|
-
عاجل// مع فديو
أحيا ملايين الزوار أربعينية الإمام الحسين(ع) في مدينة كربلاء المقدسة في العراق وسط إجراءات أمنية مشددة، وأعلنت العتبة الحسينية أن اكثر من 22مليون زائر عربي وأجنبي شاركوا في إحياء المناسبة.
الرقم المضبوط هو 22/019/146، اللهم زيد وبارك ، ربي أحفظ زوار ومحبي أهل البيت عليهم السلام وردهم الى اهاليهم سالمين غانمين، ومن العجب العجاب هو بكاء أصحاب المواكب الحسينية والسبب هو انتهاء الأربعين وخشيتهم من التقصير في الخدمة أي ولاء هذا وأي عشق وأي موالاة.
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين الذين بذلوا مهجهم دون الحسين.
<font color="#006400"><font size="6">
إلهي أسألك الثبات
على ولاية أمير المؤمنين علي(ع)
-
ماشاء الله , شكرا لكم .. العجب ان هناك لايزال كثير من الناس من يقول كيف تستوعب كربلاء
22 مليون زائر ويصدق غيرهم هذا التفكير ..وفي كل عام في مواقع
التواصل وحتى في المنتديات
يسأل الكثير
هذا السؤال الهزيل ويحسبون انهم على شئ
عدد الزوار ال 22 مليون لايجتمعون في يوم واحد في الزيارة , بل افواج تأتي تزور ثم تنصرف
وتخرج من المدينة تعود الى بلدانها وبيوتها ويأتي غيرهم كذلك ويزورون وينصرفون وهكذا ,
فالرقم 22 مليون هو مجموع الزوار الذين زاروا وانصرفوا من اول الزيارة الى الاخير ..
في هذا المقطع تبيان لكيفية تعداد الزوار
https://www.youtube.com/watch?v=56nbDQ_jx_Y
-
شكرا على التوضيح أخي العزيز مروان، لكن مايحز في القلب هو أن الشيعة في آذربيجان تجمعوا بعض التقديرات تقول بحدود الـ 200 ألف في مطار العاصمة على أمل أن يأتو الى كربلاء ولكن هذا لم يحدث بالرغم من اعتصام التواقيين لزيارة أبي عبد الله الحسين ع، جاء مسؤول كبير يمثل الحكومة الآذربيجانية وقال لهم، ان مطار كربلاء لم ينجز لحد الآن، رد عليه الجمهور في العراق مطارات شيعية في النجف الأشرف والبصرة،، ومطار وبغداد ومطار أربيل ومطار السليمانية مستعدون للذهاب لهذه المطارات ومن هناك نذهب الى كربلاء، رد المسؤول أبلغني رئيس الدولة أن الزيارة ثقيلة جدا حسب ما أبلغه سفير آذربيجان بأن كربلاء تغص بالزائرين، الداخلين مليون يوميا والخارجين منها مليون منذ يوم 9/ صفر، وقال المسؤول الحكومي أن الرئيس قال لي أوعدهم بزيارتي 15 شعبان ويوم الغدير لإنها أخف قليلا من الأربعينية. احتج الجمهور بإيران وباكستان فرد عليهم ان ايران بلد مجاور للعراق واغلبهم يذهبون سيراً على الأقدام هم والباكستانيين والهنود والأفغان.كانت الحالة مريرة بالنسبة لهم ولم يستطيعوا المجيء لكربلاء.تحيات
إلهي أسألك الثبات
على ولاية أمير المؤمنين علي(ع)
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
|