مع كامل الأحترام والتقدير الى مسلمي نيجيريا. الذين لا نزال نرى فيهم حمية الأسلام والمقاومة. فبارك الله جهودهم التي أخرست من تجرأ على رسولنا الكريم ومنعت أقامة المسابقة المفسدة على أرضهم.

ترى لو أقيمت مثل هذه المسابقة في مصر أو الأردن أو لبنان تزامنا مع التحرش بمقدسات المسلمين و رموزهم هل كنا رأينا حمية كحمية المسلم النيجيري الذي قلب الطاولة على حاكمه ومن نظم المسابقة من ورائه.
لنا في المسلم النيجيري عبرة. ولا ننسى بأن القانون الألهي
" يستبدل قوما غيركم" لا يستثني أحدا سواء أكانوا فرسا أو عربا.