النتائج 1 إلى 13 من 13
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي انشودة بعثية اسمها عراقيو الخارج - ملف

    قبل أن يسقط نظام صدام وبعد سقوطه كان التلقين البعثي يتحرك في أفق ضرب كل العراقيين الذين هاجروا من وطن حكمته أيدي الطغاة والساديين على أنهم عملاء ومرتزقة بل وسلبت عنهم هوية الإنتماء للوطن اتلذي ينتمون إليه بأصولهم ودمائهم.

    وعلى الرغم أن الهجرة هي طبيعة أنبياء ومصلحين وقد هاجر إبراهيم عليه السلام كما هاجر محمد بن عبدالله صلى الله عليه وآله وسلم وعلي بن ابي طالب عليه السلام. إلا أن التثقيف البعثي تحرك في اتجاه معين واضح المعالم. فقد تحرك في اتجاه "لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا" من جهة وفي نفس الوقت الإتهام بالعمالة والإبتعاد عن الوطن وسلب الوطنية عن أولئك الذين قرروا الهجرة بسبب سياسات البعث الغاشمة والغادرة. وعلى الرغم أن قرار السفر والهجرة واختيار موقع الإستقرار هو قرار فردي-شخصي لا يحق لأي كان التدخل فيه، ومن أهم اسس الحرية الفردية التي لم تمنعها شريعة أو قانون هي حرية الإنتقال واختيار مكان الإقامة، وبغض النظر عن السبب سواء كان الطقس أو الصحة أو الطعام أو الأمن أو الإضطهاد أو عدم الإنسجام الإجتماعي.

    ووسط التثقيف البعثي لأعضائه وأتباعه والذي تحرك في تطبيق عملي حول العراق إلى سجن كبير حرم العراقي فيه من ممارسة حريته في السفر والتنقل خلال عقود من الزمن، فقد برزت إلى الواجهة فئة من البعثيين الذين تشبعوا بأفكار وممارسات هذا الحزب ومن الذين يتوفرون على جاهزية كبيرة للتلون وتغيير الجلد حسب الظروف مع المحافظة على الأفكار والمواقف والأساليب البعثية رغم سقوط النظام وسلطته.

    الهجرة شيئ إيجابي، وإيجابية الأمر نراه من خلال نرفزة النظام البعثي من هذه الفئة المهاجرة التي اكتسبت خبرة منقطعة النظير في نظرتها للحياة بعيداً عن سيطرة الحزب وأجهزة مخابراته ومفوضي أمنه ومخبريه. والهجرة بإيجابيتها تتحرك في أفق التخلص من عناصر الإختناق التي تمارسها السلطات الغاشمة ضد الإنسان ويورد القرآن موقع المستضعفين الذين يقررون الوقوع فريسة الإستضعاف دون أن يفكروا بالإنعتاق منها ورغم أنهم مستضعفون إلا أنهم يقعون تحت وصف الظالمين لأنفسهم بل ويدخلهم النار بسبب عدم اختيارهم قرار الهجرة ابتعاداً عن الإستضعاف".إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُواْ فِيمَ كُنتُمْ قَالُواْ كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالْوَاْ أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُواْ فِيهَا فَأُوْلَـئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءتْ مَصِيراً".

    والهجرة أمر تعتز به الشعوب وتعتبر الأجيال المهاجرة إمتداداً لأوطانها الأصلية. والسويد على سبيل المثال تنظر باعتزاز إلى الأميركان من أصل سويدي والذين يشكلون أكبر حركة هجرة في تاريخها بسبب الجوع قبل ما يقارب 100 سنة. وهنالك الألمان الذين يفتخرون بمهاجريهم في الأميركتين، واللبنانيين والسوريين الذين يفخرون بامتدادهم المهاجر خارج أسوار الوطن.

    أعيد إلى الأذهان مصطلح indoctrination الذي ينطبق بوضوح على الوجوه البعثية في العراق، والتي تتحرك بوجوه جديدة وأشكال جديدة. ومن هذه الوجوه على سبيل المثال لا الحصر نديم الرذيلة ومشعان جبوري وغيرهما.

    ومصطلح indoctrination يعني فيما يعنيه تشبع الذي يتعرض لهذه العملية بالأفكار والقيم بشكل مطلق بحيث أنه يستطيع أن يغير جلده 100 مرة دون أن يفقد عقائده واساليب تفكيره. والعملية تنفذ على عملاء المخابرات الذين يضطرون للعمل تحت ظروف يضطرون خلالها إلى تغيير هوياتهم وعقائدهم للإندساس في مواقع العدو. ومن المؤكد أن النظام البعثي كان بارعاً في هذه الأساليب التي أنتجت مستعممين ودكاترة وأساتذة جامعات وصحفيين متدينيين وعلمانيين عشائريين وخطباء مساجد حوزويين وغير حوزويين شيعة وسنة وأكراد.

    من أهم أساليب التثقيف البعثي كانت التحرك على دق أسفين بين العراقيين الشيعة، وعلى وجه الخصوص من اضطرتهم الظروف الى الهجرة (نلاحظ أن 90% من المهاجرين في فترة نظام صدام هم من الشيعة بسبب الإضطهاد على مختلف أنواعه). وكان الحديث يتحرك على وصف من هاجروا وعارضوا أنهم عملاء ومرتزقة ومرتبطون بالأجنبي ولا يقاسون ما يقاسيه العراقيون. رغم أن هؤلاء المهاجرين كانوا يغطون مجالاً كبيراً من مواقع الفقر والحرمان في العراق عن طريق تحويلاتهم النقدية والدوائية.

    سأحاول أن أفتح ملف التثقيف البعثي في هذه الزاوية بالذات كي نكتشف قضية حزب الفضيلة البعثي، ولماذا يتحرك في آفاق هي أصلاً من آفاق حزب البعث على مستويات التنظيم والتثقيف والفكر والممارسة. وكي نفهم أيضاً من هم الذين يشتركون مع حزب الفضيلة البعثي في هذا التوجه؟
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    مشعان جبوري من أكثر الشخصيات البعثية التي تكرر مسألة "القادمين من الخارج"

    هذا مقطع من مقالة نشرها في جريدته الصفراء "الإتجاه الآخر"

    "و الإجراء الآخر هو أن قوات التحالف تقوم باعتقال الكثير من الوطنيين أحياناً لأسباب منطقية و أحياناً لأسباب غير منطقية بسبب الوشايات الكاذبة التي يلفقها بعض محترفي كتابة التقارير الباطلة و هم ذاتهم الذين كانوا مخبرين لدى النظام و إذا بنا نشاهدهم أيضاً متعاونين مع سلطات التحالف أو وكلاء لدى السياسيين العراقيين القادمين من الخارج و كأنهم لا يجدون غير مهنة السمسرة ".
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    موضوع للبعثي وهو دكتور أيضاً غالب فريجات يتحدث عن نفس الموضوع.
    الموضوع نشر في موقع المحرر البعثي . ومن خلال المقالة نلاحظ تطابقاً بيناً بين غالب فريجات وبين ابوسارة العراقي ونديم الرذيلة، ومن يدري فربما تبنى الفكرة مهندسهم يعقوبي أيام التعرض لعملية indoctrination البعثية!

    العلاقة الكاذبة بين المعارضة العراقية والوطن العراقي

    الدكتور غالب الفريجات/الأردن

    ادعت أبواق الدعاية الإعلامية الأمريكية والصهيونية أن العراقيين الهائمين على وجوههم والذين يطرقون أبواب السفارات الأجنبية للارتزاق والتكسب بسبب اضطهاد نظام صدام حسين لهم ما يزيد عن أربعة ملاين عراقي، وحاولت أبواق هذه الدعاية تمرير هذه الكذبة كما هي الاتهامات الكاذبة التي تروج لها مثل المقابر الجماعية، ومجزرة حلبجة.... الخ.

    لقد تم اغتصاب العراق كوطن وشعب وسلطة سياسية على أيدي الولايات المتحدة، وتم تنصيب العملاء والجواسيس ليكونوا واجهة للاحتلال، وادعى هؤلاء العراقيين أن العراق قد تحرر بدلاً من الاحتلال الذي اعترفت به قرارات مجلس الأمن وسيدتهم أمريكا، وهاهو التحرير الأمريكي قد مرّ عليهم ما يقارب العام والنصف، ولكننا لم نر الأربعة ملايين عراقي الذين كان صدام حسين يقف لهم بالمرصاد على بوابات الدخول للوطن العراقي ليمنعهم من لذة العيش والحياة في العراق، وبقي العراقيون الأشاوس هؤلاء يتنافخون في كل وسائل الإعلام لشتم صدام حسين ونظامه.

    لماذا لم يعد هؤلاء العراقيين إلى العراق المحرر على يد سيدتهم أمريكا التي يسبحون بحمدها حتى يساهموا في بناء عراق المرتزقة الأمريكان وحلفائهم من الجواسيس والعملاء؟، وأين هي الملايين من العراقيين الذيين كانوا يتباكون على حرمانهم من الحياة ولذة العيش في العراق العزيز؟.

    هل يعقل أن عراقياً يعيش في الخارج يتطلع للاتصال بالفضائيات العربية من اجل شتم صدام حسين ونظام حكمه ويدفع فاتورة الهاتف من تعبه وعرق جبينه؟ لأن الذي يتعب في جني هذه الدولارات تعتبر عزيزة عليه، وأولاده أحوج إليها في مجالات تعليمهم وخدماتهم الصحية، ولكن لأن هؤلاء لا يدفعون مثل هذه الأموال من تعبهم وجهدهم وعرق جبينهم، بل من اعطيات السفارات ورواتب الارتزاق والخيانة للدوائر الاستخباراتية في دوائر المخابرات الأمريكية والصهيونية، فإن هذه المكالمات التلفونية المدفوعة الأجر فقط لإظهار مدى حجم المعارضة للوطن العراقي ونظامه الوطني.

    هؤلاء المرتزقة من العملاء لا يمتون بصلة إلى الوطن العراقي، والعلاقة التي يدعونها مع الوطن العراقي هي علاقة كاذبة يتسترون بها تحت عباءة العمالة والجاسوسية والارتزاق من قبل الدوائر المعادية للعراق والوطن العربي لأنهم لو يملكون الحد الأدنى من مصداقية ادعاءاتهم لهرولوا للعودة للوطن الذي ينتمون إليه ويدعون أنهم حرموا من العيش فيه وكأن الرئيس صدام كان يقف على بواباته الأربعة ليمنعهم من الدخول، ولكنها الخيانة بعينها واستسهال الارتزاق من السفارات والدول الأجنبية، فما زالت على سبيل المثال بسطات العراقيات في شوارع عمان ماثلة للعيان، وما زال العراقيون يعيشون في عواصم كل دنيا العالم ولم تتحرك بهم مشاعر الإحساس الوطني الكاذب للعودة لعراق أمريكا والصهيونية وما زالت الأصوات المبحوحة والمسعورة تشتم الرئيس صدام حسين ونظامه الوطني في كل برنامج من برامج الفضائيات العربية، ولكن هذه الأصوات هي ذاتها التي تم تجنيدها لتكون في خندق الخيانة والعمالة والجاسوسية.

    في إحدى الجامعات العربية التقيت بعدد من الأساتذة العراقيين ويشهد الله أن غالبيتهم كانت من نوعية الأشخاص الذين يعتز بهم العراق والوطن العربي، ولكن لأروي لكم قصة هذا الدكتور المعوق، فهو خريج بريطانيا عام 1991، انظروا عام التخرج، هو عام الغزو الأمريكي الأول للمنطقة والحرب على العراق وكان صوته عالياً في شتم الرئيس صدام حسين والنظام الوطني في العراق، وحدثني أنه يعمل على بناء بيت له في مدينته، فقلت له هل كانت دراستك في بريطانيا على نفقتك الخاصة، فأجاب كنت مبعوثاً على نفقة الدولة، فقلت له هل كنت قادراً على الدراسة على نفقتك الخاصة فأجاب لا، فقلت يا الله فأنت نموذج للإنسان الجاحد للفضل، فهذا النظام الذي قام بتوفير فرصة الحصول على الدكتورة وأنت لم تخدمه ولم تخدم الوطن ولو ليوم واحد، وأنت اكثر من يشتمه ويسبه ويدعي معارضته، فهل يعقل أن تكون أستاذاً جامعياً يتمتع بالحد الأدنى لأداء رسالة التعليم لطلابه، وقد ينبري أحد المتنطعين ويقول هذه الأموال التي أنفقت عليه ليست أموال صدام حسين هي أموال العراق، ولكن من وظف أموال الدولة العراقية لخدمة الوطن والمواطنين هو صاحب الفضل، وصاحب الفضل هذا هو من صنع العراق الحديث وبنى المدارس والمستشفيات والمساجد والجامعات ووظف أموال الدولة للتنمية البشرية التي أسهمت في أن يحمل الكثير من العراقيين الشهادات الجامعية العليا وهم لا يستحقونها.

    الوطن أيها العبيد المرتزقة لا تتم معاداته بسبب الخلاف السياسي مع النظام الحاكم وأنتم غلبت عليكم حدة عداواتكم المدفوعة الأجر للنظام الوطني في العراق إلى عدم الاهتمام بعلاقتكم بالوطن والشعب وكنتم تبيعون البطولات خارج الوطن، لان هذه البطولات الدنكوشوتية كانت طريقا للارتزاق، ولو كانت وطنيتكم فيها الحد الأدنى من الصدق لهرولتم إلى العراق للدفاع عنه أمام الهجمة الإمبريالية الأمريكية الصهيونية أياً كانت خلافاتكم السياسية مع النظام السياسي القائم.

    فالأوطان لا تباع بالدرهم والدولار ولا تشترى بالمنافع والمصالح، الأوطان لا يمكن بيعها لأي كان على وجه الأرض، ولا تشترى إلا بالتضحية والفداء، وأنتم فقدتم الإحساس بالتضحية ولهذا فقد فقدتم الإحساس بالانتماء للوطن، وسهامكم المسمومة التي أصابت الوطن والشعب في الوقوف إلى جانب أعداء الوطن والشعب كانت دماراً لأخلاقيات العروبة والإسلام التي تتبرأ من أشباهكم، لأنكم أصبحتم المثل السيئ في دنيا المعارضة لأي نظام سياسي، حيث أصبح المعارض الوطني في الوطن العربي يخجل أن يطلق عليه لقب معارض حتى لا يصاب برذاذ الخيانة التي ألبستموها للنهج الوطني المعارض الذي لا يقبل المساومة على وطنه وشعبه اياً كانت الخلافات السياسية بينه وبين نظامه السياسي، فالأنظمة تزول والبقاء للأوطان والشعوب، وأنتم قاتلتم في الخندق المعادي للوطن والشعب تحت مظلة المعارضة السياسية الكاذبة والتي كانت ولا زالت مدفوعة الأجر من الدوائر الاستخباراتية المعادية لأماني وطموحات الشعب.

    انظروا إلى الوطن العراقي وإلى الشعب العراقي في ظل الاحتلال وحكم العملاء والجواسيس من أصحابكم لقد فقد العراق الوطن والنظام هيبته السياسية التي كانت تفيض على الأوطان العربية والأنظمة العربية، وجعلتم من الارتزاق والعمالة صبغة لرجال السلطة في العراق بعد أن كانت المعايير الوطنية والقومية هي لونهم المعتاد الذي كان ينظر إليه العراقيون والعرب بكل فخر واعتزاز ولكن العراق الشامخ الأبي لن يقبل أن تستمر به حالة الهوان والذل التي أردتموها، فسرعان ما ينهض بفضل أبطال المقاومة وتعود لوجهه العروبي الإسلامي تفاوته وتذهبون انتم وأسيادكم إلى مزابل التاريخ.
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    المعتلف البعثي نديم الرذيلة في تصريح لقناة زميله البعثي بزاز

    نديم : معادلة صعبة جدا ، انا لا اؤمن بسياسة التهميش والاقصاء من حيث لمبدأ فانا ضد تهميش أي كان وان كان مكون صغير ، لاحظنا منذ سقوط الدكتاتورية ان عراقيو الخارج سيطروا على مقاليد الامور في البلاد وحتى وقت الانتخابات ونحن لم نشارك لا في مجلس الحكم ولا في الحكومة المؤقتة وجاءت مشاركتنا متاخرة وتلاحظ المواقع السيادية العليا سواء رئاسة الوزراء والجمعية الوطنية ومجلس الرئاسة دائما يشغلوها اناس من اهل الخارج واخشى ان يصبح ذلك تقليدا سياسيا يتجذر في المجتمع العراقي وبدأ اهل الداخل يتذمرون من هذه الحال .

    http://www.alsharqiyatv.com/display....xt&storytitle=
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    34

    افتراضي

    شنو هالقوانه الجديده انوب يا جماعة الخارج انتم لو بيكم حظ جا خدمتوا بلدكم لعد منو الي وصلنه الى هذا المستوى المتدني غير البعث الكافر وانوب انتو اجيتو صرتو انكس منهم بالله قبل ان تحجون على اي واحد المفروض بيكم ان تباوعون الى تصرفاتكم الي بدو العراقيين يسأمون منهه .


    تنقدون البعث وانتم اخس منه

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    107

    افتراضي

    الى الاخ العقيلي مع التحيه .
    لابد من مقدمه قبل الرد عليك.
    رغم تتطور وسائل الاعلام وتقنياتها وشدها للاذهان بما تنقله من احداث يوميه الا ان اكثرها لم تزل دون ما يؤمل في ان تكون امينه في نقل الوعي ,وصادقه في توضيح الاحداث وبعيده عن القوالب السياسيه المغرضة في وقت يحتاج شعبنا فيه اكثر من اي وقت مضى الى الامانه والحقيقه.(طبعا وبضمنها شبكة العراق الثقافيه وبعض الكتاب الذين يكتبون فيها) فهناك بعض الاشخاص ومنهم (العگيلي وhasan )(يامرون الناس البر وينسون انفسهم)حيث نسوا قول الشاعر(لاتنهى عن خلق وتأتي مثله ...............)ولكن (كل اناء بالذي فيه ينضح) الشبكة العراق منحازه لجهه معينه وللاسف وهي ليست عراقيه بل تؤمن بالفئويه لان هنالك اشخاص يتجاوزون لا تقوم بالغاء عضويتهم بينما الذي لاينتمي الى الجهه التي تنتمي اليها تُلغي عضويته فأي (ديمظراطيه واي شفافيه تؤمن بها هذه الشبكه)
    فوقع الكثير من الاعضاء في (خبط وشماس وتلون واعتراض)وتفاوت في الاطلاع على الحقائق سبب تباينا بين من نسج على الاوهام فكرته ودافع عنها بكل حماس وعنف وبين من تحير واستغرب من صوت الحقيقه لغلبة الاصوات الاخرى وملأها للأسماع والأبصار وببن من بحث عن صورة الحقيقه المنسجمه للواقع وهو يعلم ان قوة صوت الصادقين لاتأتي من الصخب الاعلامي والتنافس على عدسات التصوير ومايكرفونات الاذاعات وصفحات الانترنيت بل ياتي من دفء الحقيقه وانسجام الصدق وسهولته.
    فوقع الكثير على التطاول على الاخرين وللاسف .
    ورغم اني اؤمن ان الجواب يجب ان يكون بالعمل وابراز الخير فعليا ورد التطاول بالقول يجب ان يكون بالعفو والصفح الا انني المس احيانا من بعض التساؤلات من بعض الاعضاء الرغبه في معرفة الحقيقه وتحري الصدق فتستحق بذلك الاجابه تمشيا مع الرغبه في الوضوح والاصحار فكانت تلك التساؤلات
    غير المهذبه من الاخوه في شبكة العراق تدور حول اتهام دكتور نديم بالصدريه وحول جدارته لامانة حزب الفضيله الاسلامي والاستغراب من مواقفه وتصريحاته من حين ترشيحه لمنصب رئيس الوزراء واطروحة الحزب الوطنيه في انقاذ البلاد من الازمه الراهنه وعلاقته بالاطراف الاخرى وبعض التصريحات التي صدرت من جناب الدكتور نديم وكانت التساؤلات تحت ضغط الحمله الايمانيه التي استعملت شعارات براقه من وحدة الصف ومصلحة المذهب .
    والتخوف من شق (الگراج العراقي الموحد) كما يسميه التيار الصدري الحليف لحزب الدعوه الاسلامي والذي بذل ما بذل حزب الفضيله لأجله وضحى ما ضحى .وسوف اوضح في الموضوع القادم موقف الدكتور نديم عن كل هذه التسائلات من الاخو ه (اذا بقيت عضويتي واذا الغيت فأمري وامركم الى الله).
    [align=center]سأمضي وما بالموت عار على الفتى*****اذا ما نوى حقاً وجاهد مسلما[/align]

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    المشاركات
    817

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد العسكري
    الشبكة العراق منحازه لجه معينه وللاسف وهي ليست عراقيه بل تؤمن بالفئويه لان هنالك اشخاص يتجاوزون لاتقوم بالغاء عضويتهم بينما الذي لاينتمي الى الجهه التي تنتمي اليها لاتلغي عضويته فأي (ديمظراطيه واي سفافيه تؤمن بها هذه الشبكه)
    الأخ الكريم محمدالعسكري

    تحتفظ شبكة العراق الثقافية بحقها في حذف مشاركات أو إلغاء عضوية اي عضو يتعدى الحدود المسموح بها للنشر ومن أهم هذه الحدود عدم التطاول أو إثارة أمور تدخل في تخريب المواضيع وضرب الأعضاء بعضهم ببعض. نعم للحوار ولا للتهجم والتطاول على الأعضاء. وإلغاء عضوية اي عضو يعتبر قراراً خاصاً بإدارة الشبكة، وجزءً من قراراتها.

    إتهامكم للشبكة غير مقبول ويعتبر تعدياً لا يستند على أية مصداقية معقولة. ومادمتم أيها الأخ الكريم تعتبر أن شبكة العراق الثقافية هي شبكة ليست عراقية ومنحازة لجهة معينة وفئوية (رغم أنها عكس ما تقوله تماماً) فنتصور أنك غير مضطر أن تشارك فيها.

    نصيحتنا للجميع ابتعدوا عن الشخصنة وركزوا على الأفكار!

    تقبل التحية
    [align=center][/align]

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    107

    افتراضي

    طيب اخي الكريم المراقب انا معك في كل ما قلته ولكني اتسائل لماذا حُذفت عضوية الاخ ابو ساره فبعد أطلاعي على ما كتبه فاعتقد بانه لم يسيء ولم يسب ويشتم الاخرين كما فعلها غيره فلماذا تُحذف عضويته ويبقى الاخرون . هل تستطيع ن تسمي هذه ديمقراطيه .
    هل تعتقد ان النقاشات في الغرب تصل الى هذا الحد من الدكتاتوريه .
    هو قال رأيه وانا من الناس انتقدته وطلبت منه العدول عن رأيه وطبعاً ما طرحه ليس بالضرورة وجهة نظر حزب الفضيله بل هو قال انه لا يمثل سوى نفسه ومن ثم انه لم يعمم كل معارضة الخارج بل استثنى الشرفاء منهم وانتم اكيد منهم لانه كما اعتقد يقصد من وضع يده بيد المحتل وانتم ان شاء الله اناس طيبين ولا نعتقد انكم من هذه الفئة التي باعت شرفها وهم اكيد قليلين ولا يتشرف شعبنا بهذه الشخصيات الدنيئة .
    نرجو العدول عن مسألة حذف والغاء العضويات لانها لاتليق بكم كأناس منفتحين .
    فليس كل من يشارك معكم يجب ان يقتنع بما تكتبونه فلكل شخص منا وجهة نظر وقناعه لا نفرض عليه اراؤنا واطروحاتنا بل نحن علينا ان نكتب ما نحن مقتنعين به والقارئ يقرا وهو الذي يميز .
    شكراً لكم وارجو ان تأخذوا ما طلبته مأخذ الجديه
    [align=center]سأمضي وما بالموت عار على الفتى*****اذا ما نوى حقاً وجاهد مسلما[/align]

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    المشاركات
    817

    افتراضي

    قرارات إلغاء العضوية لا تخضع للنقاش العلني، هي من إختصاصات الإدارة. وللإدارة اسبابها في إلغاء عضوية الأخ.

    حالات إلغاء العضوية قليلة جداً. وللعلم فإن شبكة العراق الثقافية (مشرفين وإدارة) لا نتدخل في المواضيع التي يتم طرحها على موقع الشبكة.

    تقبل التحية
    [align=center][/align]

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    1,660

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد العسكري
    (ديمظراطيه واي شفافيه تؤمن بها هذه الشبكه)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ساره العراقي
    (الاخ hasan لانك غير مؤدب فلست انا وحدي الذي لا يجب على احترامك بل ان كل شعبي عليه قذفكم بالنعل كما فعلوها في ايران بل وكذلك التاريخ يجب ان لا يحترمك لان الذي لا يحترم نفسه ولا يعرف قدر نفسه فهو غير جدير بالاحترام)
    تطاولتم على الأخ العزيز حسن....

    ثم سبيتم جميع عراقيي المهجر القسري و قلتم بأنهم يجب أن يضربوا بالنعال!....

    ثم تأتي أنت الآن يا عسكري لتشتم الشبكة و روادها و تستعمل كلمة ((ديموضراطية)) عو ضاً عن ديموقراطية!...

    من أي درك أسفل أنتم ؟؟؟..

    اذهبوا الى منتديات البعث فهناك اخوانكم حيث الديموقراطية العفلقية النديمية الجابرية!....

    كن أكيداً كلهم هناك من أبطال الحصار و التقية "المكثفة" كما أسماها أخي العقيلي! ...

    أذهبوا الى حيث رائحة البعث العفنة !....أبطال الديموقراطية الرذيلية الحقة!

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    أنا لم اشارك في موضوع صاحبك السخيف إلا بجملة تتكون من عدة كلمات. وأتحرك في انتقادي لحزبكم لأن الأحداث تثبت لي أن هذا الحزب وغيره من مجاميع لا تتحرك في افق يعطينا مؤشرات نثق بها. إننا عراقيون سواء رضي نديم وحزبه ومهندسكم بذلك أم لا، وولى اليوم الذي يفرض فيه البعثيون أجندتهم ومصطلحاتهم وسلوكياتهم الدكتاتورية علينا. الفرق بيني وبين نديمكم أنني لم أتعود أن يبتزني مفوض أمن بعثي، ولم أتعود أن أمارس التقية المكثفة (وكان الله في عون أهلنا أيام المحنة بالطبع) ولهذا تراني لا أخفي ما أفكر به أو أقول شيئاً في العلن غير ما أقوله في السر ، ولكنني أعيش مع أهلنا في العراق ساعة بساعة ولحظة بلحظة، وهذا ما أسميه empathy، وهذا ما يفتقده الكثيرون من الذين غلبوا على أمرهم. أؤمن بالأرقام والحقائق والمؤشرات والتحليل. ولا أهتم كثيراً للبروباجاندا وتعظيم الشخوص والأشخاص، وصراحة لا يوجد عندي مقدس ما لم يثبت بقرآن أو رواية صحيحة. وما عندك مقدس أو ثابت قد يكون عندي مهزوزاً وغير قابل للتصديق. وما قد يمرر عليك أن التقية المكثفة هي أمر جميل وجيد، هو عندي ضحك على الذقون وإستحمار للبشر وتغطية لمشاريع شر تتحرك في أفق إضعاف الواقع العراقي الشيعي وتدميره من الداخل على مستوى تقبل هذه الأفكار المدمرة للذات والمجتمع. الأمر الذي يثير الإعجاب أن أغلبية أهلنا لم يمارسوا هذه التقية المكثفة. وإلا لما راينا هذه الأهوال ايوم، ولما رأينا المقابر الجماعية والملايين من المفقودين.

    على كل حال هذا موضوع للزعاترة السني العربي الفلسطيني يتحدث عن عراقيي الخارج ايضاً على نسج نديم الرذيلة

    حقيقة الفشل الأمريكي في الذكرى الثالثة لغزو العراق.. ياسر الزعاترة
    21 /03 /2006 م 01:26 صباحا


    مرت هذه الأيام الذكرى الثالثة للحرب الأمريكية على العراق، وصار بوسع المعنيين أن يقفوا أمام الحدث ليحللوه من جوانبه كافة لا سيما وهو حدث بالغ الأهمية في التاريخ الحديث، ليس لجهة خصوصيته وخصوصية البلد المعني فحسب، بل لدلالاته وتأثيراته الإقليمية والدولية أيضاً.
    واللافت أننا إزاء فشل أمريكي لن يتمكن السيد جورج بوش الابن من تزيينه حتى لو استعان بكل شياطين الجن والإنس وبكل قواميس البلاغة!!. لن يكون بوسعه أن يقنع عاقلاً في هذا العالم، فضلاً عن مواطنيه، أن الحرب على العراق قد ملكت مبرراتها الحقيقية، أو حققت أهدافها المعلنة، لا سيما بعد انكشاف الكذبة الكبرى المتعلقة بأسلحة الدمار الشامل، يتبعها الفشل الذريع في خلق نموذج ديمقراطي في العراق يمكن تكراره في المنطقة.

    للمشهد ثلاثة أبعاد أساسية:

    يتعلق الأول بالداخل الأمريكي ونظرته للعبة برمتها، أما الثاني فيتعلق بحصاد العراق والعراقيين، فيما يتعلق الثالث بالوضع العربي والإقليمي.

    بالنسبة للبعد الأول: ها هي أمريكا تخسر ما يقرب من 300 مليار دولار، وإلى جانبها ما يقرب من 25 ألفاً من مواطنيها بين قتيل وجريح ومعاق، فيما تخسر الكثير من سمعتها وصورتها بسبب مسلسل لا يتوقف من فضائح الرشاوى والتعذيب، فضلاً عن تراجع وضعها السياسي، حيث اضطرت للتنازل عن كثير من مكتسباتها في الساحة السياسية الدولية من أجل توفير مزيد من الإجماع على وضعها في العراق.

    ولا تسأل بعد ذلك عن فشل المشروع بصيغته التي نظّر لها رؤوس المحافظين الجدد الذين أخذوا يرتدّون عن الفكرة، كما فعل مؤخراً غير واحد منهم، مثل فوكوياما وآخرون، في حين يطالب رمزهم المناوب في العراق زلماي خليل زاد الشعب الأمريكي بمزيد من الصبر؛ لأن الوضع بالغ التعقيد!!.

    تلك خلاصة بالغة الأهمية بعيداً عن التفاصيل الكثيرة المتعلقة بالأرقام التي يمكن لملف من النوع الذي نساهم فيه أن يتعرض لها، لكن ما يعنينا هو أن كثيراً من مكتسبات الولايات المتحدة التي تحققت في عهد الرئيس السابق كلينتون قد تبخرت، سواء أكانت تلك المتعلقة بالوضع الاقتصادي المرتفع الذي تحقق أم تلك المتعلقة بمعادلة العلاقة مع المنافسين الكبار.

    وقد يقول قائل إن تلك العلاقة قد اضطربت خلال الولاية الأولى لبوش، إلا أنها عادت وتحسنت خلال العهد الثاني، وهو قول صحيح نسبيا، لكن ذلك لم يكن بلا ثمن، إذ دفعت أثمان كبيرة للصين وروسيا والأوروبيين، لا سيما فرنسا، وبالطبع في سياق توفير المزيد من الإجماع على الملف العراقي.

    أما على صعيد دول المنطقة، فما من شك في أن صورة الولايات المتحدة قد تضررت وازداد العداء لها في أوساط الشعوب، وكذلك على الصعيد الإقليمي، وحيث تضررت أيضاً محاولات ضرب المساعي الإيرانية لامتلاك التكنولوجيا النووية، وها هي أمريكا تجد نفسها أسيرة النفوذ الإيراني في العراق.

    وفي حين يبدو الوضع العربي الرسمي متراجعاً أمام الولايات المتحدة هذه الأيام، الأمر الذي انسحب بقوة على الملف الفلسطيني على وجه الخصوص، من خلال التهدئة ومن خلال دعم برنامج شارون للانسحاب أحادي الجانب من قطاع غزة، الأمر الذي سينسحب غالباً على الانسحاب القادم من الضفة الغربية، إلا أن ذلك وضع لن يطول بحسب أرجح التقديرات، وبالطبع بسبب استمرار الفشل من جهة، وبسبب تراجع إمكانية استخدام سيف "الإصلاح" بعد أن تبين أن البديل القادم هو الإسلام الراديكالي من جهة أخرى!!.

    هكذا أرادوا العراق محطة لإعادة تشكيل المنطقة، ومنطلقاً لحرب طويلة على الإرهاب تشبه الحرب الباردة ضد الشيوعية، فكانت النتيجة مزيداً من انحياز الأمة لدينها الذي أريد استئصاله تحت تلك اللافتة.

    أما ما تسميه واشنطن الإرهاب، فقد صار العراق مصدّراً له وليس مجرد مستورد كما كان الحال في العامين الأولين، إذ توافد إلى العراق الكثير من محبي الجهاد، مع أن مصطلح العائدين من العراق لن يتوفر في الغالب، كما هو حال العائدين من أفغانستان، إذ يبدو العراق محطة سفر في اتجاه واحد في أغلب الأحيان.

    وفي حين أرادوا الغزو محطة لضرب إيران وسوريا وغيرها.. كما أشرنا، ها هم يستجْدُون الحوار معها، أقله بخصوص الشأن العراقي، أما سوريا فقد غدت في وضع مريح بعد نتائج الانتخابات الفلسطينية، وتحسن وضع حلفائها في الساحة اللبنانية.

    والنتيجة أن مشروع إعادة تشكيل المنطقة قد غدا هباءً منثورا، فيما تحول العراق إلى نزيف مالي وبشري وسياسي متواصل لا يعرف متى ينتهي، لسبب بسيط هو أن جورج بوش قد غدا مثل المقامر الذي يخسر ويخسر لكنه يزداد تشبثاً بالبقاء على الطاولة!!. ألم يتحدث إلى الأمريكيين بمناسبة الذكرى الثالثة للغزو عن مقاومة إغراء الانسحاب من العرق قبل إكمال المهمة ؟!

    ولكن ماذا بالنسبة للعراق والعراقيين؟

    لو سألت العراقيين اليوم عن الواقع الذي يعيشونه لانقسموا في الإجابة، فالأكراد فرحون بما جرى ويجري، إذ تخلصوا من صدام فيما القتل بعيد عن ساحتهم. أما العرب السنة، وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا منحازين للوضع السابق كما روج ويروج رموز الشيعة القادمون من الخارج، إلا أنهم يشعرون أن ما كان خير مما هو قائم. ويبقى الشيعة أو الجزء الأكبر منهم، ممن يعتقدون إن أي شيء مهما كانت بشاعته يظل أفضل من صدام وعهده!!.

    على أن ذلك لا يغير في حقيقة ما فعل الاحتلال بالعراق، فقد جاء إلى بلد موحد يتزوج فيه الشيعة السنة والأكراد والتركمان من بعضهم البعض. جاء ليحوله إلى مزق طائفية، تتهدده الحرب الأهلية وتلوح في أفقه نذر التقسيم.

    أما النموذج الديمقراطي المزعوم، فهو نموذج طائفي مقيت يرتد الناس فيه إلى فئات يستبيح بعضها دم بعض، في وضع لم يعرفه العراق منذ تأسيس دولته الحديثة. ولا ندري هل هذا النموذج الطائفي والعرقي هو الذي يبشرنا به السيد جورج بوش في سائر المنطقة؟!

    بعد ثلاث سنوات من غزو العراق تتجلى معالم الفضيحة الكبرى التي ستبقى وصمة عار في جبين جورج بوش ومحافظيه الجدد، ليس لما أفرزته من تداعيات مرة على الواقع العراقي فقط، ولكن بما جلبته وستجلبه من مصائب على حاضر الولايات المتحدة ومستقبلها أيضاً. وذاك لعمري هو الجانب المشرق في المسألة!!.

    والموضوع منقول من موقع هيئة السفاحين
    http://www.iraq-amsi.org/news.php?ac...E1%CE%C7%D1%CC
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    الدولة
    قلوب المحبين
    المشاركات
    147

    افتراضي

    الاخ الكريم
    اذا كان عندك موقف مخالف مع الدكتور نديم فهذا من حقك ولا نفرض عليك اي فكرة لا تقتنع بها ولكن الذي نرجو منك الكف عن الاساءة اليه بالكلمات النابيه التي تستخدمها نحن اتفقنا ان تكون شبكة العراق منبراً لطرح الافكار بعيداً عن السب والشتم وهذا ما نتمناه فيا حبذا ان تطرح ما عندك بدون كتابة صفات والصاقها بالدكتور الجابري . اكتب عليه ما تكتب ولكن رجاءا من دون الالقاب لان القران يقول (( ولا تنابزوا بالالقاب )) ومن ثم اعتقد انك تثير كثير من المشتركين في الصفات التي تصف فيها الدكتور الجابري لانه يجب ان يكون واضحا لديك بان للفضيلة شعبيه كبيره في العراق فارجو ان لا تسيء لهذه الجماهير .
    مع تحياتي لك اخي العقيلي
    [align=center]أختلاف الرأي ...... لا يُفسد في الود قضية[/align]

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    1,660

    افتراضي

    أبو سارة الرفيق نديم أول من روج لمنطق التسميات و الألقاب !...

    والا ما تسمي تقسيم العراقيين الشيعة الى شيعة الداخل و شيعة الخارج ؟؟!...

    أعتقد أن الأخ العقيلي من حقه تذكير القراء بأن الانتهازي نديم الجابري هو رفيق سابق متقدم في حزب البعث...

    مارس التقية المكثفة ....و ها هو يرفع شعارات مرحلة التقية المكثفة مجدداً بقناع جديد هذه المرة...

    هذا هو توصيف لحالة شاذة وليس تنابز بالألقاب!...

    اللهم الا اذا كنت من المؤمنين يا ابا سارة بأن الرفيق نديم من المعصومين سلام الله عليهم؟!

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني