 |
-
كيسنجر يطالب «العرب السنة بتحمل مسؤولياتهم»
كيسنجر يطالب «العرب السنة بتحمل مسؤولياتهم»
كيسنجر يطالب «العرب السنة بتحمل مسؤولياتهم» وبريجنسكي يحذر من زيادة التطرف في المنطقة
واشنطن - من مفيد عبدالرحيم: طالب وزير الخارجية الأميركي السابق هنري كيسنجر ما أسماه بالدول العربية «السنية», بتحمل المزيد من المسؤولية في حل الصراع العربي - الاسرائيلي، ووصف رد فعل السعودية ومصر والأردن على النزاع العسكري المسلح بين «حزب الله» واسرائيل حاليا والذي حمل الحزب ضمنا المسؤولية عنه, بأنه «رد مثير للاهتمام وغير مسبوق» وفسر ذلك بأنه نابع عن «خوف الدول السنة العرب من سيطرة شيعية على المنطقة».
غير أن مستشار الأمن القومي السابق زبيغنيو بريجنسكي، حذر من أن تواصل أمد النزاع الحالي والصراع العربي - الاسرائيلي الأوسع يهدد بزيادة التطرف والراديكالية في العالم العربي، وهو ما سيلحق ضررا كبيرا بمصالح الولايات المتحدة الحيوية بل وبأمن اسرائيل في المحصلة النهائية.
واختلف المسؤولان الأميركيان البارزان السابقان حول قضايا أخرى عديدة في سياق مقابلة ثنائية لهما أذاعتها هيئة التلفزيون الأميركي العام (بي بي أس) ليل اول من أمس، بما في ذلك ما اذا كان على وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس أن تقوم فورا بجولة على الشرق الأوسط للعمل على وقف النار وبدء التفاوض بين الأطراف المختلفة على ترتيبات أمنية تكفل اعادة الأمن والهدوء الى الجبهة اللبنانية - الاسرائيلية,
لكن كيسنجر، الجمهوري، وبريجنسكي الديموقراطي، اتفقا على امكانية التوصل الى نوع من وقف اطلاق النار، خصوصاً اذا لم تكن ترتيبات اطلاق السجناء لدى الجانبين الاسرائيلي و«حزب الله» متزامنة، بل متلاحقة.
وقال كيسنجر، مرددا مواقف ادارة الرئيس جورج بوش من زيارة وزيرة الخارجية، انه اذا كان يتوقع لزيارة رايس أن تتمكن من احداث تغيير في الوضع فعلا، فان عليها أن تقوم بهذه الزيارة، لكن من «غير المنصوح به أن تقوم وزيرة الخارجية بزيارة على هذا المستوى البارز من دون أي فرصة لتغيير الوضع», واعلن انه حين «تقوم وزيرة الخارجية الأميركية بزيارة كهذه الى المنطقة، فانه يجب أن تكون هناك فرصة كبيرة للتوصل الى اتفاق لوقف النار نتيجة لذلك».
لكن المستشار السابق للأمن القومي للرئيس جيمي كارتر, انتقد هذا الموقف، كما حال الكثيرين من سياسيي الحزب الديموقراطي، قائلا انه اذا لم تقم رايس بمثل هذه الزيارة الآن، فان ذلك سينظر اليه على أنه «سلبية أميركية، بل وابتعاد أميركي كلي عن الوضع في المنطقة، وهو ما أعتقد أنه سيعود بنتائج معاكسة», واضاف بريجنسكي ان الوضع وصل الى نقطة من التصعيد «بحيث أن الطرفين نفسيهما لا يستطيعان الخروج منه، ولا بد من تدخل دولي، وخصوصا أميركي، لوقف اطلاق النار».
ورغم اختلاف الطرفين على قضية زيارة رايس للشرق الأوسط، فانهما اتفقا على أنه يمكن التوصل الى تسوية ما بين الطرفين يطلق فيها «حزب الله» سراح الجنديين الأسيرين وتقوم اسرائيل باطلاق بعض الأسرى اللبنانيين والعرب الآخرين، لكن «ليس بالضرورة بصورة متزامنة»,
وذكر بريجنسكي ان لديه انطباعاً بأن «كل الأطراف الآن تشعر أن هذا الصراع المسلح يجب ألا يتصعد أكثر، بالنظر الى مصالحها», وقال ان التسوية التي يمكن أن تتم بين الطرفين يمكن أن تتضمن «وقفا لاطلاق النار، وبعض الايماءات المتبادلة، وربما ليس بطريقة متزامنة، بل متلاحقة، وهو ما هو مطلوب لاحتواء النزاع الحالي».
كيسنجر من ناحيته, وان اتفق مع بريجنسكي على أنه في النهاية، يجب أن تكون هناك نهاية ديبلوماسية ما، الا أنه كرر ما يعتقده المراقبون من أن اسرائيل والولايات المتحدة تعتقدان أنه يجب منح فرصة أكبر للدولة العبرية لالحاق أضرار أكبر بالحزب من أجل تحقيق نتائج أفضل في المفاوضات اللاحقة, وقال كيسنجر مكررا هذا الرأي ان «اسرائيل ربما تعتقد انه لن تتاح لها فرصة مماثلة لهذه - حيث تكون الحقائق واضحة بهذا الشكل - لاضعاف «حزب الله»، ولهذا فانهم ربما ليسوا في عجلة من أمرهم لانهاء عمليتهم العسكرية»,
لكنه اعلن انه يتفق مع بريجنسكي على أن «هذه العملية لن تستمر الى ما لا نهاية، كما اتفق معه على نقطة أن اطلاق الأسرى لدى الطرفين ربما يجب ألا تتم بصورة متزامنة، وانما بصورة متلاحقة، بحيث يتم اطلاق الأسيرين الاسرائيليين أولا ومن ثم بعض الأسرى اللبنانيين والفلسطينيين في اطار مفاوضات أخرى».
وانتقد بريجنسكي موقف ادارة بوش المتسم بالسلبية في النزاع الحالي، قائلا ان احدى المشاكل الرئيسية للادارة, هي أنها لا تتحدث الى عدد كبير من الأطراف في الشرق الأوسط التي يجب التحدث اليها لايجاد مخرج من الأزمة الحالية، وأهمها سورية وايران و»حزب الله» وحركة «حماس», كيسنجر هو الآخر قال انه يجب التحدث الى ايران ويجب عدم «حشر سورية في الزاوية كليا»، الا أنه أضاف أن دمشق «يجب أن تفهم أيضا أنه لا يمكنها أن تظل تستعمل دمشق كعاصمة لحزب الله وتواصل تأييد حماس وتتصرف بصورة غير واضحة على الحدود مع العراق مع توقع تحسن علاقتها مع واشنطن», لكن بريجنسكي شدد على أن «لا فائدة من المقاطعة,,, ان ذلك أسلوب يعود بالهزيمة الذاتية», وشدد على أنه كلما طال أمد هذا الصراع، فان المصالح الأميركية «ستتضرر أكثر، كما أنه كلما طال أمد هذا الصراع فان أمن اسرائيل نفسه سيتضرر».
ووصف كيسنجر مواقف الدول العربية المختلفة من الوضع الحاصل الآن في لبنان بأنها مواقف «مثيرة للاهتمام وغير مسبوقة», وقال ان السعودية ومصر والأردن بمواقفها الأخيرة التي ألمحت الى تحميل الحزب مسؤولية ما يحدث، وقال ان «هناك قلقا متزايدا في الجانب السني من العالم العربي من امكانية هيمنة شيعية» على المنطقة.
وبالنسبة للصراع الأوسع، اختلف المسؤولان السابقان على ما يجب أن تقوم به الولايات المتحدة, ففي حين شدد كيسنجر على أن على واشنطن أن تعرف مسبقا ما تريد أن «تجر اسرائيل اليه من اتفاقات»، أكد بريجنسكي أن على واشنطن أن تجري حوارا مع كل الأطراف، وليس مع اسرائيل فقط, بل ان بريجنسكي مضى الى أبعد من ذلك, وحض الادارة على التحاور «بصورة غير رسمية مع حماس، ثم تدريجيا بصورة أكثر رسمية معها» مؤكدا أن «واشنطن هي التي دفعت في اتجاه الانتخابات الديموقراطية في الأراضي الفلسطينية وحين فازت حماس قاطعنا حكومتها», وقال بريجنسكي ان حكومة اسرائيل الليكودية السابقة بقيادة مناحيم بيغن لم تكن تعترف بأن هناك شيئاً اسمه فلسطين ولم تكن تقبل بامكانية اقامة دولتين في فلسطين التاريخية، لكن الولايات المتحدة مع ذلك لم تقاطعها ولم تقطع عنها المساعدات، بل ظلت على اتصال كامل وحوار معها, وأضاف أن ذلك الموقف تطور في النهاية الى أن قبلت حكومة ليكودية بزعامة آرييل شارون فكرة الدولة الفلسطينية منذ سنين.
وفي ردهما على سؤال حول لماذا يجب على الأميركيين أن يهتموا بما يحدث بين العرب والاسرائيليين على بعد آلاف الأميال منهم، قال بريجنسكي ان هناك «أولا أسبابا أخلاقية تتعلق بخير الناس الذين نتحدث عنهم، ونحن مدينون لهؤلاء بأن نقلق على ما يحدث لهم», لكنه أضاف أن على الأميركيين أن يقلقوا أيضا «لأن منطقة الشرق الأوسط هي منطقة ذات مصالح حيوية بالنسبة الينا من الناحيتين الجيوسياسية والاقتصادية ونحن نغامر بتحول هذه المنطقة بصورة سريعة الى منطقة أكثر تطرفا وراديكاليا وتفجرا».
واوضح انه يرحب بدعوة ادارة بوش الأخيرة الى امكانية فتح حوار مع ايران اذا قبلت بالشروط الغربية الخاصة ببرنامجها النووي, وقال بريجنسكي انه يرحب بهذا «ويتمنى أن تلتزم ادارة بوش هذا النهج وألا تحيد عنه لمصلحة دعوات الجماعات التي تدعو الى استغلال النزاع العسكري الحاصل بين حزب الله واسرائيل لخوض حرب أميركية مع ايران في الوقت نفسه», وقال: «انني أجد مثل هذه الدعوات أمرا مرعباً».
أما كيسنجر، الذي بدا وكأنه يكرر عبارة «سني» و«شيعي» بصورة أكبر من ذي قبل بصورة واضحة في حديثه عن العالم العربي، فقد بدا متفقا أكثر مع طروحات الادارة، حين قال انه يعتقد أن «بعض الدول العربية - وربما بعض الدول السنية الآن - قد تتحمل بعض المسؤولية عن محاولة التوصل الى حل بين العرب والاسرائيليين، وعدم تحميل الولايات المتحدة فقط هذه المسؤولية».
الرأي العام
http://www.sotaliraq.com/iraqi-news/...ws.php?id=2738
-
لعنة الله تعالى على هنري كسينجر رأس الفتنة اللبنانية
-
وهل برجنسكي راس الخير والرحمة ؟
ال........ ة اخو الب.........ل
عفوا لم اعثر على مثلا ينطبق على هذين الاثنين افضل من هذا
-
السباب والشتم غير كفيلان بحل مشاكلنا...
الامريكان والاسرائيليين لايكتفون بالسب والشتم..انهم يخططون..انهم يفكرون..انهم يمتلكون استراتيجيه قادره لتحويل الكلمات الى افعال..يجب ان تعلم من اعدائنا..يجب ان نطبق مبدأ "اعرف عدوك"..يجب الابتعاد عن تسطيح المسائل وتعويمها..
في لقاء اجراه التلفزيون الفرنسي ,مع "موشي دايان"وزير الحرب الصهيوني السابق,قال له المذيع:ان الخطه التي نفذتموها في حرب 67 هي نفس الخطه التي كتبتموها في مذكرات 56 الم تخشى ان العرب سيقرأون تلك المذكرات ,فيعرفوا الخطه؟
اجاب دايان بهدوء:لا!!..لإن العرب لايقرأون!!!
نعم يجب ان نتعلم قراه افكار عدونا وبماذا يخطط..
-
البعض منظر حاذق ويكتب المثاليات بأسلوب رائق ويدعي المعرفة بخطط الأعداء لكن عند التحقيق تذهب تلك الشعارات أدراج الرياح ..
هل من منكر أن المشروع الأمريكي الذي يحاول البعض كشفه في لبنان قد بدأ هنا..نعم على أرض العراق منذ أن بزغ فجر حرية العراق تداركه العدو بشمس كاسفة هي الطائفية ..منذ أن جلبت المحاصصة الطائفية أيقن البعض أنها حرب طائفية لا تبقي ولا نذر..
انظر واضحك أو ابكي على قدر مشاعرك ما سماه الوزير الأمريكي بــ" بالدول العربية «السنية»,..
سنية !! دول عربية سنية هذه آخر التقليعات الأمريكية
بالخط المتوازي تقوم بحملة منظمة لدعم تلك القوى اللبنانية المعارضة لحزب الله ليس لأنهم شيعة بل لأنهم يهدووا أمن لبنان! بحسب زعمهم والهدف العام هو حماية لإسرائيل من خلال شق الصف اللبناني وجعل مبدأ المقاومة "إرهاب أو عمليات غير مسؤولة " كما أسمتها آل -سعود - ية الراعي الرسمي لدولة آل حريرية !
بنفس التفكير الذي اتبعته أمريكا لشق وحدة الصف العراقي وإجهاض المقاومة وإزالة خطر كان محتمل على اسرائيل وربما مبرر قادم (لخطر تمدد شيعي ) فحرب على إيران أو ربما لخلق وضع غير مستقر في الشرق الأوسط بتقسيم العراق لثلاث دويلات متهالكة ..
اللهم احفظ العراق
-
انظر واضحك أو ابكي على قدر مشاعرك ما سماه الوزير الأمريكي بــ" بالدول العربية «السنية»,..
انظر ..وابكي ..واضحك على فتاوى كهان الارهاب السلفي ..يا اخانا الوحدوي..
انظر وابكي واضحك على فتوى العفن ابن جبرين ,الذي يحرم حتى الدعاء لحزب الله الذي يقاوم اعتى قوه على وجه الارض..
انظر وابك واضحك على الانظمه السنيه المتهرئه والعميله والتي اصبحت عمالتها علنيه..حتى وصل الامر الى عقد غرف عمليات مشتركه بين الاردن ومصر والسعوديه والموساد لضرب حزب الله..
انظر وابك واضحك على 26 من الشيوخ الافاكين ,من كهان الديانه السنيه الذين اصدروا فتاويهم بتحليل دماء الشيعه في العراق..اينهم الآن مما يجري في لبنان..
انظر وابك واضحك على اسامه بن لادن القذر الذي كان يتبجح بالجهاد وقتل الابرياء اين هو مما يجري في لبنان..
انظر وابك واضحك على حارث الشر والسوء الذي يتنقل كالعاهره بين الدول,ايهم يدفع اكثر لمقاومته العاهره..وآخر مما تقيأ به هذا المسخ هو تفاهاته في مؤتمر العلماء في تركيا..ويحاول ان يشعل الفتنه الطائفيه بالعراق..
انظر وابك واضحك على هيئه علماء القوادين وشاهد ما تفعله في العراق من خراب
شتان ما بيننا وبينكم ياحسين..نحن اصحاب المبدأ الانساني..وانتم حفنه من القتله والمأجورين والعملاء الذين يجلسون بين افخاذ اسرائيل..وما بين سفاح وارهابي قاطع للرؤس في العراق..وبين حشاش مخدرات وعميل بالسعوديه..وبين حثالات الحكام السنيين في الوطن العربي..قضى الشيعه اعمارهم وافنوها بين هؤلاء الاوباش..
-
عندما أتكلم عن الوحدة أتكلم بمنظور عراقي يا زيد ..
ومن خولك لتتكلم باسم حزب الله وأنت ممن خطأ فعلهم أي أنك ورأي آل-سعود-ية ومصر سواء وتتهمها كما يتهمها الحريري وجنبلاط والسنيوره بدفع قرابين لسوريا وايران .
ومن هذا جبرين وابن لادن ليزايد على دم العراقيين هؤلاء لا يوجدون إلا في فكرك ولم يجلبهم إلا من هم في نفس منظورك الطائفي لكنه في الطرف الآخر .. أما العراقيين يعرفون معنى الوحدة ومعنى الجوار ومعنى المصاهرة ومعنى العراق.ويعرفون أين يجدون فتاويهم .وحتى الضاري لا تبرزه إلا الأحداث الطائفية بل اسمع أكثر وأكثر الدليمي والهاشمي وغيرهم من النكرات لم يأتوا إلا بالطائفية والمحاصصة القذرة التي تتحمل كل دم ينزف الآن.
إن فكرك لا يختلف عن فكر هذا الوزير الذي يقول دول عربية سنية ..إلا أن ذاك قالها ضمن مشروع وله أجندة أما أنت فتنطلي عليك مثل هذه المقولات " دول عربية سنية"..أي دول سنية يا هذا ؟
تريد (تحرير) شيعة العالم من أرض العراق ( كما تقول أنت وديك الجن إيران وسوريا تريد تحرير فلسطين عن طريق حزب الله ) لا ..لا تبكي على شيعة العالم فهم يعيشون في الكويت والخليج وفي سوريا ولبنان في صف واحد مع حكوماتهم (السنية كما تنظرلها أنت ) وينعمون بقصور فارهة وسيارات حديثة وتمتليء بطونهم بأشهى المطعومات ويقبضون آلاف الدولارات .. أسألهم هل يعتبرونها سنية لو لا؟
كفاك يا زيد
اللهم احفظ العراق
-
أما العراقيين يعرفون معنى الوحدة ومعنى الجوار ومعنى المصاهرة ومعنى العراق
تجردني من عراقيتي ايها الوحدوي المزعوم؟؟؟
هل هذا هو مفهوم الوحده لديك؟؟؟
تجردون الناس من عروبتهم ومن عراقيتهم وكأن العراق ملكا لكم..
وكأن اهل السنه هم فقط العراقيين..
على العموم هذه النبره ليست جديده علينا..فقد سبقك اليها صدام وعارف وعبد الرحمن النقيب وغيرهم من قاده السنه الطائفيين..
وها انت قد اسقط في يدك ..وتخرج منك هذه الزله لكي تجردني من عراقييتي ,على الرغم من تشدقك بالوحده ..فأنا اقترح ان تغير توقيعك ايها العزيز..ولا تضعه حتى تطابق افعالك اقوالك..
ينبغي ان تعلم ان الوحده ليست تنظيرات مثاليه وكتابه "بأسلوب رائق" وحين نصل الى الواقع"تذهب تلك التنظيرات ادراج الرياح"!! نعم يا ابا علي ..صدق امير المؤنين علي اذ قال"ما اضمر امرؤٌ امراً الا وظهر في صفحات وجهه او فلتات لسانه"نعم يا ابو علي يا بعد عيني..زله السان وفلتتها ..يالله مره الثانيه لاتسقط في هذا الفخ الذي نصبته لنفسك..
هه.. حاول مره اخرى ياابا علي.
-
ليست الوطنية حكراً على أحد يا زيد وكل يدعي وصلاً بليلى
أنت من سوى بين ابن لادن والعراقيين ونصبت جبرين وفقهاء البلاط السعودي مراجع لنا وتجعل من سنة المشرق والمغرب جهة تخاصمها لجيرانك وأبناء جلدتك ..
فلماذا تغضب عندما يتكلم مثل من ذكرتهم و يسوي من شيعة العراق وشيعة العالم ويصفهم بالإيرانيين .. هذه بضاعتك ردت إليك
أما أنا أتكلم عن عراقيين لا يميزون بين سني وشيعي وأنت منهم يا زيد على الأقل في حياتك اليومية في بغداد ..
اللهم احفظ العراق
-
أنت من سوى بين ابن لادن والعراقيين ونصبت جبرين وفقهاء البلاط السعودي مراجع لنا وتجعل من سنة المشرق والمغرب جهة تخاصمها لجيرانك وأبناء جلدتك
العراقيين!!!
اي عراقيين يا ابا علي..؟؟؟
هل الذين يفجرون اجسادهم العفنه في الاسواق والحسينيات والتجمعات البشريه ,عراقيون بنظرك يا حسين؟؟؟
هل الذين يقطعون طريق المسافرين على طريق الرمادي والقائم ,والذين يقتلون العراقيين على الهويه هم عراقيون بنظرك يا حسين؟؟؟
هل من يذبحون الناس في الدوره والمهديه هم عراقيين ياحسين؟؟
هل من يقتلون الناس في الغزاليه والعامريه والجهاد والاعظميه هم عراقيين يا حسين؟؟؟
هل من يستغل اجتماعا عالميا من المفروض ان يكون منبرا للوحده الاسلاميه,ويقوم ويصرح تصريحات تحرضص على الفتنه ويتهم "عزيز الحكيم ومقتدى الصدر بقتل 100 سني"هو عراقي بنظرك يا حسين؟؟
انا عندما اتكلم عن السنه ,اتكلم عن هذه الاصناف التي ذكرت,ولا اقصد السني البريء الوطني,فأنا لدي الكثيرمن الاصدقاء السنه الطيبون...انا عنيت بالاوباش هم هؤلاء ومن هم على شاكلتهم فلا تخلط الاوراق ياابو علاوي..
اما هؤلاء الذين يعتبرون شيعه العراق ايرانيين,فهؤلاء يعتبرونهم كذلك حتى قبل تأسيس الجمهوريه الاسلاميه في ايران...المسأله مسأله اقصاء سياسي..يعلمون ان الاكثريه في العراق هم الشيعه ..لذلك يلجأون لمثل هذه الاتهامات ونحن نعرف مغزى ذلك جيدا..ولعل اليوم بعض السياسيين الفاشلين يحاولون تكرار هذا السيناريو الممل والسمج..واقول لك بأني شخصيا لا اتأثر بمثل هذه الاقوال لانها فارغه من المحتوى..من الطريف ايضا ان اسرائيل تدعي ان هؤلاء الذين يضربونها يوميا في جنوب لبنان هم ايرانيين ايضا..لذلك فانا اشم رائحه تأمر بين الاردن ومصر والسعوديه على الشيعه..يتهمون شيعه العراق بأنهم ايرانيين..وشيعه لبنان كذلك..لعبه قذره تجري في المنطقه ..ستتضح معالمها وقد بدأت الان..ها انت تلف وتدور وكأنك في حلقه مفرغه..وتفشل في محاولاتك مره اخرى ايها العزيز..
لذلك نصيحتي لك :ان تحاول ثالثا..هه ..حاول..الآن..مع السلامه
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |