60 في المئة من أتباع الزرقاوي في العراق فلسطينيون

[القرمطي]

الأثنين 22/8/2005 راديو سوا- نشرت صحيفة السياسة الكويتية الأحد نبأ مفاده إن المخابرات الاميركية تمتلك قوائم كاملة بأسماء العناصر المسلحة في العراق. وقد نقلت الصحيفة هذا النبأ عمن وصفتها بمصادر موثوقة في وزارة الدفاع الاميركية. واضافت ان تلك القوائم أظهرت أن 60 في المئة من المسلحين هم فلسطينيون أصوليون، فيما ينتمي 20 في المئة منهم الى جنسيات مختلفة من بينها سورية وسعودية وكويتية ويمنية ومصرية، اما نسبة الـ 20 في المئة الباقية فتعود الى عراقيين انخرطوا في صفوف الارهاب وهم من بقايا البعثيين والمتطرفين الذين التحقوا بتنظيم الاردني الزرقاوي- بحسب الصحيفة.
واردفت الصحيفة ان المصادر الاميركية اكدت ان الاصوليين الفلسطينيين كانوا يتلقون تدريباتهم قبل الاطاحة بنظام صدام حسين داخل معسكرات تنظيم حزب الله اللبناني في منطقة البقاع اللبنانية بغية التحاقهم بعدها في صفوف حركة حماس الفلسطينية لتنفيذ عمليات ضد الاسرائيليين.
وتابعت الصحيفة انه وبعد دخول القوات الاميركية الى العراق اتفق مرجع سوري كبير مع قادة تنظيم حزب الله على ارسال المقاتلين الى العراق حيث بدأوا بعد اشهر من وصولهم بتنفيذ العمليات المسلحة تحت امرة الاردني ابو مصعب الزرقاوي- كما ذكرت الصحيفة.

[طالب الثأر]

السلام عليكم

لاغرابة في ذلك فأغلب الفلسطينين هم بالاصل مجرمون وخونه !!

[فياض]

لا أعتقد أنه يجب على الأخوة أن يعمموا هذه الصفة على جميع الأخوة الفلسطينيين
طبعا تجد أن بعض الفلسطينيين يتعاطفوا مع أهل السنة في العراق وهذا طبيعي لأنها صفة غريزية أن يتعاطف الفرد مع جماعته أو أهل مذهبه حتى وإن كانوا على خطأ وخير دليل على ذلك هو أن تدافع السنة العراقيين على الإنتخابات القادمة ( وهذا يثبت أن الخيار السياسي قد أقنع من تحدث ضده أو من أعتبره عمالة) قد بدل آراء من كان ضد الإنتخابات السابقة مع أن كل الوقائع الموضوعية لم تتغير أو تتبدل. هذا يثبت أن أغلب مواقف الفلسطينيين والسنة والعراقيين والعرب هي مواقف تقوم على ردة فعل طائفي وليست على دراسة موضوعية مستقلة وشرعية للقرار.
أنا أعرف بعض الأخوة الفلسطينيين وهم لديهم اطلاع واسع ومعرفة شاملة للمذهب الجعفري ولتاريخ الشيعة في العراق لم أسمع منهم يوما أن تكلموا بطائفية أو بتجريح للمذاهب الأخرى بل على العكس كثرة المعلومات التاريخية والثقافة السياسية الواسعة للفرد تجعله مرتفع جدا عن أسلوب الحوار الطائفي.

فلا تعمموا هذه الصفات و هناك الكثير من أخوتنا من فلسطين من لديهم الثقافة الواسعة التي لاتجعلهم طائفيين على نسق حارث الضاري ومثنى والكبيسي .

[القرمطي]

الاخوة الفلسطينيين مرة وحدة يا اخي ... ... هههههه ههه هه ه ه قال اخوة قال ,,و اخوة في ماذا ...


ممكن نعرف

[دستورنا الاسلام]

الاخوة الفلسطينيين مرة وحدة يا اخي ... ... هههههه ههه هه ه ه قال اخوة قال ,,و اخوة في ماذا ...


ممكن نعرف

[align=center]اخوة في الاسلام[/align]

[ابن الرافدين]

ستون بالمائة من المئتي ألف (كما صرّح الشهواني) فلسطينيّون؟ أي ربّما أكثر من عدد فلسطينيّي لبنان "البالغين"؟

عشرون بالمائة فقط بعثيّون عراقيّون؟

يبدو أنّ "أحمد جار الله" بجريدته الأتفه من "مفكّرة الإسلام" يريد الاستهزاء بعقولنا، فقط لا غير!

[ابن الرافدين]

الأثنين 22/8/2005 راديو سوا- نشرت صحيفة السياسة الكويتية الأحد نبأ مفاده إن المخابرات الاميركية تمتلك قوائم كاملة بأسماء العناصر المسلحة في العراق. .

هذه نكتة الموسم!

[ديك الجن]

[align=center]اخوة في الاسلام[/align]

أخالفك الراي استاذي دستورنا الاسلام...

هذه الأخوة ....

هي من اتجاه واحد فقط...أو من طرف واحد...

و أقصد من جهة البسطاء السذج من أبناء الشيعة.... الى جهة أبناء السنة...

فأنت بالنسبة لهم

ليس أكثر من رافضي زطي شعوبي علقمي سبئي صفوي مجوسي حاقد ابن متعة فارسي لاعن للصحابة و لامهات المؤمنيين...

غارق في الشعوذة والخمس و البدعة...دخيل ...لقيط ...على الاسلام السني "الصافي" الحقيقي!!!

(المعذرة أخي ....على هذا التوصيف)...

ولكنه بالظبط ....ما يستخدمه خفاءاً و أحياناً علانية....

"اخوتك المزعومين"...


تحياتي لك ....

[القرمطي]

[align=center]اخوة في الاسلام[/align]

لا ...هذي ملعوبة ....


بعدين شنو الغريب .. الفلسطينيين ولائهم لصدام من صغيرهم لكبيرهم و هم بعشرات الالاف في العراق ... و يعيشون في العراق من اكثر من 35 سنة ... .. التقيت بفتاة عراقية هنا في الجامعة و كنا نتحدث و نتناقش .. ...و كانت لهجتعها عراقية اكثر مني ... لكنها اخبرتني ان اهلها من فلسطينيين 48 و انها مولودة في العراق و اذا اخذنا نضرية الفلسطينيين في الصراع ... و هي تفريخ اكبر عدد من الاطفال باقصر مدة و كل من يعيش في اوروبا يعرف ... ..لا يستبعد ان يكون لهم تواجد ضخم في العراق.. و شارع حيفا فقط يشهد فمابالك بالمناطق الاخرى

[ابن الرافدين]

أكد أن الزرقاوي و"القاعدة" مشكلة عالمية والعراق أحد مسارحها ...جنرال أميركي لـ"الحياة": 90 في المئة من المتمردين عراقيون
لندن - مهند الحاج علي الحياة - 25/08/05//

أكد مدير العمليات في القيادة الوسطى الميجور جنرال دوغلاس لوت أمس، أن أسس التمرد في العراق «تبقى محلية»، على رغم أن عمليات انتحارية ينفذها أجانب تحظى بتغطية اعلامية كبيرة، موضحاً أن «أكثر من 90 في المئة من متمردي العراق عرب سنّة عراقيون وليسوا أجانب».

وقال الجنرال لوت في مقابلة مع «الحياة» إن «القاعدة» والتنظيمات المرتبطة بها «مثل جماعة أبي مصعب الزرقاوي وغيرها ليست مشكلة عراقية أو أفغانية فقط» إنما «اقليمية وعالمية». وأضاف أن «هؤلاء هم ذاتهم الذين هاجموا الأميركيين في كينيا وتنزانيا وفي واشنطن، وهم ذاتهم الذين نفذوا (تفجيرات) مدريد وشرم الشيخ أخيراً. ولم يكن لأي من هذه الهجمات علاقة بالعراق الذي يعد أحد مسارحهم فقط».

ورأى لوت، الذي يزور لندن في اطار «عمل روتيني» للتشاور مع نظرائه البريطانيين، أن هجوم العقبة «يجب أن لا يكون مفاجئة لأحد بل من سلسلة هجمات لا تسيطر عليها قيادة «القاعدة» مركزياً لكنها على الأقل تعمل في اطار مظلة ايديولوجية مماثلة. وهذه العقيدة المتطرفة هي نضالنا الطويل في منطقة عملياتـــنا في الـــشرق الأوسط. نعتقد بأن العراق وأفغانســــــتان سيستقران. وحتى بعد أن يتحقق ذلك، سيبقى هناك صراع طويل مع القاعدة والتنظيمات المرتبطة بها».

وأبدى مدير العمليات في القيادة الوسطى التي تضم 240 ألفاً من قوات «التحالف» المنتشرين بين القرن الأفريقي وآسيا الوسطى، قلقه حيال تهميش السنة في الدستور، لكنه قال إن السبب وراء حصول السنّة على صوت في كتابة الدستور، هو أن الأكراد والشيعة مدوا أيديهم اليهم وهذه «علامة واعدة».

واعتبر مدير العمليات العسكرية الذي يعمل بإمرة الجنرال جون أبي زيد أن «التصميم على إبقاء الميليشيات الخارجة عن نطاق القوات العراقية (النظامية) يشكل تحدياً بالنسبة إلينا. لا نصادق على وجود هذه الميليشيات ونعتقد بأن الحكومة العراقية المنتخبة سيكون عليها التنافس معها في نهاية المطاف». وأعرب عن اعتقاده أيضاً «بأنه فيما تتطور العملية السياسية في العراق، فإن المجموعات التي شكلت هذه الميليشيات، ولضمان حقوقها المدنية وحمايتها، ستجد أنها لا تحتاج الى جيشها لأن صوتها مسموع سياسياً وأمنها يكمن في القوات العراقية المؤسسة والفاعلة».

وعزا تعايش القوات الأميركية مع منظمة «بدر» التابعة لـ «المجلس الأعلى للثورة الاسلامية» الى «روابط طبيعية وعرقية ودينية، خصوصاً بين الشيعة في الجنوب وايران»، معتبراً أن «هذا شأن عراقي وليس شأناً غربياً أو أميركياً. الأمر لا يعود الينا لنقول إن للعراقيين علاقات أعمال وغيرها».

وأكد جواباً على سؤال عن وقوف ايران وراء تصاعد عمليات المسلحين ضد القوات الأميركية أخيراً، أن «التطور في أجهزة التفجير المرتجلة (آي إي دي) أو العبوات لم يصنع على الأرجح في العراق. ويجب فهم الفرق بين تكنولوجيا الأسلحة التي قد توجد تفاصيل صنعها على الانترنت وغيرها، وآخر قد تكون الحكومة الايرانية صدرته. نحن قلقون من أي تأقلم في تكنولوجيا الأسلحة التي تزيد الخطر على قوات التحالف. كان هناك سلسلة من أنماط (العمليات) المؤشرة الى وجود ارتفاع في الأسلحة المميتة، لكن لا نملك أدلة تربط بين هذه الأحداث والايرانيين».

وزاد أن خيارات التعامل مع سورية لوقف ما اعتبره «عمليات تسلل» لا تنحصر بتلك العسكرية «كفكرة اغلاق 600 كيلومتر من الحدود (مع سورية)، والتي تعتبر مطلباً باهظاً»، لافتاً الى خيارات وطنية عراقية أمام الحكومة وحلفاء واشنطن مثل لندن لممارسة ضغوط اقتصادية وديبلوماسية على سورية «كالعقوبات». وأعرب عن اعتقاده بأنه خلال الأيام الستين الماضية، اتخذت السلطات السورية اجراءات جدية لوقف التسلل، لكننا نعتقد أيضاً بأنها لم تفعل كل ما في وسعها.

ولم ينف وجود تعاون مع اسرائيل في العراق، قائلاً إن «الحليف الأكبر» للولايات المتحدة يقع ضمن مسؤوليات قيادة عسكرية أخرى (القيادة الأوروبية) تتعامل معها القيادة المركزية.

وتوقع أن تتسلم القوات العراقية المسؤولية الأمنية قبل انتهاء التمرد كلياً، ما يعني «تحولنا الى دور الداعم». وقال إن التاريخ يظهر أن «التمرد» يبقى بين ثمانية و12 عاماً، لكنه رفض الرد على سؤال عما اذا كانت القوات الأميركية ستبقى الى ذلك الحين. واعتبر أن «التحدي العسكري الرئيسي أمام القوات الأميركية في العراق والمتعلق بمهمتنا الحقيقية هناك يكمن في تخريج جيل جديد من القوات العراقية وتنظيمه قيادياً للعمل مع وزير الداخلية في حكومة منتخبة. وبدأ هذا العمل قبل 15 شهراً». ورأى أن «التقدم في الشهور الـ15 الماضية كان كبيراً. في الجيش الأميركي مثلاً، لا يمكننا التفكير في تشكيل كتيبة وتجنيد أعضائها من المجتمع الأميركي ثم تدريبهم وتسليحهم ووضعهم في ساحة القتال في 15 شهراً. لكن اليوم هناك عشرات الكتائب التي لم يكن أفرادها جنوداً قبل 15 شهراً، وهم اليوم مسلحون ومدربون ويقاتلون من أجل بلادهم في معارك خطيرة». واعتبر أن «هؤلاء الجنود ورجال الشرطة وطنيون حقيقيون ويستحقون احترامنا»، مقراً بأن «ما وجدناه أن تدرب 600 جندي وتضعهم في كتيبة شيء وأن توفر لهم ما يحتاجون اليه ليواجهوا بأنفسهم عدواً متأقلماً ومصمماً جداً». وأكد أن «كثيراً من هذه التشكيلات العراقية ما زال يعمل بالتعاون مع القوات الأميركية. لكن هناك مجموعات وصلت الى مرحلة يعملون فيها باستقلالية مع فريق لـ «التحالف» من عشرة أشخاص. أما الآخرون فيعملون في شراكة: مثلاً فرقة عراقية وأخرى أميركية تنفذ مهمة. ما خلصنا اليه أن تشكيل وحدات يستغرق وقتاً وإنشاء تركيبة قيادية يستغرق وقتاً مماثلاً أيضاً. لكننا راضون عن العملية».

http://www.daralhayat.com/arab_news/...443/story.html

[البناي]

معظم الفلسطينيون الموالون لصدام هم جماعة أبوالعباس والعديد منهم من رحلوا من الكويت للعراق بتسفيرهم بعد أن أتموا مدة سجنهم بالكويت لقضايا متعددة فمنهم المجرمون واللصوص وغيرها من الأحكام السياسية .. لذا تجد حقدهم للكويت وخاصة الكثيرمنهم من وقف بصف احتلال الكويت وكما نعلم بأن الكويت كانت تحتضن 600 ألف فلسطيني قبل الاجتياح ولم يتبقى منهم سوى 30 ألف حاليا بالكويت .
ولكن ذلك لا يمنع بوجود الشرفاء منهم والذين يتحسرون على انقطاع رزقهم ورغد العيش بسبب صدام وهم حاقدون على النظام البائد .