هذا الموضوع لايحتاج الى أي مقدمة وقال وقيل والكلام موجه الى عدة جهات

جهة الأجرام المتمثل بطارق الهاشمي ( الجهة عصابة الحزب الطائفي اللاأسلامي ) والذي يعتقد الكثير ان لهذا الشخص علاقة مباشرة بما يحصل من أجرام بحق الشيعة بالخصوص وعلى كل المستويات وخصوصا بعد ما أصبحت العلاقات والمحادثات مباشرة مع خليل زادة

جهة التحريض والتستر على الأعمال الأجرامية المتمثلة بحارث وابنه ( هيئة عملاء المجرمين ) والمدعوم من جميع الأنظمة العربية ماديا وأعلاميا وبالتنسيق مع مع مذهب الكفر والأجرام مذهب ابن تيمية السلفي الوهابي .

جهة عدنان الهزاز الديليمي والذي يتبنى أفكار وأعمال الجهتين الأولى والثانية .

جهة البعث الطائفي لصاحبه صالح الليطلگ الذي له الدور الكبير بالتنسيق مع علاوي للحفاض على البعثيين ومحاولتهم اعادة عقارب الساعة الى الوراء هؤلاء عبيد خبثاء العالم البريطانيين والمدعومين من أنظمة العروبيين .

أما الطامة الكبر المتمثلة بعزوز ( المجلس الأسفل للرفسة الغدرية في العراق) هذا من مايميل يغرف المهم أخذ الثار من ابرياء الشيعة لحفظ أمن أجداده وبلده الأصلي وسبب ذكر عبد العزيز الحكيم أنا أعتقد جازما انه يعرف كل هذا ولكن تحالفه مع المجرمين من أجل مصالحه ضد من يدعي انه أحد زعمائه

لهؤلاء جميعا أقول هل رأيتم الزرقاوي وهذه أول صورة له وهل رأيتم لون ملابسه وحتى القماش الذي على رأسه أسئل الله أن يعمي عيونكم كما عميت قلوبكم جميعكم تتهمون الشيعة الأبرياء بالقتلة والمجرمين وعلى أثرها تبعثون كلابكم لقتل ألأبرياء من العراقيين الشيعة ودليلكم على ذلك أن علامة المجرمين الشيعة هو لباسهم الأسود واليوم رأينا الدليل القاطع وهل بعد ذلك يستطيع الهاشمي والسفلة أن ينكر ان من يرتدي الملابس السود هم الزرقاوي والزرقاويون وسود الله وجهكم في الدنيا قبل الآخرة