النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    1,610

    افتراضي وشهد شاهدُ من أهلها// صدق الله العلي العظيم

    لا لشيطنة إيران الإسلام المحمدي العلوي الأصيل، وكم تطلب إيران العراق جراء تصدير الغاز للعراق لتشغيل محطات الكهرباء، ( إبتلينه إبدنيا غبره وبخت مايل) والشاهد وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلنكن، قالها للإنصاف الرجل وسمى الأسماء بمسمياتها عن من هو السبب في أزمة الكهرباء في العراق، وقالها محمد السوداني ايران تطلب العراق كديون للغاز بالمليارات، مع الرابط، وستجدون الشرح في صندوق الوصف/ للأمانة منقول الموضوع من موقع الخنادق..... تحيات
    https://www.youtube.com/watch?v=nh2xs9k7rvE
    قال رسول الله (ص)
    رأيتُ رجلاً من أمتي على الصراط، يرجفُ أحياناً ويحيدُ أحياناً
    ويتعلقُ أحياناً فجائتهُ صلواته عليَّ فأقامتهُ على قدميه
    ومضى على الصراط.
    المصدر:: روضة الواعظين

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    1,610

    افتراضي

    آسف القناة حُذفت من اليوتيوب بسبب مشكلة مع موقع اليوتيوب ، لكني جلبت الشرح من موقع الخنادق. هذا نصاً الموضوع بدون زيادة أو نقصان.
    من دون أي ضجة إعلامية، لأن في ذلك "فضيحة كبيرة" للإدارة الأمريكية، كشف مسؤول أمريكي لوكالة رويترز (مع رفضه الكشف عن اسمه ومنصبه)، بأن وزير الخارجية أنتوني بلينكن وقع بالأمس الثلاثاء على إعفاء جديد يتعلق بالأمن القومي، يسمح للعراق بسداد تكلفة الكهرباء للجمهورية الإسلامية في إيران، ويتيح لأول مرة لبغداد إيداع المدفوعات في حسابات ببنوك غير عراقية.
    وأضاف المسؤول بأن بلاده تأمل في أن يساعد الإعفاء الذي يمتد 120 يوما في تخفيف "الضغط الإيراني على العراق"، من أجل الحصول على الأموال التي كان يمكن في السابق إيداعها في حسابات مقيدة في العراق فقط.
    قرار وزارة الخارجية الأمريكية هذا، يدحض كلّ البروباغندا التي عملت في الآونة الأخيرة (وتتكرّر كل عام)، من وسائل إعلام عراقية وعربية وأجنبية، في محاولة منهم لشيطنة الجمهورية الإسلامية، واتهامها بأنها المسبّب الرئيسي لما يعانيه الشعب العراقي خلال فترات الصيف، من أزمة كبيرة في الكهرباء، عندما توقف إمدادات الغاز أو الكهرباء بسبب عدم تسديد مستحقاته
    فهذا القرار الأمريكي، حصل بعد مطالبة الحكومة العراقية لهم بشكل رسمي، بحلّ مشكلة المستحقات المالية لإيران، عن صادراتها من الغاز والكهرباء إلى العراق. وبالتالي يؤكّد هذا القرار بأن واشنطن هي الطرف الأول والأساسي، المتسبّب بأزمات الكهرباء في العراق، من خلال إجراءات الحصار التي تمنع من خلالها تسديد المستحقات الإيرانية (عقوبات أحادية الجانب). مع الإشارة الى أن هناك أرقاما غير رسمية تشير إلى وجود حوالي 50 مليار دولار لإيران، مجمّدة في كل من الصين والعراق واليابان وكوريا الجنوبية، بسبب العقوبات الأمريكية!!
    الرئيس محمد شياع السوداني: العراق مدين لإيران بـ 11 مليار يورو
    وقد كشف رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني منذ أيام، بأن الديون الإيرانية المترتبة على العراق، جراء شراء الغاز للسنوات الماضية بلغت أكثر من 11 مليار يورو، مضيفاً بأن بلاده ستقدم النفط الخام لإيران مقابل الحصول على الغاز، لإنهاء مشكلة الموافقة الأميركية على المدفوعات لطهران (قبل قرار بلينكن الأخير).
    والعجب بأن البعض يطلب من الدولة العراقية أو يشجعها، على البحث عن مصادر أخرى لاستبدال الغاز الإيراني المستورد الذي يحتاج إليه لإنتاج الكهرباء، مثل تركمانستان وقطر. فلو افترضنا حصول ذلك، هل ستقدّم هاتان الدولتان تسهيلات في الدفع للعراق، مثلما كان تفعل إيران طوال السنين الماضية؟!
    ما أن المشاريع التي تهدف الى تزويد المنشآت الكهربائية العراقية بالغاز المحلي، لن تستطيع تأمين كل ما تحتاجه البلاد من مصادر للطاقة، مثل "مشروع نمو الغاز المتكامل" الذي يؤمن استعادة الغاز المحترق – المعروف بغاز الشعلة - في 3 حقول نفطية، لتزويد محطات توليد الطاقة. وبالتالي سيظل العراق بحاجة الى مصادر تؤمن له إمدادات الغاز بتكاليف أقلّ من غيرها، كالتي تقدمها إيران (تبلغ الصادرات الإيرانية 5 ملايين متر مكعب من الغاز يوميا إلى العراق.
    هذا نص العنوان من موقع الخنادق
    بلينكين وزير الخارجية الأمريكي، يؤكد مسؤولية بلاده عن ازمة العراق الكهربائية.).
    قال رسول الله (ص)
    رأيتُ رجلاً من أمتي على الصراط، يرجفُ أحياناً ويحيدُ أحياناً
    ويتعلقُ أحياناً فجائتهُ صلواته عليَّ فأقامتهُ على قدميه
    ومضى على الصراط.
    المصدر:: روضة الواعظين

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني