مسلسل أغتيال المحافظين/إغتيال محافظ السماوة

[محب امير المؤمنين]

اغتيال محافظ السماوة باستهداف موكبه بعبوة ناسفة


ذو الفقار علي - 20/08/2007م - 10:25 ص



أعلنت الشرطة العراقية في السماوة أن عبوة ناسفة استهدفت، صباح اليوم الاثنين، موكب محافظ المثنى الشهيد محمد الحساني لدى خروجه من مدينة الرميثة، وأدت إلى مقتله واثنين من مرافقيه فى الحال، وقع الانفجار في الساعة الثامنة والربع من، صباح الاثنين، بعد خروج المحافظ من منزله فى الرميثة وشغل الحساني منصب محافظ المثنى منذ تشرين الأول أكتوربر 2003 وجرى انتخابه محافظا عام 2005 وبقي في منصبه حتى اغتياله صباح اليوم.
فرضت السلطات الأمنية حظرا للتجوال في جميع انحاء المحافظة حتى إشعار آخر، وبدت شوارع المدينة شبه خالية من المارة والسيارات، فيما يعقد مجلس محافظة المثنى البالغ عدده 41 عضوا، اجتماعا طارئا في هذا الوقت. وأضافت مصادر الشرطة أن سائق المحافظ ومسؤول حمايته استشهدا في الحادث، وأصيب اثنان آخران من عناصر الحماية، وجرى نقل الجثث والمصابين الى مستشفى السماوة.

لاأدري اي دولة هذه التي يقتل محافضيها او رؤساء حكوماتها المحلية الواحد تلو الاخر وهي ساكتة ولاتبالي وتريد الاستمرار في الحكم ....فمن يامن على نفسة اذا كان المحافظ ليس امن ياحكومة....
وذلك بسبب تخاذل الدولة واجهزتها الامنية والعسكرية التي تتقاضى الرواتب العالية وكلف تجهيزها واعدادها المليارات بعد اغتيال محافظ الديوانية .....
اذا كنتم غير قادرين على الحكم فاستقيلوا ....

[ammar]

من نتهم الان ، الوهابيه ؟؟؟

[ابو حسين البلداوي]

[color=#FF0000]لاأدري اي دولة هذه التي يقتل محافضيها او رؤساء حكوماتها المحلية الواحد تلو الاخر color]

ياأخي العزيز محب امير المؤمنين المحترم وهل الحكومة المركزية في بغداد توفر حماية للمحافظ أخي العزيز المحافظ يتمكن من توفير كل شيء من حماية وطرق دخول وطرق خروج ووسائل كثيرة وكثيرة جداً بيدهم ولكن طيبة قلوبهم ونياتهم الحسنة لخدمة أهاليهم أدت الى ما حدث اليوم وسيحدث لا سامح الله
وإني ومن هذا الموقع المبارك أنادي كافة المسؤولين من محافظين أو أعلى رتبة أو أقل رتبة أن يأخذ مما يحدث تجربة لنفسه وذلك لوجود الكثير الكثير من البعثيين الحاقدين الشاربين من حليب الخنزير لتخريب هذا الوطن العزيز الذي يُبنى على دماء شهدائنا الزكية فرحم الله المحافظ الشهيد وأسكنه فسيح جناته

[ام حسن]

قتل واستهداف المحافظين كله اثاره الفتنه بين العراقيين وان شاء الله تخرب كل مساعيهم
ويمكرون والله خير الماكرين

[محب امير المؤمنين]

ياأخي العزيز محب امير المؤمنين المحترم وهل الحكومة المركزية في بغداد توفر حماية للمحافظ أخي العزيز المحافظ يتمكن من توفير كل شيء من حماية وطرق دخول وطرق خروج ووسائل كثيرة وكثيرة جداً بيدهم ولكن طيبة قلوبهم ونياتهم الحسنة لخدمة أهاليهم أدت الى ما حدث اليوم وسيحدث لا سامح الله
وإني ومن هذا الموقع المبارك أنادي كافة المسؤولين من محافظين أو أعلى رتبة أو أقل رتبة أن يأخذ مما يحدث تجربة لنفسه وذلك لوجود الكثير الكثير من البعثيين الحاقدين الشاربين من حليب الخنزير لتخريب هذا الوطن العزيز الذي يُبنى على دماء شهدائنا الزكية فرحم الله المحافظ الشهيد وأسكنه فسيح جناته

شكرا عزيزي ابو حسين على المداخلة.....
صحيح أن الحكومةلم توفر حماية للمحافظين وتوجد قدرات ذاتية محدودة لكل محافظة من الناحية الامنية لكن من يضع السياسة العامة للبلاد من الناحية الامنية والاستخبارية ومصادر المعلومات
واين دور الاجهزة السرية التابعة للمخابرات والامن الوطني والاستخبارات العسكرية لماذا هي مشلولة ولايتم كشف التامر او المخططات الارهابية قبل حدوثها او على الاقل جزء منها...
قتل محافظ الديوانية بواسطة عبوة خارقة للدروع وستتهم ايران بادخالها وبما ان المحافظ بدري فالمتهم اذا هو صدري....وستكون هناك فتنة وقانا اللة شرها....
كان يفترض بالحكومة ارسال تعزيزات امنيه ولجان تحقيق مستقلة وتشكيل عدة فرق عمل ومداهمات لجمع المعلومات والتوصل الى الفاعل وكشف امرة للراي العام قبل انهيار الناس وحصول مالايحمد عقباة...فكل محافظ ينتمي لعشيرة قوية وينتمي لحزب قوي ايضا وهؤلاء لن يسكتوا عن دم الرجال....

[babil]

مازال البعث ومخابراته ناشطا بالعراق وان غض البعض الطرف عنهم استرضاءا
لكن صاحب المثل قال يوما

ذنب الكلب يبقى طول عمره اعوج.. والبعثيون هم ذنب الكلب الذي اعدمه القضاء العراقي البطل.. عيكم بكل بعثي اينما وجدتموه وهذه وصيتنا للاجيال القادمة ..ان رغببت بالعيش بسلام.. تعلموا من اوربا كيف قضت على اثر النازية الهتلرية فالبعث حزب نازي وافراده سفلة نازيون..

ويروى ان فوق جثة الشهيد محافظ السماوة وجدت رسالة مكتوب عليها سياتيك الدور يامحافظ كربلاء...
وظاهر الامر ان هناك استياء من تعيين افرادا تابعثين لاحزاب محافظين وهؤلاء لايقدمون اية خدمات لابناء المحافظات .. والله اعلم مدى صحة ماذكر.

[ملح الجنوب]

ولجان تحقيق مستقلة

يا لجان هذه
العراق متاهه اليوم

[نصير المهدي]

من نتهم الان ، الوهابيه ؟؟؟

نعم الوهابية .. اليست الوهابية هي العقيدة الرسمية للسعودية .. والسعودية تلقي بثقلها في الجنوب من عدة طرق ومداخل والعقدة الشيعية تقض مضاجع حكام السعودية .. الوضع العراقي مفتوح للفتنة لأن الفساد مستشري ويسري في العروق وفي النخاع .. ألم تدخل آخر سيارتين مفخختين الى كربلاء مقابل الف دولار فقط .. والبعث يستعيد نشاطه في محافظات الشيعة ويمارس حرفته في الإغتيال والقتل وقد شهدت كربلاء والنجف سلسلة من الإغتيالات وتم الكشف عن خلايا بعثية ناشطة .. والسبب أن الحكام مشغولون بمكاسبهم الشخصية فلا يفكرون بشعب ولا يحققون أي إنجاز .. والجوع كافر كما يقال .. والنفوس الرخيصة متوفرة في كل زمان ومكان .. فليس غريبا إذا أن يتم إختراق محافظات الوسط والجنوب والقيام بمثل هذه الأعمال الإجرامية خاصة وأن العقل الساذج سيذهب سريعا الى إتهام جيش المهدي حينما يكون الضحية من المجلس والعكس بالعكس .. لتندلع بعدها حرب الشيعة مع بعضهم البعض .. وإن لم يتدارك الحاكمون الوضع وهم لن يفعلوا فإن الأمور ستسير من سئ الى أسوأ وهذه هي الكارثة التي يستغلها الموتورون والحاقدون والمجرمون للتغلغل وإرتكاب المزيد من الجرائم وصولا الى الفوضى الكاملة ..

[نصير المهدي]

الشرطة: القبض على بعض منفذي عملية اغتيال محافظ المثنى

المثنى - اصوات العراق 21 /08 /2007




كشف مدير شرطة محافظة المثنى إنه تم، الثلاثاء، اعتقال عدد من منفذي عملية اغتيال محافظ المثنى محمد علي الحساني وسائقه، والتي وقعت أمس الإثنين.

وقال مدير شرطة المثنى العميد كاظم الجياشي، في تصريح للوكالة المستقلة للأنباء ( أصوات العراق) مساء الثلاثاء " تمكنت الأجهزة الأمنية في المحافظة من إلقاء القبض، اليوم، على بعض منفذي جريمة اغتيال محافظ المثنى محمد علي الحساني، ومازال البعض منهم فارين... وتجري ملاحقتهم."
واستهدف موكب الحساني، صباح أمس ( الإثنين)، لدى خروجه من منزله فى الرميثة (35كلم) شمال مدينة السماوة (مركز محافظة المثنى)، ما أدى إلى مقتله وسائقه... وإصابة إثنين آخرين من أفراد الحماية بجراح.
وأضاف الجياشي " إنكشفت الجريمة بشكل كامل بالنسبة إلينا، وأصبحت جميع معالمها وأطرافها واضحة أمامنا."
ورفض المسؤول الأمني الكشف عن عدد المعتقلين أو هوية منفذي عملية الاغتيال لـ " أسباب ومحاذير أمنية"، وأردف قائلا "سيتم خلال اليومين المقبلين الإعلان عن تفاصيل الجريمة، وربما نشر اعترافات المجرمين."
بدوره، قال مدير المعلومات والتحقيقات الوطنية في المثنى العقيد على مطشر آل خوام " تمكنا، خلال الأربع والعشرين ساعة الأولى من وقوع جريمة الاغتيال، من معرفة خيوط الجريمة"، وأضاف "سنعلن، خلال الثماني والأربعين ساعة المقبلة، عن هويات الجناة منفذي الجريمة، وتفاصيلها."
لكن مصدرا في الشرطة العراقية قال لـ ( أصوات العراق) إن السلطات الأمنية ألقت القبض على أحد منفذي عملية الاغتيال "في منطقة قريبة من المكان الذي استهدف فيه موكب محافظ المثنى، بالقرب من مدينة الرميثة."
وأضاف المصدر "اعترف ذلك الشخص بتنفيذ الجريمة مع أشخاص آخرين، ولا زالت الشرطة وعناصر الأمن تلاحقهم لإلقاء القبض عليهم."
وكان الحساني يترأس فرع ( المجلس الأعلى الإسلامي) في المحافظة، وشغل منصب محافظ المثنى منذ تشرين الأول أكتوبر من العام ( 2003)، وجرى انتخابه محافظا عام (2005)... وبقي في منصبه حتى اغتياله.
وتقع مدينة السماوة، مركز محافظة المثنى، على مسافة (280كلم) إلى الجنوب من العاصمة بغداد.



http://www.aswataliraq.info/look/art...n=1&ALStart=20

[سيد مرحوم]

خلف: العبوة التي ادت الى استشهاد محافظ السماوة تم تصنيعها وارسالها من دولة مجاورة




