النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    18

    افتراضي أسماء ضحايا المقبرة الجماعية

    [align=center]أسماء ضحايا المقبرة الجماعية التي تم اكتشافها في منطقة كسرة وعطش[/align]
    خاص- الهيئة نت- 6/5/2005
    إلحاقاً بالخبر الذي نشرته الفضائيات هذا اليوم عن اكتشاف مقبرة جماعية لـ 14 جثة مقيدة الأيدي ومعصوبة الأعين في منطقة كسرة وعطش شمال شرقي بغداد نورد أسماء الضحايا حسبما أفادنا بها ذووهم من أهالي المدائن :
    1-نايف مجول صالح الدليمي
    2-طه عباس سلمان الدليمي
    3-لؤي محمود مجول الدليمي
    4-صالح محمد صالح الدليمي
    5-جبار مطلك صالح الدليمي
    6-عبد الله محمود صالح الدليمي
    7-عبد الوهاب محمود سلمان الدليمي
    8-عمر عبد الوهاب محمود الدليمي
    9-محمد جميل سالم الدليمي
    10-زياد مجول سعيد الدليمي
    11-قاسم محمد سعيد الدليمي
    12-صباح كريم سعيد الدليمي
    13-جاسم نعمة سالم الدليمي
    14-عمار كريم نجم الدليمي

    الجدير بالذكر أن ناجين من العملية صرحوا بأن الحادث وقع فجر الخميس 5/5/2005 حينما داهمت قوات مغاوير الشرطة علوة جميلة لسوق الخضار واقتادت الضحايا إلى جهة مجهولة
    وستشيع جثامين الضحايا من أمام مستشفى الطب العدلي في بغداد صباح غدٍ السبت
    7/5/2005


    [align=center]نعم للمقاومه ولا لقتل الابرياء[/align]

    [align=center][/align]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    افتراضي

    [align=center]مقتل 14 سنيا عراقيا يثير مخاوف صراع طائفي [/align]
    [align=center]يرتدي المسلحون احيانا زي الشرطة للقيام بعملياتهم [/align]

    السبت 7/5/2005 بغداد (رويترز) - قال أقارب ان 14 عراقيا قتلوا بالرصاص وتركوا في مستودع قمامة في بغداد هم من العرب السنة فيما يزيد المخاوف من تفاقم الصراع الطائفي في العراق حيث أثارت اعمال قتل جماعي ضد الشيعة غضبا عارما. وقال اقارب الضحايا وشهود ومسؤول شرطة ان القتلى مزارعون من بلدة المدائن الواقعة جنوبي بغداد حيث أشاعت اعمال الخطف والقتل الانتقامية المتبادلة بين الشيعة والسنة توترا في انحاء العراق.
    وقام ساكن شاهد رجلا يحفر قبرا في منطقة صناعية في بغداد بتنبيه الشرطة الى وجود الجثث في ساعة مبكرة من صباح الجمعة.
    بعضهم كانوا معصوبي العينين وقتلوا برصاصة في الرأس.
    ويقول مسؤولون انه من غير الواضح من الذي قتل العراقيين لكنهم يقولون ان المسلحين يحاولون اثارة حرب اهلية.
    وندد زعماء العرب السنة بأعمال القتل.
    وقال ضياء الحديثي المتحدث باسم هيئة الاوقاف السنية انهم يريدون من المؤسسة الدينية الشيعية ان تندد بهذا العمل المروع تماما مثلما تندد المؤسسة الدينية السنية بقتل مدنيين ابرياء.
    وبينما وقعت أعمال قتل جماعي متكررة في العراق ضد الشيعة والاكراد الذين كانت تلقى جثثهم علانية لترهيب الاخرين فانه لا توجد تقارير تذكر عن مذابح تعرض لها العرب السنة.
    واكتشاف جثث العرب السنة في شمال بغداد يشير الى ان العنف الطائفي ربما بدأ يزداد.
    ونشرت هيئة علماء المسلمين التي لها نفوذ كبير بين السنة اسماء الضحايا الاربعة عشر وجميعهم من واحدة من اقوى القبائل في العراق. وبعضهم اشقاء.
    وغيرت الانتخابات الساحة السياسية في العراق تغييرا كبيرا. وأصبح العرب السنة الذين هيمنوا في عهد صدام حسين على الساحة السياسية مهمشين بينما أصبح الشيعة والاكراد الذين تعرضوا للقمع في عهد النظام المخلوع القوى الجديدة في العراق.
    واجرى زعماء العراق مشاورات على مدى ثلاثة اشهر بعد الانتخابات التي جرت يوم 30 يناير كانون الثاني الماضي وكافحوا لموازنة مصالح الشيعة والعرب السنة والاكراد في الحكومة الجديدة وتهدئة التوترات الطائفية.
    وانتشرت التوترات في مناطق مثل المدائن وهي مدينة مختلطة حيث اشارت تقارير الى ان مسلحين سنة خطفوا ما يصل الى 60 من الشيعة في الشهر الماضي.
    وقال ثلاثة عراقيين انهم فروا من المسلحين الذين قتلوا الاربعة عشر ضحية. واضافوا ان جميع الضحايا من المزارعين الذين سافروا من المدائن الى سوق خضروات بغداد لبيع منتجاتهم.
    وقال المزارع حسن كامل البالغ من العمر 38 عاما لرويترز "كنا نائمين في منتصف الليل وجاءت عربة شرطة. كان يوجد بعض الرجال الذين يرتدون زي الشرطة والذين اقتادوا بعيدا أي شخص من المدائن."
    وقال انه فر من خلال الاختباء أسفل سيارته.
    ويرتدي المسلحون احيانا زي الشرطة للقيام بعملياتهم.
    وينتمي الضحايا لقبيلة الدليمي القوية التي تقيم في محافظة الانبار حيث معظم السكان من السنة.
    ووفقا لنظام العدل القبلي فان أي شخص يقتل يجب الانتقام له وبالتالي من المرجح ان تسفك مزيد من الدماء.
    وصباح السبت اصطف اقارب الضحايا الاربعة عشر عند المشرحة.
    وبكى رجل عندما ازيحت بطانية من فوق شقيقه القتيل. وردد اسم شقيقه عمر قائلا "اللعنة على هذا البلد."
    وجاء لطيف المجوال لتسلم جثث ابنه واخيه وابن عمه. وعندما سُئل ان كان يشتبه في أحد في ارتكاب عمليات القتل وقف صامتا لمدة دقيقتين.
    وقال "انني أعرفهم. لكنني لا اريد ان اتحدث في هذا الشأن. سوف يأتي الوقت."





ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني