فليعلم قادة الشيعة كائن من كان سواء الحكيم او الجعفري او مقتدى الصدران الحرب الاهليه او ما أسميها بمفهومي الخاص (( حرب ابادة الشيعة )) اذا اندلعت ولم يكن لها الاستعداد الكامل والتام من ناحية التنظيم او الاسلحة والمعدات فأن التأريخ سوف يلعنهم ولن يكون معهم رحيما اذ انشغلوا بالمناصب والحفائر تحفر من تحتهم ولا نعلم متى سيكون المنزلق الى الهاويه