لا مع كل الاسف فلت منها الدليمي
لكي أفصح عن تلك الاسماء القذره التي تقتلنا ...
سيف الله علي
طالعتنا الانباء بأن موكب الارهابي الطائفي عدنان السلجوقي تعرض الى أطلاق نار من قبل قوات الجيش العراقي الذي أصابة بعض سيارات موكبه و منها سيارته الخاصه !! وعتبنا على جيشنا الباسل الذي لم يتدرب على الرمايه بصوره جيده بحيث أن صيد ثمين وسهل مثل هذا يفلت منهم لذلك أطلب من وزير الدفاع معاقبة هؤلاء الجنود لتضييعهم فرصه ثمينه مثل هذه ؟؟ وأني متأكد بأن هذا السلجوقي سوف يفر من العراق بعد هذه الحادثه ويلتحق بالمجرم حارث العار .

ويجب تطهير البرلمان العراقي من هؤلاء المفسدين الارهابيين الذين أغرقوا العراق بالدماء والدمار ولن تستقر الاوضاع بالعراق ما لم يتم معاقبة هؤلاء الطائفيين القذرين ؟؟ وقد كتبنا من قبل بأن على الحكومه تبديلهم بشيوخ صحوة الانبار الذين هم الوحيدون الذين يمثلون سنة العراق وليس جبهة التناهق الذين يمثلون سنة العربان من أعداء العراق الذين يفجرون جيفهم على كل ماهو عراقي ؟؟ الامور اليوم باتت مكشوفه في العراق ولا تحتاج الى فحص وتمحيص وأعداء العراق بالداخل هم عدنان السلجوقي وطارق الهاشمي والفار عار زوبع حويرث الضاري وطالح المطلك وباقي عصابة الاجرام الفارين من وجه العداله العراقيه !!! نحن ضد القتل بكل أشكاله لكن مع هؤلاء المجرمين يجب أنزال القصاص العادل بهم كما أنزل الشعب العراقي قصاصه العادل بالمشنوق عار التكارته جرذ العوجه صدام . نهيب بوزارت الدفاع أن تكثف تدريبات منتسبها على الرمايه بصوره جيده وتعمل مسابقه لهم وتكرم ألاوائل منهم كما هو جاري في جيوش العالم حتى لا يفلت صيد ثمين مثل ابو منقذ السلجوقي !!! أعتقد أن هذه رساله كانت موجه لعدنان رعشه بأنه في متناويل يد الحكومه ما لم يغير من سياسة الارهاب التي يستخدمها ضد أبناء الشعب العراقي المظلوم وبات الصمت على هذه التصرفات من قبل هؤلاء يعتبرخيانه بحق الوطن والشعب وليعلم جميع الارهابيين سواء الذين في البرلمان العراقي أو خارجه بأن يد الحكومه باتت غير مقيده وسوف تستخدم أسلوب الضرب بقبضه من حديد على رؤوس كل من يسيء للعراق وشعبه بعد أن أستنفذت الحكومه جميع الوسائل السياسيه والاخلاقيه معهم وقد تبين للحكومه أن أخر العلاج هو الكي بالوقت الذي نبهنا الحكومه بوقت مبكر بأن هؤلاء لا يفهمون غير لغة النار والتي للاسف أخطأة هدفها ونرجوا أن تكون هذه أخر مره لا تصيب فيها الهدف خصوصا وأنه كان صيد ثمين ...
سيف الله علي