النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: بيان تهنئة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    الدولة
    بريطانيا
    المشاركات
    302

    افتراضي بيان تهنئة

    بيان تهنئة ألي أبن الثورة الاسلامية المباركة

    --------------------------------------------------------------------------------

    بمناسبة نجاح الاخ المحترم الدكتور أحمدي نجاد في أنتخابات الرئاسية لنظام الجمهورية الاسلامية المباركة علي أرض أيران , نزف التهاني و التبريكات الي أبن الثورة الاسلامية بمناسبة فوزه .

    أملين أن يتم تصحيح الانحرافات و أزالة ركام الفساد و الحرمنة و البيروقراطية المملة الموجودة في داخل أحشاء النظام الثوري.

    و فوز الاخ الغالي نجاد هو شوكة في عين وكالات الانباء الاستكبارية , مع أقزام الاعلام العربي الساقط المنحط , الذين يتحركون بصورة غنمية(اذا صح التعبير) مع تحليل أستخباراتي هنا و تضليل أعلامي هناك , يستهدف أسقاط هذا النظام الاسلامي المبارك المبني علي دماء الشهداء و تضحيات المناضلين من مختلف بلدان العالم.

    الدكتور عادل رضا

    22_6_2005

  2. #2

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    مرة أخرى يقلب فيها المستضعفون في أيران حسابات الأستكبار العالمي بعد أن رفضوا الأغراءات الدنيوية ..
    نتمنى للدكتور أحمدي نجاد التوفيق في قبادة أيران على النهج الخميني الأصيل..كما نتمنى أن يكون موقف أيران من القضية العراقية موقف حدي و واضح بعد الضبابية التي أتسم بها هذا الموقف خلال العامين المنصرمين.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حسين
    كما نتمنى أن يكون موقف أيران من القضية العراقية موقف حدي و واضح بعد الضبابية التي أتسم بها هذا الموقف خلال العامين المنصرمين.
    ما يظهر أنه ضبابية هي حقيقة السياسة الإيرانية و تبادل أدوار ليس إلا.
    فالساسة و رجال الحكم الإيرانيين لا يهاجمون الإحتلال الأمريكي للعراق و لا يتحدثون عن جرائم الإحتلال إلا حين يصرح الساسة الأمريكيين ضد البرنامج النووي الإيراني أو ينتقدون قضايا حرية التعبير و ما شابه. مما يدل على أن إيران ليس لها موقف محدد من الإحتلال الأمريكي و تتعامل معه على أساس الفعل و ردة الفعل الخاصة بإيران و ليس العراق مستغلة مصيبة الشعب العراقي.
    و أما تعاملها مع الحكومة العراقية من أيام مجلس الحكم فهو لمصالح اقتصادية سعت إليها إيران منذ أول شهر من الحصار على العراق سنة 1991 و لها الحق في التعامل الاقتصادي إلا أن التعامل كان دوماً على حساب الشعب العراقي و خسارته منتهجة نهج كلٌ من سوريا و الأردن و مصر و بعض البلدان الأخرى.
    في الوقت الذي كان فيه الشعب العراقي و بالخصوص الشيعة تحت ظلم صدام و جلاوزته كانت إيران أحدى الدول التي تهرب النفط لحساب صدام عن طريق شرائها له بأبخس الأثمان.

    عموماً إن نجح أحمدي نجاد أو غيره فإيران سوف تبقى تحت حكم الواحد الفرد الصمد
    و حين يكون القرار بيد شخص واحد غير معصوم تكون الدكتاتورية و الظلم و لا فرق بين دكتاتور بربطة عنق أو عمامة.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني