النتائج 1 إلى 8 من 8
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    1,748

    افتراضي نجاة عادل عبد المهدي من انفجار داخل وزارة عراقية

    نجاة نائب الرئيس العراقي من انفجار داخل وزارة عراقية أودى بـ 10

    القراءة : 174
    التعليقات : 0
    تاريخ النشر : Monday, 26 February 2007


    غزة-دنيا الوطن
    اعلن التلفزيون العراقي ومصدر امني عراقي ان نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي (شيعي) لم يصب باذى اثر انفجار وقع الاثنين 26-2-2007 في وزارة الاشغال والبلديات في بغداد واسفر عن سقوط عشرة قتلى.

    وكان مصدر امني اعلن وقوع الانفجار داخل قاعة اجتماعات في الوزارة اثناء وجود نائب الرئيس العراقي فيها. وقال احد مرافقي عبد المهدي ان الانفجارات "وقعت بمجرد وصولنا الى الوزارة فخرجنا على الفور". واكد ان "نائب الرئيس وكل مرافقيه بخير".

    من جهة ثانية، اعلن المكتب الاعلامي للرئيس العراقي جلال طالباني الاثنين انه يعاني من "ارهاق واجهاد شديدين" مما ادى الى فقدان نسبة كبيرة من السوائل في جسمه لكنه يتمتع "بمعنويات عالية وحالته طبيعية ومستقرة تماما".

    وكان طالباني نقل على عجل امس الاحد الى مدينة الحسين الطبية في العاصمة الاردنية عمان نتيجة اصابته بوعكة صحية.

    وأشارت الانباء الواردة من عمان وعلى لسان نجل طالباني، الى ان والده نقل الى عمان لاجراء فحوص طبية لاصابته باعياء شديد, نافيا ان يكون اصيب بازمة قلبية او بنزيف في الدماغ.

    واوضح البيان الصادر من المكتب الاعلامي للرئيس العراقي ان "النتائج الأولية للفحوصات اظهرت ان حالته طبيعية ومستقرة تماما ولا تستدعي أي قلق وأن أعضاء جسمه الحيوية والأساسية كلها في حالة جيدة".

    وكذلك أظهرت نتائج التشخيص أن "الرئيس كان قد عانى من ارهاق وإجهاد شديدين في الأيام القليلة الماضية مما أدى الى فقدان نسبة كبيرة من السوائل في جسمه" مشيرا الى انه "سيخضع الى مزيد من الفحوصات الطبية للتأكد من تفاصيل وضعه الصحي بشكل دقيق".

    وافاد البيان ان "مرافقي الرئيس طالباني اكدوا أنه يتمتع بمعنويات عالية وفي كامل وعيه واتصالاته طبيعية مع الآخرين".

    واكد سعد جاسم الحياني السفير العراقي في عمان بعد وصول طالباني, انه "لا يوجد ما يدعو للقول ان حالته خطرة فاسباب الوعكة الصحية معروفة للجميع وهي الجهد الذي بذله الرئيس في اجتماعاته المتواصلة خلال الايام الاخيرة".

    وقال الحياني في اتصال هاتفي معه ان الرئيس طالباني "توجه فور وصوله الى مدينة الحسين الطبية لاجراء الفحوصات طبية". واضاف "وضعه جيد والحمد لله حيث يجري له الاطباء حاليا فحوصات وليس هناك ما يدعو للقلق".

    وتابع الحياني "لقد نزل الرئيس من الطائرة التي اقلته الى عمان وهو يسير, كما ودخل المستشفى سيرا على قدميه".

    وحول الفترة التي سيمضيها طالباني في المستشفى, قال الحياني "لااعرف كم ستطول فترة الفحوصات فهذا يعتمد على رأي الاطباء الذين يجرون الفحوصات لكن ان شاء الله لن تدوم الفترة سوى يوم او يومين باذن الله".
    [align=center]




    [/align]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    3,085

    افتراضي

    يبدو ان سيدنا الملك الصالح عزرائيل عليه سلام الله يحوم فوق القصر الجمهوري ...

    اين بشارة النائيب طاريق ... نتمنى قراءة السورة المباركة الفاتحة .. كولوا امين .

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    2,396

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موج البحر مشاهدة المشاركة
    اين بشارة النائيب طاريق ... نتمنى قراءة السورة المباركة الفاتحة .. كولوا امين .
    قصدك قراءة سورة قل أعوذ برب الفلق * من شر ما خلق ...
    [align=center]((رحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأهدى ثوابها لروح المرحوم الفقيد السيد أبو حيدر الحسيني))[/align]



    [align=center]



    [/align]

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي

    حسب الاستنتاج ان من ضمن العاملين بالوزارة فايروس بعثي...فهل سيتم اعطاء مضاد حيوي( وقاية) ام رش الديتول للتطهير..
    والا من كان يعرف باللقاء الا منتسبوا الوزارة.. حتما فيهم ارهابي..
    مع العلم ان وزارة البلديات من الوزارات التي اثبتت انها تقدم عملا للمواطن والوزير رياض انجز الكثير من المشاريع مع طاقم وزارته طبعا.. فمن المستهدف هل هو عبد المهدي ؟؟ ام رياض غريب ؟؟؟ ام كليهما؟؟
    وهل الاصدقاء الامريكان وراء العملية؟؟ ام البعث الذي خجل الحكومة من الاعتراف بانه هو من يقتل؟؟
    هل ستكشف الحكومة المستور بما حصل ام سيدفن حسب نظام التوافق والمصالحة الوطنية.. لكي لايجرح شعور سكنة فنادق عمان.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,848

    افتراضي

    العجيب ان كل وكالات الانباء العربيه والاجنبيه توكد علي مذهب الشخص، سني او شيعي !
    اللهم صلي علي محمد وال محمد

    https://www.facebook.com/pages/%D8%A...54588968078029

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي

    نعم اخي عمار يؤكدون على مذهب الشخص فالطائفية تنين وخرج من القمقم بايدي خفية ولايمكن ادخاله الا بمساعدة سندباد....!!
    الطائفية لاتخدم اي مسلم بل تخدم دولة واحدة بالعالم لذلك يجب العمل على ادخال التنين مهما كلف الامر بقمقمه لكي لايستفاد منه الصهيوني ..
    فالعربان مختخلفين اساسا ويلعلعون بدون تشغيل مخهم الذي تعب من ان يفهم طريقة تعاملهم مع الحدث واصبح الغباء العربي مدوة العصر ووصلنا الى مرحلة ان لايتم الاستغراب من دخول بيريز الى قطر " العظمى" ونستغرب امورا اتفه من ذلك..
    فلمن خدمت الطائفية ان عرفتها سوف تعرف من اشعلها ومن سوق لها منذ اول سيدي طرح سنة 2004 يتحدث عن اشعال الطائفية بالعراق..

    كلنا نسأل انفسنا كنا نعيش بمختلف الاطياف ولم نتداول يوما الطائفية فلم اصبحت مودة العصر؟؟ الان.

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    من غير المستبعد أن يكون طارق صابرين قد سرب أمر زيارة عادل عبد المهدي لوزارة البلديات الى عصابات الإرهاب .. وما خانك الأمين لكنك إئتمنت الخائن ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  8. #8
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    Arrow

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصير المهدي مشاهدة المشاركة
    من غير المستبعد أن يكون طارق صابرين قد سرب أمر زيارة عادل عبد المهدي لوزارة البلديات الى عصابات الإرهاب .. وما خانك الأمين لكنك إئتمنت الخائن ..
    محاولة اغتيال عادل عبدالمهدي تؤكد اختراق المسلحين الأجهزة الأمنية
    بغداد الحياة - 26/02/07//

    نجا نائب رئيس الجمهورية العراقي عادل عبد المهدي من محاولة اغتيال أكدت خرق الجماعات المسلحة للأجهزة الأمنية، فيما كشفت القوات الاميركية مخبأ أسلحة، قالت انها ايرانية الصنع في قرية شيعية قرب بعقوبة.
    أمنياً، قتل أمس 14 عراقياً بينهم إمام جامع معاوية بن أبي سفيان في مدينة الرمادي، فيما يبدو انه استمرار للصراع بين تنظيم «القاعدة» و «مجلس إنقاذ الأنبار» الذي يضم عدداً من شيوخ العشائر.

    على صعيد آخر، أفادت مصادر طبية أردنية ان صحة الرئيس جلال طالباني مستقرة ويخضع لفحوص طبية في مستشفى الحسين.
    وأصيب نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي ووزير الاشغال العراقي رياض غريب بجروح طفيفة، نقلا على اثرها الى المستشفى، إثر انفجار عبوة، قال القيادي الشيعي جلال الدين الصغير انها كانت مزروعة في سقف قاعة للاجتماعات في وزارة الاشغال في حي المنصور.

    وكشفت العملية التي قتل خلالها ستة موظفين في الوزارة وأصيب 30 اختراق الجماعات المسلحة للأجهزة الحكومية وتهديد كبار المسؤولين فيها. وقال الصغير في اتصال مع «الحياة» ان «عبد المهدي كان يحضر مؤتمراً اقتصادياً في مبنى وزارة الاشغال، عندما انفجرت العبوات التي كانت مزروعة في سقف القاعة ويبدو ان العملية تحمل بصمات جهاز مخابرات النظام السابق».

    واضاف ان «الارهابيين يستهدفون قيادات «المجلس الأعلى» بزعامة عبدالعزيز الحكيم، باستمرار بسبب مواقفهم المناهضة للارهاب». وزاد: «مع ذلك لا تعد هذه العملية انتكاسة للخطة الامنية في بغداد». وأصدر مكتب عبد المهدي، بياناً اكد فيه «ان الحادث أسفر عن إصابته بخدوش بسيطة نقل على أثرها الى مستشفى ابن سينا». وكان عبد المهدي (59 سنة) صرح في مقابلة مع هيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي) اخيراً انه لا يستبعد ان يتولى منصب رئيس الوزراء خلفاً للمالكي، فيما نشرت صحيفة «الصباح» الحكومية امس تصريحات له انتقد فيها أداء المجلس السياسي للأمن الوطني، وقال: «ما زلنا متخندقين لا نعمل كفريق واحد ولا تجمعنا تصورات مشتركة»، محذراً «من مخاطر ركود عملية المصالحة». ووصف «الهجمة الارهابية التي يتعرض لها العراق بأنها جيل رابع من الحروب».

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني