فرح الكثير من المواطنين البسطاء بهذه المكرمة (السخيه) وبعد فترة اشيع عن الغائها مما خلق ضجة في الشارع العراقي وبعدها استسلمت الحكومة لدفعها ولكن الى الان لم يستلمها احد وبالمقابل ترتب على هذه العشرة الاف كارثة بالمقابل الا وهي الزيادة بالوقود والتي سارعة محافظة كربلاء مشكورة بتنفيذ هذه الزيادة وتعمميمها اضافة الا ازدياد القطع الكهربائي مما يزيد من الطلب على مادة البانزين وبالمقابل ما اعطي بهذه اليد اخذ اضعافه بتلك اليد ... هذه الزياده في المحروقات ساهمة والحمد لله بارتفاع اجرة السيارات وارتفاع سوق الخضار والمواد الغذائيه مما يؤثر على دخل الفرد العراقي الذي هو في الحقيقه بدون دخل اصلا من اين ياتيه الدخل والغالبيه العظمى من المواطنين بدون راتب يعينه او وظيفه او عمل يعينه والاعمال متوقفه .. ولو كان اعضاء المجلس الوطني او اي فرد في الحكومة يستلم راتب موضف عادي ودخلهم نفس دخل الموظف العادي لكانوا سباقين لرفع دخل الفرد العراقي ولكن الشبعان لا يحس بالجوعان ولا ترتجي خيرا من بطون جاعت ثم شبعت وحسبنا الله ونعم الوكيل...اتق الله يالحكومة بهذا الشعب وفكروا بالذي لايمتلك دخل كيف سيعيش مع منجزاتكم العظيمه.؟؟؟؟؟؟