النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي الائتلاف : رفضهم للجعفري يقودنا لرفض طالباني

    [align=justify]أسامة مهدي من لندن : أكد مسؤول في الائتلاف العراقي الشيعي ان رفض التحالف الكردستاني وقوى اخرى فائزة في الانتخابات النيابية الاخيرة على مرشحه لرئاسة الحكومة الجديدة ابراهيم الجعفري سيقود الى رفض الائتلاف ترشيح الرئيس العراقي جلال طالباني لرئاسة ثانية امدها اربع سنوات مقبلة وقال ان رئاسة الهيئات الرئاسية الثلاث للحكومة والجمهورية ومجلس النواب تتم في صفقة واحدة يتفق عليها الجميع واشار الى ان اتفاقا مبدئيا بين جميع القوائم الفائزة قد تم على انعقاد الجلسة الاولى لمجلس النواب الجديد الذي يضم 275 عضوا في الخامس عشر من الشهر الحالي فيما طبق اليوم حظر لتجوال المركبات في العاصمة ودعا رئيس الحكومة خطباء الجمعة بالابتعاد عن الخطب التي تحرض على العنف محذرا بعدم التساهل مع مثيري الفتنة الطائفية .

    وابلغ المسؤول في الائتلاف والمقرب من الجعفري في اتصال هاتفي مع "ايلاف" اليوم ان قادة الائتلاف اكدوا خلال اجتماع لهم الليلة الماضية تمسكهم بترشيح الجعفري لرئاسة الحكومة وانه " لاتغيير لهذا الترشيح والا فأن الاتلاف الى تفتت" مشيرا الى ان حزب الدعوة الاسلامية الذي يترأسه الجعفري والتيار الصدري لرجل الدين الشيعي الشاب مقتدى الصدر اضافة الى المستقلين اصروا خلال الاجتماع على الاستمرار بالترشيح فيما لم يعترض المجلس الاسلامي الاعلى الذي خسر مرشحه نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي السابق على الترشيح امام الجعفري بفارق صوت واحد .



    وحول مايتردد من ان رئيس المجلس الاعلى السيد عبد العزيز الحكيم يدفع وفق اتفاق غير مكتوب مع طالباني نحو التوجه الى مجلس النواب للتصويت على الجعفري لاسقاطه حتى يرشح الائتلاف بديل للجعفري هو عبد المهدي وليبدو الحكيم بعيد عن هذا الامر اوضح المسؤول في الائتلاف ان العملية ليست بهذا الشكل لان الاتفاق على رئاسة الحكومة والجمهورية والبرلمان تتم وفق صفقة واحدة واذا لم يوافق التحالف على الجعفري فان ذلك سيعني رفض الائتلاف لترشيح التحالف الكردستاني لطالباني لولاية رئاسية ثانية لكنه توقع ان يتراجع طالباني عن موقفه في النهاية . وقد اكد الحكيم خلال هذا الاجتماع تمسكه بالجعفرى كمرشح للائتلاف لرئاسة الحكومة العراقية المقبلة.

    وشدد المسؤول على ان الائتلاف متماسك الان اكثر من أي وقت مضى مشيرا الى ان ما يتردد من تقارير صحافية وتصريحات سياسية حول رفض ترشيح الجعفري مبالغ بها .
    واوضح انه بعد انتهاء اجتماع الائتلاف انعقد اجتماع ثان في منزل الجعفري وبدعوة منه لقادة وممثلي القوى السياسية حيث اكد القادة السياسيين على ضرورة الاسراع بتشكيل الحكومة الجديدة وترسيخ العملية السياسية وقال ان اتفاقا مبدئيا قد تم التوصل اليه بعقد الجلسة الاولى لمجلس النواب الجديد الذي افرزته الانتخابات الاخيرة التي جرت منتصف كانون الاول (ديسمبر) الماضي في الخامس عشر من الشهر الحالي .
    [/align]
    http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/2006/3/132430.htm

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    افتراضي

    [align=center]الجعفري أو الإنتخابات

    كتابات - يشار آصلان كركوكلي[/align]



    حين تختار اللقمة الكبيرة عليك تذكّر إحتمال أن تغص بها ثم تنتهي. هكذا يبدو حال الأحزاب الكردية على مائدة العراق وهكذا تبدوا ملامح الأوضاع لهم بعد أن بلغوا القمة ثم رفضوا التوقف عندها ولا مصعد هناك للرقي، فهل بدأ العد العكسي للحركة؟ قانون طبيعي لمن لا يجدون لطموحاتهم حدا ولحركاتهم مستقرا فمن يتابع المنحى الحركي لطموحات الأحزاب الكردية ومساعيهم ودورهم في عراق اليوم يجد العجب العجاب وأن لا مهرب لهم من شفا جرف خطير .فهل آن الأوان أن يتعلموا من دروس التاريخ ويعتبروا.

    ليس من باب الرفض لطموحات أي جهة على أن تحددها معايير العدالة ومنطق الحق وهي التي ندعوا الإخوة في الأحزاب الكردية الإحتكام اليها وتفعيلها والإلتزام بها وعندئذ نكبّر عقلياتهم ومواقفهم .

    وليس من باب النصيحة لهم وإنما من إلتزاماتنا للواجب تجاههم وتماسك علاقاتنا مع الشعب الكردي الطيب ندعوا الأحزاب الكردية أن تنفتح للحكمة التي سوف لن يتضرروا بالإصغاء اليها أو الأخذ منها وأن لا يركبوا غرور الأيام ولربما كان عمره قصيرا وتبعاته ثقيلة وطويلة .



    (المائدة للجميع)فلا يغرّن أحدا صدر مجلس أن يُتخم بالدَسم ويبقى الآخرون جياعا، فكم من تُخمة أوردت حتفا وأورثت ندما . فليكن نظركم الى الجميع قولا وفعلا (ولا يجرمنكم شنآن قوم على أن لا تعدلوا) صياغة السماء وحكمة القرآن ولو كتبتموها مادة في الدستور لكانت الكفاية بها ولكن أبيتم إلا أن تضعوا ما تفرّق وتبعّض وتُجحف.

    أليست(المائدة للجميع)فلماذا أصررتم على إختصاص الثروات الطبيعية حقا للأقاليم، وعلى ماذا يقتاتون أبناء الرمادي والسماوة والعمارة وبغداد لو حصرتم الثروات في عدة محافظات ثم إستبدتم بقوتها على الآخرين وما هي الضمانات حينئذ وكذا أنتم بعد فشل محاولاتكم اليائسة في الحاق نفط كركوك لأقليمكم فضلا عن كل كركوك لأن نسبة وجودكم هناك هامشية وأقلية، فعليه قمتم بجلب الأكراد الإيرانيين والأتراك والسوريين وأصدرتم الجنسية العراقية المزورة لهم ومنحتموهم قطعة أرض إغتصبتموها من أملاك الناس بإدعاءات مزيفة بأن الحكومة الصدامية كانت قد صادرتها دون التحقق عن الأسباب وحقوق أصحابها وتلاعبتم بالسجلات في الطابو والنفوس ، فمن فوّضكم ومنح الحق لكم في توزيعها لهؤلاء . أليس هذا من مهازل الحكم وسخريات قدر الشعب العراقي أن يستغاث من الرمضاء بالنار أفََ( كلما جاءت أمة لعنت أختها) لقد منحتم 3000 دولار لكل من تكلف عناء السفر من الأكراد غير العراقيين من الخارج وإنضم الى جيش المستفيدين الجدد من الأكراد حصرا وفي كركوك حصرا في إطار الرغبة الجامحة في الهيمنة والتغيير الديموغرافي وهو من الجرائم ضد الإنسانية.

    لعمري من يراكم ومنهجكم المعمول به لا يصدقكم واثقيين على موقعكم بل وكأنكم على عجل من الأمر للملمة ما يمكن جمعه قبل الوداع الأخير. أعلمتم سبب بقاء الأنظمة الديموقراطية ودوامها لأنهم إختاروا إنصاف شعوبهم في حقوقهم ولم يكلفوهم فوق طاقاتهم فساوت دساتيرهم بين الجميع لا طائفية ولا قومية هناك بل مواطنة فحسب.

    نطالب الحكومة أن تضبط الأوضاع وتقضي على الإرهاب وترفع القمامة من الشوارع وتعمّر الخراب وتدير أمور البلاد على أحسن ما يرام.

    ورئيس الجمهورية يحفر الحفيرة لرئيس حكومته، يريد فرض أجندة غير مقبولة بينما يرفض تنفيذ ما عليه في الدستور من التوقيع على أحكام القضاء ووو.

    وآخرون ملؤوا جيوبهم فغادروا البلاد خشية الإعتقال ولا أمان لهم إلا في السليمانية وأربيل كتحدّ للحكومة المركزية ونحن في بداية العهد .

    والحكومة لا تملك أي حول وقوة منذ ثلاث سنين في كركوك حتى في نقل موظف بسيط أو شرطي في أدنى سلم الدرجات والشوفيينية ماركة مسجلة عليها إن كان المراد بالنقل كرديا.

    والقضاء معطّل إلا من إصدار الإجازات لإعتقال المجرمين من دون محاكمتهم ومعاقبتهم، وربما فك أسرهم الأمريكان في إطار صفقة لا يعلم سرّها إلا الله والراسخون في العلم والمخابرات الأمريكية .

    والصحافة المشتراة والأقلام المأجورة من قبل الجهات المعلومة همّها

    تناول الجعفري وساعات الكهرباء وكأن الجعفري هو الذي يقصف المولدات و يهاجم الصهارييج وأنابيب الغاز التي تمون مراكز الإنتاج.

    والداخلية كي لا تسيء الى حقوق الإنسان مع ضيوفه الكرام وإن كانوا أصحاب المفخخات من أبناء الحجاز والشمال الأفريقي والسودان وغيرهم من التكفيريين الأجلاف ممن لم يوفق سابقا لتفجير سوق الطيور في الحرية والخضار في الحلة والعمال في بغداد والباص في النهضة والخباز في الكرادة والحلاق في الدورة والسوق في أربيل .

    أليس كل هذا الوضع يدعوا السيد الرئيس جلال الطالباني أن يستعمل حكمة الإدارة فيلتفت الى شؤون الشعب كله لقد ولى عهد التنقل في الدول المجاورة والجبال فأنت في بغداد رئيسا فكن أبا أو إعتزل رفقا بالعراق وشعبه في محنته .



    لماذا لم يعلّق الرئيس على زيارة الجعفري الى الأردن وكانت في حكومة تصريف الأعمال ولكنه هاجم زيارته القصيرة الى تركيا من دون إستشارة الإثنين من أعضاء هيئة الرئاسة فأصدر بيانا بمفرده أهي بدابة العد العكسي . أليس من واجب الحكومة أن تتحرك بالممكن في كل الإتجاهات لأداء الواجب وكيف يكمل البناء (إذا ما كنت تبنيه وغيرك يهدم) . وبالمناسبة نذكّر كل أولئك اللذين يتبجحون بالشرعية أن كل ما يجري تطبيقها من مواد الدستور هي مستوحاة من قانون إدارة الدولة الذي توافقت عليه أحزاب لم تحصل في حينه على أصوات الشعب العراقي فمن أين الشرعية لهم أو للقانون المؤقت أومجلس الحكم أوكل ما جرى وضعه أوالإستلهام منه أوالمشاركة في صنعه الإحتلال، من أعطى الشرعية للمؤتمرات في بيروت وصلاح الدين وغيرهما والتحالفات والمواثيق والإتفاقات الثنائية والثلاثية والأخرى فالشرعية الطبيعية هي المطلوبة والواقع أمر آخر نسايره الى حين عودة الظروف الطبيعية للعراق ومعافاته وجلاء الإحتلال وعندئذ لكل حادث حديث. .

    إن فضيحة الإنتخابات في الشمال وكركوك بالخصوص كانت من أكبر مهازل التاريخ الإنتخابي على الإطلاق حيث بلغ حجم الصوت الكردي في العراق الى الضعف تقريبا رغم إمتناع معظم الفيليين الشيعة عن دعمهم ومع أن محافظة واحدة في العراق فقط تعتبر كردية بضمنها أقلية مسيحية هي السليمانية، وأربيل كانت تركمانية حتى الخمسينات ثم بدأ الزحف اليها من الجبال فهي مختلطة ودهوك بحجم القضاء خليطة من الآشوريين والأكراد وفي كركوك أقلية فأين وكيف حصلوا على 60 كرسيا في البرلمان أهذه هي الشرعية في مفردات العهد الجديد .

    فالدستور ما لم ينصف الجميع ويرقى الى مستوى الثقافة الإنسانية ويتجنب التمييز فإنها أرخص من الورقة التي كتب فيها. نرى لزاما أن يعاد صياغته بالتوافق مع المبادىء والقيم ومعايير العدالة لتحقيق الشرعية الطبيعية قبل تزوير الشرعية الإنتخابية عبر نظم المحاصصة والتوافق بين الأحزاب.

    العراق يعيش واقعا هو أكبر من خطورة ومأساة خططت لها على أساس دراسة عن كل تفاصيلنا وقد لا يكون صحيحا القول أن الإحتلال في مستنقع لقد حقق الإحتلال أهدافه في العراق وحان وقت خروجه لأننا أصبحنا قاب قوسين أو أدنى من الكارثة والوباء العام والديموقراطية المزعومة في العراق كذبة كبرى في ظل الظروف التي نعيشها ومن لا يصدّق فليراجع إحصاءات الطب العدلي (50 قتيلا يوميا في أنحاء العراق) وحجم الواردات من القمح ومشتقات البترول من الدول التي لا تنتج برميلا منه والكهرباء ونسبة الأمية وومن هم تحت خط الفقر والأمراض والتخلف العلمي وتزوير الشهادات ومشارييع التقسيم للعراق فضلا عن موجات أنفلونزا التكفير التي تحصد أرواح العراقيين وتزرع الكراهية بينهم ليضعفوا وهذا مهمتهم ودورهم في العراق ومع كل هذا التنوع في جراحات الشعب العراقي لا نجد الرئيس الطالباني مرهما لها إلا في هموم كردستانه وفردوسه من الدنيا والاخرة وكيف يمهد لها والآخريين الى الجحيم وأن الإرهلب والتفجيرات قضية عربية عربية وقديما قالو مصائب قوم عند قوم فوائد.

    فماذا على الآخريين فعله هل يستسلموا أم أنّ هناك بصيص أمل وحل.



    1- ليس من السهولة على بقية الأطراف أن تندمج مع الأحزاب الكردية حتى النهاية لإختلافات جوهرية خطيرة على التوافق مستقبلا ومع الإفتراض فإنهم لن يكونوا بديلا لتشكيل الحكومة إذا ما رفضهم الإئتلاف ولا يمكنهم الحصول على الثلثين من أصوات المجلس بدونهم فتنتفي الظروف القانونية لتشكيل الحكومة من الجميع .

    2- ستطلب هيئة الرئاسة بإلغاء دورة المجلس الوطني الحالية رسميا لبدأ إنتخابات جديدة.

    3- ستبقى حكومة الجعفري على وضعها القانوني الحالي الى حين إجتماع المجلس الوطني في دورته الثالثة.

    4- عندئذ يتعهد الإئتلاف على ضبط الإنتخابات في كردستان وكركوك والموصل بدقة وفرض شروط دولية ومحلية صارمة لإجراءها بشفافية من دون تزوير لتتبين حقيقة حجمهم الذي سوف لن يزيد أكثر من نصف ما لهم من المقاعد حاليا.

    5- نعتقد أن على رئيس الإئتلاف أن يتحلى بالشجاعة الكاملة للتعبير عن سياسة الإئتلاف لأن المطروح حاليا من قبل الأحزاب الكردية تفريغ قواعده الشعبية وتسقيط شخصياته ورموزه وهو أسلوب في تفكيك الحركات السياسية والشعبية والتشكيك بها عند قواعدها لعزلها ثم تدميرها في مرحلة لاحقة.

    ومن متابعتنا للواقع الشيعي في هذه الأثناء من تاريخ 3/2/2006 فإن الساحة في غليان لم يسبق لها نظير سيما أنها لا تزال تعيش بعض إنعكاسات جريمة التفجير في سامراء وقد تتحول الى بركان يقذف حممه في أية لحظة على كل من يتهاون مقابل الإبتزازات المافيوية الحالية. وقد ينتهي الأمرالى مبادرة من السيد مقتدى الصدر في التصدي لتحديات المرحلة من القمة، ولديه الإمكانيات والرجال والقدرة التعبوية الرائعة .

    ويستبعد أن لا نسمع خلال هذا اليوم بيانا شديد اللهجة من السيد الحكيم زعيم الإئتلاف وهو يردّ على السياسات الملتوية للبعض اللذين لا يقدّرون ظروف العراق ومأساتها وحجم المسؤوليات الخطيرة سيّما أن الإستسلام للأحزاب الكردية المتمادية سوف لن يحل العقدة الشيعية من الإرهاب وانه سيستمر حتى يستسلموا الى الأطراف الأخرى والله العالم.

    6- إن الجعفري يمتلك قاعدة شعبية كبيرة في أوساط المجتمع العراقي من الشيعة والسنة والعرب والتركمان والأكراد ومطلوب منه أيضا وبالتنسيق مع الإئتلاف أن يرد على التقولات المريضة في الساحة التي تريد تأزيم الواقع العراقي الدامي الى درجة خطيرة أكثر .

    7-(الجعفري أو الإنتخابات)كشعار يعتبر أقوى ردّ لرسم الحدود .

    iaa2000@hotmail.com



    03/02/2006





  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    517

    افتراضي

    ليست المسألة الجعفري أو غيره
    حتى لو كان فاز المهدي
    كانوا سيطعنون بشرعيته

    اللعب أصبح عالمكشوف
    أمريكا تريد إطالة موضوع تشكيل الحكومة و عدم تشكيلها أصلا
    لا بل انها تريد استمرار هذا القتل و الإرهاب







    نحتاج الحزم و الشدة مع الجميع دون استثناء
    و المبالغة في الإحترام و الحث على الوحدة
    جعلت الجميع يستضعفنا و يريد الخلاص منا؟!!!!!!!!!

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    47

    افتراضي

    هناك فرق بين مصالح المواطن ومصالح السياسي واذا كنا نفكر في الاتجاه الصحيح يجب ان نفكر بمصالحنا كمواطنيين نحن نحتاج للاصلح لمن يقدم لنا الخدمات لمن يحقق الحد الادنى على الاقل من امالنا وتطلعاتنا يجب ان نفكر بان رئيس الوزراء ان كان الجعفري او عبد المهدي هو موظف ولا نتخندق وراء تقديس الشخصيات ونكون جسورا لعبور وتمرير السيايات نحن من يصنع السياسي بتصويتنا.. السياسي لايصنع الشعب بل هو ناتج لعملية الديمقراطيه
    ملاحظة : تذكرو ان الصيف قادم واعتقد انه لايؤثر على مستوى تبريد الزعماء السياسيين من يتاثر نحن لاننا بلا كهرباء

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني