الاصلاح لم ولن يكون ناجحا الااذا اقترن بحملة وطنية لااجتثاث الفكر التكفيري من غالبية اذهان السعودين الذين رضعوا هذا الفكر ......التكفيري الخطير في المدارس والجوامع والشارع والاعلام والمطبوعات ولا اذل من هذا المطبوعات المفتنة التي توزع على المسلمين بجميع اللفات والتي تكفر 90% من المسلمين فقط لاختلافهم معهم لايمكن لاي اصلاح ان ينجح الابتطبيق خطط اعادة تثقيف المجتمع والا كنا جزائر اخرى وحكومتنا الرشيدة اعزها اللة واصلح امرها على الرغم مما فيها من بعض السلبيات اهون وارحم ان يصل التكفيريون للمشاركة في صنع القرار ومن ثم يقيمون بشطب الاخرين وعدم الاعتراف بهم ولا اذل واوضح من كلامي ان طالب سهر الليالي ونجح بتفوق 99% ومافوق لايقبل في الجامعة بسبب ان مذهبة يخالف المسؤل عن لجنة القبول ومن لايصدق علية الذهاب لجامعة الفيصل ومقابلة الجندان وع...... ليرى ان من لايوتمن على قبول طالب متفوق في جامعة اوعامل ماهر في حرفة اوترقية مثابر في عمل كيف بربكم نثق فية ليقرر مصير امة في حربها وسلمها ويشاركوافي صنع قرارها!!!
لانرضى بالاصلاح اذا لم يكن مقرون بحملة ثقافية تصحيحية
والسلام