الخرسانى يشكك فى عصمة النبى يونس والنبى يوسف

[لا يوجد]

# الخرسانى يقول أن النبى يونس لديه نقطة فى عصمته !!

جاء فى كتاب مقتطفات ولا ئية صفحة 142 مايلى : وعن العصمة اليونسية ، فتلك عصمة ، ولكنها ( من النوع أو المستوى الذى ) لم يمنع ( وقوع وتحقق ) ( وذا النون إذ ذهب مغاضبا ) ( الأنبياء/87 )! ومع كونها عصمة، إلا أنها سجلت فى حياته تلك النقطة التى انتهت به إلى أن نادى فى الظلمات : ( لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين ) .


و يواصل الضال الخرسانى على طعنه فى عصمة الأنبياء بالطعن فى عصمة النبى يوسف ويقول أن النبى يوسف نسى ذكر الله فتسبب ذلك بسجنه!! فيقول فى كتابه ما يلى :

وهكذا يوسف (ع) كان متحليا بالعصمة ، ولكن ( لولا أن رآى برهان ربه ) ( يوسف / 24 ) إن ( برهان الرب ) ( الذى رآه يوسف ) هو نوع من عصمة ، ولكنها عصمة ما منعته أن يقول : ( إذكرنى عند ربك ) ( يوسف / 42 ) لتكون النتيجة ( فلبث فى السجن بضع سنين ) !


و يصر الخرسانى على مزايداته الولائية الرخيصة بحق طلبته المساكين حتى يوحى لهم أن أفهامهم وعقولهم قاصرة عن الفهم ، بينما الأحاديث التى يوردها مفهومة ولها معنى واضح ، إلا أن حبه للتسلط والتفرد بإدعاء المعرفة يؤدى به إلى إختلاق أمور غير واقعية ، فيقول ما يلى :

إن ( معرفة ) الزهراء ( ع ) محجوبة عنا ( ولذا جاء قول النبى ص ) ( إن الله ليرضى لرضا فاطمة ، ويغضب لغضب فاطمة ) ، ( وهنا تحير الأفهام والألباب ) اللهم إلا أن تتمكنوا أنتم من إستيعاب ذلك !

ونحن نقول له أن المعنى واضح ، كما هو تماما ، مقصود الحديث أن الله يغضب لغضب الزهراء ويرضى لرضاها ، فما هو المبهم فى ذلك ؟
وهذا المعنى أيضا ، مشابه للحديث المروى عن الإمام الصادق ( حرمة المؤمن أعظم من حرمة الكعبة ) .

أن كثيرا من الناس يغترون بمثل هذه الإدعاءات العرفانية الفارغة ، فيلغون عقولهم ، تحت تأثير الكثرة الموجودة فى حفلة الزار التى يقودها مرجع جاهل مثل الخرسانى . فالحمد لله على نعمة العقل والحمد لله الذى ميزنا عن حزب التكفير الضلال .

لهذا الأبحاث صلات كثيرة ...........

شاكر الموسوى الحسينى

[الشمري]

فنّك منو يشكك في عصمة فاطة الزهراء التي قال النبي عنها: (إنها صدّيقة).....؟

ومنو يبرّأ الشيخين الملعونين على لسان الله ورسوله؟؟.

[كمال111]

عزيزي الشمري بدون تحدي( بكلمة فنك) سوف اجيبك على السؤالين .

بالنسبة للسؤال الاول فجوابه وعلى عجاله :

الذي يشكك بعصمة الصديقة الطاهرة الزهراء عليها السلام الذي يدعي انها عليها السلام بعد وفاة ابيها عاشت حالة من الجزع تبكي عليه ليلا ونهارا .

الذي يشكك بعصمة الزهراء هو من يقوم باعمال تنافي الشرع الحنيف يوم مقتل عمر بن الخطاب مدعيا ان هذا اليوم فرحت به الزهراء كذبا وزورا على لسان الزهراء سلام الله عليها .

الذي يشكك بعصمة الزهراء هو من يدعي ان من كلاب الزهراء .

اما سؤالك الثاني فجوابه وعلى عجالة ايضا :

لم نسمع او نقرأ ان احد من علماء الطائفة الشيعية برأ الشيخين في ظلمهم للزهراء عليها السلام ، ولكن السؤال الاهم ماهو الفرق بين الانسان الظالم لغيره وبين الشيخين الذين ظلموا الزهراء عليها السلام .
الظلم هو الظلم ولااعتقد ان هناك فرقا بين الذين يفترون ويكذبون على المجاهدين والمخلصين من العلماء ، وبين اؤلئك الذين ظلموا الزهراء سلام الله عليها ، البعض يعتقد انه اتقى من عمر واورع من اب بكر ولكن هو في واقع الحال اسوأ منهم بكثير لااقل ابو بكر وعمر كانوا يدافعون عن دنيا معتد بها حسب تفكيرهم هناك ملك وهناك ارض وماشابه ، ولكن البعض انما يدافعون عن اصنام لاقيمة لها وعن احزاب ومكاتب هم عبارة عن خدم وعبيد فيها وبعضهم يدافع من اجل صحن قيمة يجلب الى صدره الحرقة والالتهاب .... فتامل بارك الله بيك .

[لا يوجد]

الكورانى طلب الأدلة على ( إدعائى ) حول طعن الخرسانى بعصمة النبى يوسف والنبى ويونس ، ولكنه صمت مبهوتا الآن . أدعوه لمراجعة نقدية لشخصية الخرسانى .

إلى الشمر / إذا كنت تقصد أن السيد فضل الله يطعن فى عصمة الزهراء ، فأنت مخطىء ، لأن السيد يقول بعصمتها .....راجع كتاب ( فقه الحياة ) ، عموما لماذا تشغل نفسك بالسيد فرأيكم به معروف ...نريد رأيك بالخرسانى بعدما قرأت طعنه بالأنبياء .

[العاملي]

.

[لا يوجد]

يبدو أنه أصبح اعمى البصر بعدما كان أعمى البصيرة والقلب ....يا عاملى إذهب إلى الموضوع واقرأ أقوال الخرسانى .

[لا يوجد]

وهذا رد أحد الإخوة على ما كتبته فى موقع كتابات ، عن ترهات الخرسانى وعقيدته بالزهراء عليها السلام _____________________________________________

حول عصمة يوسف (ع) وفاطمة بنت محمد (ص)
صوت سامراء - كتابات

(1) قرأت للتوّ كتابة السيد شاكر مصطفى الحسيني حول المرجع الخراساني وقوله بأن طلب يوسف (ع) من صاحب السجن: ((فاذكرني عند ربك)) التي كانت – حسب الخراساني – خروجًا عن العصمة، أدت به إلى أن يعاقبه الله تعالى: ((فلبث في السجن بضع سنين)). فإذا كان الذي كتبه الأخ الحسيني صحيحًا فهذه طامة في فهم المرجع الخراساني لأن الله تعالى يقول بأن الذي أنسى صاحب السجن ذكر يوسف (ع) عند الملك هو الشيطان اللعين وليس الله تبارك وتعالى؛ فالآيات هي: ((وقال للذي ظن أنه ناج منهما اذكرني عند ربك، فأنساه الشيطان ذكر ربه، فلبث في السجن بضع سنين)) وهي واضحة تمامًا. فالأمر ليس عقابًا من الله له على طلبه المذكور.

وعلى ما أذكر أن أحد العلماء – ولعله الشهيد محمد باقر الصدر – رد على سؤال حول السبب في طلب يوسف (ع) من صاحب السجن (واسطة) عند الملك، في حين أن عليه (ع) أن يتوكل على الله تعالى بشكل مطلق، ردّ بأن الإنسان – نبيًا أو غيره – لا مانع أن يتوسل بمختلف الوسائل المادية، بشرط عدم نسيانه أن الأمر كله لله، وإلا لما جيّش رسول الله (ص) الجيوش وحارب بالمؤمنين ولكان اكتفى بالدعاء.

ولا أريد أن أظلم الخراساني، ولكن إن كان النقل صحيحًا فهذا يلقي بظلال من الشك حول قدرة الرجل على التفسير لآية واضحة، فكيف بالمتشابه والمقيد الخ.

(2) وأما بخصوص فاطمة بنت النبي (ص) وقوله إن قول أبيها (ص) إن الله يرضى لرضاها ويغضب لغضبها شيء يحير الفهم والألباب، فهو ليس فقط واضحًا تمامًا كما علّق السيد شاكر الموسوي، وإنما عدم حصول هذا الفهم يؤدي إلى الطعن في عصمتها أصلاً! إن أحد الأدلة على عصمة الزهراء بالنسبة للشيعة الإمامية هو هذا الحديث بالذات حيث أنه – أي الحديث – يؤكد أنها لا يمكن أن تغضب إلا للحق ولا ترضى إلا للأمر المرضي عنه، وإلا لما كان الله تعالى يرضى (أو ليرضى بإضافة لام التوكيد مما يؤكد المعنى – والذي نرجو أن يكون مفهومًا وليس أحد المبهمات الأخرى) لرضاها بدون تقييد ويغضب لغضبها بدون تقييد.

إن المرء ليعجب كيف يغيب عن مرجع مثل هذه الأمور البسيطة، ويعجب أكثر ممن لا يدقق في من يقلد من المراجع... إنه أمر يتعلق بصحة العبادات فكيف بالعقائد، ثبتنا الله تعالى وجميع المؤمنين بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة.

ملاحظة: ليست هذه المشاركة مشاركة في السجالات الدائرة حول المراجع الخراساني والتبريزي وفضل الله، ولكنها دفاع عن الفهم الصحيح لكلام الله ورسوله (ص).

[العاملي]

وهل ترى بعلمك وعقلك ،

أن درجة عصمة نبينا صلى الله عليه وآله ، كدرجة عصمة يونس عليه السلام ؟

ألا يوجد مستويات في شهادة الدكتوراه مثلا ،

هل إذا جعلنا دكتوراً تلميذا عند دكتور آخر ، فقد شككنا في شهادته ؟!

لو كان العمق يشترى.. لاشتريته لبعضهم .

[لا يوجد]

العاملى يجيد كتابة التبريرات لمن يحب ، ولكنه يحرف كلام من يكره .......باعتقادى ان عليه ان يقرأ الآية الكريمة ، وإذا اكتالوا على الناس يستوفون ، وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون .

[العاملي]

أنصحك ياأخي في الإسلام إن شاء الله ،

أن تحسن أخلاقك أولاً ،

وأن تدرس ثانياً ،

وأن لا تستعجل وتتصور نفسك فهمت ..!!

[لا يوجد]

كلام جميل ، اصبحنا قريبين من النقطة التى اريد أن أصل إليها ، بالنسبة لسوء الخلق فهى مسألة نسبية ، ولا أريد أن اذكرك بأن التبريزى من اسو ء الناس أخلاقا ، خاصة عندما ينتهى من درسه فى المسجد الأعظم ، واسأل طلبته !

والحقيقة ... لا أعتبر نفسى إلى هذا الوقت فاهما ، رغم اننى شخصت أئمة الضلال والفتنة .... وأرجو أن لا تعتبر نفسك ايضا من الفاهمين بالرغم من المصطلحات والألاعيب الكلامية التى تتوفر لديك .

أما عن قضية العصمة فالرجاء من الشيخ العاملى أن يعطينا نحن (الجهال) فكرة عن درجات العصمة ، وبإنتظارك !!

[الشمري]

يسمي "لا يوجد" الشيخ الوحيد بالضال ويضع علامات التعجب على مقولات الشيخ..

فأسأله:
ماذا تقول في ذلك الرجل (وأنت أعرف به مني) وهو يقول عن النبي يونس:

1- يونس (ع) لم يكن لديه الصبر الكافي الذي تحتاجه المسألة.[الموسم، عدد21 ـ 22، ص322].‏

‏2ـ الله يعتبر خروج يونس (ع) نوعاً من الهروب[من وحي القرآن، ج19، ص241].‏

3-خروج يونس إباق كما هو إباق العبد من مولاه [المصدر السابق، ص241].‏

4 ـ يونس (ع) قصر في مسؤولياته.[المصدر نفسه، ج15، ص 284].‏

5 ـ يونس تهرب من مسؤولياته.[المصدر نفسه، ص284].‏

6ـ يونس يضعف أمام حالات الفشل الأولى.[المصدر نفسه، ص284].‏

7 ـ يونس يضعف أمام مشاكل الظروف الصعبة.[المصدر نفسه، ص284].‏

8 ـ يونس يضعف أمام الأوضاع والضغوط القاسية.[المصدر نفسه، ص284].‏

9- يونس يضعف نتيجة لفكرة إنفعالية سريعة أو شعور حاد غاضب.[المصدر نفسه، ص284].


ويقول عن النبي يوسف:


1- يوسف (ع) إنجذب إلى إمرأة العزيز غريزياً.[دنيا الشباب ص36، الندوة، ج1، ص304].‏

‏2 ـ يوسف (ع) عزم على أن ينال منها ما كانت تريد نيله منه.[شريط مسجل].‏

‏3 ـ جسد يوسف يتأثر بالجو.[الندوة، ج1، ص304].‏

‏4 ـ يوسف (ع) ينجذب جسدياً بما يشبه التقلص الطبيعي.[من وحي القرآن، ج2، ص206].‏

‏5 ـ إندفاعها إليه حركت فيه قابلية الإندفاع.[المصدر نفسه، ص208].‏

‏6 ـ كاد يوسف (ع) أن يندفع إليها.[المصدر نفسه، ص208].‏

7 ـ الذي يفكر بالجريمة لكنه لا يفعلها إنسان سيء.أي أنه فاعل قبيح كما في علم الأصول.[الندوة، ج1، ص 640].‏



أتحداك أن تقول عن هذا الرجل أنه ضال..لا تستطيع ، أتعرف لماذا؟
لأن الحب يعمي ويصم!
فإن كان الشيخ الخراساني يقول بوجود "نقطة" في عصمة يوسف ويونس، فإن هذا الرجل قد نفاها من الأساس!!!

[لا يوجد]

إلى الأحمق الشمر

مقولاتك التى نقلتها من مواقع السفهاء ، قد مرت على وقد قرأتها مئات المرات ، والنتيجة أن هذه الجمل مستقطعة من سياقاتها العامة ، لتعطى معنى مختلف مثل ( ولا تقربوا الصلاة ) او ( إله إلاالله )

يا شمر إلعب غيرها ....لقد مضى ذلك العهد !!

[الشمري]

الحمد لله انها لم تكن لأول مرّة أنت تقرأ ذلك، ولكن مع بالغ الأسف العين لا ترى إلا ما يريد لها الهوى!
أتحداك (بعد التحدي الأول الذي فشلتَ فيه) أن تأتي بنص واحد يكمل أحد مقولات الرجل لتطعي معنى صحيح..!

يا أخي، ائتني بما تراه "محذوفا" من هذا الكلام الواضح الذي ليس عليه غبار: ((الله يعتبر خروج يونس (ع) نوعاً من الهروب))
أو هذا الكلام: ((يوسف (ع) إنجذب إلى إمرأة العزيز غريزياً.))


بالمناسبة، أنت أتيت بمثال: (لا تقربوا الصلاة)..أسألك أن ترجع إلى تفسير من وحي القرآن وترى التفسير فيه، فإنه يأتي بآراء المفسّرين حول سبب النزول، فيأتي بأربعة أراء وإحداها أنها نزلت في علي بن أبي طالب ، ولا يعلّق بشيء!!

إذن، العهد لم يمض يا أخي، ولكنك أنت الذي تتجاهله!!

ليش التعصب..والله حيف! أحنه نفس القضية نكَولها للسنة، والآن لازم انكررها ألكم!! لا تأخذك العزة بالنعرة التعصبية الممقوتة.

وشكرا

[لا يوجد]

إلى الشمر

حيث انك أوردت الكلمات المستقطعة وادعيت أمرا ، فعليك أثبات ما تطلبه ...وياليت تكمل العبارات التى جئت بها لنرى صحة ما تقول ....لأن البينة على من ادعى .