 |
-
هآرتس تنشر تقرير خطير للمخابرات الفرنسية
السؤال الذى يعيش هاجسه كل من يعمل بالمخابرات الفرنسية الأن هو كيف يستطيع العالم كبح جماح الاسلام الذى أصبح ينتشر بصورة رهيبة فى كل أنحاء العالم.
ليس الفرنسيين فقط هم من يبحثون عن الطريقة المثلى للوقوف أمام الانتشار المخيف للاسلام على حساب الأديان الأخرى وكيف يجدون الوسيلة المثلى لبلوغ ذلك وحاليا تقوم العديد من أجهزة المخابرات فى شتى بقاع الأرض بدراسة هذه الظاهرة وكتابة التقارير فى محاولة لايجاد الوسيلة المناسبة وحتى داخل اسرائيل تتجدد المخاوف بين الحين والآخر بسبب دخول عدد ليس بقليل من اليهود المهاجرين إلى الإسلام واعلانهم على الملأ تدينهم بالإسلام وكافة تعاليمه.
من هذه التقارير تقرير خرج مؤخرا فى العاصمة الفرنسية باريس والتقرير تسرب من أروقة أجهزة المخابرات الفرنسية دون أن يكتشف أحد ذلك.
يتحدث التقرير عن اعداد الذين يدخلون الاسلام سنويا ويتركون دينهم طواعية مفضلين أن يكونوا مسلمين على أى شئ آخر ففى الثلاث سنوات الأخيرة فحسب دخل خمسين ألف فرنسى إلى الاسلام دفعة واحدة وهو رقم ليس بقليل على الاطلاق بل انه رقم أثار ذعر الفرنسيين وجعلهم يعربون عن قلقهم المتزايد من هذه الظاهرة وهى أول مرة يتحدث فيها الفرنسيين عن الاسلام بهذه الطريقة!!
ويضيف تقرير المخابرات الفرنسية إن خمسة آلاف شخص يدخلون فى الاسلام سنويا ويتبع ذلك دخول عائلات هؤلاء الآلاف الاسلام وهو ما يعنى إن حوالى عشرين ألف شخص يدخلون إلى الإسلام كل عام ويتركون دياناتهم السابقة مؤكدين إنهم وجدوا فى الاسلام الملاذ الآمن والراحة النفسية التى يبحثون عنها والغريب ان التحريات أثبتت ان الشخص الذى يدخل الاسلام يكون قبل اسلامه شخصا غريب الاطوار يعانى من القلق النفسى العنيف وفجأة يصبح شخصا هادئا تماما بمجرد اسلامه.
والهاجس الذى يطارد الجميع الآن هو إن المسلمين الجدد يحرصون على اقامة كافة شعائرهم الدينية الاسلامية بل إن بعضهم يصبح غيورا على الاسلام ولا يقبل أى اهانة له أكثر مما يكون المسلم الذى ولد من أب وأم مسلمين وترى المساجد مزدحمة على الدوام بهؤلاء الذين أعلنوا إسلامهم وهم يرتلون القرآن ويحفظونه رغم عدم إجادتهم اللغة العربية.
المشكلة الأخرى إن نسبة ليست بقليلة من المسلمين الجدد من النساء اللاتى حرصن على الإدلاء بتصريحات غريبة من نوعها عند إعلان إسلامهن وهو إن الإسلام الدين الوحيد الذى يمنح المرأة حقوقها كاملة غير منقوصة بعكس كافة الأديان الأخرى وإن المرأة الناجحة فى حياتها وعملها هى المرأة المسلمة الملتزمة بتعاليم الدين الإسلام من زى وخلافه.
وهكذا يثبت الاسلام انه الخطر الأوحد لكافة الأديان الأخرى خاصة فى ظل الصراع الشديد الضراوة بين الاسلام والمسلمين من جهة والعالم كله من جهة أخرى.
نص التقرير
-
على اي دين تحول هؤلاء الفرنسيين
أذا كان دين ابن لادين والزرقاوي ...فلو بقي هؤلاء على دينهم افضل لهم..
لان بعض الفرنسيين قبض عليهم يقاتلون مع الزرقاويين في العراق...
واذا دخلوا في الاسلام الصحيح الذي نعرفه او كما يسمونه الاسلام المعتدل فاهلا وسهلا بهم...
ألنجاح ليس نهاية الطريق ***** بل هو الطريق نفسة
-
نعم أخي هؤلاء أكثرهم يصبحون وهابية من النوع الزرقاوي.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |