الجيش العراقي يقتل قائد انصار السنة في اليوسفية ومساعده

[safaa-tkd]

بغداد - 16 - 4 (كونا) -- قال مصدر فى وزارة الدفاع العراقية اليوم ان قياديا بارزا في جماعة انصار السنة واحد مساعديه لقيا مصرعهما في كمين نصبه الجيش العراقي في منطقة اليوسفية جنوبي بغداد امس .

وذكر المصدر للصحفيين ان الكمين خلف اشتباكا بين قوة من الجيش ومجموعة مسلحة في منطقة اليوسفية احدى مناطق ما يسمى بمثلث الموت مما ادى الى مقتل قائد المجموعة المدعو (ابو بكر محمد نايف الجنابي) ومساعده (الامير عمر الجنابي ).

واوضح المصدر ان المدعو ابو بكر الجنابي هو قائد جماعة انصار السنة في منطقة اللطيفية وانه يبلغ من العمر 35 عاما.

وبين المصدر "ان المعلومات المتاوفر عليها لدى الجهات المختصة تشير الى ان ابي بكر الجنابي كان ضابطا في جهاز مخابرات النظام البائد" وانه كان على اتصال مباشر بالجماعات المسلحة الناشطة في المحافظات والمناطق المتوترة امنيا.

وكان مساعده عمر الجنابي يلقب بالامير في منطقتي اللطيفية واليوسفية وانه كان مسؤولا عن الكثير من العمليات المسلحة التي نفذت ضد قوى الامن العراقية.

وذكر المصدر ان الجثتين اودعتا في مستشفى الاسكندرية لاجراء اللازم.

[الحسيني]

لقد سمعت بهذين ألأسمين النكرتين من خلال أعتراف ألأرهابيين في القنوات الفضائية ..
أتمنى أن يكون الخبر صحيحا ً .. وهذا هو الطريق الصحيح وألأمثل لتطهير العراق من هؤلاء المتطرفين ..
الى جهنم وبئس المصير ...

[safaa-tkd]

الجيش العراقي يعلن مقتل قيادي من تنظيم «أنصار السنة» وأحد مساعديه في اليوسفية

بغداد ـ أ.ف.ب: قتل قيادي بارز في تنظيم أنصار السنة وأحد مساعديه أول من أمس خلال مواجهة في كمين نصبه لهما الجيش العراقي في منطقة اليوسفية (20 كلم جنوب بغداد) التي تقع داخل مثلث الموت، حسب ما أعلن مصدر في الجيش العراقي في مدينة اللطيفية (40 كلم جنوب بغداد) أمس.
وقال المصدر الذي فضل عدم الكشف عن هويته ان «قوات الجيش العراقي قتلت القيادي أبو بكر محمد نايف الجنابي ومساعده عمر الجنابي». وأضاف ان العملية تمت «من خلال كمين نصب لهما في منطقة اليوسفية صباح الجمعة». وأوضح ان أبو بكر الجنابي، 35 عاما، هو «رئيس تنظيمات أنصار السنة في مدينة اللطيفية وكان احد ضباط المخابرات في النظام السابق».
وأكد ان «المعلومات التي حصل عليها الجيش تؤكد ان الجنابي كان على اتصال مستمر بالجماعات المسلحة».
وقال المصدر أيضا ان عمر الجنابي الذي وصفه بأنه مساعد لأبو بكر الجنابي «كان يلقب بالأمير بين العناصر الإرهابية، وهو مسؤول عن مقتل العديد من المواطنين والقيام بأعمال إرهابية متعددة». وأوضح المصدر انه تم نقل الجثتين إلى مستشفى الإسكندرية (35 كلم جنوب بغداد).
من ناحيته، أكد مصدر طبي في المستشفى وجود الجثتين ولكنه أوضح انه «لم يتقدم احد لتسلمهما خوفا من المساءلة». وأشار إلى ان احد أئمة المساجد في المدينة صلى على الجثتين وقام بدفنهما.

الشرق الأوسط

[تركماني]

مادام المصدر هو وزارة الدفاع (واي مصدر حكومي)
فعلى الاغلب ان الخبر
كلاوات