النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    IRAQ
    المشاركات
    9

    افتراضي الثوم يحمي من الطفرات الجينية الخبيثة !!!!

    [align=center]اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم



    في اكتشاف علمي فريد قد يجعل من الثوم أفضل صديق للصحة وعدو قوي للمرض، بالرغم من رائحته الكريهة، توصل العلماء في روسيا إلى أن هذا النبات يحفز آلية إعادة ترميم وإصلاح الحمض النووي "دي إن إيه" الحامل للمادة الوراثية، ويحمي خلايا الإنسان من الجينات المتطفرة أو الشاذة المولدة للتغيرات والتحولات السرطانية الخبيثة.
    ووجد الباحثون في أكاديمية العلوم الروسية أن للثوم قدرات جينية فريدة، إلى جانب خصاله المفيدة الأخرى في حماية القلب والدورة الدموية والتصدي لبعض الأورام السرطانية، فهو فعال في إصلاح التلف والخلل الذي يصيب وحدات المادة الوراثية والأحماض النووية الحاملة لها، ومنع حدوث الطفرات المسببة لشذوذ الجينات واختلالها والمؤدية إلى الأمراض المزمنة والخبيثة.
    وقام العلماء في معهد الدراسات الجينية بموسكو، باختبار تأثير خلاصة الثوم في مستنبتات الخلايا الليفية "فايبروبلاست"، بعد أن تم تحفيزها بمواد تكوين الجينات المتطفرة مثل أشعة جاما وكلوريد الكادميوم و4 نيتروكينولين 1 أكسايد، ثم إضافة خلاصة الثوم إلى وسط استنبات الخلايا، وفحص تكسرات الحمض النووي "دي إن إيه"، ورصد التأثير الواقي للثوم على الخلايا المعرضة للمواد المحفزة للجينات المتطفرة.
    ووجد الباحثون أن قدرة الثوم على الحماية من الطفرات الجينية كانت مختلفة من مادة إلى أخرى، وكانت أعلى ما يمكن في منع تكسر الحمض النووي الوراثي في الخلايا التي تعرضت لأشعة جاما أو كلوريد الكادميوم، موضحين أن التفاعل في المستنبتات التي استخدمت فيها الأشعة وأملاح الكادميوم معاً، سبب تحرر الشوارد الأكسجينية الحرة التي أدت بدورها إلى حدوث نشاط تحولي تطفري للخلايا، ولكن خلاصة الثوم ساعدت على تقليل انطلاق هذه الجزيئات الضارة وحمت المادة الوراثية في الخلايا من التلف وساعدت على ترميم التالف منها بسرعة.
    وخلص الباحثون إلى أن الثوم يحمي الإنسان من الجينات المختلة والمتطفرة، كما يسرّع عملية إعادة ترميم الحمض النووي المصاب في خلايا الجسم، مؤكدين ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث حول هذا الدور الجديد لنبات الثوم الرخيص والمتوافر في كل مكان كعامل واق من التشوهات الجينية والوراثية.
    وكان الباحثون في جامعة ليفربول البريطانية، أكدوا خصائص الثوم في الوقاية من الجلطات والتخثرات الدموية بعد أن أثبت فاعليته في تخفيف الدم وتسريع جريانه في الأوردة والشرايين وعرقلة تراكم والتصاق صفائح الدم ببعضها عند عدد من المتطوعين تناولوا 5 سنتمترات مكعبة من خلاصة الثوم يومياً لمدة 31 أسبوعاً.
    وكالة قدس برس





    تحياتي
    اختكم: حبيبي العراق
    [/align]
    [align=center]حبيبي العراق

    ح حدُ السما عشقي اليكم يا عراق
    ب بهِ التجي يوم التشتت والفراق
    ي يا سامعاً ذكر العراق مجلجلاً
    ب بالنور بالاذكار بالفخر المساق
    ي يممت ذكرك يا عراق فلا أرى
    ا الاك دهراً في مساكنه احتراق
    ل لمِس الهوى قلبي فاورثني الضما
    ع عجباً أأضمى والفرات لنا مراق
    ر رُفعت أكف الاولين بمدحكم
    ا الجود والكرم العفيف بهم محاق
    ق قُدستِ من نجم تعاقب ذكره
    ح حتى بدا كالقلب في وسط العناق
    [/align]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    المشاركات
    17

    افتراضي

    اممممممممممممممممم
    رائع...
    ثانكس اختي...

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    حبتا ثوم يوميا تنقذك من ارتفاع الضغط الشرياني!


    ثمة دراسة حديثة أكدت أن تناول فصي ثوم يوميا سوف يبعد الطبيب عنكم.

    هذه النتائج التي توصلت اليها الدراسة التي اجريت على الحيوانات حسب صحيفة تشرين ، لا علاقة لها برائحة الثوم الكريهة التي يتنفسها آكله، بل مرتبطة بمشكلات أكثر جدية وخطورة، تتمثل في نوع قاتل من ارتفاع الضغط الشرياني في اوعية الرئة الدموية، ويدعى ارتفاع الضغط الرئوي الأولي، وهو سبب رئيس لحدوث الوفاة بقصور القلب.

    ‏ ويفيد الأطباء أن في ارتفاع الضغط البدئي يواجه الدم صعوبة في الخروج من الناحية اليمنى للقلب، ويحدث تضّيق في أوعية الرئة الدموية. وتظهر أعراض ابرزها ضيق في التنفس، خاصة خلال ممارسة الرياضة، ألم صدري، ونوبة من الاغماء.

    إلا انه لا بد من الإشارة هنا إلى ان السبب الدقيق لارتفاع الضغط الرئوي البدئي مازال مجهولا.

    ‏ ويرى الباحث ديفيد دي كول ورفاقه في جامعة ألباما في برمنغهام، أن الثوم قد يساعد ايضا في الحماية من تعرض المرء لهذا الشكل من الضغط. ‏

    فقد اكتشف الباحث كول وجود مادة في الثوم تدعى «أليسين» تمنع النوع المتوسط من ارتفاع الضغط الرئوي لدى فئران التجارب.

    ‏ يقول الباحثون في التقرير الذي قد قدمت نتائجه في اجتماع عقد حول البيولوجيا التجريبية 2005 في نيسان الماضي في سان دييغو، «هذه النتائج تؤكد التقارير السابقة التي ذكرنا فيها أن الثوم يحمي من ارتفاع الضغط الرئوي المزمن، وأن حماية وظيفة الأوعية الدموية الرئوية يلعب دورا مهما في آلية عمله». ‏

    يجمع المراقبون انه مازال هناك حاجة لإجراء الدراسة على الانسان لمعرفة ما إذا كان للثوم التأثير الصحي نفسه الذي يظهر لدى فئران التجارب. ‏

    وحول الفوائد الاخرى للثوم فقد قال باحثون ألمان إن إضافات الثوم يمكن أن تعمل على تخفيض تكون ترسبات دهنية فى الشرايين على نحو كبير.

    وفى الاختبارات المعملية انخفض تكون الترسبات الدهنية المبكرة بنسبة 40 فى المئة. وانخفض حجم الترسبات الموجودة بالفعل بنسبة 20 فى المئة بعد تعريضها لاضافات ثوم "كواي".

    وطرحت النتائج على اجتماع رابطة القلب الامريكية عقد فى واشنطن. وقال البروفيسور جونتر شيجل من كلية الطب فى برلين الذى أشرف على الدراسة "بالطبع النتائج المتعلقة بتكون الترسبات يتعين تأكيدها فى اختبارات إكلينيكية".

    وأشار البروفيسور جونتر شيجل إلى أن أى نتيجة ايجابية لمثل هذه الدراسة ى مكن أن تكمل الدراسات الاكلينية القائمة بالفعل بل وتقدم الآمال لملايين الرجال وخاصة النساء والمعرضين لخطر الاصابة بأمراض أوعية القلب نظرا لمعاناتهم من ارتفاع نسبة الكوليسترول أو ارتفاع ضغط الدم أو هؤلاء الذين يعانون من البدانة أو المدخنين أو الذين يقومون بنشاط جسمانى قليل كما تفيد أيضا هؤلاء الذين لديهم مخاوف طبيعية فقط بشأن صحة الاوعية القلبية.

    وقال "نتوقع أن دراسة مثل هذه عن دور اكبر للثوم مهمة لمساعدة المهنيين فى مجال الطب على تطوير علاج طبيعى فعال لخفض المخاطر التى تواجه الاوعية القلبية".

    هذا ومن جانب اخر ، أكدت دراسة علمية سابقة أن استخدام بعض المستخلصات المناعية الموجودة في بعض الخضراوات التي يتناولها الإنسان في طعامه اليومي مثل الثوم والبصل تحمي الجسم من الأضرار الناتجة عن السموم الفطرية التي تنمو على الأغذية عند توافر ظروف معينة من الحرارة والرطوبة.

    وأفادت الأبحاث، بأن هذه الخضراوات تحتوي على مركبات كبريتية بنسب عالية لها القدرة على حماية خلايا الجسم من أضرار هذه السموم عن طريق زيادة إنتاج الأنزيمات المضادة للأكسدة ومسك الشوارد الحرة الناتجة عن تمثيل هذه السموم بواسطة خلايا الكبد ومنع اتحادها بمكونات الخلايا.

    ومن جانب آخر، يشير خبراء التغذية والصحة إلى أن البصل يفوق التفاح بفوائده العديدة وقيمته الغذائية، ففيه عشرون ضعفا من الكالسيوم الموجود في التفاح، وضعف ما فيه من الفوسفور وثلاثة أضعاف ما يحتويه من فيتامين "أ"، وهو يحتوي على فيتامين "سي" والكبريت والحديد ومواد وعناصر غذائية أخرى تساعد على إدرار البول والمادة الصفراوية من الكبد، وهي تتصف بأنها ملينة للأمعاء ومقوية للأعصاب وتعمل على ضبط نسبة السكر في الدم أيضا.

    وبالإضافة إلى ذلك فإن خمائره تفيد في الاستسقاء وتشمع الكبد وانتفاخ البطن وتورم الساقين وبعض الأمراض المتعلقة بالقلب والأوعية الدموية، وتشير الدراسات إلى أن للبصل مقدرة عالية على التخفيف من حدة الاضطرابات الناجمة عن ضخامة البروستات، حيث ينصح بتناوله بعد نقعه في الخل الأبيض على الريق صباحا.

    ومن المعروف أن البصل يسيل الدمع لدى تقشيره أو تقطيعه وذلك يعود لاحتوائه على المادة الطيارة "سلفات الآليل"، التي تهيج العيون، وهي التي تحرض الكليتين على الإفراز.

    وتجدر الإشارة إلى أن طبخ البصل يفقده التأثيرات الناتجة عن هذه المادة، وعادة ينصح بتناول البصل مطبوخا لتليين الأمعاء والمساعدة على الهضم، لأن البصل النيئ صعب الهضم لهذا لا ينصح الذين يعانون من عسر الهضم أو بعض الاضطرابات الهضمية الأخرى بتناوله نيئا.

    وبالرغم من أن رائحة البصل تبدو غير مستحبة للكثير من الأشخاص إلا أن فوائده العديدة وخصائصه العلاجية والوقائية والغذائية تجعل منه الغذاء الذي يدخل في قائمة الطعام اليومية لدى العديد من الأشخاص. فهو يساعد على النوم الهادئ إذا ما تم تناوله قبل موعد النوم بحوالي ساعة تقريبا. ويفيد أيضا من يتبع نظاما غذائيا للمحافظة على وزن الجسم.

    ووفقا للأبحاث والدراسات فإن البصل الأبيض أكثر أنواع البصل فائدة وللمحافظة على حفظه في مكان جاف وجيد التهوية ولا يجوز الاحتفاظ بالبصل بعد تقشيره أو تقطيعه لأنه سريع التأكسد ويصبح مؤذيا إذا تم تناوله بعد ذلك._

    (البوابة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني