صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 40
  1. #1

    افتراضي مقتدى الصدر يبتعد أكثر عن الشعب العراقي

    الصدر يهدد بمقاطعة الاستفتاء على الدستور والانتخابات العامة

    هدد الزعيم الديني الشيعي مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري بمقاطعة الاستفتاء على الدستور المقرر في منتصف أكتوبر المقبل والانتخابات العامة المقررة في منتصف يناير لانتخاب برلمان جديد للبلاد.وقال الصدر في حديث لوكالة الأنباء الألمانية في النجف اننا «لن نصوت ولن ننتخب إلا بإرجاع الخدمات وتوفيرها بما يرضي الله عز وجل أولاً والشعب ثانياً.. وأمام الحكومة التي انتخبها الشعب، لكنها لم تحقق شيئاً لهم، وقتاً لإنجاز هذه المهام».
    ونصح الصدر الحكومة بأن تميل على الشعب وليس إلى المحتل أو المناصب والكراسي الزائلة. وقال ان القادة السياسيين انشغلوا بالسياسة وتركوا الشعب يعاني الظروف القاسية التي تمر بها البلاد.وقال إننا «نرفض الفيدرالية لأنها تؤدي إلى تمزيق البلاد وهذا ما تريده قوى خارجية.. ونحن نريد شعباً قوياً موحداً يجسد وحدة العراق دون طوائف من شماله إلى جنوبه دون تمييز فئة عن أخرى .. وعلى الجميع ان يفكروا في بناء البلد الذي مزقته الحرب».

    http://www.albayan.ae/servlet/Satel...etail&c=Article

    تعليق: ما هي الصفات الذاتية التي يمتلكها مقتدى الصدر حتى يتبعه بعض أفراد الشعب العراقي؟؟

    الحقيقة مع احترامي للسيد مقتدى أنه لا توجد لديه أية سمة أو صفة تجعله قائدا سياسيا لأنه ورث الزعامة الدينية لاعن علم أو فقه موسع. عبارته التي تقول «لن نصوت ولن ننتخب إلا بإرجاع الخدمات وتوفيرها بما يرضي الله عز وجل أولاً والشعب ثانياً.. وأمام الحكومة التي انتخبها الشعب، لكنها لم تحقق شيئاً لهم، وقتاً لإنجاز هذه المهام» الإنتخابات السابقة لم يشارك بها مقتدى أو فصيله السياسي ودعم السيد مقتدى المقاطعة فإذن لا يحق له إنتقاد الحكومة أو طريقة عملها لأنه بالأساس يتهرب من المسؤولية و لم يشارك بالإنتخابات.فإذا كانت لهذه الدرجة الخدمات و الأمن مهمة فلماذا لم يشارك في الإنتخابات السابقة حتى يكون له شرف خدمة هذا الشعب المظلوم أما إلقاء التهم والمزايدة من الخارج هذه ليست طريقة من يريد خدمة هذا الشعب.
    أزمة السيد مقتدى هو أنه لا يعتمد على قوة أو جاذبية شخصية كما كان والده الشهيد رحمه الله بل أنه يعتمد على نسبه وعلى سمعة عائلته العلمية الراقية وهنا تقع أزمة الترابط ما بين النسب والدين والسياسة.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    مقتدى الصدر يبتعد أكثر عن الشعب العراقي
    يا سيدي الفاضل .. يعني هي الحكومة تقترب من الشعب العراقي بشكل سريع بسرعة الصاروخ ؟! بدليل أنها تنزل الى الشارع كل يوم وتصغي الى هموم المواطن ومعاناته حتى أنها رفضت أن تعيش في قصور المنطقة الخضراء بحماية المحتل بل تعيش بين الناس في الحواري والازقة وتأكل من الحصة التموينية !

    مسألة الفيدرالية ..
    ثم كيف يرفض مقتدى الفيدرالية؟ عليه أن يقبل بها لأنها - الفيدرالية - ما أتفقت عليها أحزاب المحاصصة والتقطيع فمن هو مقتدى ليرفض أو يقبل .. أمام مقتدى خيارين لا ثالث لهما ، أما أن يقبل بالفيدرالية أو أن يغلق فمه. ما كو شي أسمه حرية رأي ... حرية الرأي هذه يمارسها في بيته ويجب أن يمارسها بصوت منخفض لأن الحياطين ألها آذان !
    شبقى عدنه بعد ؟ ها بقى عدنة مسألة الوراثة
    فمقتدى ورث أسم أبيه بالباطل والناس تجمعت حوله كرمان عيون والده .. يعني هو مقتدى الوحيد ؟ أليس هذا موجود في كل بقاع الارض ؟ ... السيد عبد العزيز الحكيم لم يرث ومجيد الخوئي لم يرث والبرزاني لم يرث وجورج دبليو بوش لم يرث والحاكم الصيني لم يرث وملك بلجيكا لم يرث ... تريد أسويلك قائمة بمن ورثوا المناصب في كوكب الارض ؟
    على أن مقتدى لم يطرح نفسه مرجعاً وقد أعطى لنفسه الحجم الحقيقي ونادراً ما نجد من يعطي لنفسه الحجم الحقيقي في هذه الزمن الاغبر حيث قال أنا لست بمرجع ونسبتي لوالدي كالعدم فأين الثرى من الثريا .. وأنا واحد من أفراد التيار الصدري وواحد من الشعب ولا أريد أي منصب ، أبقى مع الشعب أفضل لي من أي منصب ..
    الحقيقة مع احترامي للسيد مقتدى أنه لا توجد لديه أية سمة أو صفة تجعله قائدا سياسيا لأنه ورث الزعامة الدينية لاعن علم أو فقه موسع
    رأيك هذا محترم وعلى العين والراس ... ولكن لي رأي مخالف إذا تسمح
    مقتدى على قلة خبرته السياسية وعلى أخطاءه وسبحان من لا أخطاء له ، هو من أكثر الذين شخصوا الواقع العراقي وهو من أكثر الذين يتعاملون بصدق وأمانة ودين وضمير في الساحة.
    لكن عيبه أنه صغير في السن ونحن نفكر بعقلية قريش أبو لهب وأبو سفيان ..
    والحقيقة أن شسع نعل مقتدى عندي أفضل من علاوي والشعلان والنقيب وقاسم دوود والزرقاوي وبن لادن وصدام وبوش ورامسفيلد وشارون وكل مجرمين الارض سارقي قوت الضعفاء والمتاجرين بدماء الابرياء.

    على كل حال .. أختلاف الرأي لا يفسد في الود قضية

    تحياتي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    هنالك عدة نقاط هامة في الذي طرحه الأخ فياض بخصوص مقتدي
    النقطة الأولى هو هذا الخلط الغير طبيعي بين الأمور، بين الخدمات والأمور التنفيذية وبين العملية السياسية والتشريعية. وحسب منطق مقتدي وأتباعه أنه يجب على جعفري أن يطعمهم المن والسلوى إضافة إلى أن يأمر الريح فيهب عليهم نسيم جبال الألب ولبنان وهم في الثورة أو الكوفة أو الكوت. ينسى أو يتناسى مقتدي وأتياعه أن التخريب والفساد امر مستمكن في الواقع العراقي، وأن الأمور مترابطة بشكل لا يمكن معها فصل الجانب التشريعي والعملية السياسية عن الخدمات وتطورها ونسيم الألب الجميل في حمارة القيظ. وأن التعاون مطلوب من كافة الجهات، الشيعية بالذات كي يصل العراق أو الأجزاء التي يعيشون فيها إلى بر الأمان. هذه التصريحات الصبيانية التي تذكرني بأهل الشام الذين كانوا لايميزون بين الناقة والجمل، هي تصريحات من لا يريد أن ينطلق في تطوير الواقع في العراق، وتحريك بناء الدولة. العراق كوطن يبنى من جديد، وسواء إتفقنا أم إختلفنا فإن هذا البناء يجب أن يبنى على أسس جديدة.

    النقطة الثانية: الأحداث تثبت أن بناء الدولة، والنظام، والواقع السياسي، إنما يتم من خلال عملية سياسية نظامية، تتطلب "جهاداً" من نوع آخر يختلف عن لغة الهوسات، والصراخ، والتخوين، والمطالبات التي تأتي في غير وقتها، والتي تهدف إلى إرباك المفاوض، وإضعاف قوته التفاوضية في فرض شروطه في تثبيت النظام الذي ليس هدفه فقط البر المصفى، والعسل النقي، وإنما منع تكرار تجربة ماساوية اتت على الأخضر واليابس في الواقع العراقي الشيعي.
    الأحداث تثبت أن الدخول في معترك العملية السياسية، والتفاوض والتحاور، خاصة مع وجود أعداء متربصين من كل جانب، هو الذي سيجلب ما يمكن كسبه في عملية سياسية مضنية وطويلة الأمد. وهنالك الكثير من التجارب البشرية بهذا الخصوص، ثورة العشرين تعتبر إحدى الأمثلة، فقد تستطيع محاربة وهزيمة عدو كبير، دولي، إستعماري، وقد تستطيع قتل جنرالاته، بأدوات بدائية، لكن تبقى المكاسب التي تحتاج تحقيقها، من أين؟ من الجانب السياسي، وإن لم تحسن التعامل، فسيعود إليك هذا العدو من الشباك بعد أن أخرجته من الباب، لأنك تبقى ضعيفاً. حسن، فلنقل مجازاً أن مقتدي الذي اصيب بيده بواسطة الأطكع في معارك النجف وخرج منتصراً، فلنقل مجازاً أنه بتحالفه مع حارث الضارط (من بعد إذن الأخ العزيز نصير المهدي) ، ومع غلاة البعثيين، فلنقل أنه نجح في تحرير العراق وطرد المحتل التكساسي. ما هي مقومات نجاح دولة يؤسسها هو حلفائه بعد زوال الإحتلال، بدون دستور، ونظام، ودولة، ومؤسسات؟ وماهي الأساليب التي سيتبعها السيد القائد دام عزه كي يوفر الخدمات، والعسل المصفى، والكهرباء، ونسائم الألب، خاصة مع وجود عصي الحصار، وإغلاق الحدود، والتحالفات الدولية. مع ملاحظة أن هنالك تداخلاً متشابكاً بين إقتصاديات، وأمن، وسياسة الدول.

    النقطة الثالثة: كتب أحد العباقرة مقالاً ينتقد فيه بشدة صعود عمار الحكيم لمنصب ما، وكان إنتقاده ينصب على أن عماراً هذا لم يصل لما وصل إليه لو لم ينتمِ إلى عائلة الحكيم، ولو لم يعتمد على نسبه، الذي يجعل السيد محسن الحكيم جداً له. وهذه العبقرية ساستخدمها هنا، ومن نفس المنظور، مقتدي، السيد القائد، الألق، كيف وصل لموضع القيادة، هل هو بعلم، مع ملاحظة أنه لا يستطيع تركيب جملة مفيدة واحدة بالفصحى، أم بوصية إلهية، أم بإسناد مرجعي واضح، أم ماذا؟ الذي إعتمد عليه صاحب مقولة الصدرليون، هو أنه إبن للسيد محمد الصدر. بمعنى أن الوراثة الغبية هي تلعب لعبتها في تحريك العواطف والمشاعر التائهة كي تجعله قائداً في نظر اتباعه.

    النقطة الرابعة: مقتدي ولد غير طبيعي، مصاب بإحدى الأمراض النفسية، وهذا يبدو واضحاً من خلال سلوكه، وحركته، وحتى أدائه السياسي، وأتصور-والله العالم- أنه لا يميز بين الواقع وحركته وبين عالم الأحلام، ولهذا نراه متقلب المزاج، لا يثبت على رأي، ولا نستطيع أن نكتشف أنه حدد خطاً واضحاً يسير عليه. أو مرجعية معروفة يعتمد عليها. هذه الشخصية بالذات تعتبر كنزاً لكل من يريد التصيد وتخريب الواقع، فهذه العمامة، التي توضع على ولد من أولاد محمد الصدر، والمصابة بحالة من التبلد والنزوع إلى التطرف، يمكن إستخدامها كقاعدة تضرب وتخرب كل الواقع، من خلال دغدغة مشاعر، أو إيصال أموال، أو تحريك أكاذيب وهلم جراً.

    النقطة الأخيرة: أتصور أن من يرضى على نفسه ن يجلس مع مفوض الأمن سلام كبيسي، ومع المرتزق البعثي وميض نظمي ، ومع، ومع، منسقاً ومتفاهماً، ومؤيداً، يجب أن ينظر إليه نظرة ريبة وحذر. لا لأنه معارض أو ناقم على الوضع لأن هذا من حقه، لكن هذه النماذج بالذت هي المسؤولة المسؤولية المباشرة عن تخريب المنشآت، وتدمير البنى التحتية، وهي التي تجعله يفهم بعقله الراجح سوء الخدمات، وإنعدامها، وتحميل المسؤولية في عنق جعفري.

    هنالك أمر آخر احببت أن أشير إليه، وهو أمر مفاهيمي إن صح التعبير. مقتدي -منهجياً- لا يعترف بالإحتلال، ولا بالأمور التي يؤسسها هذا الإحتلال، ويريد أن يحكم الرسالة العملية لوالده كدستور للبلد. العراق بشكله هذا، بخارطته، هو من تصميم الجاسوسة البريطانية المس بيل، أي من تصميم الإستعمار البريطاني. وحسب نظرية البعثيين، والتي أتصور أنه يؤمن بها أن"ما تأسس على باطل فهو باطل". بمعنى أن العراق بشكله الحالي تأسس على باطل. إذن من أين هذه القدسية الغريبة التي يضعها لوحدة العراق، ومحاربته لأية فكرة فدرالية، تعطي من سحقهم النظام فرصة للتخلص من سيطرة الطائفة المنصورة.
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  4. #4

    افتراضي

    اقتباس
    ( مقتدى الصدر يبتعد أكثر عن الشعب العراقي )

    اخي الفاضل فياض

    اعتقد ان ماتقوله بان السيد مقتدى الصدر يبتعد أكثر عن العراقيين ، ينافي مايجري في الساحة السياسية العراقية، والاصح هو ان بعض العراقيين الذين ابتعدوا عن السيد الصدر بدؤوا يقتربون منه وخير دليل على ذلك تلك الوفود الرسمية وشبه الرسمية والمئات( ولا اقول الالاف حتى لا تتفاجؤوا) من الشعب العراقي من شماله الى جنوبه والتي تتوافد يوميا على براني الشهيد الصدر الثاني ، تنقض مقالتك كلها ، والا ماهو تفسيرك لهذا ؟ ام ان كلامي غير صحيح ويحتاج الى حجج وبراهين ؟؟ ، ولا اريد ان اطيل في كلامي لان الكلام الصحيح والحق يشمئز منه الكثير من ذوي الامراض النفسية والقرقعات الكلامية(في داخل العراق وخارجه) ، والتي لاتجد من يشتريها في سوق السياسة العراقية
    لذلك اخي الفاضل أقول ان مايخيف الحكام في المنطقة الخضراء والسياسيون المخضرمون!! في منطقتهم الخضراء هو الالتفاف والتاييد الجماهيري لسماحة السيد مقتدى الصدر .... ثم هناك مسألة مهمة اذا كان اصحاب القرار الامريكي( عفوا القرار العراقي)
    على علم بان السيد مقتدى الصدر يبتعد عن العراقيين فهذا سيثلج صدورهم ، اذن لماذا الخوف من ان السيد يرفض الفدرالية ويرفض الدستورفي ظل الاحتلال ؟

    مع فائق التحيـــة
    albasry

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة albasry2003
    على علم بان السيد مقتدى الصدر يبتعد عن العراقيين فهذا سيثلج صدورهم ، اذن لماذا الخوف من ان السيد يرفض الفدرالية ويرفض الدستورفي ظل الاحتلال ؟
    المصيبة أن الحكومة وكل الذين دخلوا بما يسمى العملية السياسية الفاشلة أخذتهم العزة بالنفس .. فهم لا يريدون الاعتراف بأن مفاتيح العراق كلها بيد المحتل وأنهم مجرد موظفين عند بوش ورامسفيلد وكوندليزا رايس ... وشروط اللعبة أنك يجب أن تتعاقد مع الاحتلال وتقبل بقانون أدارة الدولة وتتحمل كافة التبعيات المترتبة على ذلك ولا يمكنك الخروج لأن الخروج من اللعبة معناها الخروج من المولد بلا حمص على رأي المثل المصري .. وهم دائماً ما يرددون هذه العبارة .. إذا ما ناخذها أحنا سيأخذها غيرنا ! لا تكرروا ما حدث بعد ثورة العشرين على حسب تعبير موفق الربيعي !
    فشلوا في أبسط الامور .. صدام الهدام أعاد الكهرباء في شهرين بعد حرب الكويت عام 91 والان وبعد مرور خمسة عشر عاماً والتكنولوجيا تقدمت بشكل غير طبيعي عن ذاك الزمان ومع ذلك لا يستطيعوا أعادة الكهرباء لأن الحقيقة أصبحت معروفة لكل ذي عقل أن الحاكم الامريكي لا يريد ذلك ! كيف سنرّكع العراقيين .. هكذا يقول لهم !
    حتى السماوة التي كانت تشهد هدوءاً وأمناً معتد به ، فشلوا في أيجاد أعمال للعاطلين ، وفشلوا في إنشاء مشروع تنموي وأعماري واحد!

    أما مقتدى فقد بعثه الله هدية من السماء ... فهو بسيط الى درجة أنه لا يعرف كيف يتفلسف بروسنا ويثرم بصل كما الاخرين لأنه من الناس ومع الناس ... بعثه الله هدية لكي يكشف لنا الوجوه الكاذبة ... ويكشف الايادي التي كانت تقبض الدولارات في المؤتمرات الدولية بأسم الشهيد الصدر مثل الربيعي وحسين الصدر وبحر النفط وعلاوي والشعلان والنقيب
    هل كنا سنعرف هذه الوجوه على حقيقتها لولا أزمة النجف ؟
    أزمة النجف كانت يجب أن تحدث لكي يتم فرز الوجوه وكشف الاقنعة ... وبالفعل فقد كشف مقتدى عوراتهم .. وبان علاويها وجماعته على حقيقته بعد أن كان يشار لهم بالبنان أيام المعارضة ومؤتمرات لندن ونيويورك !
    على كل حال كان ذلك درساً قاسياً لكنه مفيداً جداً ..

  6. #6

    افتراضي

    الأخوة باب المعظم والعقيلي والبصري حفظكم الله
    في البداية أنا لا أحمل أية ضغينة أو كره لسماحة السيد مقتدى الصدر وفصيله السياسي بل على العكس من ذلك تماما فقد كنت من الذين يدافعون عنه وعن خطه ولكن يجب أن نعرف أن الإختلاف هو ليس على شخصه بل على أفكاره وتوجهاته ونحن بطبيعة الحال لا ندافع عن ألقاب ومسميات بل عن توجه سياسي نعتقد أنه يخدم هذا الشعب المظلوم. أنا أتكلم عن سماحة السيد كقائد سياسي لتيار اجتماعي لا عن أفكاره أو خبرته في مجالات أخرى كالفقه والشريعة لأنه بالطبع هناك من هم أعلم منه وأكثر دراية.
    السياسة تخصص و المفاهيم السياسية ليست ملكة ذاتية بل هي تجربة وممارسة وأجزم بأن السيد مقتدى الصدر ليست لديه الخبرة الكافية في إدارة شؤون العراق وإبداء رأي سياسي والدليل على ذلك هو ما ذكره الأخ العقيلي وهو الخلط الغير طبيعي ما بين شؤون الخدمات والأمن والأسس التشريعية والدستورية للدولة. نقص الخبرة هذه لا يضر بشخص السيد مقتدى بل أعتقد أنه قد يفيده من جهة أخرى.
    الأخ باب المعظم دائما تقع في مشكلة الثنائيات فتقول ردا على عنوان الموضوع "يا سيدي الفاضل .. يعني هي الحكومة تقترب من الشعب العراقي بشكل سريع بسرعة الصاروخ ؟!" عنوان الموضوع يستحيل الإستناتج منه انني ادافع عن الحكومة ولكن بسبب نظرتك الثنائية للأشياء وهي (مقتدى×الحكومة) تجعلك تستنتج هذا الإستنتاج. هذه النظرة الثنائية للأشياء أستاذ باب المعظم تضر بصاحبها لأن الطرف الثاني ليس قدوة أو مقياس لأخطائنا.
    لو أن مقتدى الصدر قد شارك في الإنتخابات السابقة وخسر الإنتخابات لتفهمنا اعتراضاته على آداء الحكومة ولكن هذه الإعتراضات تأتي من طرف هو خارج عن ما يسمى العملية السياسية و لا يريد تحمل المسؤولية بل يريد الآخرين أن يقدموا له الخدمات. كما ذكرت سابقا لو أن خدمة الشعب في رأي السيد مقتدى لها كل هذه الأهمية لماذا إذن لم يشارك السيد مقتدى في العمل السياسي الشفاف حتى يستطيع أن يخدم هذا الشعب وهل هناك شرف أعلى من شرف خدمة الشعب المظلوم؟؟ أما المزايدة والتشفي لن تنقذ أهل العراق.
    قول الأستاذ باب المعظم "والحقيقة أن شسع نعل مقتدى عندي أفضل من علاوي والشعلان والنقيب وقاسم دوود والزرقاوي وبن لادن وصدام وبوش ورامسفيلد وشارون وكل مجرمين الارض سارقي قوت الضعفاء والمتاجرين بدماء الابرياء." هو قول صحيح وأوافقه وأزيد عليه أن تراب نعل مقتدى أفضل من الأسماء التي ذكرتها.
    أحب أن أذكر نقطة مهمة في هذا الموضوع وهو أن هناك آلية لدى الإنسان تسمى آلية النقد الذاتي وهي خصيصة يمتلكها الإنسان العاقل في تقييم تصرفاته وأفكاره. أتمنى لو أن قيادات هذا التيار الإسلامي راجعوا كل خطوة قاموا بها منذ سقوط نظام صدام إلى الآن لتقييم أفكارهم وخطواتهم لأن مجرد ممارسة النقد الذاتي تعني الإعتراف ضمنيا بأن أننا غير معصومين.

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    أحترم وجهة نظرك عزيزي فياض

  8. #8

    افتراضي

    أشكرك أستاذ باب المعظم

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    44

    افتراضي

    بسمه تعالى
    1- لو كان البعض يشتم شارون أو بوش أو صدام كما يشتمون ( مقتدى ) لعرفنا توجههم .
    2- مقتدى ( قائد ) فعلي ، والدليل أن أية قوة سياسية في العراق لا تستطيع أن تقدم المؤمنين بها وبآيديولوجيتها كما يفعل السيد مقتدى ، فأتباعه في العراق أكبر حجماً وأكثر عدداً وأشمل تنوعاً من أتباع جميع القوى السياسية في العراق .
    3- مقتدى الصدر لم يشارك في الإنتخابات الماضية ، ولكنه لم يمنع أحداً من أتباعه من المشاركة بها كناخب أو مرشح ، شريطة إحراز مصداقية الترشيح ، أو نزاهة المنخَب ، لأن ورقة الإنتخابات عند مقتدى الصدر هي ( باب من أبواب الجنة ، أو منزلق نحو النار ) .
    4- يمكن للأخوة أن يستفتوا الذين أدلوا بأصواتهم في الإنتخابات ، ويسألوهم عن حجم الندم الذي يشعرون به نتيجة وقوعهم تحت طائلة لعبة الضحك على الذقون .
    5- أحتاج الى نقطة واحدة كان السيد مقتدى قد أخطأ فيها ولم يُصب ، وأحتاج الى عدو واحد من إعداء مقتدى يمكنه أن يكون موضوعياً في الطرح ، ولا يستخدم لغة الشتائم ، ومن هنا نفهم الفارق بين الرجال والمواقف والأسلوب والـــــــــــــــ (تربية) .
    6- مقتدى الصدر ضد كل أنواع الفيدرالية التي تنبثق عن الطروحات الطائفية والعرقية والجغرافية ، ولكنه متطابق تماماً مع الفيدرالية ( الإدارية ) التي من شأنها ضمان حقوق ومستقبل وحدة العراق ، وهو الآن ضد الفيدرالية لأنه يعرف أن فيدرالية يأتي بها المحتل لا يمكن لها أن تكون وسيلة من وسائل الوحدة ، وأتحدى أي ( متشدق ) يمكن أن يدلني على نقطة واحدة استطاع بها المحتل أن يخدم العراقيين .
    7- الأخوة الذين يكتبون الآن ...هل يرون سيارات الموساد الإسرائيلي وهي تطوف في شوارع بغداد والمحافظات ؟؟؟ أم ران على قلوبهم - كما ران على قلوب الديمقراطيين الجدد - ما كانوا يكسبون .؟؟
    8- نحن لسنا بحاجة الى قائد ( يناهز السبعين ) ويقبل يد ( باول ) ، ولسنا بحاجة لقائد ( أشيب الرأس واللحية ) يحتضن كزنداليزا رايس ، وأعتقد أن المفكرين ( يتجاوزون ) مسألة العمر في النقد ، لأن العمر ليس مقياساً للفهم ، ولتأكيد ذلك ، تعالوا نقارن بين مواقف الرجال ، فبالأمس اجتمعت ( القوى الوطنية ) خارج العراق ، وقبل سقوط السلطة المقبورة ، وأثبتت على أوراقها مبادئ ، أخذتها رياح جبال الألب مع أول خطوة خطوها في العراق .
    9- يجب الإنتباه الى أن الخبز ( قبل الدستور ) ، ومتطلبات الشعب أهم من إجتماعات ( مافيات) الحكومة الحالية ، ودماء العراقيين أقدس من النزاعات في دهاليز ( الشركات الوهمية ) ، والتصدي للإرهاب أفضل من تضييع الوقت في كتابة مسودة للدستور قد يوافق عليها ( أباهم الذي في الأرض بوش ) أو لا يوافق .
    10- يقولون مقتدى متعاون مع الإرهابيين ، حسناً ، لماذا يقوم الإرهابيون بتصفية أتباع الخط الصدري ؟؟ ولماذا تُستهدف الحسينيات التي فيها مكاتب السيد الشهيد ؟؟ أم أن هناك إرهابيين من نوع آخر لا نعرفهم ،،،، وبالمناسبة إذا كان فلان إرهابياً ، وفلان إرهابياً ، فلماذا لا تطالهم يد الحكومة أو المحتل ؟؟؟ أم انهم إرهابيون من ذوي الحصانة الدبلوماسية ؟؟؟
    11- أرجو أن يكون الرد موضوعياً ، ولا تشغلونا بأساليب هابطة ... ومن شاء أن يتخذ من الشتائم لغة له ، فهذا شأنه .

    10-

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Mar 2004
    الدولة
    سوريا
    المشاركات
    66

    Angry لماذا تركضون وراء التحزب لا الدين ومخافة الله في الشعب العراقي

    الحقيقة مع احترامي للسيد مقتدى أنه لا توجد لديه أية سمة أو صفة تجعله قائدا سياسيا لأنه ورث الزعامة الدينية لاعن علم أو فقه موسع. عبارته التي تقول «لن نصوت ولن ننتخب إلا بإرجاع الخدمات وتوفيرها بما يرضي الله عز وجل أولاً والشعب ثانياً..


    في الحقيقة الموضوع ليس انه ورث من ابيه او ما تكلم به الاخ فياض لكن السيد مقتدى وضع يده على جرح عميق جدا .......
    انا مقيم حاليا في العراق وفي بغداد الشموخ السلام العز ومع الاسف لاتوجد بهذه المدينة العظيمة لا بانزين ولا نفط والطرق مغلقة او مقطوعة جزئيا الكهرباء قطعت في عز فصل الصيف 8 ساعات الى ساعة واحدة تغذية اقسم بالله العلي العظيم درجة الحرارة في غرفتي التي اعمل بها وهي طبعا في الظل 63 مئوية اما ازمة المياه فحدث بلاحرج الاسعار جدا مرتفعة اذا السيد مقتدى عندما تحدث بهذا الموضوع المفروض منا جميعا ان نقف معه ونؤيده لان الحكومة التي لا تستطيع ان توفر اقل مستلزمات الحياة للانسان الافضل لها ان ترحل اوتضمحل اوتتلاشى الى الابد انها حكومة ورقية اقسم بالله العظيم انه بزمن علاوي (( البعثي كما سميتمه في المنتدى سابقا ايام الانتخابات )) كانت الامور افضل بكثير وحتى ايام صدام اللعين كانت الامور افضل ....
    اعتقد ان الشعب العراقي قد عانا بما فيه الكفاية ولا يريد من يبحث عن الاشخاص التي سمعتهم كانت في الخارج جيدة وفي الداخل سيئة في الحقيقة لا اريد ان انزل بمستوى الرد الى اكثر من هذا لانه لدى كل انسان عراقي عاش في العراق هذه الفترة لديه اثباتات كافية على ادانة شخصيات هذه الحكومة ....
    اما ردي الى السيد فياض اعتقد انك متحزب اكثر من الازم ومنتدانا كان ومازال رمز للوطنية لا التحزب الاعمى سبحان الله حكومة فشلت في كل شيء كل شيء وما زلنا بحث تبرير لها انا متاكد انك في احد الدول الاوربية ومطمأن على اولادك واهلك ودرجة الحرارة لديكم لاتتجاوز 25 مئوية في الصيف وكتبت هذا الموضوع وموضوعك يذكرني بالمثل العراقي المعروف (( اليدري يدري والمايدري يكول جف عدس ))
    جعلك الله من الذين يدرون اخي فياض


    [align=center]الله لو انت الماني[/align]

    §¤~¤§¤~¤§[move=down][align=center]اتق شر من احسنت اليه .... والاقارب عقارب[/align][/move]§¤~¤§¤~¤§

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    509

    افتراضي

    ان ماشار اليه سيد مقتدى
    يلامس الجرح العراقي
    وهموم كل مواطن بشكل عام وكلنا بغض النظر عن ميولنا الحزبية ننتقد وبقوة
    دور الحكومة البطيء والمتراخي في حل جل الامور التي لها مساس بحياة المواطن اليومية
    وخصوصا عندما يقارن البعض بالازمان الماضية ايام هدام او ايام علاوي كما تفضل الاخ المحترم
    لكن هذه المقارنة من جهة المنطق باطلة ولايحتاج الحليم لشرح اسباب بطلانها

    لكن الاصلاح لاياتي عن طريق التخريب والمقاطعه وعدم المشاركة او الطعن الذي ماكنا نتوقعه من قبل السيد مقتدى ليرى المتتبع
    وهو يشابه الى حدا ما طريقة الزرقاوي وهيئة علماء المسلمين فالطريقة ذاتها وتحت نفس الذرائع
    وحاشى للسيد مقتدى ان يقارنه احد بهؤلاء الشراذم لان كما تعلمون فالسيد في جوهره رجل وطني شريف
    لكنه للاسف يفتقر للحنكة السياسية والتفكير العقلاني الذي ياتي بثمار على الشعب العراقي اولا وسمعته ثانيااا



    فلو سلمنا انه قاطع الاستفتاء وقاطع اي حكومة وطبعا يقف الى جانبه هيئة علماء المسلمين
    فهل بهذا منفعه للصالح العام وماهي الخطوات التي تلي المقاطعه ومن هو المستفيد منها وما الذي سيدر علينا نحن كعراقيين
    استمحيكم عذرااا اخواني من تختلفون بالراي معي
    فكلكم تتذكرون وقائع النجف والتضحيات التي حصلت والمسوغات التي اعطت للمحتل بيدا من ذهب اضافه للفراغ والشق الذي استغل من قبل كل مكارا لئيم من بعثي لوهابي وصولا لكل ناقم على الشعب العراقي نختصرهم هؤلاء بالطائفين الناقمين
    ِ

    عندما اعلن السيد مقتدى عن خروج مظاهرات تطالب بتحسين الاوضاع الخدمية للمواطن اعتبرتها خطوة جبارة وغير مستبعده على شخصه الكريم وكل عراقي شريف يختلف مع السيد ببعض الحالات يشجع مثل هذه الخطوة لكن للاسف ومايقرح القلب انا يبادر بخطوة تدمر الخطوة التي سبقتها فهل هذه من حنكة القائد السياسي او المفكر الديني
    لوتفضل بخطوة اذكى للامام وللامد البعيدعلى سبيل الفرض
    ادخال حزبه وتياره الكبير في الانتخابات ويكسب من خلاله الانتخابات
    ومتاكد من هذا الشيء لوجود قاعده شعبية كبيرة له ومريديه كذالك
    ومن خلال موقعه هذا يبدء باصلاح مافشلت عنه الحكومة المنتخبة السابقه
    ويبدء بالاهتمام بالمشاريع الخدمية وخصوصا انه على اطلاع تام بسوء الخدمات
    ونقاط الاهمال وماتعانيه الشرائح الاغلب من هذا الشعب من تردي بكافة المستويات (ويراوينه همته وهمة جيش المهدي)
    واقسم بالله لاتجد الا وكل عراقي شريف يضع يده بيد السيد وان حصل اي خلل سنجد له العذر لاننا نعرف مشقة المهمة
    وماترافقها من تبعات وظروف اولها الامنية ناهيك عن تربص الاعداء في افشال اي عمل او اي هدف ينتج فيه منفعه للوطن ولشعبه
    فليتقدم وليشارك في الانتخابات ويخوض هذه العملية لنية واحدة فقط هي خدمة هذا الشعب المبتلى وليس لسفك دمه من خلال اقحامه في
    موازنات ومراهنات غير عادلة وغيرمحسوبة كالتي حصلت في النجف الاشرف وراح ضحيتها شبابنا وانتهكت حرماتانا واصبح علاوي والنقيب من الدعاة للسلام وابطالا وحقوقوا المكاسب

    ونداء اخير للاخ السيد مقتدى
    ارجوك لاتعطي ولاتسمح للمتربصين في ايجاد ثغرة لشق صفنا والتطفل على جراحنا والاتجارالذي استغلوه الوصولين والمتسلقين
    على حساب الشعب العراقي


    وكلامي هذا موجه لكل عراقي شريف ومخلص وينظر للامور بموضوعية
    وليس للذي ينظر للاشخاص انهم معصومون وكل مايقوم به هو الهام الهي ويفسرونه على انه عين الصواب
    تـــــــــ الــــدعــاء معــــصية ــــرك

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    126

    افتراضي

    مقتدى يشكل على الحكومة فشلها في الايفاء بوعودها ... في نفس الوقت يشكل جنابه جبهات مع الوجوه الغير رسمية لما يسمى بالمكاومة.... و يجتمع مع كل بوق اعلمي سني ينتقص من اداء الحكومة و يدق المسامير في تابوتها... لكن سؤال لمقتدى !! من هو اللذي يضع العصى في عجلة الاصلاح.... هل نخبرة ... ام سيادته يعرف.... ..... ام ان الهيئة لم تطلع السيد على برنامجها... الاصلاحي .... بالتعاون مع المجموعات المسلحة اللتي احرقت العراق و اهله..... بعدين من هو مقتدى ليتكلم باسم العراقيين و هو قاطع الانتخابات ... و ما هو حجم تياره اصلا... ... ليتكلم و كان له قاعدة شعبية من شمال ابلاد لجنوبه... ام انه صدق بان 200 300 طفل و مراهق اللذين يسميهم جيش المهدي ... فعلا جيش!!!
    الرجل معتوه ... بكل بساطة .. معتوه....

  13. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القرمطي
    و ما هو حجم تياره اصلا... ... ليتكلم و كان له قاعدة شعبية من شمال ابلاد لجنوبه... ام انه صدق بان 200 300 طفل و مراهق اللذين يسميهم جيش المهدي ... فعلا جيش!!!
    الرجل معتوه ... بكل بساطة .. معتوه....
    شئت ام ابيت يا قرمطي فالتيار الصدري تيار واسع .. خالفته ام ايدته ... فهو تيار يمثل شريحة وقطاع كبير من العراقيين ... والدليل على ذلك المظاهرات المليونية التي تخرج عندما يدعو مقتدى الصدر اليها.

    بالمناسبة فهناك فرق بين (جيش المهدي) وهي جماعة مسلحة قاتلت القوات الامريكية وهي الان متفرغة لاعمال سلمية ... و من قال لك يا قرمطي ان جيش المهدي عددهم 300 !!
    هذه روابط من وكالات اخبار تفند ما قلته من كلام خرط في خرط:


    ويعتقد أن عدد أفراد جيش مهدي الذين اشتركوا أيضا في القتال الدائر في مدينة كربلاء المقدسة، كان أقل من 10 آلاف مقاتل عندما بدأ التمرد.
    بي بي سي

    إلا أن مراقبين شككوا -في تصريحات للجزيرة نت- في صحة هذا الرقم وقدروا عدد قوات المهدي بما يزيد قليلا على عشرة آلاف.
    الجزيرة

    وفي الختام ... ما هو دليلك على ان مقتدى الصدر "معتوه" يا ... قرمطي.
    [align=center][/align]

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Aug 2004
    الدولة
    iraq
    المشاركات
    34

    افتراضي

    بسمه تعالى: انا لن ارد على من تفوهه بالضد على مواقف السيد مقتدى لأنهم بالأصل ناقمين عليه ،فيكون تحليلهم ليس لله ولكن لغاية في نفس يعقوب.
    هذا اولاً . ثانياً :للذين يسألون لماذا لم يدخل التيار الصدري العمليه السياسية!؟ اجيب انتم المعترضين لوكنتم تبغون رضا الله من اعتراضكم لعلمتم ان التيار الصدري هو ليس حزبناً سياسياً، ولكن هو جهه دينيه، والجهه الدينيه تشير للخطاْ وتساعد على حله وهذا ما نراه من السيد مقتدى وتياره.والا ما سبب زيارة الجعفري للسيد مقتدى.ثالثاً: اذا كان التيار الصدري غير داخل في الأنتخابات السابقة أنا أسأل الذين انتخبوا وصوتوا ما الذي حصلوا عليه غير الدمار والموت
    من انتخابهم وهل الذين انتخبوا هم العراقيين والذين لم ينتخبوا غير عراقيين! رابعاً:اذا كان التيار الصدري لا يمثل شريحه كبيرة في المجتمع العراقي فلماذا هذا التهافت عليه والتمسح بأعتاب البراني طلباً لرأي السيد مقتدى ؟ اليس هذا عكس ما تقولون.واذا كان التيار الصدري غير مؤثر بالعمليه السياسيه فلماذا الأهتمام بما يقول ؟ ونحن نعلم والذي لا يعلم ليعلم أن السيد مقتدى أمر بتظاهرة عامه في العراق احتجاجاً على الأوضاع، ولكن طلب منه الجعفري أن يؤجل هذه التظاهرة ويطلب من السيد مهلة عشرة ايام!!!!!!؟؟؟؟؟؟.ولكنكم قومأ لا تعلمون. عندما سؤال السيد مقتدى عن دخوله في العمليه السياسيه.قال: أنا لست خارج العملية السياسية بل انا فيها ، ولكن السياسة هي خدمة الشعب وليس الكراسي والمناصب!!الم تسمعوا هذا؟؟. وأمر آخر تشنعون على السيد مقتدى أنه يقابل بعض الوجوه السنية(مع تحفظي لهذه الكلمة) الم يحقق هذا التوجه تلاحم ابناء الوطن عكس الحكومات التي دقت اسفين الطائفيه بين الشعب وهم يتشدقون بالا طائفية.ووحدة الوطن؟ وهم قسموا الوطن.تعترضون على السيد مقتى أنه صغير السن وهذ نفس الأعتراض الذي وجه للأمام علي عليه السلام والتاريخ يذكر هذا الأمر... طبعاً مع الفارق بين الشخصيتين . والأمثال في ما يجوز ولا يجوز واحد ان كنتم متفيقهون!!.علماً ان ما يتبعه السيد مقتدى قد أثبت جدواه عكس الذين شابت رؤسهم في السياسة.الا تنظرون؟؟؟. سؤال ؟ اليس الأمان والأستقرار هو مقدمة لدستور عادل منصف للشعب العراقي. إذن أين الأمان ؟؟. اقول قولي للذي حلل شخصية السيد مقتدى وهو العقيلي فلتة زمانه قال(
    النقطة الرابعة: مقتدي ولد غير طبيعي، مصاب بإحدى الأمراض النفسية، وهذا يبدو واضحاً من خلال سلوكه، وحركته، وحتى أدائه السياسي، وأتصور-والله العالم- أنه لا يميز بين الواقع وحركته وبين عالم الأحلام، ولهذا نراه متقلب المزاج، لا يثبت على رأي، ولا نستطيع أن نكتشف أنه حدد خطاً واضحاً يسير عليه. أو مرجعية معروفة يعتمد عليها. هذه الشخصية بالذات تعتبر كنزاً لكل من يريد التصيد وتخريب الواقع، فهذه العمامة، التي توضع على ولد من أولاد محمد الصدر، والمصابة بحالة من التبلد والنزوع إلى التطرف، يمكن إستخدامها كقاعدة تضرب وتخرب كل الواقع، من خلال دغدغة مشاعر، أو إيصال أموال، أو تحريك أكاذيب وهلم جراً.
    هل راجعك السيد مقتدى لمصحك النفسي الذي انت فيه تسكن وكشفت وسبرت اغوار نفسه وعرفت أنه هكذا. ام هذا الكلام من بنات افكارك يا حبيبي وانت محاسب عليه لآن لا دليل ولا حجة عندك والله مجازيك بقولك.كبرت كلمة تخرج من افواههم.علماً ان الساحة العراقية الأن تتوجه صوب السيد مقتدى وهذ من فضل ربي ومن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر يا عقيلي وأنت كذلك . ويبقى حجة الأسلام والمسلمين السيد مقتدى هو الشخص الذين لم يبحث عن منصب وجل همه راحت هذا الشعب المظلوم رغماً على أعدائه. والله ناصره. والحمد لله رب العالمين
    .
    يابلادي إن فيك الصدر قومي لاتبالي فعلام الصمت يا أرض الإباءِ

  15. #15
    الصورة الرمزية دجلة الخير
    دجلة الخير غير متواجد حالياً مشرفة واحة التجارة والاقتصاد
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    المشاركات
    2,033

    افتراضي

    كل اتباع التيار الصدري يكررون نفس العبارة وهي :
    رفض السيد مقتدى الصدر ارفع المناصب

    نرجع نقول : ماهي مؤهلات السيد مقتدى حتى تُعرض عليه المناصب .
    ثم لم نسمع من جهات رسمية ولا غير رسمية في الحكومة أنهم وجهوا دعوة للسيد مقتدى لأن يكون رئيسا للوزراء او وزيرا او حتى سفير .

    بالنسبة للخدمات التي كانت افضل بكثير ابان حكم المجرم صدام - وهذا الشيء ليس صحيحا بتاتا - فأقول :
    الخدمات سيئة نعم لان هناك من يقوم بأعمال التخريب بشكل مستمر وهذا الشيء لايغيب عن بالكم كما اتصور .
    ثانيا في عهد صدام كانوا يأتون بالمهندس والفني ويجبرونهم على العمل .
    لو استخدم الجعفري اسلوب واحد من اساليب صدام في التعسف والاجرام لتحسنت الخدمات وهذا هو الواقع للاسف .
    ولو استخدم - وهذا بعيد - لما سلم منكم ايضا !!
    اتمنى نسمع منكم تنديدا او حتى انتقادا واحدا لأعمال التخربيب النهب وللمخربين .
    *·~-.¸¸,.-~*وبَشــــــــِّـــــــــــــــــر الصـــــــــــــــابرين*·~-.¸¸,.-~*

    [align=center][/align]

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني