واخيرآ حارث الضاري اصبح شيخآ للاسلام
لا ادري مالذي قدمه الضاري للاسلام غير القتل والاختطاف والمفخخات والفتنه
ويبدوا ان هذا اللقب لايلتصق الا بمثيري الفتن واذا كان مايجري في العراق له اسبابه ومسبباته
الا ان كل من نراهم يحرضون او يقتلون او يخطفون الابرياء هم مجرد ذيول الا ان الضاري هو رأس الافعى
دون منازع فمقومات استمرار الارهاب بيد الضاري المدعوم من سلاطين الرذيله ( ال سعود )
فهو كلما ضاق الخناق على اتباعه طرق تلك الابواب القذره مستجديآ الدعم المالي والمعنوي ناهيك عن
الاجساد النتنه التي تتفجر بين الابرياء
وما سمعناه جميعآ من خلال لقاءه بقناة العربيه ووصفه ارهابيي القاعده بالمقاومة الشريفه بعد
ان وصفتهم كل الاديان بالارهابيين الا دليل آخر على ضحالة افكار هذا البعثي المتشيخ
لقد استطاع الضاري ابعاد الشيخ احمد الكبيسي مؤسس هيئة علماء السنه مما اضطره للرحيل
مره اخرى خارج العراق بعد ان استأثر الضاري بطرقه البعثيه والتي ورثها عن قائده الجرذ
في كيفية ابعاد الاخرين راح يسوق لتجارة كاسده وهي اثارة الفتنة الطائفية كي يتحول البلد
الى نار مستعره وتلك مخططات ينفذها الضاري مع الصداميين للعودة للسلطه
اقطعوا راس الافعى كي يعيش العراق بسلام