بتوقيت مكه المكرمه :زفاف أسطوري لكريمة أبو الخلاعه ووو..........

[zaynab]

زفاف أسطوري لكريمة الوليد بن طلال

القراءة : 2265
التعليقات : 26
تاريخ النشر : Tuesday, 30 January 2007







غزة-دنيا الوطن
أقام الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال صاحب شركات روتانا حفلاً في فندق جورج سانك الذي يملكه في باريس لابنته الأميرة ريم لتوديع حياة العزوبية، وقرر الامير الوليد بن طلال، اقامة احتفالات ضخمة تشبه زواج الأمراء في أساطير ألف ليلة وليلة، ولمدة خمسة أيام، وسيدعو إليها امراءالعالم، بما يشكل عرساً تاريخياً غير مسبوق يشبه ما يقيمه كبار الناس مثل زفاف ولي العهد البريطاني تشارلز علي الراحلة ديانا سبنسر.

وقرر ايضا الامير الوليد بن طلال، ان تتزامن احتفالات زفاف ابنته الاميرة ريم، مع احتفالات عيد الحب "فالنتاين"، والذي يبدأ في الرابع عشر من شباط من كل عام، وقررت اسرة العروس اقامة خمس ليال تدق بها الطبول، وتقرع الصاجات، ويغني "100" مطرب ومطربة من المنتسبين لشركة روتانا التي يملكها الأمير الوليد بن طلال.

كما سوف يغني "40" من مطربي ومطربات روتانا أوبريت جماعياً للعروس، وسيشارك "40" آخرون في إحياء الحفلات الخمس، بينما سجل "20" مطرباً ومطربة أغاني فردية للعروس ومنهم من قام بتصوير فيديو كليب خاص مع أغنية تحبها العروس كهدية لها.

وقد تقام الاحتفالات في أكثر من دولة بالعالم، وسيتوافر الطعام السعودي والخليجي في قائمة الاطعمة، كما زاد من كرم الأمير بأن طلب قائمة الاطعمة المختلفة والمنوعة من فندقه جورج سانت بباريس وستنقل الطائرات يومياً طعاماً طازجاً إلي السعودية.

ومن المطربين الذين سيحيون حفلات الزفاف كاظم الساهر الذي سيغني في الليلة الأولي، والمطربة نجوي كرم بالإضافة إلي عاصي الحلاني، ووائل كفوري، ومن مصر حكيم ومحمد فؤاد وخالد عجاج.

بينما اعتذر عمرو دياب عن المشاركة سواء بالغناء أو أرسال فيديو هدية للعروس، لأنه "زعلان أوي من روتانا" لأنها ما بتهتمش بالدعاية والإعلان لألبوماته، وهو سيقوم بتقديم آخر البوم غنائي لروتانا ثم... لن يجدد عقده معها، وقد يعود إلي عالم الفن لمحسن جابر أو غود نيوز للإعلامي عماد الدين أديب.

أما من مطربي الخليج فعلي رأسهم محمد عبده وحسين الجسمي وعبد المجيد عبدالله، وقد تكون أحلام ونوال وعبدالله رويشد ونبيل شعيل واعتذر راشد الماجد وما زالت الدعوات تسير ببطء لبقية المنتسبين لشركة روتانا.

الوليد بن طلال احتفل قبل ثلاثة أعوام بزواج نجله البكر طلال بن الوليد في اجواء اسطورية ايضاً في المملكة العربية السعودية، أما زواج ابنته فسيكون غير شكل، فهي كما يقول المثل "آخر العنقود سكر... معقود ".

[منازار]

بيل غيتس يتبرع بـ23 مليون دولار لمكافحة الإيدز بالهند

26 أكتوبر 2006 الساعة 03:05 صباحا


قالت وزرة الصحة في الهند، إن مؤسسة «بيل وميلندا غيتس» الخيرية تعهدت بتقديم 23 مليون دولار للمساعدة في مكافحة فيروس اتش.اي.في المسبب لمرض نقص المناعة المكتسب (الايدز) في الهند، التي يوجد بها اكبر عدد من المصابين بالمرض في العالم.

وقال بيان ان المبلغ الذي ستحصل عليه الهند خلال الأعوام الثلاثة القادمة سيخصص لتدعيم نظم الوقاية من الفيروس. وسوف يستهدف جماعات اكثر عرضة للخطر، مثل المثليين والعاهرات ومدمني المخدرات.

وهذه الأموال جزء من مبلغ اضافي 58 مليون دولار خصصتها المؤسسة لمشروعها المسمى «افاهان»، وهو مشروع للوقاية يتكلف 258 مليون دولار على مدار خمس سنوات، وبدأ عام 2003.

وتشير تقديرات الأمم المتحدة الى ان 7.5 مليون هندي أصيبوا بالفيروس. ولكن ناشطين يقولون ان الرقم الحقيقي ربما يكون اكبر كثيرا من ذلك، لأن الكثيرين يحجمون عن الافصاح عن اصابتهم به خوفا من وصمة العار التي ستلحق بهم وبأقربائهم.

[منازار]

جيتس يتبرع لتطعيم الأطفال ضد التيتانوس
نيويورك-(اف ب)
اعلن صندوق الامم المتحدة لرعاية الطفولة (يونيسف) عن حصوله على منحة بقيمة 26 مليون دولار من بيل غيتس، رئيس مجلس ادارة شركة مايكروسوفت، في اطار برنامج لمكافحة الكزاز (تيتانوس) لدىالمواليد والامهات والذي تسبب بوفاة 250 الف ام وطفل في الدول النامية العام الفائت.
وقال الصندوق في بيان ان الهبة التي قدمها بيل ومليندا غيتس ستتيح تمويل برامج لتحصين الامهات وتحسين الظروف الصحية للولادة في 57 بلدا، بينها الهند والصين وبنغلادش واثيوبيا وغانا.
وينجم المرض عن جرثومة تصيب الام او الطفل في ظل ظروف صحية سيئة.
واعلنت مؤسسة غيتس ان الزوجين خصصا 15 مليار دولار للاعمال الخيرية هذه السنة.

[منازار]

بيل غيتس يتبرع بـ168 مليون دولار لمكافحة الملاريا


مانهيسا، موزامبيق (cnn)-- تبرع الملياردير الأمريكي، مؤسس شركة مايكروسوفت، بيل غيتس، بمبلغ 168 مليون دولار كمنحة لإجراء المزيد من الأبحاث حول وباء "الملاريا" الذي يتسبب في وفاة ما يفوق المليون شخص، كل عام غالبيتهم من الأطفال في القارة الأفريقية.

ويعد المبلغ أكبر منحة يتقدم بها فرد لأبحاث مكافحة المرض الذي عاد بصورة أشد فتكاً إلى أفريقيا، أفقر قارات العالم، حيث طور المرض قدرات مناعية لوسائل العلاج المتاحة، وفق وكالة الأسوشيتد برس.

وسيخصص مبلغ 100 مليون دولار من المنحة لإجراء المزيد من الأبحاث لإيجاد لقاح جديد للمرض، و28 مليون دولار لإستخدام الأدوية المتوفرة حالياً لخفض عدد الإصابات بين الأطفال.

فيما سيخصص مبلغ الـ40 مليون دولار المتبقية لتطوير أدوية جديدة لمكافحة المناعة التي يبديها المرض تجاه الأدوية المتاحة.

وبالرغم من خطورة "الملاريا" بيد أن الأبحاث حول المرض تفتقد التمويل الكافي، والذي يبلغ حالياً قرابة 100 مليون دولار سنوياً، ولا تقارن بالميزانية الضخمة المخصصة لمرض فقدان المناعة المكتسب "الأيدز"، وهو المرض الوحيد الذي يسبق الملاريا في حصد المزيد من البشر.

وقال د. جونفووك لي، رئيس منظمة الصحة الدولية في بيان "إن الاستثمار في مجال أبحاث الملاريا أقل بكثير من الإحتياجات، وستساعد المنحة في استمرار الأبحاث الشرسة لإيجاد لقاحات وأدوية جديدة للملاريا.

وطور حوالي 80 في المائة من سكان أفريقيا مناعة ضد "الكيناء" أرخص أنواع العقاقير المتاحة لعلاج الملاريا مقارنة بالأدوية الأخرى التي أبعد ما تكون عن متناول غالبية سكان القارة.

[منازار]

لملياردير الأميركي وارن بافت يخصص 37 مليار دولار من ثروته للأعمال الخيرية

تاركاً لنفسه أقل من 7 مليارات دولار
نيويورك: تيموثي اوبريان وستيفاني سول *
يخطط وارن بافت، الذي يرأس شركة «بيركشير هاثاواي إنك» الاميركية ويعد احد اغنى اغنياء العالم، للتبرع بمعظم ثروته البالغة 44 مليار دولار الى «مؤسسة بيل ومليندا غيتس» الخيرية و4 مؤسسات خيرية اخرى ابتداء من يوليو (تموز) المقبل.

وتمثل تلك التبرعات، التي جرى تحديدها في سلسلة من الرسائل نشرها بافت اخيرا وسيبدأ تنفيذها اليوم، اكبر تبرع خيري يضعه في مصاف رجال الصناعة والأعمال من امثال اندرو كارنغي وجون روكفلر وهنري فورد وبول غيتي ودبليو كي كيلوغ وبيل غيتس (رئيس شركة مايكروسوفت) نفسه، وهم رجال وهبوا ثرواتهم الى اغنى المؤسسات الخيرية في العالم.

وينوي بافت التبرع بنسبة 85 في المائة من ثروته، أي ما يصل الى 37.4 مليار دولار، وكلها أسهم في شركة «بيركشير هاثاواي إنك». والجزء الاكبر من هذا المبلغ، أي 31 مليار دولار، سيذهب الى «مؤسسة غيتس» الخيرية المهتمة بتحسين وضع الصحة والتعليم، لا سيما في الدول الفقيرة، وهي اكبر مؤسسة خيرية في الولايات المتحدة تمنح الهبات للمحتاجين، ويصل حجم ودائعها الى 30 مليار دولار.

وربما يدعم تبرع بافت الكبير «مؤسسة غيتس» الخيرية ويجعلها اكبر وأكثر المؤسسات الخيرية نفوذا في العالم. وسينضم بافت الى بيل غيتس وزوجته ميلندا كواحد من الأمناء في مؤسستهما.

ويبدو حجم المبالغ التي ستتوفر لـ«مؤسسة غيتس» نتيجة لهذه الشراكة واضحا إذا قورن بميزانية منظمة التعليم والعلوم والثقافة التابعة للأمم المتحدة «اليونسكو» التي بلغت ميزانيتها في السنة المالية 2004/2005 نحو 610 ملايين دولار. بينما بلغت قيمة المنح التي قدمتها «مؤسسة غيتس» العام الماضي 1.36 مليار دولار، وربما تتيح مساهمة بافت للمؤسسة مضاعفة هذا المبلغ سنويا بعد تحويل كل الأسهم لها.

ولن يجري تقديم تبرعات بافت كلها مرة واحدة، وإنما على شكل مبالغ سنوية صغيرة. كما ان توزيع الثروة يمكن ان يتغير بطريقة غير معروفة حتى الآن إذا توفي بافت قبل الانتهاء من دفع المبلغ بأكمله. وتتطلب شروط التبرع أيضا المساهمة الناشطة من بيل غيتس أو زوجته ميلندا لاستمرار الدفع.

ومن المعروف ان ثاني اكبر مؤسسة خيرية في الولايات المتحدة هي «مؤسسة فورد» التي يصل حجمها الى 11.6 مليار دولار.

وقد أصبح بافت، 75 سنة، وغيتس، 50 سنة، على علاقة عمل وثيقة للغاية منذ لقائهما عام 1991. وبالإضافة الى السفر معا باستمرار ولعبهما البريدج معا على الانترنت، فهما يتبادلان النصائح في القضايا الشخصية والأخرى المتعلقة بالأعمال.

وقد صاحب اعلان الشراكة الخيرية بين غيتس وبافت حملة اعلانية يصعب تجاهلها، بدأت بإعلان على صفحة كاملة في عدد صحيفة «نيويورك تايمز» أول من أمس، حول مقابلة إذاعية بثت على شبكة الإذاعة العامة (الإذاعة الحكومية) أمس.

وكان غيتس، الذي اعلن قبل اسبوعين انه ينوي تقليص دوره كرئيس لشركة «مايكروسوفت» ابتداء من عام 2008، ليتمكن من التركيز في العمل بمؤسسته الخيرية، قد انضم الى مجلس ادارة «بيركشير هاثاواي إنك» العام الماضي. ويعد بافت واحدا من المستثمرين عبر شركته، كما أن بيل غيتس أعلن العام الماضي انه يملك ما قيمته 300 مليون دولار من اسهم «بيركشير هاثاواي إنك».

وقال جين تيمبل، المدير التنفيذي لـ«المركز الخيري في جامعة انديانا»: «لست متأكداً من اننا شهدنا، في أية فترة من التاريخ، شخصا يمنح هذا القدر الهائل من الأموال الى مؤسسة أخرى»، في اشارة الى تبرع بافت لمؤسسة بيل غيتس. وأضاف أن «معظم من لديهم هذا المبلغ من المال يحاولون تشكيل مؤسسة خاصة تكون مرتبطة بصورتهم الخاصة. انه يهبها لشخص يحتفظ معه بعلاقة حميمة لكنه أصغر منه بخمس وعشرين سنة، وقد يكون موجودا للتوثق من سلامة استخدامها».

وجرى الكشف أول مرة عن تفاصيل تبرعات بافت أول من أمس على الانترنت في موقع مجلة «فورتشن». كما انها ستظهر في المقالة الرئيسية للمجلة في عددها الصادر يوم العاشر من يوليو المقبل.

وكان بافت قد أكد انه سينتظر حتى وفاته ليوصي بتركة كبيرة لمؤسسة خيرية، ولكنه أبلغ مجلة «فورتشن» أن وفاة زوجته سوزان عام 2004 وإعجابه بآل غيتس وتأكده من كيفية ترتيب ثروته قد أدت به الى «الإسراع» في الوقت الحالي.

ويواصل تبرع بافت زيادة قيمة «مؤسسة غيتس» وحجم ومدى المشاريع التي يمكن ان تنفذها. وقال تيمبل: «سيواجهون تحديات تنظيمية في تحديد كيفية إدارة الأمر، وكيفية اقامة نمط الشراكات والموظفين بما يضمن تنفيذ العمل».

اما المؤسسات الخيرية الأخرى التي سيوزع بافت عليها نحو ستة مليارات دولار بصيغة اسهم هي «مؤسسة سوزان تومسون بافت»، التي تحمل اسم زوجته وتؤكد على التخطيط العائلي وحقوق الاجهاض وقضايا مناهضة نشر الأسلحة النووية، و«مؤسسة هاوارد بافت»، التي تحمل اسم احد ولدي بافت وتدار من قبله وتركز على قضايا البيئة، و«مؤسسة سوزان بافت»، التي تحمل اسم ابنة بافت وتدار من قبلها وتدعم فرص التعليم لأطفال العوائل ذات الدخل المنخفض، و«مؤسسة نوفو» التي يديرها بيتر بافت، ابن بافت الآخر وتركز على قضايا التعليم وحقوق الانسان.

وخلال العقود الأربعة الماضية أقام بافت شركة «بيركشير هاثاواي إنك»، التي تتخذ من أوماها مقرا لها، وحولها الى أنجح وأكبر شركة تأمين في العالم. وعلى امتداد ذلك الطريق أقام مجموعة من الشركات القابضة في مجالات الإعلام والمنتجات الاستهلاكية وقضايا الطاقة، وعزز أسواق الأسهم بقوة أسطورية، ووفر إرشادات بسيطة وبارعة لإدارة الشركات والاستثمار.

وكانت إحدى شركاته، وهي «جنرال ري كوربوريشن»، موضوع تحقيق فيدرالي مستمر في جرائم مالية محتملة، لكن لم توجه أية تهمة الى بافت في القضية.

[منازار]

مؤسسة غيتس تتبرع بـ500 مليون دولار لمحاربة الإيدز

0257 (gmt+04:00) - 14/08/06

بيل غايتس، مؤسس شركة مايكروسوفت
بيل غايتس، مؤسس شركة مايكروسوفت

واشنطن، الولايات المتحدة (cnn) -- أعلنت مؤسسة بيل وميليندا غيتس الأربعاء عن تبرعها بمبلغ 500 مليون دولار لمكافحة مرض الإيدز، ووقف انتشاره في الدول الفقيرة.

وقالت المؤسسة في بيان صادر عنها، إن الصندوق الدولي لمحاربة الإيدز والسل والملاريا، والذي يتخذ من جنيف مقرا له، سيحصل على هذا التبرع على مدى السنوات الخمسة القادمة، كما ذكرت وكالة الأسوشيتد برس.

وقال مدير المؤسسة بيل غيتس في تصريح له، إن هذا الصندوق يعتبر واحدا من أهم المبادرات الطبية في العالم اليوم، لذا علينا القيام بأي شيء لمساعدته على النجاح والاستمرار في سبيل إنقاذ حياة الملايين.

ويأتي هذا الإعلان قبل عقد مؤتمر حول الإيدز في تورنتو، بكندا، بحضور نحو 25 ألف عالم وسياسي ومتخصص في الشؤون الطبية.

من جهته، قال المتحدث باسم مؤسسة جوان كارتر، في بيان صدر مؤخرا "إن تبرع أغنى رجل في العالم لهذا الصندوق قد يجعل عددا من الدول الغنية تعتقد أنها معفاة من التبرع للصندوق، إلا أن هذا الأمر غير صحيح."

وتعارض ميليندا غيتس مؤسسة جوان كارتر في رأيها، حيث تقول "أعتقد أن التبرع الذي قمنا به سيشجع دولا أخرى على التبرع بمبالغ أكبر من تلك التي قدمناها."

وتعد حكومات دول العالم الغنية المتبرع الأول لهذا الصندوق، الذي استطاع حتى الآن جمع تسعة مليارات دولار.

إلا أن القائمين على هذا الصندوق يقولون بأن إمكاناته المالية لا تزال ضئيلة، ولابد لدول كبرى، كالولايات المتحدة، من التبرع بمبالغ إضافية لتغطية جميع الاحتياجات.

ويذكر أن 132 بلدا حصل على دعم من هذا الصندوق، حيث قدم العلاج لحوالي 544 ألف مريض بالإيدز، بالإضافة إلى أكثر من 1.4 مليون مصاب بالسل. كما قدمت أغطية واقية لأكثر من 11 مليون شخص معرضين للإصابة بمرض الملاريا جراء التعرض للسعات البعوض.

[زيد النار]

ومن هو عريس الغفلة هذا؟؟؟؟؟؟؟؟