الفيحاء : [align=justify]كشف الناطق باسم وزارة الداخلية العراقية اللواء عبد الكريم خلف اليوم الاربعاء ان العبوة التي ادت الى استشهاد محافظ السماوة محمد علي الحساني تم تصنيعها وارسالها من دولة مجاورة رافضا الافصاح عن اسم الدولة.
وفي مؤتمر صحفي مشترك عقده في مقر وزارة الداخلية أكد ان الوزارة تمكنت من القاء القبض على رئيس المجموعة الارهابية واسمه رسول عبد الامير وهو الارهابي المسؤول عن عملية اغتيال الحساني.
مضيفا أن التحقيقات التي اجرتها الوزارة والتي انتهت اليوم كشفت عن ان الحادث الارهابي تم تدبيره بواسطة عبوة ناسفة مركبة مؤلفة من خمس عبوات ناسفة تسمى بالعبوة الشبكية وانها مصنعة خلف الحدود, وتم جلبها بواسطة ثلاثة اشخاص الى المحافظة في نفس يوم الحادث.
يذكر أن منفذي العملية الاجرامية والذين يسكنون محافظة السماوة أستخدموا التحكم عن بعد لتفجير العبوة.[/align]

[نصير المهدي]

وزارة الداخلية: العبوة التي قتلت محافظ المثنى صُنعت في دولة مجاورة

بغداد - اصوات العراق

22 /08 /2007



كشف الناطق باسم وزارة الداخلية العراقية، الأربعاء، أن العبوة التي تم استخدامها في اغتيال محافظ المثنى قبل يومين تم تصنيعها وإرسالها يوم الحادث من "دولة مجاورة" رفض الإفصاح عن اسمها. مشيرا إلى أن إرتباط العملية بأخرى مماثلة اغتيل فيها محافظ الديوانية قبل نحو إسبوعين.

وقال المتحدث باسم الداخلية اللواء عبد الكريم خلف، خلال مؤتمر صحفي عقده في مقر الوزارة اليوم، إن الأجهزة الأمنية التابعة للداخلية " تمكنت من إلقاء القبض على رئيس المجموعة، واسمه رسول عبد الأمير... وهو الشخص المسؤول عن العملية التي اغتيل فيها محافظ المثنى يوم الإثنين."
واستهدف موكب الحساني، صباح أول أمس (الإثنين)، لدى خروجه من منزله فى الرميثة (35 كلم) شمال مدينة السماوة (مركز محافظة المثنى)، ما أدى إلى مقتله وسائقه... وإصابة خمسة آخرين من أفراد الحماية بجراح.
وأوضح خلف أن التحقيقات التي أجرتها وزارة الداخلية، والتي انتهت اليوم ( الأربعاء)، كشفت أن الحادث " تم تدبيره بواسطة عبوة ناسفة مركبة مؤلفة من خمس عبوات ناسفة تسمى بالعبوة الشبكية... وهي مصنعة خلف الحدود، وتم إرسالها من هناك... وتم جلبها بواسطة ثلاثة أشخاص إلى محافظة المثنى في نفس يوم الحادث."
ورفض المتحدث باسم الداخلية الإفصاح عن اسم الدولة التي صنعت العبوة وتم جلبها منها، وقال "لا داعي لأن نخوض في الكثير من التفاصيل... هناك إشارات قوية باتجاهها، من دون توفر تأكيدات هامة تدين هذه الجهة أو تلك."
وأضاف "هناك إفادات واعترافات من المتهمين على خلفية عمل جنائي كبير... نحتاج إلى أدلة تدين أطرافا آخرين متورطين في العملية."
وقال خلف إن المجموعة كانت "على معرفة ببعض التوقيتات والمتعلقة بدخول وخروج المحافظ من داره إلى مبنى المحافظة... ودرسوا الأرض جيدا، من ضمنها الطرق التي يسلكها المحافظ ، ووضعوا العبوة على طريق ترابي يسلكه المحافظ يوميا."
وأضاف أن منفذي العملية " يسكنون نفس المنطقة التي يسكنها المحافظ ، واستخدموا الريموت كنترول لتفجير العبوة" التي إنفجرت على الموكب وأودت بحياته.
وتقع المثنى على مسافة (270كلم) إلى الجنوب من العاصمة بغداد.
وأشار خلف إلى أن نتائج التحقيقات كشفت أن المجموعة التي نفذت عملية الاغتيال " تتلقى دعما من جهة داخلية من محافظة قريبة من السماوة"، دون أن يحدد المحافظة المعنية.
وأضاف أن العملية "لها جذور سياسية... لكنها ليست سياسية، وتدخل ضمن عملية تصفية حسابات محلية... وهي جزء من خلافات ليس فقط في المحافظة، وإنما في محافظات أخرى."
وكانت محافظ الديوانية، القريبة من المثنى، شهدت قبل إسبوعين حادثة اغتيال مماثلة... عندما تعرض موكب محافظها خليل جليل حمزة إلى تفجير عبوة ناسفة، أدت إلى مقتله وقائد الشرطة في المحافظة اللواء خالد حسين.
وفي سؤال عما إذا كانت هناك علاقة بين العمليتين، والجهة التي تقف وراءهما، قال خلف "نعم هناك علاقة بينهما ( الحادثتين)."
واتهمت الولايات المتحدة مرارا إيران بتدخلها في زعزعة الأمن والإستقرار في العراق، من خلال قيامها بتدريب عناصر ميليشيات متطرفة وإمدادها بالسلاح، وهي الإتهامات التي رفضتها طهران باستمرار.

http://www.aswataliraq.info/look/art...=1&NrSection=1

[محب امير المؤمنين]

طيب.......
تم كشف الجناة وكافة خيوط الجريمة واضحة حسب التصريحات
لكن لازال الغموض يلف الجريمة
فمن هي الدولة التي أرسلت العبوة؟؟؟؟
ولمن تنتمي المجموعة المنفذة للحادث؟؟؟؟
ثم ماذا عن جريمة إغتيال محافظ الديوانية...هل إصبحت قديمة واهملت ولماذا لم يسلط عليها الضوء وعلى مرتكبيها !!!!!!!!!!!!!!!!
المطلوب فضح الجناة وكافة ملابسات الجريمة للمواطن البسيط قبل أن تفعل الظنون فعلها وانفلات الامور............

[ملح الجنوب]

العبوه ايرانيه والمنفذين سريه من سرايا جيش مقتدي؟؟ هل هناك ادنى شك بكلامي ؟؟؟؟

[باب المعظم]

العبوه ايرانيه والمنفذين سريه من سرايا جيش مقتدي؟؟ هل هناك ادنى شك بكلامي ؟؟؟؟

إيران .. إيران .. إيران
خبصتونا بإيران ...
يعني إيران تقتل محافظ السماوة المحسوب على المجلس الاعلى !! والمجلس الاعلى أصلاً يتلقى دعمه من أيران !!
لا أدري .. ربما ستقولون لنا أن محمد باقر الحكيم رحمه الله قتلته أيران أيضاً !!

رفقاً بعقولنا يا سادة ..

آل سعود يضخون ملايين الدولارات بل قد تصل المبالغ الى المليارات .. من أجل سحق الشيعة عن بكرة أبيهم ..الموت في محافظات الجنوب مصدره فتن مدفوعة الثمن ، هل نسي البعض قضية قاضي السماء ؟
الفتاوى التي تخرج من تكفير للشيعة والتي يوقع عليها مجمع كامل من الكهنة السعوديين تسلط الضوء على برنامج إبادة مخطط ومرتب ومعد سلفاً ..

[نصير المهدي]

العبوه ايرانيه والمنفذين سريه من سرايا جيش مقتدي؟؟ هل هناك ادنى شك بكلامي ؟؟؟؟

يا ملح الجنوب هي ليست حزورة .. دولة مجاورة أرسلت عبوات ناسفة لتغتال محافظين .. لماذا لا يتم كشف الدولة للناس .. إيران أو غيرها .. أما ان يترك الأمر للتخمينات وحزر فزر .. فهذه خيانة للعراق ولدماء الشهداء الأبرياء .. كلا المحافظين كانا في إيران بل وقاتلا دفاعا عن إيران .. وأن ترد إيران الجميل وتغتالهما فليمتلك واحد من المسؤولين الشجاعة وليقول بأن إيران فعلتها كي تعرف الناس بماذا تفكر وماذا تقول .. ولا رحمة للمنفذ سواء كان من جيش المهدي أو غيره .. أما القاء التهم جزافا وبدون دليل فهذا يعني أن المجرم الذي يرسل الأموال من خارج الحدود .. ويجند ذوي النفوس الضعيفة قد نجح في مخخطه ..