إتفاق بين أتباع مقتدى الصدر والحكومة العراقية ؟

[العقيلي]

ميليشيا الصدر تنزع سلاحها بموجب اتفاق سلام عراقي


Sat October 9, 2004 1:39 PM GMT+02:00
بغداد (رويترز) - قال مفاوض شيعي ان الميليشيا الشيعية التي يتزعمها مقتدى الصدر ستبدأ في نزع سلاحها بدءا من يوم الاثنين بعد التوصل الى اتفاق يوم السبت مع الحكومة العراقية المؤقتة ومسؤولين امريكيين.

وقال كريم البخاتي الذي يتفاوض نيابة عن أشخاص في مدينة الصدر وهي الحي الشيعي في بغداد ان القوات الامريكية وعدت بوقف قصف المنطقة على ان يسري ذلك على الفور.

وقال البخاتي لرويترز بعد جولة حاسمة من المحادثات في بغداد انه تم الاتفاق على انه بدءا من يوم الاثنين ستقوم حركة الصدر بتسليم اسلحتها الى الشرطة العراقية.

وقال ان التفاصيل الخاصة بمواقع التسليم في مدينة الصدر سيتم اعدادها خلال اليوم أو اليومين القادمين.

وقال البخاتي ان السفير الامريكي جون نجروبونتي وضابطا امريكيا برتبة كولونيل حضر الاجتماع قدما تأكيدات بأن القوات الامريكية ستكف عن مهاجمة ميليشيا جيش المهدي التابع للصدر الذي له معاقل في مدينة الصدر.
ولم يتسن الاتصال على الفور بمسؤولين امريكيين للتعقيب.

ولم يتضح على الفور ان كانت ميليشيا الصدر تزمع نزع اسلحتها في مدينة الصدر فقط أم في أجزاء أخرى من العراق ايضا.

وقال البخاتي انه سيعلن خلال فترة قصيرة عن اتفاق وقف اطلاق النار من خلال مكبرات الصوت في المساجد في مدينة الصدر.

ورحبت الحكومة العراقية المؤقتة يوم الجمعة باقتراح من ميليشيا الصدر بنزع اسلحتها وقالت انها ستفي ببعض المطالب على الاقل التي قدمها مقتدى الصدر.

وقال بيان تلاه مستشار الامن القومي قاسم داود المفاوض الرئيسي للحكومة العراقية ان الحكومة ترحب باعلان الصدر انه سينزع اسلحة ميليشياته ويحترم السلطة ووحدة الدولة ويلتزم بقواعد القانون في العراق.

ومضى البيان يقول انه على عكس النظام القديم فان هذه الحكومة ستلتزم بتعهداتها لمنح معاملة متكافئة ونزيهة للجميع وتقدم ايضا عفوا للذين لم يرتكبوا جرائم ضد الشعب العراقي.

والاتفاق الذي ابرم مع الجيش المهدي وخاصة اذا امتد الى نقاط اشتعال شيعية أخرى في أنحاء العراق يمكن ان يقطع شوطا ما نحو اشاعة الاستقرار في البلاد قبل الانتخابات المقرر ان تجري في يناير كانون الثاني القادم.

وتحاول الحكومة اشاعة السلام في المناطق التي يسيطر عليها المسلحون في معقل السنة في وسط العراق.

وجاء بيان داود ردا على عرض قدمه مساعد كبير للصدر في كلمة اذاعها التلفزيون يوم الخميس.

وفي تصريحات لقناة تلفزيون العربية الفضائية قال علي سميسم مساعد الصدر ان الميليشيا الشيعية ستنزع اسلحتها اذا أفرجت القوات الامريكية عن مساعدي الصدر وامتنعت عن "محاكمة جيش المهدي.

كما طالب الصدر من خلال مساعدين بأموال لاعادة اعمار مدينة الصدر حيث كانت تقع اشتباكات ليلية شبه يومية مع القوات الامريكية.

من مريم قرعوني
http://www.reuters.com/locales/c_new...toryID=6458133


ايضاً
http://news.bbc.co.uk/2/hi/middle_east/3729444.stm

سنرى إن كان الأخ مقتدى سيتعرض إلى تهم التخوين والتكفير والتفسيق والإتهام بالعمالة والصهيونية ؟؟

[دستورنا الاسلام]

انا شخصيا لم اتهم بالعمالة من دخل في الحكومة لكني ااخذ عليه ماخذا.....
ثانيا السيد مقتدى حفظه الله يقوم بذلك من اجل السلام واثبات حسن النوايا.
وكي يري للعالم ان امريكا هي مثيرة الحروب عدوة الشعوب.

[ابن الرافدين]

لا بد أن أنصار الصدر سينتظرون التحقّق من الخبر، فإن صحّ فهذا يدلّ على عقلية مقتدى السياسيّة و الواقعية و المنفتحة...إلخ و إن لم يصحّ فهذا يدلّ على الكذب و التلفيق في وسائل الإعلام..

لست بحاجة أن أسرد سيل التناقض في تصريحات الصدر و مساعديه و إثبات أن لا مشروع لديهم، و أنّهم لم يكونوا سوى لعبة (بعلمهم أم بدون؟) في يد جماعة الرفسنجاني و الاطلاعات بزعامة الآصفي و عبد الحميد الحسيني الّذي عاد من إيران بعد هروبه في الثمانين نتيجة تسفير أهله، عاد بعد أيام معدودة من سقوط النجف ليباشر دوره المخابراتي القذر...ما يقهرني و يزيد حقدي هو هذا الكمّ من الشباب المؤمن الّذي سقط مصدقّين لمقتدى و لا يمكن أن يعيدوا ما حصل للحسين من خيانة أهل الكوفة...ما يقهرني هو أنّ هذا العدد الكبير من الشباب الفقير كان يمكن إدّخاره في توظيف و توقيت آخر..لن أطيل و لكنّني حين قرأت الخبر تذكّرتما حصل معي اليوم حين مررت بالحي الّذي التقيت فيه أحد أفراد جيش المهدي يوم بدء الحرب الأخيرة في النجف، كان شابّاً في مقتبل العمر يتوسّل بي حفاظاً على حياتي أن أعود لأنّ الطريق خطر...و حين رأى إصراري نصح السائق بإطفاء النور...ترى هل ما زال حيّاً أم انفجرت أشلاؤه بالعنقودي و الانفلاقي...بكيت كاتماً دموعي حتى لا يراها عمي...لكنني أبكي كالأطفال الآن حين تذكّرته و تذكّرت غيره من الشباب العقيدي المؤمن...فليعذرني الإخوان من أنصار الصدر و لكنّني أرى أنّ دم كلّ أولئك الشباب في رقبة مقتدى و سيحاسب في الدنيا أو الآخرة...

كل قطرة دم عراقيّة، من جيش المهدي أو الشرطة و الحرس العراقيين أو المدنيّين في النجف و البصرة و العمارة و الكوت و الحلة و كربلاء و الناصريّة يتحمّل جزءاً كبيرا من مسؤوليّتها مقتدى!

[باب المعظم]

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة ابن الرافدين
بكيت كاتماً دموعي حتى لا يراها عمي...لكنني أبكي كالأطفال الآن حين تذكّرته و تذكّرت غيره من الشباب العقيدي المؤمن...

ألم يكونوا قبل هذه الفترة فدائيي صدام ومكبسلين ؟ أصبحوا الان شباب عقيدي ومؤمنين !!!

[أبو باسم]

مالذي يمكن ان يفعله التيار الصدري أكثر مما فعله

امريكا وعملائها هم الذين يعتدون عليه ويقوموا باعتقال اعضاء التيار الصدري كل يوم حتى لم يبقى حول السيد مقتدى إلا القليل منهم

ولم يقف معه احد سواء من المرجعيات او الحركات السياسية وحتى ايران

كل يوم تقصف مدينة الصدر ويتم التحرش بالتيار الصدري واعتقال افراده ورموزه على الرغم من الإتفاق الذي حصل برعاية المرجعية
ومع ذلك لا احد يعترض على الاختراقات التي تقوم بها امريكا لهذا الإتفاق
ولا اعتراض على قصف اناس عزل في منازل وبيوتهم

التيار الصدري وحيد في المعركة يواجه طواغيت وشياطين العصر من اكبرهم إلى اصغرهم
ولم يفعلوا سوى الدفاع عن انفسهم حتى لو اخذهم الحماس احيانا
ولم يجبر السيد مقتدى افراد جيش المهدي على المشاركة والقتال في الحرب
هم جميعهم شباب مؤمن يدافع عن ايمان وعقيده
فإما النصر وإما الشهادة

فهل تريدون ان يقتل السيد مقتدى حتى يقال بعدها انه برئ من دمائهم
فاذا قتل .. فمن سيقود التيار الصدري بعد ذلك
وجود السيد مقتدى صمام امان لتوحد ابناء الصدر .. وعدم تمزقهم إلى جماعات وفرق يقودها معمم هنا ومعمم هناك

ورأينا السيد حسن الزرقاني على قناة المنار وهو يدعو السيد مقتدى ويحمله مسئوليه الحفاظ على نفسه ... لأن شيعة العراق يحتاجونه في قيادتهم

كما ان دعوة التيار الصدري إلى السلام والقاء السلاح تأتي لإحراج المحتل الذي يزعم بأنه يريد اقامة انتخابات حرة ونزيهة
وتوتر الأوضاع الأمنية يكون من مصلحة الإحتلال للتلاعب بالإنتخابات وتزويرها

لذا فالمشاركة في الحياة السياسية لتحقيق حقوق الشيعة عن طريق الإنتخابات هي مطلب كل عراقي شريف بشرط النزاهة واشراف المجتمع الدولي عليها وبعد الإحتلال عنها

وهذا ما اكده الصدريون مرارا
وبذلك فهم ما زالوا اصحاب مبادئ بنظري والظروف تقتضي المهادنة احيانا لمصلحة ابناء الشعب المغلوب على امره

[almayahi]

+كل قطرة دم عراقيّة، من جيش المهدي أو الشرطة و الحرس العراقيين أو المدنيّين في النجف و البصرة و العمارة و الكوت و الحلة و كربلاء و الناصريّة يتحمّل جزءاً كبيرا من مسؤوليّتها مقتدى!
بهذه العبارة انهى ابن الرفدين مشاركته؟
اقول من اين لك هذا الدليل من ان كل هذه الدماء يتحملها السيد مقتدى الصدر؟
وهل هؤلاء الشباب العقائديون كانوا يدافعون عن مقتدى الصدر هم قالوا لك ذلك حين لقيتهم وهم وجلين على سلامتك من اننا قدمنى من اجل مقتدى وحملنا السلاح من اجله ؟
هذا كلام خير مسؤل اعزك الله ويفتقد الى الدليل... لماذا اقول لك ذالك لانه ومن خلال اعتمادنا قولك هذا سوف يتحمل مسؤلية الدماء كل من دعا الى جهاد المحتل على طول خط المقاومه...وهذا الكلام يخالف اطروحة القراءن..
بوش رئيس امريكا يؤمن بالمقاومة ويقول لو كنت في مكان العراقيين لقاومة الاحتلال؟
هل لك ان تجيب على قول بوش هذا .
اخي اعزك الله قولك هذا فيه الكثير من المخالطات ارجو عادة النظر في وهذا على نحو الاتماس وليس على نحو الامر ... وفقني الله واياك الى كل خير


=X: =X:

[ابن الرافدين]

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة باب المعظم
ألم يكونوا قبل هذه الفترة فدائيي صدام ومكبسلين ؟ أصبحوا الان شباب عقيدي ومؤمنين !!!

السيّد باب المعظم،

ليس لي وقت للمهاترات معك أو مع غيرك، أما و أنّك قد ادّعيت عليّ كذباً فهذه مشاركاتي القليلة في المنتدى...ابحث عنها و دلني و دل البقية أين قلت أنّ جيش المهدي من فدائيي صدّام و مكبسلين...و إلّا فعليك أن تضبّ لسانك و تصمت أو تعتذر و تخجل لأنّ الكذب من أقذر الصفات ..

[تركماني]

قال ابن الرافدين

كل قطرة دم عراقيّة، من جيش المهدي أو الشرطة و الحرس العراقيين أو المدنيّين في النجف و البصرة و العمارة و الكوت و الحلة و كربلاء و الناصريّة يتحمّل جزءاً كبيرا من مسؤوليّتها مقتدى

ولكن
كل قطرة دم عراقيّة، من جيش المهدي أو الشرطة و الحرس العراقيين أو المدنيّين في النجف و البصرة و العمارة و الكوت و الحلة و كربلاء و الناصريّة يتحمّل جزءاً كبيرا من مسؤوليّتها [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]اولئك الذين اعطوا غطاءا شيعيا للمحتل بهجومهم الكلامي على مقتدى وجيش المهدي أثناء القتال[/grade] ... والرسول ص يقول: من اعان على قتل مسلم ولو بشق كلمة اتى وعلى جبينه مكتوب أيس من رحمة الله


اما تسليم الاسلحة
فهذا سوف لن يمنع المحتل من الاعتداء متى مايشاء بحجة ان بعضهم لم يسلموا الاسلحة، او انهم منشقين عن جيش المهدي او او او وغيرها من الاعذار الواهية

[ابن الرافدين]

تركماني،

أولئك الّذين أعطوا غطاءً "شيعيّاً" هم جماعة النفاق السياسي من الأحزاب الشيعيّة كحزب الدعوة و المجلس الأعلى بل و حتّى السيستاني...أولئك من كان يدين الهجوم "إعلاميّاً" و فيما بينهم (و لا أقول في قلوبهم فقط) يتمنّون بل و ينسّقون مع الأمريكان و علّاوي و الشعلان و بقيّة شلّة الأنس...و القصص كثيرة و سيأتي الكثير لنقوله...

أمّا رحمة الله فلست أنت و لا غيرك من يقرّر أن ينزلها علي أو على غيري، و حين نتهجّم على مقتدى القابع في الحضرة بينما الشباب يقتل بالعنقودي و الانفلاقي فلن أطرد من رحمة الله بسبب رأي لي لا يقدّم و لا يؤخّر..و كفاكم استغباءً لعقول الناس و استخدام السلعة التجاريّة الرابحة "الدين" فلئن كفّرتموني و أخرجتموني فلن أغيّر رأيي حتّى أقتنع به...


لنرى ما الّذي سيفعله "حسين عصره" كما يصفه البعض ، و لكنني أخشى أن أرى هذا "الحسين" يتبادل القبلات مع "يزيد عصره" أو من وصفه بال"أطكع" من صدّام و دماء العراقيّين لم تجفّ بعد...

لن أطيل فأعتقد أنّ رأيي أصبح واضحاً، و لن أزيد أكثر

[ALMOSAWI]

بعد ان ترك الصدريون السلاح يجب عليهم ايجاد ألية سياسية لأستحصال الحقوق
وليس عيبأ ان يتجهوا لأخوتهم في حزب الدعوة او في المجلس وحتى بدء صفحة جديدة في العلاقة مع المرجعية الشيعية في النجف
ايها الأخوة لنكتب ما يلم الصف بالتحدي كبير وبحاجة لجهد كل العاملين المخلصين للاسلام
يجب ان يشترك الصدريون مع اخوتهم الأخرين في قائمة اسلامية موحدة ترفع الصوت عاليأ للمطالبة برفع الحيف المستمر منذ عهد اللعين الى اليوم

[العقيلي]

الفلوجة تقول انها مستعدة للمشاركة في انتخابات العراق


Sat October 9, 2004 8:02 PM GMT+02:00
الفلوجة (العراق) (رويترز) - أبلغ ممثلون عن الفلوجة الحكومة العراقية المؤقتة ومسؤولين أمريكيين خلال محادثات سلام يوم السبت ان المدينة التي يسيطر عليها مقاومون سُنة مُستعدة للمشاركة في انتخابات العراق المقررة في يناير كانون الثاني المقبل.

وقال كبير مفاوضي الفلوجة خالد الجميلي لرويترز "يناقش وفد من الفلوجة الآن مع وزارة الدفاع دخول الحرس الوطني الي المدينة."

وكان الجميلي يتحدث عقب محادثات استغرقت عدة ساعات في قاعدة عسكرية أمريكية بالقرب من الفلوجة حضرها السفير الامريكي جون نجروبونتي ومسؤولون من الحكومة المؤقتة.

وقال الجميلي وهو إمام مسجد وعضو في (مجلس) شورى المجاهدين بالمدينة "أهالي الفلوجة يؤيدون الانتخابات ويريدون الادلاء بأصواتهم فيها."

كانت القوات الامريكية قد فشلت في طرد المقاومين في هجوم شنته على المدينة في أبريل نيسان الماضي. ويُقال ان متشددين اسلاميين أجانب لهم قواعد أيضا هناك.
----------------------------

على خطى مدينة الصدر، مدينة الفلوجة ...مفاوض يشارك بإسم الميليشيات ...ضرب بعض الأهداف بين الفينة والفينة ...حضور نجروبونتي أثناء المفاوضات ... ثم سنرى النتائج ...لاحقاً ...

[باب المعظم]

الاخ أبن الرافدين .. حافظ على هدوءك عزيزي ، لم أكن أعرف أن كلمة بسيطة تثيرك وتستشيط غضبك الى هذا الحد
أنت أتهمتني بالكذب وأن الكذب من أقذر الصفات وأن أراجع كل مشاركاتك في هذا المنتدى الكريم ويجب أن أعتذر لك أمام الجميع ...
طيب سأعتذر لك إن شاء الله بعد أن تقرأ مشاركتك بتاريخ 12 - 08 - 2004 جيش المهدي في حي العامل
http://www.iraqcenter.net/vb/showthr...=&postid=28864

هذه هي مشاركتك :

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة ابن الرافدين
عزيزي،

سيتّهموك بالخيانة أو الكفر لأنّك تقول مثل هذا الكلام، و أنّك بهذا تروّج للأمريكان، تماماً كما كان يفعل صدّام و حثالته، و بما أنّك في بغداد (كما أنا أيضاً) إلّا أنّك لم تذهب إلى النجف كما كنت أفعل كل خميس، و كما فعلت الخميس الماضي و لم أستطع العودة إلّا ليلة الإثنين...هناك ستسمع و ترى العجب العجاب من "جيش المهدي"...و كأنّ أهل النجف لم يكفهم صدّام حتّى يعلّمهم الوطنيّة فيأتيهم "جيش المهدي" كي يعلّمهم الإسلام...
إذا كان هذا فعلاً جيش المهدي فالمهدي "عجّل الله فرجه" في ورطة!

هناك ستسمع وترى العجب العجاب من جيش المهدي !!
سرعان ما صاروا شباب عقيدي ومؤمنين في مشاركتك الاخيرة !!

على كل حال .. ها أنا أعتذر لك أمام الجميع ... وأنا آسف لأنني دخلت هذا الموضوع من أساسه
شكراً لك جزيل الشكر
الوداع

[albasry2003]

بسمه تعالى

اتحاشى ان اشارك في مداخلات من هذا النوع ، والسبب في ذلك كون المقابل يصر على رأيه والجميع كذلك مما يجعل مثل هذه المداخلات عقيمة نوعا ما؟

ولكن اثار انتباهي ذلك الرد من قبل ابن الرافدين ؟ فابن الرافدين لم يترك شيعيا الا وتهجم عليه ومن خلال كلامه ضد التيار الصدري وحزب الدعوة والمجلس الاعلى والمرجع السيستاني وهؤلاء هم الممثلين للشيعة في العراق ؟؟

فيا ابن الرافدين .... انت تهاجم حزب الدعوة والمجلس الاعلى وتقول بانهم ارتموا بحضن امريكا .... قد نؤيدك بجزء مما تقول
ولكن التيار الصدري قاوم امريكا ، اليس كذلك ؟ فلماذا تهاجمه ؟
انك تهاجم الجميع من وقف مع امريكا ومن وقف ضدها ؟ وهذا الهجوم والكلام المبتذل فانه يدل على شئء واحد فقط هو عدائك للشيعة ، فيا اخينا لديك مواقع مقاومة باسلة من المثلث ومواقع مجوسية وهابية تستطيع ان تدلي بدلوك فيها ..... اما ان تأتي وبكل شراهة وتهاجم جميع اطياف الشيعة فهذا امر غير لائق ؟ ....وتدعي انك شيعي فهذه طامة كبرى والم اقل كذبة كبرى ؟.... مع التحية

[تركماني]

ابن الرافدين
قلتم

تركماني،

أولئك الّذين أعطوا غطاءً "شيعيّاً" هم جماعة النفاق السياسي من الأحزاب الشيعيّة كحزب الدعوة و المجلس الأعلى بل و حتّى السيستاني...أولئك من كان يدين الهجوم "إعلاميّاً" و فيما بينهم (و لا أقول في قلوبهم فقط) يتمنّون بل و ينسّقون مع الأمريكان و علّاوي و الشعلان و بقيّة شلّة الأنس...و القصص كثيرة و سيأتي الكثير لنقوله...

مع عدم قبولي دمج السيد السيستاني مع من ذكرتم، وعدم ثبوت ادانة الاخرين للعدوان الامريكي (ماعدا بيان متاخر من عبد العزيز الحكيم، كان ادانة لجرح السيد مقتدى !!! اكثر منه ادانة للعدوان)، فاننا متفقان اذا في ان الدماء تقع على عواتق من شجع المحتل على ضرب جماعة السيد مقتدى

فان لم تكن منهم، فلا ينطبق عليك حديث الرسول ص، فليش زعلان ومتنرفز؟

[safaa-tkd]

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة ابن الرافدين
كل قطرة دم عراقيّة، من جيش المهدي أو الشرطة و الحرس العراقيين أو المدنيّين في النجف و البصرة و العمارة و الكوت و الحلة و كربلاء و الناصريّة يتحمّل جزءاً كبيرا من مسؤوليّتها مقتدى!

الأخ أبن الرافدين هناك سؤال دائماً يراودني!!!
أذا كان مقتدى يتحمل ما حدث و هو من يتحمل الدماء التي سقطت (و لو جزئاً منها), من الذي يتحمل مسوؤلية الدماء التي سقطت سنة 1991؟

و جميل منك أن تنتقد التيار الصدري حين يكون لعبة بأيدي الإيرانيين و لكن حين دخولهم اللعبة الأمريكية فأنما (يدل على عقلية مقتدى السياسيّة و الواقعية و المنفتحة...إلخ)
و الأجمل منه أنك باقي على الأتهامات القديمة حيث كان كل من يتحرك ضد الحكم فهو إيراني, عزيزي الآن التهم تطوّرت. يعني مثلاً أرهابي, يسعى لأمتلاك أسلحة محرمة, له علاقات مع القاعدة, ألخ. يعني لازم تواكب العصر يا عزيزي .
[line]

قضية نزع سلاح التيلر الصدري المتوسط و الخفيف في جميع أنحاء العراق, أذا تم فعلاً فأنه سيكون نهاية هذا التيار كقوة عسكرية أو كقوة لها تأثير فعلي على الساحة, و سيكون أكبر خطأ يقع فيه التيار الصدري. لأنه لن يبقى أحد من قيادته سوف لن يتعرض للأعتقال أو الملاحقة و تلفيق التهم.

و أما قضية تخوين والتكفير والتفسيق والإتهام بالعمالة والصهيونية للتيار أو لمقتدى, فأذا دخل التيار اللعبة السياسية و أصبح يروج للمشروع الأمريكي و يرى كل تحرك عسكري ضد المحتل أنما هو في تدمير للبلد, و كل من يقوم بأعمال عسكرية ضد المحتل هو أرهابي, يرى أن أمريكا سوف تخرج من العراق بعد أستتباب الأمن و تثبيث الديمقراطية, و أمريكا هدفها تحرير العراق و التقرب من الشعب العراقي.
حين أذاً سيصبح مقتدى مجرد بوق للمحتل حال حاله أي "مجاهد" سابقاً.