فتاوي ومواقف للتكفيرين والصداميين في وجوب قتل غالبية الشعب العراقي (اتباع آل البيت (ع) شيعة العراق)
- حرب ضد اتباع اهل البيت في العراق ! ! !
يوم بعد يوم تسقط الضحايا من اتباع اهل البيت في العراق على ايدي سفاحين تكفيريين و من معهم من القتلة البعثيين الذين يستترون بغطاء المقاومة للمحتل , وهم ليسوا الا قتلة طائفيين ومرتزقة اولي مطامع سياسية مارسوا الجريمة بابشع اشكالها في عهد البعث المجرم وعادوا ليمارسوا قتل العراقيين ...
ويوم بعد يوم ينكشف الغطاء عن ذلك الوجه القبيح .. وبدأت كتبهم وبياناتهم تصرح بهدفهم الحقيقي الذي هو قتل اتباع اهل البيت في العراق وحرب الابادة ضدهم ..
و في ما يلي احد الكتب التي نشرت على مواقعهم والتي تدعو جهرةً الى قتل الابرياء من العراقيين بدون تمييز بين طفل وامرأة وشيخ ورجل .. (اضغط هنا)
http://sciri.ws/war/HOME.htm
=========================================
اخترت لكم مقاطع من فكر و نظره هؤلاء الخوارج بحق شيعة أهل البيت
[align=center]لماذا
نُقاتلُ ؟
و
نُقاتلُ مَنْ ؟
بقلم الشيخ /أبو حمزة البغدادي
عضو
الهيئة الشرعية
لتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين[/align]
( حكم الرافضة في الأصل والرافضة المعاصرين )ومن أقوال العلماء الأعلام في حكم الرافضة ما يأتي :
شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:( ومن اعتقد من المنتسبين إلى العلم أو غيره أن قتال هؤلاء بمنزلة قتال البغاة الخارجين على الإمام بتأويل سائغ فهو غالط جاهل بحقيقة شريعة الإسلام ..لأن هؤلاء خارجون عن نفس شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنته شرا من خروج الخوارج الحرورية , وليس لهم تأويل سائغ فإن التأويل السائغ هو الجائز الذي يقر صاحبه عليه إذا لم يكن فيه جواب كتأويل العلماء المتنازعين في موارد الاجتهاد . وهؤلاء ليس لهم ذلك بالكتاب والسنة والإجماع , ولكن لهم تأويل من جنس تأويل اليهود والنصارى , وتأويلهم شر تأويلات أهل الأهواء )
الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله قال:(فإذا عرفت أن آيات القرآن تكاثرت في فضلهم-يعني الصحابة- والأحاديث المتواترة بمجموعها ناصة على كمالهم , فمن اعتقد فسقهم أو فسق مجموعهم , وارتدادهم وارتداد معظمهم عن الدين, أو اعتقد حقية سبهم و أباحته,أو سبهم مع اعتقاد حقية سبهم , أو حليته فقد كفر بالله تعالى ورسوله..وغالب هؤلاء الرافضة الذين يسبون الصحابة يعتقدون حقية سبهم أو أباحته بل وجوبه,لأنهم يتقربون بذلك إلى الله تعالى ويرون ذلك من أجّل أمور دينهم )
ولا يخفى ما تفعله الرافضة من غلو في علي والحسين حتى عبدوهما من دون الله وغلوا في سب أبي بكر وعمر حتى كفروهما وقالوا: بأن من اعتقد في أبي بكر وعمر الإسلام فلا ينظر الله إليه ولا يكلمه وله عذاب أليم .وها هي اليوم حسينياتهم الوثنية تعج بسب أصحاب المصطفى صلى الله عليه وسلم ولعن الشيخين وقذف أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وتدعو إلى مولاة حكومة علاوي والجعفري المرتدتين وتقديس دساتيرها وانتخاباتها واحترام الصليبين ومنابذة المجاهدين وتأليب الكفار على الموحدين , وحاملُ لواء ذلك أئمتهم الكفرة من السيستاني وعبد العزيز الحكيم والصدر وأنصارهم وممثليهم في العراق وخارجه .
ليبقى عبدالهادي الدراجي و حازم الأعرجي ومقتدى يهرولون و يصدرون البيانات بحق الشيخ المجاهد و ذراعه العسكري تنظيم الزرقاوي الى ان يتم ابادة الشيعة عن بكرة جدة ابيهم