النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: ماذا لو أن؟

  1. #1

    افتراضي ماذا لو أن؟

    الإئتلاف دمر نفسه بنفسه ووصل التآمر مداه عندما قرر عبدالعزيز الحكيم ان يزيح الرجل الأكثر شعبية بين الشيعة من طريقه بعد ان بدأ الناس يقارنون بين عبدالعزيز الحكيم ومشاكله بالنطق والتصرف وبين السيد الجعفري رجل السياسة والدولة بلا منازع.

    التآمر الذي وصل الى حد الاستعانة بالسنة والاكراد والامريكيين. انتهت الازمة وترك لهم السيد الجعفري ساحة التآمر كما يحلو لهم. ولكن ما ان ترك السيد الجعفري موقعه الا ان استلمه الاستاذ المالكي والمالكي اشهر من نار على علم ولا يوجد من لا يعرفه لا من الاصدقاء ولا من الأعداء لكن

    ماذا لو تحرك التآمر من جديد هذه المرة على طريقة ابو موسى الاشعري وبعد تثبيت معاوية بن ابي سفيان (الطالباني وعبدالمهدي والهاشمي) وتثبيت المشهداني وطيفور والعطية سنرى ان المالكي لن يستطيع جمع وزراء وزارته وهات يا تنازلات وتصعيد ومعارك كلامية وتصريحات كردية ومففخخات وبعدها تنتهي مدة الشهر ويتحرك عبدالعزيز الحكيم والطالباني والسنة ليقولوا لنا آسف مالكي لا تستطيع تشكيل حكومة تفضل من غير مطرود وسنجد رئيس وزراء جديد حسب تفصال الطالباني والحكيم والهاشمي ؟
    [align=center] اللهم أيدنا بنصرك
    [/align]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    المشاركات
    1,538

    افتراضي

    لااعتقد ذلك لان الجعفري حصرهم مثل حصرة ال....... بالجامع


    لكن في السياسة كل شيئ ممكن

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    منذ أسبوع تقريبا قلت في موضوع آخر .. أرجو الا نكون امام مؤآمرة تحكيم جديدة .. وبعد أن خلع الأشعري صاحبه .. يثبت عمرو بن العاص رفيقه .. بالطبع طريقة تكليف المالكي اليوم من قبل الطالباني حسب الدستور تشير الى ان توافقا قد حصل بحيث سارع الطالباني الى التكليف العلني وبالإجماع متجاوزا الشكليات الدستورية حيث انه ونائبيه لم يؤديا اليمين بعد ولم يجتمع مجلس الرئاسة كي يقرر بالإجماع .. ولكن ليس التكليف نهاية المطاف .. خلعوا الجعفري ثم قالوا إنهم يرفضون ترشيح طارق الكروي لأي منصب ثم ثبتوه نائبا لرئيس الجمهورية .. ومع اننا هنا لا نغفل الدور الأمريكي في إختيار الكروي " الهاشمي " دون سواه لهذا المركز .. المشكلة ستبدأ في إختيار الوزراء وخاصة وزراء المناصب السيادية .. وامريكا تريد ان تكون وزارات الداخلية والدفاع والمالية والنفط من حصتها .. ولقطع الطريق ستلجأ الى تحريك الجانب السني تحت ذريعة رفض الطائفية .. وقد سمعنا ابا عمر زلماي بن خليل زاد كيف صرح بأنه يرغب الا تكون وزارتا الدفاع والداخلية من نصيب القوى الطائفية .. والقوى الطائفية هنا تحديدا الطرف الشيعي بعد ان ابدى الطرف السني المرونة الكاملة للتعاون والتحرك المشترك مع السفارة الأمريكية .. لهذا فمن غير المستبعد ان يواجه المالكي ما واجهه الجعفري اذا لم يبد المرونة الكافية في الاستجابة للمطالب الأمريكية .. وعندها سيحرك زلماي خليل زاد أزلامه ودماه .. وسنسمع الكثير من التصريحات التحريضية على لسان طارق الكروي وعدنان الدليمي وخلف العليان وظافر العاني وبقية أبطال التحرير ورفض الاحتلال وحاملي لافتة ما قام على باطل فهو باطل .. ولا يهم ان تنقلب الحقائق رأسا على عقب .. فيصبح الجعفري مسؤولا عما قيل انه هجمة على سنة العراق .. مع ان المتهم فيها هو وزارة الداخلية .. ووزارة الداخلية يقودها منتم للمجلس الأعلى حليف الجانب السني في الهجمة على الجعفري ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    [email protected]


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    مقتل 3 جنود أميركيين و10 عراقيين بينهم 6 في قصف استهدف وزارة الدفاع ... أولى العقبات أمام تشكيل الحكومة العراقية: هيئتان للأمن لتقليص صلاحيات المالكي
    بغداد - مشرق عباس الحياة - 24/04/06//

    فتح السياسيون العراقيون ملف تشكيل الحكومة التي يتوقع أن تواجه تحديات معقدة، خصوصاً في ما يتعلق بإدارة الملف الأمني عبر مجلسين أحدهما وزاري والآخر يضم الرؤساء الثلاثة وزعماء الكتل البرلمانية لتقليص صلاحيات رئيس الوزراء. فيما برز أمس أول خلاف على هذا المستوى حين رد الرئيس جلال طالباني على دعوة رئيس الوزراء المكلف جواد المالكي الى دمج الميليشيات بقوات الأمن، فاعتبر «البيشمركة الكردية ليست ميليشيا».

    على صعيد آخر أكد طالباني أنه سيرأس الوفد العراقي الى المحادثات الأميركية - الايرانية المرتقبة. لكن الناطق باسم الخارجية في طهران قال أمس ان بلاده «ليست مستعجلة وليس هناك أي تحضير لهذه المحادثات».

    أمنياً قتل أمس ثلاثة جنود أميركيين وعشرة عراقيين، بينهم ستة بقصف بالهاون استهدف وزارة الدفاع.

    وكان المالكي استبق في كلمة اعقبت جلسة البرلمان الاولى التساؤلات عن أولويات الحكومة الجديدة بإعلانه تأييده دمج الميليشيات المسلحة بالأجهزة الامنية، ومنع المظاهر المسلحة لإزالة الاحتقان الطائفي، منسجماً بذلك مع تصريحات للسفير الاميركي في بغداد زلماي خليل زاد اكد فيها امس ان «الميليشيات تشكل أهم التحديات التي ستواجه الحكومة». وامتدح المالكي كونه «شخصية قوية ووطنية قادرة على قيادة العراق في المرحلة المقبلة وتحقيق الوحدة الوطنية» ليعكس ارتياحاً اميركياً عاماً للخطوة الجديدة عبر عنها الرئيس جورج بوش بتأكيده ان «الشعب العراقي توصل الى نقطة أساسية نحو الديموقراطية». وان «اتفاق البرلمان السبت تحد للإرهابيين».

    واتفقت الكتل السياسية قبل اسابيع على تشكيل الهيئة الوزارية للامن الوطني التي يرأسها رئيس الوزراء (شيعي) بالتعاون مع نائبه (سني) وتضم وزراء الدفاع والداخلية والمالية والعدل ومستشار الامن القومي، ووزير الدولة لشؤون الامن الوطني، ورئيس جهاز المخابرات، وتتخذ القرارات فيها بالغالبية.

    وفي مؤشر الى عمق الخلافات، رفض طالباني أمس اعتبار قوات «البيشمركة» ميليشيا، مؤكداً انه لا يجوز حلها. وقال في مؤتمر صحافي مع خليل زاد ورئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني ان « قوات البيشمركة نظامية مجاهدة، ناضلت سنين لتحرير العراق وكردستان». وجاءت هذه التصريحات غداة اعلان المالكي عزمه دمج الميليشيات المسلحة مع قوات الامن. أما خليل زاد فقال ان «الولايات المتحدة تعتبر كل الميلشيات (...) تحدياً كبيراً لعمل الحكومة العراقية».

    الى ذلك، أكد طالباني ان المحادثات الاميركية - الايرانية «ما زالت قائمة، وستحدث في المستقبل». مشيراً الى ان العراق سيلعب دوراً اساسياً في هذه المحادثات «انطلاقاً من مكانته التاريخية وثقله الاستراتيجي في المنطقة»، لافتاً الى انه سيشترك شخصياً فيها، اضافة الى عدد من الشخصيات الاخرى. واعرب عن قلقه من استمرار الحشود العسكرية التركية والايرانية، على حدود بلاده.

    من جانبه قال الناطق باسم وزارة الخارجية الايرانية حميد رضا آصفي انه لم يجر التحضير للمحادثات. واضاف في تصريحات صحافية ان «المسألة ليست مهمة».
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    [email protected]


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني