عطا عبد الرضاالشهرستاني (الاسم الحقيقي لجواد الشهرستاني الوكيل المطلق للمرجع السيستاني وصهره المفضل) بدأ يمارس هوايته المفضلة في تملك العقارات وجمع الاموال والتي مارسها لسنوات طوال في ايران وغيرها ولكن هذه المرة في كربلاء ...
عطا عبد الرضا أو قل جواد الشهرستاني لم يعد الى العراق ولكن ارسل (حاشيته) من أمثال ابن اخته الفتى (عباس الشهرستاني) والشاب المدلل لديه (الجواهري) وغيرهم فقاموا بشراء الدور والقصور والاراضي خصوصا في المناطق القريبة من حرم الامام الحسين عليه السلام وقد اشتروا قبل هذا الكثير من الذمم و (الهمج الرعاع) لينعقوا للعلامة الشهرستاني !
سألت أحد كبار السن من أهالي كربلاء والذي تربطني به علاقة جيدة ... فقلت له : ولكن ما هو السر الذي دفع عطا عبد الرضا للخروج من العراق وتغيير اسمه الى (جواد الشهرستاني) ... وأكملت مازحا: هل كان في حزب الدعوة وهذا اسمه الحركي ؟
فقال : مو جاي نزور .. خليها مستورة ... يجوز الرجال تاب .. ـ وأردف قائلا : ولو مثل هذا مالهم توبة !
ولم يكمل ...
فهل هناك من يستطيع أن يكمل ... لكشف هذا الاخطبوط (الشهرستاني) قبل أن ينفذ في المجتمع العراقي ويمارس هوايته المفضله في تمزيق ابناء الاسلام وخصوصا أبناء التشيع منهم .