النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي سعوديان يعودان من العراق بتجارب محزنة: ذهبا لـ"الجهاد" فأمرا بتنفيذ عملية انتحارية

    سعوديان يعودان من العراق بتجارب محزنة: ذهبا لـ"الجهاد" فأمرا بتنفيذ عملية انتحارية

    الرياض - مصطفى الأنصاري الحياة 2005/05/14

    علمت «الحياة» أن أخوين سعوديين ذهبا الى العراق، عبر الحدود السورية لـ"الجهاد» ضد الاحتلال، لكنهما عادا من دون ان يشاركا في أي قتال بعد تجربة مرة.

    وروت مصادر لـ"الحياة» ان الشابين، كانا يتابعان أخبار مقاومة الاحتلال منذ سقوط النظام العراقي السابق، والتهبت حماستهما مع مواجهات الفلوجة، فقررا الذهاب إلى العراق. وتدخل أقارب لهما لاقناعمهما بعدم تنفيذ ما عزما عليه، حتى أيقن الجميع أنهما تراجعا عن الفكرة.

    لكن الأخوين، بحسب المصادر، تسللا خفية إلى العراق، وتمكنا من الاتصال بشبكة تستقبل المقاتلين على الحدود العراقية - السورية. وبعد أيام، قابل الشابان «أمير» المقاتلين على الحدود الذي طلبا منه أن يوصلهما إلى الفلوجة، فرفض متذرعاً بأن الطريق شائك، ومليء بالمخاطر.

    واضافت المصادر: «عند ذلك واجههما أمير المجموعة بالحقيقة التي عدها الشابان شديدة المرارة باعتبارها بالنسبة اليهما مفاجأة، إذ قال: لدينا مجموعة من السيارات المفخخة الجاهزة لتنفيذ عمليات انتحارية. كاد الشابان أن يصعقا من هول الصدمة. وقالا له: ما ان وطأت أقدامنا العراق ننتهي في عملية انتحارية هكذا بكل سهولة! فاجابهما غير مكترث: هذا ما لدينا الآن، إن أعجبكما وإلا فابحثا عن غيرنا! وفي تلك اللحظة قررا العودة إلى بلديهما، وصرف النظر كلياً عن المشاركة في ما ظناه مقاومة في العراق».

    ويجمع العلماء السعوديون على أن الذهاب إلى العراق بهدف القتال في الظروف الحالية غير شرعي. كما فنَّد المفتي العام للسعودية في لقاء مفتوح المزاعم بأن ما يجري الآن في العراق جهاد. وقال : «إن الجهاد في سبيل الله أمر عظيم، لا أحد يشك في فضله وعظيم شأنه، لكن الوضع في العراق يختلف. فإخواننا في العراق يعرفون حال بلادهم وظروفها ومناخها، ويتعاملون مع واقعهم بما يرونه مناسبا». واضاف، في لقاء وطلاب من حي السويدي (غرب الرياض) في مكتبه الأسبوع الماضي أنه » لا يشجع الشباب على ذلك (الذهاب الى العراق)، ولا يؤيد ذلك الفعل، لأن ما يحدث في العراق سفك للدماء بغير حق، ودماء المسلمين غالية، لا يجوز أن نتساهل بها وأن نزج بشبابنا في أماكن لا يعلمون ولا يدرون ما يقع فيها، ونحن ندعو لإخواننا العراقيين بالتوفيق وأن يجمع الله شملهم».

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    افتراضي

    [align=center]مسؤول امني سعودي ينفي وجود الاف المقاتلين السعوديين في العراق [/align]

    الأربعاء 18/5/2005 الرياض (كونا) - نفى المتحدث الأمني في وزارة الداخلية السعودية ‏اللواء منصور التركي في حديث صحافي نشر هنا اليوم الانباء التي اشارت الى وجود ‏ألاف المقاتلين السعوديين في العراق. وفند اللواء التركي لصحيفة (الرياض) السعودية "التقارير الاعلامية التي ذكرت ‏اخيرا ان السعوديين يمثلون الغالبية العظمى من "المقاتلين" في العراق وان العدد ‏المتوقع لهم يصل الى نحو 2500 "مقاتل" من الذين انضموا للجماعات المسلحة المنتشرة ‏في العراق ".
    واكد "ان عدد السعوديين الذين دخلوا الى العراق للقتال محدود جدا وفقا ‏للمعلومات المتوفرة لدى الأجهزة الأمنية السعودية المختصة".
    يذكر ان السلطات الأمنية السعودية تبذل جهودا كبيرة للحيلولة دون تسلل أي شخص ‏من السعودية الى العراق من خلال تامين وتحصين الحدود السعودية مع العراق بكافة ‏الامكانيات البشرية والالية والتقنية.












    تعليق : لا اعرف مدى دقة وفاعلية واهداف منع السلطات السعودية او غيرها من الدول -لوجود دلائل اخرى على تورطها- للمتسللين الارهابين من مواطنيها الى العراق وهل هو متواصل ام تكتيك يتغير حسب الظروف والمستجدات والمصالح00الا ان احد الرفاق من السعودية اخبرني عن بعض اقاربه اللذين اعتقلو من قبل القوات السورية على الحدود السورية العراقية ونالهم التعذيب في سجونها ثم سلمو للسلطات السعودية التي قامت بدورها بسجنهم وتوجيههم بعدم صحة مثل هذه العمليات والعهدة على مانقله الراوي الذي لا اشك بصدقه لمعرفتي به وباراءه لاسيما وانه اخبرني سابقا عن احد اقاربه الارهابيين والشهداء وفق منطقه ممن قتلو في العراق ولم تقم عليه عائلته الحداد فرحا بشهادته الارهابية !





  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    افتراضي

    [align=center]السعودي سفر الحوالي : العراقيون وحدهم لهم حق جهاد قوات الاحتلال [/align]
    [align=center]لا يوجد في البيان اية اشارة لكلمة سفر أو اجازة للذهاب للعراق... الموقف من المقاومة في العراق شيء وذهاب ابنائنا شيء آخر [/align]
    [align=center][/align]


    الخميس 19/5/2005 الرياض (رويترز) - قال رجل الدين السعودي سفر الحوالي الذي أيد جهاد الولايات المتحدة في العراق انه لم يدع أبدا السعوديين للمشاركة في ذلك الجهاد. وقال في مقابلة مع جريدة عكاظ نشرت يوم الخميس ان مقاومة عدو يحتل بلدا مسلما أمر مشروع ولكن لا يحق لاي أحد من خارج العراق المشاركة في هذا الجهاد. وقال الحوالي في المقابلة "أي انسان خارج العراق لا يحق له المشاركة... لا أعرف حتى اليوم عالما او انسانا مؤهلا للفتوى يؤيد سفر الشباب إلى العراق لانه أمر غير مشروع."
    وكان الحوالي وغيره من علماء الدين السعوديين البارزين قد أصدروا بيانا في نوفمبر تشرين الثاني يدعون فيه العراقيين إلى وحدة الصف وطرد قوات التحالف من بلادهم قائلين إن جهاد قوات الاحتلال التي تقودها الولايات المتحدة واجب ديني. وبالرغم من أن البيان لم يدع صراحة المسلمين خارج العراق للانضمام الى هذا الجهاد فانه حث بعضهم على "الوقوف إلى جنب اخوانهم في العراق". ويقول محللون إن المئات من المقاتلين السعوديين وربما الالاف توجهوا إلى العراق منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق في مارس اذار عام 2003 للاطاحة بصدام حسين وانضموا إلى حملة يشنها المسلحون تستهدف القوات الامريكية والحكومة التي ساعدت في تشكيلها.
    وقال الحوالي "لا يوجد في البيان اية اشارة لكلمة سفر أو اجازة للذهاب للعراق... الموقف من المقاومة في العراق شيء وذهاب ابنائنا شيء آخر."
    وعادة ما تنشر الصحف السعودية تقارير عن أسر تتقبل الغزاء في أبناء لها قتلوا في العراق ويقول باحثون إن السعوديين يمثلون أغلبية المقاتلين الاجانب ومنفذي العمليات الانتحارية الذين يلقون حتفهم هناك.
    وقال الحوالي وهو معارض سابق أمضى خمس سنوات في السجن خلال التسعينات انه نصح المئات بعدم التوجه الى العراق.





ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني