 |
-
اكشفوا مايجري خلف الكواليس ، والا فالشعب لن يرحمكم
اكشفوا مايجري خلف الكواليس ، والا فالشعب لن يرحمكم
بقلم: علـي البصـري
albasry2003@yahoo.com
هذا ماكنا نتوقعه ، صفقات تجرى خلف الكواليس ، صفقات تجرى من اجل الكراسي ، ويالها من كراسي ، كراسي لايدوم بقائها ،ودنيا لا يدوم نعيمها ، لا لبس الحرير يفيدكم ، ولا الاموال تحميكم ، فان لم يغضب الشعب عليكم فالله لكم بالمرصاد ، فعلتموها سرا ، ولكن ستنكشف اوراقكم ، وستبور تجارتكم ، وسيفضحوا تاريخكم ، وستسود صفحتكم ، عقدتموها سرا سابقا ، في لندن وفي واشنطون ،وادعيتم انكم ضدها ، الشيطان الاكبر اصبح ملاكا!!! ومحررا لا محتلا ، هذا ماينطقه قاموسكم السياسي، وتكشفه السنتكم صباح مساء ، خرج الشعب فانتخبكم ، فهل كنتم اهلا لذلك حقا ؟
الجواب كلا ،
هنا لا اعمم القول ، ولكن الاغلبية لم توف لشعبها ،نحن نعلم جيدا كيف عقد الحاكمون اليوم صفقاتهم السرية مع امريكا ، وكيف سافروا سرا قبل الاحتلال ،ورتبوا اوراقهم مع قادة البيت البيضاوي ، ومنهم من سافر علنا وهذا لا يخيف لان امره معروف اما الخوف فهو من اؤولائك الذين عقدوا الصفقات سرا ومازالوا والى يومنا هذا يحاولون اقناع شعبهم بخطابات فارغة لاتجد لها راسا ولاذيلا!!! يقنعون انفسهم بان الشعب لايعرف نواياهم وحقيقة امرهم ، لا ايها الرفاق فالشعب واع والشعب حي لم يمت ، والشعب لكم بالمرصاد ، فانصحكم ان تعلنوها لشعبكم
اعلنوا صفقاتكم المخفية واتفاقاتكم السرية ، فان لم تعلنوها على الملئ بانفسكم ، فان فيكم بعض الشرفاء سيخزوكم ، وعندها لا ينفع الندم .
وخير الكلام ماقل ودل
albasry
-
المجلس ـ بغداد
زار وفد من مكتب الشهيد الصدر سماحة السيد عبدالعزيز الحكيم رئيس المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق في مكتبه اليوم الخميس المصادف 24/3/2005 .
ونقل سماحة الشيخ مؤيد الخزرجي سلام وتحيات سماحة السيد مقتدى الصدر لسماحة السيد الحكيم وشكره على مواقفه.
ودار اثناء اللقاء الودي الحديث حول ضرورة تكثيف اللقاءات والتواصل بين الجانبين، حيث شدد الطرفان على أهمية توحد وانسجام التيارات الاسلامية في الساحة العراقية.
وحضر اللقاء الدكتور جليل الشمري مسؤول العلاقات السياسية في مكتب الشهيد الصدر، واتسم اللقاء بجو من المودة والتفاهم ويأتي ضمن سلسلة من اللقاءات التي تتم بين الجانبين.
أتمنى ألا يصدر بيان من بعض المستعممين المجهولين لوكالة أنباء فرانس برس أن مؤيد خزرجي هو من قيادات فدائيي صدام !
والصراحة مثل هذه المسألة تدخل في عنوان ما يجري وراء الكواليس ...
"أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام" كونفوشيوس (ع)
-
مسؤول شيعي يحمل على «التحالف الكردستاني» ويهدد بكشف «ما يجري في الخفاء» قال إن الشيعة يعتبرون حقيبة وزارة النفط «خطا أحمر» لا يمكن تجاوزه
الشرق الاوسط : : 2005-03-27 - 09:06:33
مسؤول شيعي يحمل على «التحالف الكردستاني» ويهدد بكشف «ما يجري في الخفاء»
قال إن الشيعة يعتبرون حقيبة وزارة النفط «خطا أحمر» لا يمكن تجاوزه
بغداد: محمد عبد الواحد
ما زال مسؤولون في التحالفين الكردستاني والشيعي يتبادلون الاتهامات بالمسؤولية عن تأخير عقد الجلسة الثانية للجمعية الوطنية الانتقالية التي كان من المقرر ان تلتئم امس لتشكيل المجلس الرئاسي.
وقال كمال فؤاد عضو المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني في تصريح لـ«الشرق الأوسط» وعضو الوفد الكردي المفاوض مع «الائتلاف» الشيعي، ان مطالب جديدة تقدم بها «الائتلاف» كانت وراء هذا التأجيل. واشار الى ان جلال طالباني، زعيم الاتحاد المرشح لرئاسة العراق، استقبل نهاية الاسبوع الماضي وفدا من «الائتلاف» قدم «بعض التعديلات على لائحة اتفاق المبادئ» التي توصل اليها الطرفان أخيرا، مما انعكس سلبا على موعد استئناف الجمعية الوطنية جلساتها، لكن منتصر عبد الامير الامارة المتحدث الاعلامي باسم «الائتلاف» قال لـ«الشرق الأوسط» ان وفدا من «الائتلاف» لم يرسل الاسبوع الماضي الى اربيل او السليمانية للقاء طالباني او بارزاني. واضاف ان الاكراد هم «من طالب بالتأجيل»، وأكد «اننا لم نكن في اي وقت سببا للتأخير وأكدنا على ضرورة عقد الاجتماع في موعده في 26 هذا الشهر».
واعتبر الامارة ان «الائتلاف» تعامل مع القوى السياسية العراقية بـ« كثير من المجاملة» وان هناك «تقاطعات واشكالات مع هذه القوى» التي انتقدها «لانها اهدرت اياما طويلة كان يجب ان تستغلها لمصلحة الشعب»، وحذر من ان فشل الكتل البرلمانية في التوصل الى اتفاق في اجتماعها المزمع عقده اليوم عشية انعقاد جلسة الجمعية «سيحدث ازمة سياسية كبيرة في العراق» وهدد باعلان «ما يجري في الخفاء بين الساسة العراقيين على الملأ وفي اقرب فرصة ليقول الشعب العراقي قولته الفصل في تقرير مصيره».وقال الامارة ان هناك «ضغوطا كردية قوية للحصول على حقيبة النفط»، مؤكدا ان الشيعة يعدون الحديث عن وزارة النفط «خطا احمر» لا يجوز لأحد تجاوزه، ورأى انه «ليس هناك اي مبرر» لاسناد هذه الوزارة الى الاكراد الذين اتهمهم بتحويل وزارتي الخارجية والدفاع خلال الفترة الماضية الى «كتلة كردية». من ناحيته عزا سلام عودة المالكي عضو الجمعية الوطنية وزعيم «الكتلة الوطنية المستقلة» العقبات التي تحول دون التوافق السياسي بين العراقيين وتشكيل الحكومة الى «ما يحاك ضد الاسلاميين من مؤامرات لابعادهم عن دفة الحكم».
واضاف في تصريح لـ«الشرق الأوسط» ان «شخصيات في الحكومة الحالية وبعض القوى السياسية تسعى لابعادنا عن المناصب الرئاسية والمناصب السيادية في الحكومة المقبلة». وحول ما دار في لقائه مع طالباني في زيارته اخيرا الى شمال العراق اكد المالكي ان اللقاء تناول سبل تطوير العلاقات بين كتلة التحالف الكردستاني والكتلة الوطنية المستقلة، واعلن التوصل الى اتفاق يقضي برهن مسألة تقرير مصير مدينة كركوك بالتوافق السياسي بعيدا عن الاستفتاء ومبدأ الاغلبية، كما تم الاتفاق على ان تتوخى جميع الاطراف ذات العلاقة بعملية تطبيع الاوضاع في المدينة الابتعاد عن ظلم اي طرف لطرف آخر والابتعاد عن التحالفات بين هذه الاطراف ضد اي طرف منها.
http://www.iraq4allnews.dk/viewnews.php?id=81786
albasry
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |