً مبكراً باحوال المسلمين واوضاعهم، ولذلك فكان من اوائل المؤسسين للحركة الاسلامية في العراق، وقد كرَّسَ جهده ووقته في مرجعية والده الامام الحكيم "رض" فكان يقوم بالنشاطات الاجتماعية ويزور المدن ويلتقي بالجماهير ويمارس دوره في التبليغ والتوعية، وتحمل مسؤولية البعثة الدينية لوالده الامام الحكيم الى الحج ولمدة تسع سنوات حيث كان قد اسس هذه البعثة لاول مرة في تاريخ المرجعية الدينية.

    مثّلَ (رض) والده الامام الاكبر الفقيه المرجع السيد محسن الحكيم في عدد من النشاطات الدينية والرسمية، فقد حضر كممثل عن والده في المؤتمر الاسلامي المنعقد بمكة المكرمة سنة 1965م، وكذلك في المؤتمر الاسلامي المنعقد بعمّان بعد نكسة حزيران 1967م.

    واثناء تصاعد المواجهة بين الامام الحكيم "رض" وبين نظام العفالقة في بغداد وخلو الساحة من اغلب المتصدين بسبب السجن والمطاردة لازم السيد الحكيم والده الامام الحكيم وادار اعماله، حتى انتقل المرجع الاعلى الى جوار ربّه الكريم في 27 ربيع الآخر سنة 1390هـ "عام 1970".



    ـ الاعتقالات

    تعرض للاعتقال عدة مرات من قبل نظام العفالقة في بغداد فقد اعتقل اول مرة عام 1972م، ثم اطلق سراحه.

    وفي عام 1977 تم اعتقاله مرة ثانية بسبب دوره في انتفاضة صفر، وحكم بالسجن المؤبد من دون تقديمه للمحاكمة، وتم اطلاق سراحه في "عفو عام" في 17 تموز 1978م، لكنه منع من السفر ووضع تحت المراقبة السرّية.



    ـ هجرته

    هاجر من العراق بعد استشهاد آية الله العظمى الشهيد السيد محمد باقر الصدر "رض" في اوائل شهر نيسان عام 1980م، وذلك في تموز من السنة نفسها.



    ـ نشاطه في خارج العراق

    منذ اول هجرته من العراق سعى سماحته لتصعيد العمل الجهادي الشامل ضد نظام الطاغية صدام وقد قام بخطوات كبيرة في هذا المجال، اسفرت عن تأسيس المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق.

    انتخب رئيساً للمجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق منذ عام 1986م الى استشهاده.

    اهتم سماحته بتصعيد الروح القتالية لدى العراقيين المظلومين، فأسس في بداية الثمانينات التعبئة الجهادية للعراقيين وتشكلت نواة خيرة من المقاتلين ثم تطورت حتى صارت فيلقاً يعرف اليوم بأسم فيلق بدر.

    كما اهتم بانشاء المؤسسات ذات الطابع الانساني، فأسس "مؤسسة الشهيد الصدر" والمؤسسات الصحية، ثم المركز الوثائقي لحقوق الانسان في العراق، ومنظمات حقوق الانسان في العراق المنتشرة في ارجاء العالم.

    وعلى الصعيد الانساني ايضاً شجّع المؤمنين والمحسنين على تأسيس لجان الاغاثة الانسانية للعراقيين، والتي قدمت خدمات جليلة للعوائل المستضعفة وعوائل الشهداء والمعتقلين في العراق، حيث تقدم هذه المؤسسات سنوياً المبالغ الطائلة رعاية لهم.

    وعلى الصعيد الثقافي اسس سماحته مؤسسة دار الحكمة التي تقوم بتخريج طلبة العلوم الدينية واصدار الكتب والكراسات الثقافية والدورات التأهيلية.

    وكذلك اسس مركز دراسات تاريخ العراق الحديث، وهي كلها مؤسسات يقوم سماحته بالاشراف عليها وتوجيهها والانفاق عليها من اجل خدمة قضايا الاسلام والمسلمين في العراق.





    ـ شهادة ثلاثة مراجع

    مارس سماحته العمل في ظل ثلاثة من كبار المراجع العظام فمنهم والده الامام الحكيم الذي نال ثقته واعتماده عليه في الكثير من الامور السياسية والاجتماعية والمالية.

    كما عمل مع الامام الشهيد الصدر "رض" وكان ملازماً له كتلميذ وصديق، فوصفه الامام الشهيد بـ "العضد المفدى" وغير ذلك من العبارات التي تطفح بها رسائله اليه.

    كما عمل مع الامام الخميني "رض" فوصفه بـ "الابن الشجاع للاسلام" تقديراً منه لمواقفه الجهادية وصبره واستقامته تجاه النوائب والمصائب التي نزلت به جراء تصديه لنظام صدام، ومنها اعدام خمسة من اخوته وسبعة من ابناء اخوته وعدد كبير من ابناء اسرته في حقبة الثمانينات من القرن العشرين.

    كما كان يحظى حتى اليوم الاخير من حياته الشريفة باحترام وتقدير جميع مراجع الدين العظام المعترف بهم من قبل الحوزات العلمية.



    ـ عودته وشهادته

    عاد سماحته (رض) الى العراق في 10/5/2003 واستقر في مدينة النجف الاشرف في 12/5/2003 وبعد وصوله باسابيع قليلة اقام صلاة الجمعة في صحن جده امير المؤمنين الامام علي "ع" ورغم كثرة مشاغله فقد واظب على امامته لها.

    وفي يوم الجمعة الاول من رجب 1424هـ استشهد (رض) بأنفجار سيارة مفخخة وضعت قرب سيارته بعد خروجه من الصحن الحيدري الشريف بعد اداء صلاة الجمعة. وادى الحادث الاجرامي الى استشهاد وجرح المئات من المصلين وزوار الامام علي "عليه السلام".

    ± ± ±

    من وحي ذكرى شهيد المحراب


    ناصر جبار السلمان

    نحن واثقون من حياة الشهيد اية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم عند الله فقد قال وقوله الحق (( ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتاً بل احياء عند ربهم يرزقون )) وعند الشعب فالحكيم حي بفكره وسيرته وجهاده وتضحياته اذ حبي به هذه الرجل بمواصفات لاتجدها مجتمعة الاعند العظماء فذكاء حد النبوغ وفطنه حد الغوص الى لب الحقيقه وعلو حد الشموخ واباء حد الاصرار على الشهادة ولما رزق به من طيب ارومة وشرف انتماء الى اسرة عريقة ضربت باطنابها في ارض السواد منذ القرن الثاني للهجرة لقد تميزت هذه العائله العلويه الحسينيه بالنقابيه والفضل والعلم فانجبت ذخائر حازت على الاكابر والاجلال كما تميز موقف هذه الاسرة الكريمة التضحوي من خلال توهج نجم عميدها الامام محسن الحكيم (قده) منذ اوائل القرن الماضي وتصديه للعمل السياسي والجهادي متمثلاً بمقاومة المحتل البريطاني للعراق ومعايشة الواقع السياسي الذي افرزه ذلك الاحتلال ليلقي بظلاله بقوة ممسكاً بمقاليد الامور ... لمس العراقيون عن قرب مدى اعتماد الامام المرجع الحكيم على ولده السيد محمد باقر الحكيم وهو لم يتجاوز العقد الثاني من عمره وقد كان خليقاً بتمثيل المرجعيه في بعض المؤتمرات والمحافل الدوليه والاسلاميه فنشأ الحكيم ولم تتخلف نجوميته في السياسه عن مؤازرة نجاحاته في طي مدارج العلم فكان من اوائل رجالات النقله النوعية في الممارسة السياسيه الشيعيه خاصة كما كان من اساتذة الحوزة العلميه المبرزين وما اجازة اية الله العظمى الشيخ مرتضى ال ياسين له بالاجتهاد في اواخر الخمسينات وما اجلال المراجع له الاشهادات معززة في نفوس ابناء الشعب العراقي للسيد شهيد المحراب من اكبار وتعظيم ... لقد حل السيد الشهيد بعد ان القى رحاله في ارض المهجر في ضيافة الامام الخميني (قده) فأحاطه بالاجلال لما يعرف عنه وهو العالم العارف والقائد المبرز المحيط بتفاصيل الساحة السياسيه العراقية وخصوصيات بيوتات النجف العلمية العريقه من خلال موقعه ( الامام الخميني) كمرجع كبير في الامة وكمصلح من مصلحي الانسانيه في التاريخ المعاصر ولما قضى من فترة طويله ضيفاً على مرجعية الامام محسن الحكيم العليا .. لذا فقد اجلس الحكيم منه مجلساً يليق بمقامه لابصفته كعالم ديني تزعم حركة سياسيه بارزة ضد اشرس طاغوت حكم شعب العراق بالحديد والنار وانما لما يرى في السيد الحكيم من ريادة اصلاحيه ذات رؤى فكريه واسعه تتعدى حدود العراق ... وفعلاً كان من امر السيد الحكيم ما كان في تصور الامام الخميني عنه اذ كان رئيساً لمؤتمر التقريب بين المذاهب كما كانت له اراء سديدة في بنية ومعالجات الدولة الاسلاميه كما كان مفكراً طرق من خلال طروحاته ومؤلفاته الكثير من المواضيع الهامة في مجال الفقه والسياسة والجهاد ... لذا فأن خسارة الامة باستشهاده كبيره فقد بكته المرجعيه الرشيده وخسرته حوزة العلم والفقاهه كما نكب بفقده ابناءه المجاهدون بعد ان غمرهم برعايته وشملهم بسديد رايه فكان ملهم عزم ومشعل اقدام وشعاع امل طيلة ثلاثة عقود من الزمن ... فما ابلغها من حياة ابتدأت بالثقه بالله والتوكل عليه ودامت في سبيله واختتمت بشهادة لها ذوق خاص ومعنى اخص .
    [align=center][/align]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2003
    المشاركات
    267

    افتراضي

    رحمه الله تعالى وجمعه باجداده الطاهرين وغفر له . ولي سؤال هل استشهد بالمحراب ام عند خروجه من الحرم الشريف وهل هذه التسميه تقربا للامام علي (ع) شهيد المحراب... رحم الله الشهيد الحكيم وجميع الشهداء ورزقنا الله الشهاده .

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    2,491

    افتراضي

    أخي مستر حيدر ، السيد الله يرحمه استشهد عندما صعد إلى سيارته و أما عن تسميته فهذه التسمية موجودة في ايران منذ بداية الثورة الايرانية اقتداء بأميرالمؤمنين فكل شخصية معروفة في ايران استشهدت في محراب صلاة الجمعة لقبت بشهيد المحراب كـ المرحوم دستغيب و الشهيد صدوقي و اخرين . رحمهم الله جميعا .
    غسلت ايدي من الكل... بس الله

  4. #4

    افتراضي

    اخي حيدر

    اولا: نحن في العراق وليس في ايران
    ثانيا: اعتقد ان التسمية التي يتمسك بها اتباع المجلس هي اكثر من مجرد عادة لتسمية الشهداء المشهورين
    ثالثا: مهما يكن، فالسيد لم يستشهد بالمحراب. ولا حتى بالصحن
    رابعا: شهيد المحراب هو الامام علي ع
    يا ابا صـــــــــــــالح ... ادركنا

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    224

    افتراضي

    لا يحتاج المرء إلى ذكاءٍ كبير حين يتّهم أحدنا أعضاءً في المجلس الأعلى نفسه و بتنسيق الاطّلاعات الإيرانيّة بقتل الشهيد الحكيم ، فتلغيم سيّارة السيّد بهذه الكمّيّة الهائلة من المتفجّرات لدرجة أن لم يبقَ منه سوى اصبعه ، و غياب أهمّ مرافقيه "أبو طالب" و ذهابه إلى إيران بعد الحادث...و غياب صدر الدين القبنجي (أو كما يطلق عليه اهل النجف صرم الديك القندرجي) عن أداء صلاة الجمعة يومذاك و هو الّذي لم يفارقه في أيّ صلاة...كلّ ذلك و الصمت الّذي جاء بعده يدلّل على ما ذهبت إليه...

    رحم الله الشهيد الحكيم...

  6. #6
    الحسيني غير متواجد حالياً مشرف واحة المضيف والتراث الشعبي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2003
    الدولة
    خير البلآد ما حملك
    المشاركات
    1,868

    افتراضي

    الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة ابن الرافدين
    لا يحتاج المرء إلى ذكاءٍ كبير حين يتّهم أحدنا أعضاءً في المجلس الأعلى نفسه و بتنسيق الاطّلاعات الإيرانيّة بقتل الشهيد الحكيم ، فتلغيم سيّارة السيّد بهذه الكمّيّة الهائلة من المتفجّرات لدرجة أن لم يبقَ منه سوى اصبعه ، و غياب أهمّ مرافقيه "أبو طالب" و ذهابه إلى إيران بعد الحادث...و غياب صدر الدين القبنجي (أو كما يطلق عليه اهل النجف صرم الديك القندرجي) عن أداء صلاة الجمعة يومذاك و هو الّذي لم يفارقه في أيّ صلاة...كلّ ذلك و الصمت الّذي جاء بعده يدلّل على ما ذهبت إليه...

    رحم الله الشهيد الحكيم...

    أذا كان هذا الخبر والتحليل حقا ً كما نقله ألأخ أبن الرافدين ,,,,, فعلى ألأسلآم السلآم ,,, لأن هذا الفصيل ألأسلآمي من الفصائل الكبيره المحسوبة في الساحة ( المجلس ألأعلى ) ,, .
    أذا ً الخيانه لحد (( العجس )) كما يقولون ,,, فكيف بالذي لم يتدين بدين أو شرع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!! .
    الله الستار من آخره َ !! .


    [blink]أللهمَ أحيينا حياةَ محمدٍ وألِ محمدٍ وأمتنا مماتهم[/blink]

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    2,491

    افتراضي

    ملف مقتل السيد الحكيم رحمه الله بقى سريا و لم يكشف عن تفاصيله و هناك عدة روايات التي اكثرها تدل على وجود خيانة ، و من قاموا بهذه الفعلة الخبيثة هم من الحلقات القريبة للسيد .
    غسلت ايدي من الكل... بس الله

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jan 2004
    المشاركات
    949

    افتراضي

    رحم الله شهيد المحراب اية الله السيد محمد باقر الحكيم لقد كان لغيابه الاثر الكبير بمايجري بالعراق
    [align=center]لجنة اعتصام سامراء- امريكا[/align]

  9. افتراضي تراهات

    كلام فيه الكثير من المغالطة ويجتنبه الصواب لا يوجد دليل على ان مسالة التواطا داخل المجلس صحيحة بل كذب وافتراء .

    من اغتال شهيد المحراب واحد من اثنين :
    اما الموساد الصهيوني
    او الوهابيين .
    [align=center][/align]

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    224

    افتراضي

    لا افتراء فيما قلته ، و لا مصلحة لي في الافتراء، و إلّا فبمَ تفسّر صمت عبد العزيز الحكيم؟ أين وصلت التحقيقات؟ أين "أبو طالب" ذلك الرجل الطويل عريض المنكبين الّذي طرح أحد الرجال (يقال أنّه من أنصار الصدر) أرضاً في كربلاء حين حاول ضرب المرحوم الحكيم؟ أين كان و هو المرافق الشخصي للمرحوم؟ و لماذا ذهب إلى إيران فور العمليّة ؟

    أين كان "صدر الدين القبنجي" يومذاك؟

    كيف تمّ تلغيم سيّارة المرحوم من الداخل بكلّ هذه الكمّية؟ من له حقّ الوصول إلى السيّارة؟

    هذه ليست أسئلتي فقط...جلّ العراقيّين و بالأخصّ "النجفيّين" يتساءلون أيضاً!

    و إذا كان ما تقوله صحيحاً من أنّ "الموساد" أو "الوهابيّين" من قام بذلك، فلا بدّ أنّ هناك مشاركة من ميلشيات "بدر" (أمل المرجعيّة و حماة الإسلام؟) في ذلك...

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    السلام عليكم.
    رحم الله السيد الحكيم و الشهداء الذين قضو في الحادث الإجرامي!!!!!

    بغض النظر عن الاسماء التي يطرحها الأخ أبن الرافدين و لكن مثل هكذا عملية لابد أن يكون فيها خيانة و تواطئ جهات قريبة. هذا أمر طبيعي و منطقي في مثل هكذا حالات.

    و رداً على كلام الأخ الحسيني (أذا كان هذا الخبر صحيح فعلى الأسلام السلام)
    صحيح أن القبنجي رجل دين و معمم و لكنه لا يمثل الأسلام و المجلس الأعلى هو فصيل أسلامي و لكنه لا يمثل الأسلام أيضاً. و لا يمثل الأسلام غير النبي و المعصومين فأذا أرتكب أحدهم جريمة فعلى الأسلام السلام!!

    تحياتي

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    1,348

    افتراضي

    رحم الله شهداءنا الأبرار .
    أخي دستورنا الإسلام : ذكرت احتمالين إقبل نصيحتي و دع احتمال اخر ضد مجهول ؟
    حياك الله

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني