الطفل علي إسماعيل عباس عمره 12 سنة عندما سقطت قذيفة على بيته و قتلت ستة من أفراد عائلته و قطعت يداه.
هذا الطفل نال تعاطفاً عالمياً آنذاك رفض أن يذهب الى بريطانيا و أمريكا للعلاج بأعتبارهما دول محتلة لبلده و هم من قتل عائلته. و نقل الى الكويت على إثر أصابته
سماحة المرجع الأعلى للطائفة آية الله العظمى الحاج السيد علي السيستاني عالم لا يشق له غبار في ميادين العلم و المعرفة.
يعتبر القوات الموجودة هي قوات محتلة و بلدها هي دول أحتلال. أدان عمليات قوات الأحتلال من قتل لما يسميه شعبه.
لا يقابل أي مسؤول من الدول المحتلة “لشعبه” لا يقابل الصحفيين لأن البلد تحت الأحتلال.
أضطرابات بسيطة بالقلب لم تشعر الأمة إلا و بقدرة قادر طار المرجع من النجف الى دول الأحتلال التي لا يريد أن يقابل أي مسؤول أو صحفي منها لأنها دول محتلة.
![]()