النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    Question بوش يساهم في احراج المالكي ويشبّه حكومته بالنمودج الصهيوني

    بوش يساهم في احراج المالكي ويشبه حكومته بالنمودج الصهيوني
    http://shabab4u.com/News.aspx?id_News=7731


    في خطاب ألقاه أول من أمس أمام كلية الحرب البحرية في ولاية رود آيلاند، أعرب الرئيس الأميركي جورج بوش عن أمله أن يصبح العراق «الأمة العربية النموذجية» الشبيهة بما وصلت عليه الأوضاع في إسرائيل، «حيث تمكّن اللإرهابيون سابقاً من إهدار الكثير من الدماء في هجمات انتحارية».
    لكن الفارق بين التجربتين، بحسب الرئيس الأميركي نفسه، هو أن الدولة العبرية تسيّرها ديموقراطية تعمل من تلقاء نفسها، لذلك لم تتوقّف العملية الديموقراطية فيها، على الرغم من استمرار «العمليات الإرهابية». وأضاف أنّه على الرغم من أنّ الديموقراطية العراقية حديثة الولادة، «يجب ألّا يقترن تعريف النجاح الذي تحقّقه القوات الأميركية هناك بنهاية كاملة للهجمات، بل في إقامة ديموقراطية فعّالة رغم استمرار العنف»، وهو ما يُعدّ تغييراً أساسياً في الأولويات التي سبق أن وضعها لبقاء قواته هناك.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    402

    افتراضي

    فعلا امر يستحق التفكير

    ان من يقوم بالعمليات الانتحارية في العراق ينطلق من انه " يخدم قضية" مقدسة وفي فلسطين ينطلق من المنطلق نفسه، والذي ليس العبرة في الشكل وانما المحتوى ومقدار مايمكنها ان تخدم الهدف.

    العملية الانتحارية في فلسطين إذا لم تكن تستطيع ان تكون خطوة في الطريق الى التحرر، تصبح عملية قتل لامعنى لها....وهذا ماتوصل اليه سلام فياض مسؤول الامن الفلسطيني، والذي يطالب الان بنزع وسحب اسلحة كافة الفصائل، بإعتبار ان المقاومة الغير مسؤولة تؤدي الى هدف عكسي. وهذا بالضبط ماتوصلت اليه الفصائل الشيعية في العراق منذ بدء الازمة وتصرفت على اساسه.
    http://www.cnn.com/2007/WORLD/meast/....pm/index.html

    اما العمليات الانتحارية في العراق فلها نفس تأثير العمليات الانتحارية الفلسطينية على بنية المجتمع الاسرائيلي وشكل اداءه، وفي هذا السياق كان استخدام بوش لها.
    انه اراد ان يقول ان العمليات الانتحارية لايجوز ان تكون مبررا لعدم بناء مجتمع ديمقراطي، فإسرائيل تنجح في الديمقراطية بالرغم العمليات الانتحارية المشابهة، كما ان الديمقراطية هي التي تعطي الدولة الاسرائيلية تماسكها وثقة الشعب فيها، لتصبح بذاتها وسيلة قوة إضافية...

    ولذلك لاارى شخصيا اي احراج
    كلا كلا عنصرية، كلا كلا احزاب مرتزقة بالدين كلا كلا طائفية

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني