أعتقد " إذا لم تخني الذاكرة " أن الأخ علي ثارت ثائرته لأنه رأى تعليقا مماثلا عن الأكراد .. والعرب ضحايا بين مطرقة الحكام وسندان وعاظ السلاطين من علماء السوء .. وهم في الحقيقة لا في المرآة كأي شعب من شعوب العالم الثالث يعانون من قمع منظم يتضافر فيه الداخل مع الخارج .. والا فالقوة كامنة فيهم تأريخيا .. وإلا لما أختارهم الله حملة لآخر رسالاته ..
.. والا فالقوة كامنة فيهم تأريخيا .. وإلا لما أختارهم الله حملة لآخر رسالاته ..
أختارهم الله لحمل اخر الرسالات ليثبت بذلك ان أضعف الشعوب ممكن ان تكون سيدة العالم اذا تمسكت بالرسالة المحمدية !
لاكن الاسود في المراة ( الاعراب ) تركوا الرسالة المحمدية لاعتقادهم ان القوة كامنة فيهم وليس في الرسالة
والسلام