 |
-
اخوان سنة وشيعة هذا الوطن مانبيعة
مظاهرة موحدة في بغداد انطلقت من مدينة الكاظمية من مرقد الامام الكاظم عليه السلام باتجاه مسجد ابو حنيفة لتنطلق الجموع الشيعية والسنية نرفض ترفض صدام والامريكان ...
-
نطقت الجماهير بالحقيقة فالعراقيون يريدون الحاكم المخلص الوطني سئموا الدكتاتورية والاستبداد وصدام المجرم كان ظالما في كل شيء وعدل في شيء واحد وهو ظلمه لكل الشعب العراقي بفسيفسائه الخلاب .
المطلوب اليوم هو الذي لا يبيع العراق فهو وحده الشريف
-
الحمد لله أن هذا ليس شعارا عند العراقيين بل واقع ملموس .. وهي مكمن قوة الشعب العراقي .
إنَّ أكرمكم عند الله أتقاكم
-
الى الشيخ الكبيسي واخواننا السنة : اين كنتم عندما ذبحنا صدام التكريتي ؟؟؟؟؟
زهير كاظم
فجأة علا شعار الوحدة الاسلامية و المصالحة الوطنية وفجاة صار الكبيسي داعية للوحدة الاسلامية ، انه يحلل كل شيء فلا حرام عنده في الاسلام وموقعة عاشوراء هي حادثة تاريخية ليس علينا التوقف عندها وان الطائفة التي تحلل الزواج المؤقت انما تمارس الزنا بغطاء ديني ولم يتطرق الى المسيار الذي يمارسونه .
اين موقف الكبيسي واخواننا السنة من :
قتل صدام للالاف من شيعة العراق ، من تهجير الالاف الى خارج العراق ، من اعدام خيرة شباب العراق ، من اعدام السادة و الشيوخ وعلماء الدين الشيعة ، رحم الله الشيخ عبد العزيز البدري فهو اول واخر عالم سني وقف في وجه صدام حسين ، اين الكبيسي واخواننا السنة من استمرار شيعتنا في مواجهة صدام طيلة 34 سنة ، اين انتم من محو مدينة الدجيل ، اين الكبسيي من اعدام قائدنا محمد باقر الصدر ، اين انت من قتل الشهيد محمد الصدر ، اين انتم من ابادة اهل الاهوار ، اين كنتم عندما ضربت كربلاء و النجف بصواريخ سكود ، لماذا لم تساعدوننا في انتتفاضة شعبان ، اين انتم عندما كتب صدام على دباباته لا شيعة بعد اليوم ؟ اين كنتم يا اخواننا السنة عندما كتب عدي في جريدته ان الشيعة كلهم ابناء زنا ، اين كنتم عندما ساق صدام شبابنا الى ساحات الاعدام ، اين كان الكبيسي عندما كان في الحفظ و الصون في الامارات يعيش عيشة الملوك وابناء البصرة وكربلاء و النجف و الناصرية يذبحون ، اين انتم عندما ضرب اهلنا في حلبجة ، اين انتم عندما حدثت مجازر الانفال ؟ اين واين واين ؟؟؟ اليست الاعظمية تفتخر بانها قلعة البعثية في هتافاتها ، اليست الاعظمية هي التي احتضنت المجرمين البعثيين واوجدت لهم الملاذ الامن ، من كان يمنعكم من اقامة صلاة الجمعة بهذا الحشد ؟ صدام كان يمنعكم من اقامة صلواتكم ؟
نعم انتم اهلنا وجزء من شعبنا ولكن ليس قدرنا ان يحكمنا صدام السني العسكري او الكبيسي السني ، نعم صالحونا على ان لا تسكتوا على مذابح الانفال و حلبجة والدجيل وكربلاء ، نعم اهلا بكم عندما تنتصرون للحق وليس لابن المدينة سواء كان تكريت او عانة او الدور ، ليس قدرنا ان يحكمنا ابن العوجة او الكبيسات او الدليم ، ليس قدركم ان تسكتوا عن الظلم وتساعدوا الظالم بل واجهوه عندما يكون حيا وليس فقط عندما يموت وينتهي ضحوا كما ضحينا وقدموا الشهداء كما قدمنا ، ليس قدركم ان تنصروا الظالم وليس قدرنا ان نكون مظلومين ابدا وليس القدر ان تحكموننا دوما ، و المصالحة و الوحدة لا تاتي بدون تضحيات ودماء ، ليس القدر ان يضحي الشيعة ويقدموا الشهداء حتى يحكم السنة وليس قدرهم ان يكونوا حاكمين دوما .
نعم لم يضحي شيعتنا من اجل ان يحكم الشيعي ويضطهد السني بل من اجل من ان تعيشوا معنا وبقية الطوائف بكل عز واحترام وتقدير ولكن ليعرف كل انسان حجمه وما قدم ، صمت الكبيسي عن كل جرائم صدام ولعقود وجاء الان ليكون علينا ناصحا وموحدا .
الطائفية ليست هذه الكلمات التي اكتبها بل قمة الطائفية هي ان يسكت الانسان عن جرائم ابن طائفته ولا ينبس ببنت شفة وفجأة وبعد زوال اخيه ياتي ليركب الموجة ويصادر كل التضحيات ويطالب الاخرين بان يكونوا تحت عباءته . واخيرا قولوا ايها الاخوة الاحبة سنة العراق اين كنتم خلال حكم صدام وما هي تضحياتكم ومن هم شهداء الكبيسات او الدور او عانة او تكريت او بيجي او الانبار ؟
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)
-
بعض الأقلام تحاول دائما أن تضرب على أوتار تعتقد أنها حساسة .. أين كان الكبيسي يتسائل الكاتب حين كان صدام يذبح الشيعة ؟
ويتظلم أمثال هؤلاء الكتاب غالباً بظلامات الشيعة باعتبار أنهم شيعة ,, وكثيراً ما يحاولون الى أي صوت عاقل يصدر من هنا وهناك ..
لا أريد الدفاع عن الكبيسي أو غيره انما أريد أن أرفض الأقلام التي تتاجر بظلامات الشيعة , وصدام لم يذبح الشيعة وحدهم وقد يستغرب البعض ويقول كيف يصدر هذا الكلام من شيعي مثلي ولكن الحق يجب أن يقال ويجب أن لا يكتب البعض منطلقا من الروح الطائفية البغيضة التي يرفضها الشعب العراقي جملة وتفصيلا وبالاخص الشعب في الداخل .. في الخارج أكل بعض الشيعة العراقيين وشربوا بالعزف على هذا الوتر السخيف (سنة - شيعة) .
صدام لم يذبح الشيعة باعتبار أنهم شيعة إنما باعتبارهم معارضة والى الكاتب أقول اليك الأدلة التالية :
يُكابر من ينكر أن صدام استفاد من الكثير من رجال الشيعة وجندهم لمصالحه البعثية ومنهم من هم بزي العمامة ولا أريد أن أقول رجال دين ,, ومن رجال الامن الكبار والبعثيين الكبار منهم شيعة اعتمد عليهم صدام ولعل في الصحاف مثال صارخ على ذلك .
ذبح صدام من رجال السنة أيضا وفي مقدمتهم الشيخ عبد العزيز البدري بمعنى أن صدام يذبح كل من يعارضه سواء أكان شيعيا أم أو سنيا , والمدار عند صدام هو معارضته وليس طائفته .
ذبح صدام آلاف الأكراد والمعروف أن الاكراد سنة وحلبجة لم تنطلق من منطلق قومي فالكل يعرف أن الحركة الاسلامية الكردية سيطرت على المدينة فقصها صدام بالكيمياوي .
أقول أكثر من هذا فقد قتل صدام ابن خاله ووزير دفاعه عدنان خيرالله وقتل أخلص الناس اليه ومنهم أزواج بناته حسين وصدام وحكيم أولاد كامل أصهاره وأولاد عمومته وأخلص الناس اليه الا أنها في لحظة الانحراف عن خطه ذبحهم شر ذبحة .
فليس من المنطق بشيء أن نطلب من السنة ونسألهم أين كنتم حين كان صدام يذبح الشيعة ..
ومن الطبيعي أن يأخذ الشيعة القسط الأوفر في مذابح صدام لسببين الاول أنهم يمثلون الاكثرية فنالوا النصيب الأكبر والثاني أنهم أول من عارضه وهم بطبيعتهم معارضون للأنظمة الجائرة على الخلاف من بعض نقاط ضعف في الفقه السني التي تجيز التعامل مع السلطان والجائر ومع ذلك فلم يشفع ذلك لهم عند كاغية مثل صدام , فصدام ليس سني ابدأ وصدام ليس ديني بالمطلق , صدام بعثي وينطلق من عقيدة حزب البعث التي هي بالاساس عقيدة لا دينية لكنها يركب الموجه بين فترة وأخرى ويتلون كالحرباء تماشيا مع الشارع العراقي خاصة في العقد الاخير ..
ومقولة أن صدام ظالم في كل شيء ولم يعدل سوى أن ظلمه طال كل شرائح وطوائف وقوميات الشعب العراقي
إنَّ أكرمكم عند الله أتقاكم
-
لا حول و لا قوة إلا بالله !
ماذا يريد زهير الكاظم ، و أين كان هو من صدام قبل هذا و من سمع به من قبل ؟
هل كل هذا لأن الشيخ دعا إلى وحدة العراقيين و رفض الإحتلال ؟! بدل من أن يشد على يديه و يدعوه لمزيد من الجهود لرص الصف و توحيد الكلمة ، يخرج علينا زهير الكاظم بحسابات عجيبة!
نعم ، الشيعة هم أكثر من قدم التضحيات و الشهداء و لهم السبق في ذلك و الرجل لم ينكر هذا و لم يكن يوما ًمن أزلام النظام و لا من أبواقه ، و ليس مطلوبا ًمنه أن يقوم بعملية انتحارية ليقال عنه أنه معارض شهيد! بل قد تعرض للمضايقات منهم و سجن لفترة من الزمن. و نحن لسنا فرحين بخسارة الشهيد محمد باقر الصدر و لا غيره من شهداء العراق كي نطالب بهلاك البقية الباقية بنفس الطريقة! و الإمام علي (ع) يقول (( أفلح من نهض بجناح )).
و قضية أخرى : صدام لم يفرق في قمعه للمعارضة بين سني و شيعي ، الشيعة في الجنوب و السنة في الشمال متمثلة بالأكراد ، و من الطبيعي أن تبدو المعارضة الشيعية أكبر من غيرها لأنهم أكثر من ضعفي عدد أهل السنة العرب الذين تم تصفية قياداتهم في السبعينيات و هرب الباقون منهم.
الكبيسي هو آخر من يلام من الزعماء السنة العراقيين ، فالرجل لم يغادر العراق إلا مؤخراً جداً ، و نشاطه الشعبي في العراق أيام الحصار يعرفه القاصي و الداني و خصوصا ًالشيعة منهم الذي تربطه بهم علاقة مميزة لكثرة المحاضرات التي ألقاها في مساجدهم و خصوصا في مدينة الثورة ، بل أنه قد تعرض للمضايقات و صلت للضرب أحياناً من بعض جهلة أهل السنة و متعصبيهم بسبب موقفه المعلن من بني أمية ، بل أنا سمعته بأذني يوماً هاجم فيه أهل الفلوجة و زعمائهم هجوماً عنيفاً بل اتهمهم بالكفر و أن زوجاتهم طلقت منهم لأنهم ساووا بين علي و معاوية!
و الرجل في خطبته اليوم أشاد بالمقاومة الشيعية ضد الإحتلال الأميركي و هو ، كما هو دوماً ، يدعو لوحدة المسلمين ، و ما أشد حاجاتنا إليها في هذا الظرف و هي بعد مطلب شرعي. و هو معروف في الأوساط الشيعية و خاصة في بغداد باعتداله ، و يحضى باحترام الطوائف كافة.
ثم ماهذا الإدعاء بأن مدينة الأعظمية تعد معقلاً من معاقل حزب البعث ؟ هل يقصد أن هناك مؤيدين لصدام فيها ؟ و هل توجد منطقة في العراق إلا و هي معقل من معاقل البعث ؟
مرحباً بكل الأصوات التي تدعو للوحدة و نبذ الخلاف و شد الأزر ، و بعداً لكل من يثير الخلافات بين العراقيين!
احذروا هذه الفرقة فالوقت عصيب !
أليس الله بكاف عبده ؟
-
بوركت مولانا الخزاعي ..
تزامن التعقيبان ، و لو قرأت تعقيبك لما كتبت ردي فإن في كلامكم الكفاية.
يا مولانا نحن بحاجة لعمل ندعم فيه وحدة العراقيين في هذا الوقت ، فلا حجة لأحدنا بعد هذا مع زوال الطاغية ..
أقصد عمل منظم ( حزب أو جمعية ) يكون شعاره "العراق أولاً"
دام ظلكم العالي =X:
( أقولها جاداً و لم أقلها لأحد قبلك و الله )
أليس الله بكاف عبده ؟
-
حزب وفيه الخزاعي وابو الحارث
آنه أول واحد أسجل بيه
العراق أولاً
لا أمريكا ولا صدام نعم نعم للاسلام
وحدة وحدة اسلامية لا سنية ولا شيعية .
اخوان سنة وشيعة هذا البلد مانبيعه
والله بس ادعو الله يخلصكم من اثنين فأنتم بخير أمريكا وايران
تحيات صيهود المنتمي الى حزبكم المبارك _:-
صيهود لن يوقع ....
-
أهلاً و مية هلا ..
الإشتراك 250 فلساً و علينا أن نبدأ أولاً بمرحلة النضال السلبي =X:
حيا الله صيهود الورد .. يشرفني أن أكون خادماً "للرئيس المناضل" خزاعي و "نائبه" صيهود (:
أليس الله بكاف عبده ؟
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم يا الاخوان خزاعي وابو حارث وصيهود اضم صوتي لكم
كفى للتفرقة والضياع نريد عراقا سالما قويا ان صدام لم يقتل الشيعة والسنة فقط لقد تطاول حتى على الاديان الاخرى ان مبدئه كان اذا لم تكن معي فانك ضدي نرجو من العلي القدير ان يجمع شملنا مع احبابنا في العراق انه نعم المولى ونعم النصير
اللهم اغفر لى ولى والدى ومن دخل بيتى مؤمناً والمؤمنين والمؤمنات

-
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة جميعاً السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا شك ان وحدة العراقيين بكل أطيافهم ضرورة لا مزاح ولا جدال فيها, و لكنني أسأل الأخوة الكرام هل يعني هذا أن ننسى كوننا شيعة أولاً؟ و ثانياً هل يعني هذا أن نتنازل عن حقوقنا المضيعة و نحن الأكثرية و نحن أصحاب الحق و قد بذلنا لأجله كل غال و رخيص؟
زاهر
-
زهير كاظم منا وليس علينا
الاخوة الاحبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اضم صوتي اليكم في الوحدة الاسلامية التي لا لبس فيها في عراق الماضي والحاضر والمستقبل.
لكن هذا لا ينفي كوني وطنيا واحب وطني وكما قال الرسول الكريم (حب الوطن من الايمان) والوطنية هي ليست القومية التي تتعارض مع الاسلام، بل على العكس من ذلك تماما هي الانتماء الاسمى للانسان بعد اسلامنا العزيز.
زهير (في هذا المقال على الاقل) تكلم من حرقة على آلاف العراقيين من ابناء وطنه الذين ازهقت ارواحهم او الذين ذاقوا الذل والهوان والمهجر والمصائب على يد جلاد الدهر صدام.
زهير لا يختلف عنك يا اخي الخزاعي ويا اخي ابا الحارث ولا عني ولا عن اي عراقي مسؤول او راعٍ (فكلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته).
اقول زهير لا يختلف عنا في توجهاته وحرقته على العراق والعراقيين واذا كان قد اخطأ في الوقت او في بعض التعابير فلعمري فلقد اصاب في الكثير من اقواله.
هذه ليست دعوة للطائفية او العرقية بقدر ما هي انتصار لمقالة زهير كاظم من انه حاول ان يضع النقاط فوق الحروف لكنه قد اخطأ بعض الشيء من حيث لا يشعر، ولا يستحق منا الا كل شكر وتقدير وفي نفس الوقت تنبيه وليس مهاجمته كانه خارج الصف.
لا اريد ان اوسع الهوة او ان افتح الجرح لكن اقول بان زهير بالتاكيد كما نحن، يشعر بالمسؤولية ولا يريد غير الوحدة والوقوف ضد الطائفية والتمزق.
لا تنسوا اخوتي بان ما اشرتم اليه في ردودكم قد اشار اليه زهير في مقالته واذكركم ببعضها:
زهير ليس طائفيا حين اشار الى الشهيد عبد العزيز البدري (الامين العام للاخوان المسلمين) والذي كرره الاخ الخزاعي من دون الازادة.
زهير لم يكن طائفيا حين ذكر ابناء وطنه من الاكراد (اين انتم عندما ضرب اهلنا في حلبجة ، اين انتم عندما حدثت مجازر الانفال ؟) واعتقد بان الكل يعرف بان (اهلنا في حلبجه والانفال) هم من الاكراد السنة، والذي عاد الاخ الخزاعي ليكرر ما قاله زهير كاظم ومن ثم ينتقده، واقول ايضا ذكر الاكراد في حلبجه ولم يزد على ما ذكره زهير كاظم في مقالته بل على العكس فقد ذكر زهير كاظم الانفال التي لم يذكرها الاخ الخزاعي.
ولا يفوتني ان اذكر بان الاخ الخزاعي ازاد على ما ذكره زهير كاظم عندما ذكر عدنان خير الله وحسين كامل واخوته متناسيا بانها خلافات عائلية وسلطوية وليست اختلافات عقائدية ولا فكرية ولا تكفيرا للذنوب والعودة للصف الوطني والذي نرحب به بكل تاكيد مع بعض التحفظات.
عدنان يا سيدي العزيز وحسين كامل هما بلا شك نماذج مماثله لصدام ان لم تكن اكثر دمويه، فهل من المعقول ان نعتبر حسين كامل معارضا لصدام ونال ما نال من صدام كما هو حال السيد الشهيد الصدر او الشهيد عبد العزيز البدري؟ شتان بين الاثنان.
ولعلك تشرك فاضل البراك مدير المخابرات السابق والذي اعدمه صدام بانه ايضا معارضا مخلصا او لعلك نسيت ايضا الجلاد ناظم كزار.
اما بالنسبة للاخ الكريم ابا الحارث فاقول على ما اعتقد بان زهير كاظم لم يقصد شخص الكبيسي بالذات بقدر ما هو يقصد الحالة الموجودة، حالة من يركب الموجة (كما اشار اليها الاخ الخزاعي).
اخوتي في الله ...
نحن مع عراق واحد من الشمال الى الجنوب ومن الشرق الى الغرب شيعة وسنة وعرب واكراد وتركمان ومسلمين وغير مسلمين.
لكن هذا لا يعني بان نتنازل عن حقوقنا المضيعة (كما قال الاخ زاهر) بغض النظر عن كوننا اغلبية ام اقلية.
ولا يعني ان ننسى كوننا شيعة فهذا قدرنا لكن لا يجب ان نكون مظلومين دائما، ولا اقول بالطبع ان نكون ظالمين، فانا لست مع سقراط حين يقول (اموت مظلموما ولا اموت ظالما) فلمنت لا هذا ولاذاك فكفانا هوانا وكفانا ان نكون مظلمومين دوما وابدا لنرجع ولو بعض حقوقنا فالعزة لله وللمؤمنين.
اخشى كل ما اخشاه ان نطالب بعراق موحد وان ننادي بوحدة اسلامية من موقع ضعف ومضيعين بذلك دماء آلاف الشهداء، اخشى ان تتم اللعبة ونكون نحن خارج الملعب ونكون ايضا المستبعدين.
لماذا لا نطالب بعراق موحد من منطلق قوة وكل القوة في جانبا ...
لماذا لا نطالب بعراق موحد ودماء آلاف بل ملايين الشهداء ترفدنا ...
لماذا لا نطالب بعراق موحد مبرزين دورنا الباز والواضح في مقارعة نظام صدام ...
لماذا لا نطالب بعراق موحد ونحن نضع النقاط فوق الحروف ...
لماذا لا نطالب بعراق موحد ونحن نحدد من يتاجر بدماء العديد من ابرياء العراق ولا زال ...
لماذا لا نطالب بعراق موحد ونحن نقول حقيقة ما كان، ليكون على الاقل شاهدا ودرسا للمستقبل ...
لماذا لا نطالب بعراق موحد ونحن نفضح من قتل ابناءنا (بدون الاقتصاص منه على الاقل) فليس صدام وحده الذي فعل ما فعل ان لم يكن مدعوما بالعديد من المجرمين السفاحين وللاسف اقول حتى وان لم يرضى الخزاعي وابا الحارث ...
للاسف اقول بان كل المجرمين الكبار كانو من السنة شئنا ام ابينا ...
كل القيادات العليا في العسكر العراقي وفي الحكومة وفي البعث هي من السنة باستثناء اسماء نادرة في الكادر المتقدم من حكام العراق.
لعلك ان عددتهم على مدى سنوات حكم البعث الممتدة لخمسة وثلاثون سنة عجاف ستجدهم بعدد اصابع اليد، وذلك انطلاقا لاضفاء نوعا من المشروعية لحكومة العراق.
ولعلك حينما ذكرت الصحاف لانك لن تجد غيره في القيادة العراقية او في الحكومة شيعيا اخر.
لذلك اخوتي اقول ليس بضائر ان نقول ما حدث وما كان وما جرى علينا ليكون بذلك ردا لشيء من مظلوميتنا وما اكثرها، مع ضرورة الحذر في الوقوع في نار الفتنة الطائفية فهي ليست هدفنا ولسنا وقودها.
اقول كل هذا واختتم بالقول:
لكن هذا لا يمنع من ان نقيم وحدة اسلامية حقيقة في بلد لم يشهد صداما عرقيا ولا طائفيا ابدا بالرغم من محاولات صدام العديد لاستغلال ذلك الوضع وكرس جل جهده بالعمل على تفعليه وبالرغم من ان امريكا حاليا وبعض الدول الاقليمة تسعى الى ذلك لكن اطمئن الجميع بان عراق اليوم هو متماسك اكثر من عراق الامس ولن تلقى دعوات القوم الظالمين غير آذانا صماء بحول الله وقوته.
لكم شكري وتقديري
ابو نورس العراقي
-
سألني محاوري بعفوية
هل سأتخلص كشيعي من اسم "عمرو بن العاص" وهو يبث مباشرة بعد كل اذان في التلفزيون العراقي على اساس انه يقدم سند الحديث "اللهم رب الصلاة التامة....".
هل سيسمح لي كشيعي ان اسمع "حي على خير العمل" في الأذاعة اذا سمح بأذان في الأذاعة.
هل سيتمتع الشيعة بتمثيل متوازن في السلطة يعطيهم حقهم كاكثرية سكانية في بعض المناطق؟؟
هل سيكون توزيع عادل للثروة بين كافة العراقيين؟؟
هل سنتخلص من رمي الشيعة بأنهم غير وطنيين بينما يكون الآخرون هم الوطنيون تزامنا مع فكر استئصالي؟؟
هل سنشهد ولادة نماذج مثل ساطع حصري التركي تتحدث باسم السنة والحقوق الشرعية "للعرب" السنة؟؟
التحدي من وجهة نظري هو تحد ضد الأسلام في العراق, وكان كذلك طوال الزمن. وفي هذه الفترة بدأ يظهر تكتل ليبرالي شيوعي بعثي احتمل انه سيحمل شعلة "البعث" لتحرق كل ما هو اسلامي, وربما على الطريقة الجزائرية مادام النفط يجري والجيوب تمتلئ. وبنظري فان وفيق سامرائي او مشعان جبوري وامثالهم لا يمثلون الشريحة المسلمة السنية كما ان الزبيدي وجلبي لا يمثلان الشريحة المسلمة الشيعية. اما كبيسي فهو تحت الأختبار الى ان يثبت وطنيته وعدم تعصبه وتطبيقه لشعاره. وليعذرني الجميع انني لا اهتز كثيرا للشعارات الى ان ارى ما يطبق في الواقع. وللكبيسي هنات اتمنى ان يتمكن من تجاوزها في قادم من الزمن.
-
الشيخ أحمد الكبيسي... الولي الفقيه والخطبة البتراء؟
السبت 19 أبريل 2003 20:57
داود البصري
فجأة وعلى حين غرة، بزغ في بغداد وجه لم يكن جديدا علينا نحن معشر المهاجرين والمنفيين بل كان مألوفا لدينا من خلال القنوات الفضائية وأعني به الشيخ أحمد الكبيسي الذي عرفناه محدثا وفقيها من تلفزيون إمارة دبي! وكان لايتحدث إلا بأحاديث الفقه المجرد من اي معنى سياسي، والمبتعد إبتعادا تاما عن الشؤون السياسية، والمتفرغ لفتاوي النفقة والطلاق ومكارم الأخلاق؟ لدرجة أنه وبرغم اللقب لم أكن أتصور أنه عراقي الجنسية لعدم إشارته إطلاقا للنظام الصدامي البائد من قريب أو بعيد؟ إلى أن دار الزمن دورته وسقط صنم البعث الأكبر وهبل العراق صدام التكريتي بيد المارينز وليس بيد قوة دفاع البحرين بطبيعة الحال؟ ولابقوات القرضاوي ولا الشلح ولا الرنتيسي ولا أي فصيلة من فصائل الإرتزاق الديني والسياسي التي كانت تنصح العراقيين بالإنتحار دفاعا عن نظام كشفت حقائق فظائعه للجميع اليوم؟ المهم أنني وغيري فوجئت بظهور الشيخ أحمد الكبيسي بزيه الخليجي وبلقبه الجديد ( رئيس رابطة علماء العراق )!! وهو يمتطي قمة منبر الإمام أبو حنيفة النعمان ( رض ) ويتحفنا بخطبة عصماء وبتراء من الطراز التكساسي لاأثر فيها ولاكلام عن موبقات النظام بل كلها تحريض وحقد وبغضاء ضد من كان له الفضل الأول بعد الله سبحانه وتعالى بتحرير العراقيين من قبضة نظام عدواني طائفي متخلف وبشع محاولا لبس رداء الثورية ومتقمصا دور الزعامة الدينية، ومتسلحا بعناصر حماية مسلحة ذكرتني بحماية ( الفوهرر ) هتلر التكريتي! ومطلقا تلك الشعارات التدليسية، محييا شيعة العراق بكلام يؤكد على روح طائفية ولاينفيها ! فشيعة العراق ليسوا بحاجة لبراءة ذمة لامنه ولامن غيره من العرب البائدة أو العاربة أو المستعربة، أقول هذا القول وأنا لست شيعيا ولا أؤمن أيضا بالصراعات االطائفية؟ ولكن أين كان الكبيسي حينما كان علماء الشيعة ورجالهم يسطرون بالدم العراقي النقي الطاهر ملاحم المقاومة ضد البعثيين الأنذال؟ أين كان الكبيسي ودماء الشهيد الخالد محمد باقر الصدر تفضح عورات الأمة المتخاذلة؟ أين كان الكبيسي وحملات التهجير الظالمة تطال الشيعة دون أن نسمع أو نقرأ منه موقفا يعادل ربع العنتريات التي أبرزها ضد الأميركان وهو يعلم أنهم لن يفعلوا له شيئا ولن يحاسبوه على تهديداته وعنترياته التي لم نرها ضد البعثيين؟ وماهو موقف السيد الشيخ الكبيسي من قضايا وجرائم حلبجةو الأنفال وإبادة الشعب الكردي؟ ماهو موقفه من قضية تدنيس صدام للقرآن الكريم بكتابته بدمه النجس؟ ماهو موقفه من العديد من المصائب التي حلت بالعراقيين طيلة أكثر من ثلث قرن من تسلط ( الويلاد وأبناء العشيرة الذهبية )! هل إستغل موقعه الإماراتي ليفضح النظام؟ أم أنه كان متمتعا بالنعمة الإماراتية وبالأموال الطائلة وبالسفرات لباريس وغير باريس؟، وأعتقد جازما أن ربيع بغداد الذي يعيشه العراقيون حاليا قد أفرز عجائبا وغرائبا كانت من نسج الخيال قبل شهر فقط لتتحول اليوم لواحدة من مهرجانات العبث السياسي المشابه لسوق الهرج والمرج ولباعة ( الميه في حارة السقايين ) ! لاأدري حقيقة الدوافع التي جعلت الشيخ الكبيسي يحث الخطى مسرعا صوب بغداد التي تموج شوارعها وتياراتها بإرهاصات نسائم الحرية العليل التي هبت مع دبابات المارينز لتصحح الصورة العراقية، ولترسم واقعا يلغي أي إمكانية أي تسلل دكتاتوري تحت أي غطاء أو برقع جاء ولو كان الغطاء والخطاب الديني العاطفي الذي يتقبله البسطاء ضمن حالة إختلاط الأوراق البغدادية القائمة حاليا؟ وليس أشد من ظهور الكبيسي المفاجيء سوى دعوته الغريبة لتلك المرجعية الدينية المكونة منه ومن عدد ينتجبهم من رجال الشيعة والهادفة لتشكيل مجلس بطريركي ديني يراقب أداء الحكومة ويمنحها الشرعية او يلغيها؟ ترى لماذا لم يقدم هذا الإقتراح لنظام صدام بعد حملته الإيمانية المنافقة؟ وأين كان شيخنا الجليل وقتها؟ وهل يريد عن طريق هذا الإقتراح أن ينصب من نفسه وليا فقيها ( ورهبرا ) من طراز جديد في عصر الحرية والإبداع والإنفتاح؟ وهل أن منع الدكتاتورية لايكون إلا بتسليط دكتاتورية دينية لن يرضاها العراقيون رغم ظروفهم السيئة والمتدهورة؟
ثم لماذا حفلت خطبته البتراء بالشتائم ضد الأطراف التي كان لها دورها في تهيئة الفرص لإسقاط نظام البعث المهزوم؟ وأعني تحديدا مهاجمته غير اللائقة لأمير دولة قطر بكلمات أقل مايقال عنها بأنها غير مسؤولة ولاأود تعليق المزيد من الأوصاف؟
ماذا يريد أحمد الكبيسي؟
هل يريد إشعال فتنة نائمة وإدخال العراق المتعب المنهك بصهيل شعارات من طراز ( خيبر يايهود..) وتهديد الحلفاء؟ وإشاعة الأصولية السياسية بكل تحاربها الفاشية والفاشلة في مجتمع متعطش لرياح الحرية ولتياراتها المائجة؟
ماذا لديك أيها الكبيسي سوى كلمات ستكلف من يتبعك من المضللين كثيرا؟
لا للفتنة؟ لالتوريط العراق والعراقيين في ملفات عقيمة.. لا لتجار الدين والشعارات.
-
[COLOR=green]الاختلاف علامة صحية في وخاصة في الرأي , وطبيعي جداً أن لا نحمل نفس الرأي في أمور كثيرة ,, وليس مهما أن يرضى الخزاعي وأبو الحارث في رأي زهير أو الاخ أبو نورس بقدر ماهو أن تتلاقح أفكارنا آخذ أنا منك وقد لا تأخذ أنت مني وكذا العكس وربما لا هذا ولا ذاك فقد تتضح لنا الأمور في المستقبل قريبا كان أو بعيداً , من هنا فأنا لست ضد الاخ الكاتب سواء كان منا أم لم يكن فالمهم هو الفكرة ولم أكن بصدد الكاتب وشخصه وتصوراته إنما مشكلتنا في الشهور الأخيرة تجلت ظاهرة في كتاباتنا العراقية فتجد سياسة تكميم الأفواه ظاهرة في خطابنا الاعلامي والظاهرة برزت بشكل واضح بين مثقفينا هذه الفترة ,, فما أن ينبس أحد ببنت شفة في رأي حتى تجد بعد دقائق عشرات المقالات المهاجمة وغالباً ما تكون استفزازية ,, والأمثلة كثيرة فمن تصريح نصر الله الى بشار الى أي حاكم عربي أو دولي الى أي شخصية عراقية أو عربية وحتى القنوات الفضائية ولا أعتقد أن هذه الظاهرة تخفى عليكم .. وهنا أيضا لا أريج أن أمنع الناس حق النقد والرأي والدفاع خاصة ونحن في عالم مفتوح على مصراعيه في جانب تلقي ونقل المعلومة بهذه السهولة وبهذا اليسر .. من هنا قرأت مقال الأخ زهير ويمكن وضعه بهذه الخانة أولاً والأهم من ذلك أن الموضوع حساس جداً كموضوع وفي هذه الفترة الحساسة والحرجة ثانيا وفوق هذا المقال موجه الى شخص لم يهاجمنا سابقاً وإن لم يدافع عنا .. الموضوع حساسيته تكمن في الطائفية المقيتة والمرفوضة وحتى الكاتب نفسه حاول وأسهب في التركيز على رفضها وبراءة نفسه منها ,, لكن أقول بكل أسف فقد سبق السيف العذل فالمكتوب يُقرأ من عنوانه كما يقولون أولاً وثانيا تصدر المقال مقدمة هجومية شملت الكبيسي والطائفة السنية بشكل عام بهذا التساؤل :
(( فجأة علا شعار الوحدة الاسلامية و المصالحة الوطنية وفجاة صار الكبيسي داعية للوحدة الاسلامية ، انه يحلل كل شيء فلا حرام عنده في الاسلام وموقعة عاشوراء هي حادثة تاريخية ليس علينا التوقف عندها وان الطائفة التي تحلل الزواج المؤقت انما تمارس الزنا بغطاء ديني ولم يتطرق الى المسيار الذي يمارسونه ))
وهي بداية غير موفقة للمقال فكما تقرأ هجوم مباشر يعيد للأذهان الخلاف الفقهي حول المتعة والمسيار وهو أمر أوضع من أن يُشار اليه في مثل هذه المناسبات , وهي يعطي انطباعا سيئا للقاريء ..
على كل حال أقول أن الرجل معروف بمواقفه المعتدلة تجاه الشيعة , أو الرأي السياسي فأمر آخر قد يُناقش عليه أما أن نحاول أن نرميه بالسكوت عن جرائم صدام بحقنا فهو أمر لا أعتقد بصحته خاصة وأن الرجل لم يكن من رجالات النظام ,, كما وأعتقد أن كل الصيحات الداعية للتفرقة والتشردم وشق الصف العراقي في هذا الظرف الخاص صيحات يجب أن لا تعلو وأن مكانها صيحات الوفاق والاتحاد والوئام سواء كانت على مستوى المذهب نفسه أو بين المذاهب أو بين القوميات فضلاً عن التكتلات السياسية ..
نعم أخي أبو نورس أنا أؤمن بأن صدام لم يضطهد الشيعة لأن شيعة وحسب بل كما أشرت في مداخلتي السابقة لمعارضتهم وبالتالي فكل من يعارض صدام فالذبح والسجن والتنكيل بانتظاره , وكل من يختلف معه ولأي سبب كان سياسي أو مالي أو ديني أو شيء يمكن أن يُسمى خلافا سلطويا كان أم غيره وفي هذه الخانة الأخيرة نضع حسين كامل ورفاق صدام من البعثيين الكثر الذين أعدمهم .. وقلت أيضا أن حصة الشيعة من تنكيل صدام هي حصة الأسد وطبعاً الأكراد أكلوها "محيوجة" أيضا ,, لكن هذا كله لا يعني أن السنة لم يطالهم الاضظهاد فالحقيقة أن من خالف صدام أو عارضه أو حاول الخروج عنه لأي سبب كان غهو له بالمرصاد ,, نعم الاخوة السنة في العراق لم تكن معارضتهم بما ينبغي وقد أشرت أيضا الى ذلك وأوعزت السبب الى الفقه القائل عند أكثرهم بوجوب طاعة السلطان ولو كان جائرا على خلاف ذلك عن الشيعة ولهذا ضريبته طبعاً ..
أنا عند رأيي أن صدام لم يكن دينيا حتى يتعامل مع مناهضيه على أساس مذهبي بل لأن الشيعة معارضين بالأصل للحكومات الجائرة الظالمة ,, ولهذا هو لا يتوانى في أن يُجند أي مجرم من أي ملة وأي دين وناظم كزار الجزار شيعي ومسلم الجبوري شيعي ايضا وليس المسألة مسألة وجود شيعة كبار مع صدام من عدمه بقدر ما هو وعي متطلبات المرحلة والوحدة على كافة الاصعدة من أولى الأولويات في هذه المرحلة وهذه ليس دعوة للتغاضي عن الحقوق واهدارها من أجل رفع هذا الشعار أو ذاك فلا تنافي بينهما .. وأجاد الاخ ابو نورس حيث لخصها في الأسطر الاخيرة الحمراء من مداخلته .
تحياتي
إنَّ أكرمكم عند الله أتقاكم
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |