النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    714

    افتراضي بدعة سعودية رسمية/ الارهابيون الوهابيون "رقيق" لدي "القاعدة" ! - اسعد راشد

    بدعة سعودية رسمية/ الارهابيون الوهابيون "رقيق" لدي "القاعدة" ! - اسعد راشد
    في 22/07/2007 3:24:25 (12 القراء)


    قيل في القديم ان "العذر اقبح من الذنب" ونحن نقول ان "التبرير للارهاب والجريمة اخطر و واكبر من الجريمة ذاتها" وهذا بالضبط ما تفعله الدولة الوهابية السعودية في معرض تبريرها التحاق الوهابيون السعوديون لصفوف "الجهاديين" والتنظيمات الارهابية في لبنان والعراق وافغانستان وغيرها من البلدان بحيث اصبحت ظاهرة "الجثث" القتلى السعوديين والوهابيون في مناطق القتال الساخنة و اعداد الاسرى الكبيرة منهم في سجون العالم و انتشارهم كالجراثيم والديدان في كل مكان موضع استياء واستنكار عالمي عكسته الكتابات والتظاهرات الاحتجاجية المتكررة والتي افضت الى افتضاح هذه الظاهرة الارهابية وانكشاف مخاطرةا الجمة على السلم والامن العالميين وهو ما دفع لسلطات الوهابية في الدولة السعودية للتوسل ببدعة جديدة تبرر للارهابيين الوهابيين جرائمهم ومشاركتهم في قطعان البهائم المفخخة التي تقتل الابرياء وتدمر الاخضر واليابس وخاصة في العراق .

    فقد اوعزت الحكومة الوهابية لوسائل الاعلام التابعة والعميلة لها بنشر تلك البدعة الخبيثة بان "السعوديون" يباعون بقيمة 3000 دولار في "اسواق القاعدة" وعبر جماعات "الرقيق" ليجدوا انفسهم فجأة في ساحات القتال حاملين السلاح او مرتدين الاحزمة الناسفة او انهم جالسين خلف مقاود المفخخات !

    هذه البدعة روجتها الدولة الوهابية لوسائل الاعلام عبر "هيئة" حكومية اضفت عليها صفة "حقوق الانسان" وهي نسخة "مصغرة" عن "هيئة الامر بالمعروف" السيئة الصيت التي يقودها التكفيريون الوهابيون حيث ادعت الهيئة المذكورة والتي تقوم بدور المدافع عن الارهابيين "ان السعوديين المتورطين في مواجهات مخيم نهر البارد قد بيعوا لجماعة في لبنان بقيمة ثلاثة الاف دولار للفرد الواحد"!! المصدر هو الرابط التالي وهو موقع تابع للدولة السعودية :

    http://www.alarabiy a.net/articles/ 2007/07/21/ 36875.html

    هذا التبرير السوقي من قبل هيئة تدعي انها مدافعة عن "حقوق الانسان" يكشف عمق الورطة السعودية وفضائح اسهاماتها المخزية في اعمال قتل البشر وابادة الجنس الانساني والا لما استدعي الامر لاستغلال واجهات حقوقية وزجها في معمعة الدفاع عن الارهاب والارهابيين لتبرير جرائمهم بحق الانسانية ' وقد استهجن المراقبون هذا الموقف السعودي واعتبروه محاولة يائسة لانقاذ ما تبقى من ماء الوجه ومن عناصر الارهاب خاصة بعد ان كشفت صحف امريكية تقارير تفيد بان اكثر من نصف الذين يقومون بتنفيذ العمليات الانتحارية في العراق هم من الوهابيين السعوديين وان المئات منهم قتلوا في العراق والمئات الاخرين في السجون وان 160 ارهابيا وهابيا من السعوديين يحاكمون لاقترافهم جرائم ارهابية وهو ما دفع بسلطات الدولة الوهابية لنفي ذلك دون تقديم دليل والقول بان "المشاركين في اعمال المسلحة هم اكثرهم من الجيش العراقي السابق"!!
    اما في لبنان فان الدولة الوهابية لم تجد بدعة تسوقها غير القول بـ "ان السعوديين يباعون لجماعة في لبنان بقيمة ثلاثة الاف دولار"!! فهي لا تستطيع القول ان فتاوي شيوخهم وعلماءهم الوهابيون هي التي دعت لمثل تلك البهائم للذهاب الى العراق ولبنان لقتل الابرياء والانتحار هناك ' فلا ندري هل الذين قاموا بتفجيرات 11 سبتمبر في امريكا ' والذين كانوا اغلبهم من السعودية اي من مجموع 19 شخص كانوا 15 منهم حملة الجنسية الوهابية السعودية ' هؤلاء ايضا بيعوا في سوق "الرقيق" ؟!

    ان هذه البدعة الجديدة السعودية لهي اخطر من الجريمة الارهابية التي يرتكبها الارهابيون الوهابيون لان الدولة المذكورة لا تريد الاعتراف بخطأها اوتقر بان فتاوي شيوخها التكفيرية التي تصدر برعاية رسمية ومن "رجال" الافتاء في الهيئة الشرعية الرسمية هي التي تحرض اؤلئك البهائم الشريرة للذهاب الى العراق ومناطق اخرى ليتحولوا الى مفخخات تفتك باالاف من البشر الابرياء ' هذا التبرير القبيح لم يقبله حتى السذج من الناس بل رفضه حتى الارهابيين انفسهم حيث يقولون "انهم ليسوا عبيط او سذج كي يتغرر بهم"!! ولا "انهم قماش او سيارة لكي تباع وتشترى"! "بل انهم يقاتلون حتى الموت وانهم بالتأكيد مقتنعين بما يقومون به وسخيف من يقول بانهم عصابات "! فهم يذهبون هناك بناءا على الفتاوي الصادرة من علماء الدجل الوهابية والتي تبيح لهم اراقة دماء الاخرين غير المنتمين للمذهب الوهابي ولـ "اهل السنة والجماعة"! ومازالت تلك الفتاوي تلقى رواجا واسعا يقوم بنشرها افراد وجماعات وهابية في المساجد والجامعات والاسواق وحتى في مارب السيارات عبر بيانات او اقراص الليزر وليس اخرها ما صدر من فتوى جديدة تدعوا الى هدم الاضرحة في العراق وخاصة ضريح الامام الحسين (ع) في كربلاء وابيه الامام علي ابن ابيطالب (ع) وهو ما ينذر بكارثة بشرية ما لم يتداركه المسؤولون في الدولة الوهابية تداعياتها ستكون وبالا عليها قبل غيرها الربط الى هذا الامر :

    http://www.nahrainn et.net/news/ 52/ARTICLE/ 10079/2007- 07-21.html

    من هنا فان بدعة بيع السعوديين وتجارة "الرقيق" والتي تروجها الاطراف السعودية الرسمية وعبر ما يسمى "بهيئة حقوق الانسان السعودية" وتسوقها وسائل الاعلام العميلة للدولة الوهابية قد رسخت القناعة لدي المراقبين والمحللين السياسيين بدور الجهات الرسمية في صناعة الارهاب ونشر البهائم المفخخة الوهابية في العالم وان الدولة ليست عاجزة عن منع ذلك الامر الخطير وتلك الظاهرة الارهابية السعودية العالمية ـ باعتراف عبد الرحمن الراشد الكاتب السعودي في الشرق الاوسط ـ وانما هي مساهمة بشكل فعال في نشر تلك الظاهرة ومحرضة عليها من خلال الرعاية والاحتضان لعلماء القتل والافتاء في السعودية وعدم اقدامهم على اعتقالهم وسحب فتاويهم التدميرية وهذا هو السبب الاول والاهم في ان يتحول السعوديون الوهابيون الى قنابل بشرية قاتلة وبهائم مفخخة وغير ذلك ما هو الا تضليل وتدليس وضحك على العقول .

    اسعد راشد

    http://www.soitalsa lam.com/modules/ news/article. php?storyid= 303

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,113

    افتراضي حتى لاتخسر اساس وجودها .. السعودية تبرر لاسباب الارهاب بفصل الوهابية عن القاعدة

    عوديو فتح الإسلام.. للقاعدة أم للرقيق؟

    Gmt 2:00:00 2007 الأحد 22 يوليو


    سعيد الجابر

    [mark=FFCC00]ثلاثة آلاف دولار للفرد تعيد ثقافة الجاهلية[/mark]
    سعوديو فتح الإسلام.. للقاعدة أم للرقيق؟


    [align=justify]سعيد الجابر من الرياض، نهر البارد (لبنان)، وكالات: لا يختلف اثنان بأن تجارب العرب في بيع الرقيق قد اندثرت، وأن المنتمين لتنظيم القاعدة في السعودية مطلوبون أمنياً للحد من تصرّفاتهم العشوائية التي قد تضر بمصالح البلاد، إلاّ أن ما حدث على خلفية الحرب بين الجيش اللبناني والمنتمين لفتح الإسلام في نهر البارد (شمال لبنان) يدعو للقلق، حيث ذكرت نتائج استطلاعية أجرتها هيئة حقوق الإنسان السعودية أن السعوديين المتورطين في مواجهات نهر البارد كانوا قد بيعوا لجماعة في لبنان بقيمة ثلاثة آلاف دولار ( 11250 ريال سعودي ) للفرد الواحد، وهو ما يجعل الذاكرة تعود لثقافة بيع الرقيق (الخدم) التي كان يقوم بها العرب في العصور القديمة .

    ذكر لـ"إيلاف" الداعية اللبناني عبد الرحمن دمشقية بأن " الشكوك والظنون تؤدي بأن أفراد نهر البارد المسلّحين بعضهم سعوديون يُعرفون بأنهم متهمون وملاحقون عند الحكومة السعودية من المطلوبين أمنياً، وبأنهم ينتمون إلى القاعدة فلجؤوا إلى هناك" .

    من جانبه كان الناطق الرسمي باسم هيئة حقوق الإنسان السعودية زهير بن فهد الحارثي قد ذكر " أن السعوديين المتورطين في مواجهات نهر البارد بيعوا لجماعة في لبنان بقيمة ثلاثة آلاف دولار للفرد الواحد".

    وأضاف الحارثي " هؤلاء ليسوا بالضرورة من القاعدة ولكن ربما تأثروا بالفكر القاعدي الراديكالي، فهم ليسوا مرتبطين بها هيكليا، ولكنهم متماشين معها ايديولوجيا، وأشار الحارثي أن ظروفا اجتماعية ونفسية وأسرية قد تدفع هؤلاء الى ترك منازلهم والذهاب إلى المناطق الملتهبة ليكونوا عرضة للاستغلال والاستخدام من قبل الجماعات المتطرفة ". وقال الحارثي: " إن جولة وفد الهيئة التي شملت زيارة سجون لبنان والأردن أثبتت أن غالبية الموقوفين صغار سن لا تتجاوز أعمارهم العشرين ".

    وذكر بأن " غالبية الموقوفين كشفوا للوفد انه صور لهم أن ما يحدث في نهر البارد هو ارض جهاد حقيقية، ثم تيقنوا أن المسألة ما هي إلا تصفية حسابات بين أطراف تم إقحامهم فيها بلا مبرر، كما تبين لهم بعد ذلك انه تم بيعهم لجماعة في لبنان بقيمة ثلاثة آلاف دولار للفرد الواحد، وعندما قرر البعض منهم العودة تم اعتقالهم من قبل السلطات اللبنانية ".

    يُذكر أن قضية سعوديي نهر البارد جعلت المتابعين يؤمنون بأن شريعة تمويل الإرهاب تزداد اتساعاً في ظل التغرير بالشباب والمراهقين وتوظيفهم لأعمال تخريبية وإجرامية مقابل أموال لا يمكنهم نيلها بعد التنفيذ، وهو ما يجعل مساعي هيئة حقوق الإنسان السعودية تتوالى كجهة حقوقية هدفها حماية حقوق هؤلاء والاطمئنان بأنهم يحاكمون محاكمة عادلة ويعاملون معاملة إنسانية، ويتمتعون بحقوقهم القانونية، لاسيما وأنها تنطلق من نظامها الذي يعطي لها أحقية متابعة أوضاع السعوديين في الخارج، وكانت هيئة حقوق الإنسان قد ناشدت الشهر الماضي الأسر السعودية التي تعتقد بان أبناءها فقدوا في لبنان بضرورة إجراء التحليل وان يكون للأب والأم معا أو الأخ الشقيق أو الابن إن وجد.

    .
    [/align]

    http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politi...7/7/249608.htm





  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,113

    افتراضي كلمات يمزج فيها الحق بالباطل ويراد منها تبرئة الوهابية كفكر والسعودية كبلد راعي وممول



    كيف يصبح السعودي إرهابيا عالميا؟



    عبدالرحمن الراشد

    كاتب سعودي ومدير قناة العربية "السعودية"

    الشرق الاوسط

    16 يوليو 2007

    [align=justify]قد يبدو غريبا ان يعلن السفير السعودي لدى باكستان أنه لم يكن هناك سعوديون بين مقاتلي المسجد الاحمر، وربما قالها وهو يضع يده على قلبه خشية ان يخطئ حدسه. السبب لان السعوديين اكثر من يقاتل في معارك المتطرفين في العالم.


    [mark=FFCC00][align=center] ايران وسورية تقومان باحتضان السعوديين وتوجيههم نحو العراق والآن في لبنان، وصارت كل استخبارات تريد شن حرب تتصيد سعوديين جاهزين. [/align][/mark]



    صاروا مشكلة منذ ان اتضح ان غالبية الارهابيين الذين ضربوا نيويورك وواشنطن (15 من 19) كانوا سعوديين. وها نحن بعد ست سنوات نراهم يشاركون «فتح الاسلام» في معركة نهر البارد، اشهر حروب هذا العام، وقد قدرت ارقام القتلى السعوديين فيها بين ثلاثة وثلاثة وعشرين.

    سورية ابلغت بأنها تحتجز اعدادا كبيرة من المقاتلين السعوديين، والعراق يقول ان السعوديين هم في المرتبة الثانية عددا في سجونه بعد العراقيين، وقتل منهم هناك المئات. كما ظهروا في عمليات، او مؤامرات، في المغرب، وجنوب شرقي آسيا، وفي افغانستان حيث بدأت المأساة.

    وقد كتب الكثير عن «المعضلة السعودية» منذ ظهور زعيم الارهاب اسامة بن لادن السعودي الجنسية، مع انه نصف سوري من جهة أمه. الزعامة والتمويل والتدريس ارتبطت بالسعودية، تهم فيها حقائق ومبالغات أيضا.

    ومنذ الحادي عشر من سبتمبر، والسؤال: هل يعي الفرد السعودي انه صار مشكلة عالمية، المواطن الذي عرف في الماضي بأنه اكثر الناس مسالمة؟

    اعتقد انه لا يدري بالمشكلة بسبب الانكار المستمر والدفاع العفوي ضد الاتهام الخارجي. صار اللوم دائما على السعوديين وجرمت الاصولية السعودية، مع ان الاصولية السعودية التقليدية فعلا لا علاقة لها بالإرهاب لان من ركائزها ترك الشأن السياسي لولي الأمر، اي الدولة. الا ان «التطرف السعودي» اليوم هو مخلوق جديد، سلفية نقية مع رؤية سياسية متمردة مستوردة من الخارج، تحديدا من فكر الاخوان المسلمين في سورية ومصر والأردن.

    الحديث عن مصدر الارهاب بات مجرد رواية تاريخية لا تهم الآن لأننا امام غول كبير واتهامات ثلاث، عدد المقاتلين السعوديين في الخارج، ومنظرو الفكر المتطرف في الداخل، وممولوه في الداخل ايضا.

    هنا حيث لا نشعر تصطدم «الخصوصية السعودية» بالأزمة العالمية. والخصوصية، التي تعني التفرد، كلمة راج استخدامها سعوديا من اجل تبرير الاختلاف في الممارسات عن بقية دول العالم. وبالفعل من حق اي مجتمع ان يتمسك بخصوصيته مهما بدت للخارج غريبة. فالأميركيون يعتبرون اقتناء الاسلحة جزءا من شخصيتهم. والهولنديون يدخنون الحشيش بدعوى انها حرية شخصية رغم انتقاد العالم لهم. وبالتالي للسعوديين ان يتمسكوا بخصوصيتهم المحلية المحافظة. لكن اختلطت المفاهيم في الداخل والخارج، وصار الخارج ينظر الى خصوصية السعودية على انها المنتج الاول للتطرف في العالم، ويستدل بما يقوم به مواطنوها على اراضيهم وفي مساجدهم ومكتباتهم ومدارسهم وينقلونه للخارج. هكذا برر باكستانيون ازمتهم الجديدة بلوم الصادرات السعودية، ومن قبلها قالها الاندونيسيون والأوروبيون والروس.

    ومع ان السعودية هي اكثر دولة تحارب المتطرفين الخارجين على القانون، بمن فيهم اولادها، الا ان بلدا يتبنى الارهاب ويموله مثل ايران لا يعرف له مواطنون يقاتلون في الخارج. وهنا تتهم ايران وسورية بأنهما تقومان باحتضان السعوديين وتوجيههم نحو العراق والآن في لبنان، وصارت كل استخبارات تريد شن حرب تتصيد سعوديين جاهزين.

    لماذا السعوديون؟ لأنهم مهيأون عقلياً وسياسياً كقنابل موقوتة صالحة كألعوبة في يد انظمة ذات مشاريع سياسية بالغة الخطورة، وبالتالي علينا ان نفتش لماذا يصبح السعودي مستعدا للموت في سبيل قضية لا يدري كنهها؟

    ابحثوا في مصادر الاعداد والتهيئة التي تجعلهم جاهزين للموت. في نظري لم تعالج بعد لأنه اولاً لا بد من الاعتراف بالمشكلة ثم البحث عن حلول حاسمة. وهنا اذكركم بان مثل هذه الأمراض لا تشفى بالوقت ولا تداوى بالتجاهل.

    [/align]
    alrashed@asharqalawsat.com





ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني