السياسي والصحفي والكاتب اذا كان حقاً يتصف بهذه الصفات عليه أن يترك استغفال الناس بهذه الطرق السمجة جدا .. كل مرة يظهر علينا أحدهم بفيلم هندي لاستشهاد كاتب على أثر مقال في أحد المواقع او اختطاف أو محاولة اغتيال وهلم جرا .. والنتيجة ان الشخص نفسه يرسل خبر اختطافه العاجل وهو جالس على في بيته ومن جهازه الخاص ..
أقول هذا لأن هذا الخبر وصل الى بريدي الشخصي والى بريد موقع أرض السواد ولأن بيني وبين الحسيني مراسلات سابقة فقد وجدت أن عنوان البريد الذي أرسل الخبر العاجل هو نفسه بريد رياض الحسيني ..
لا أدري ربما البريد يستخدمه أكثر من واحد !!! ..
وربما هو الفشل , فعلى طريقة "مرام" علاوي وشلته يطلع علينا البعض ليغطي عورة الفشل بأخبار عاجلة
إنَّ أكرمكم عند الله أتقاكم