اجمل مافي الديمقراطية العراقية هي حرية اللطم والتطبير والزحف بالملايين..
والاجمل مافي كل هذا اننا نحسب عدد الزائرين بالملايين .. ولانحسب كم ساعة تنقطع الكهرباء ولاكم حجرا بنينا وخصوصا انه اجتمعوا امس لاعمار المحافظات الموصل وديالى والانبار وصلاح التين.. ونسوا ان هناك محافظات جنوبية ووسطى هادئة منذ اربع سنين وخرجت يوم الانتخاب حين جَبُن البعض وانتخبت وهذه المحافظات واهلها مازالو لايملكون ماء الشرب.. مبروك ديمقراطية الزحف.
وندعو الله ان تنتبه الحكومة المباركة الرشيدة البالغة لسن الرشد لقضية المهجرين العراقيين وتفتح لهم الباب ليزحفوا نحو بيوتهم التي مازال يسكنها الرفاق المستضعفون في الارض...
الله لايحرمنا من زيارة النجف الأشرف بحق محمد وال محمد وبحق الليله الشريفه المباركه . شكرا طركاعه
ناديت همدان والأبواب مغلقةن...ومثل همدان سنا فتحة البابي...كالهندواني لم تفلل مضاربه... وجهه جميل وقلب غير وجابي...من أقوال سيدنا علي بن أبي طالب في قبيلة همدان بعد معركة صفين ....علي بن أبي طالب فتى بني غالب ...علي بن أبي طالب فتى بني غالب...علي بن أبي طالب فتى بني غالب...
اجمل مافي الديمقراطية العراقية هي حرية اللطم والتطبير والزحف بالملايين..
والاجمل مافي كل هذا اننا نحسب عدد الزائرين بالملايين .. ولانحسب كم ساعة تنقطع الكهرباء ولاكم حجرا بنينا وخصوصا انه اجتمعوا امس لاعمار المحافظات الموصل وديالى والانبار وصلاح التين.. ونسوا ان هناك محافظات جنوبية ووسطى هادئة منذ اربع سنين وخرجت يوم الانتخاب حين جَبُن البعض وانتخبت وهذه المحافظات واهلها مازالو لايملكون ماء الشرب.. مبروك ديمقراطية الزحف.
وندعو الله ان تنتبه الحكومة المباركة الرشيدة البالغة لسن الرشد لقضية المهجرين العراقيين وتفتح لهم الباب ليزحفوا نحو بيوتهم التي مازال يسكنها الرفاق المستضعفون في الارض...
هذا شكل من أشكال التخدير .. تفتقت عنه عبقرية القيادات الشيعية .. لم أرد بصراحة أن أجرح مشاعر ذوي النوايا الطيبة .. ولهذا لم أعلق على خبر لم أنقله وهو أن رئيس الوزراء سيتولى بنفسه قيادة غرفة عمليات تشرف على تنظيم الزيارة .. وهذا نوع من الدعاية الانتخابية .. كل يوم يذبح في بغداد ما بين خمسين الى مائة شيعي وترمى جثثهم للكلاب .. فلماذا لا يشكل رئيس الوزراء غرفة عمليات تشرف على حماية الناس .. الزيارة صارت ضربا من الإستعراض السياسي والا ما معنى المشي في كل زيارة وتعطيل الحياة وقد يسر الله من وسائل السرعة ما يستطيع به المرء أن يزور ويعود الى أهله سالما غانما وبطريقة آمنة بدلا من إعطاء فرصة لكلاب المليشيات السنية كي تقتل المزيد من الشيعة .. وتضيف الى شهدائهم أعدادا إضافية مصداقا لما كان ينقل عن صدام بأن الشيعة يجيدون أمرا واحدا هو الموت .. ثم ما معنى تعريض الأطفال والنساء الى هذه المخاطر .. وقادة الشيعة والمستفيدون من تزايد أعداد الشهداء واليتامى والأرامل لا يعنيهم أن يموت من يموت .. المهم أن يدفعوا الناس الى التضحية .. من أجلهم ومن أجل متاجراتهم .. إن كانت الزيارة رسالة توجهها القيادات الشيعية لمن يتابعها .. فهذه الرسالة توجه مرة واحدة في السنة .. وليس عشرات المرات في السنة .. وتعالوا يا شيعة وإمشوا وعطلوا الدولة وإشغلوا أحد عشر الفا من قوات الامن في حمايتكم بدلا من متابعة القتلة والإرهابيين .. ولو قيل لهؤلاء الناس إزحفوا لتطهير مناطق الكرخ من عصابات الإجرام البعثي الوهابي .. أو فك الحصار عن بلد والدجيل والخالص وغيرها من المدن الشيعية .. لقلنا في محلها .. أما تعالوا إزحفوا حتى يخطب فيكم عمار الحكيم ويردد المحفوظات إياها وبدون أي جديد .. فهذا يعني أن الشيعة لا يستطيعون أن يبنوا دولة أو نظاما .. وكما قلناها وفي الأيام الاولى لسقوط الطاغية .. مكتوب علينا .. للسنة الحكم وللشيعة اللطم .. ويا أمة ضحكت من لطمها الأمم ..
بقيت أحداث كربلاء وهي من الواضح تعبر عن حالة إحتقان بين كيانات شيعية .. كل له مليشياه .. ومع سقوط خمسين شهيدا لا نملك الا أن نقول ليفرح عدنان الدليمي وليرقص حارث الضاري .. وطيح الله حظ قياداتنا وحظنا معها ..
هذا شكل من أشكال التخدير .. تفتقت عنه عبقرية القيادات الشيعية .. لم أرد بصراحة أن أجرح مشاعر ذوي النوايا الطيبة .. ولهذا لم أعلق على خبر لم أنقله وهو أن رئيس الوزراء سيتولى بنفسه قيادة غرفة عمليات تشرف على تنظيم الزيارة .. وهذا نوع من الدعاية الانتخابية .. كل يوم يذبح في بغداد ما بين خمسين الى مائة شيعي وترمى جثثهم للكلاب .. فلماذا لا يشكل رئيس الوزراء غرفة عمليات تشرف على حماية الناس .. الزيارة صارت ضربا من الإستعراض السياسي والا ما معنى المشي في كل زيارة وتعطيل الحياة وقد يسر الله من وسائل السرعة ما يستطيع به المرء أن يزور ويعود الى أهله سالما غانما وبطريقة آمنة بدلا من إعطاء فرصة لكلاب المليشيات السنية كي تقتل المزيد من الشيعة .. وتضيف الى شهدائهم أعدادا إضافية مصداقا لما كان ينقل عن صدام بأن الشيعة يجيدون أمرا واحدا هو الموت .. ثم ما معنى تعريض الأطفال والنساء الى هذه المخاطر .. وقادة الشيعة والمستفيدون من تزايد أعداد الشهداء واليتامى والأرامل لا يعنيهم أن يموت من يموت .. المهم أن يدفعوا الناس الى التضحية .. من أجلهم ومن أجل متاجراتهم .. إن كانت الزيارة رسالة توجهها القيادات الشيعية لمن يتابعها .. فهذه الرسالة توجه مرة واحدة في السنة .. وليس عشرات المرات في السنة .. وتعالوا يا شيعة وإمشوا وعطلوا الدولة وإشغلوا أحد عشر الفا من قوات الامن في حمايتكم بدلا من متابعة القتلة والإرهابيين .. ولو قيل لهؤلاء الناس إزحفوا لتطهير مناطق الكرخ من عصابات الإجرام البعثي الوهابي .. أو فك الحصار عن بلد والدجيل والخالص وغيرها من المدن الشيعية .. لقلنا في محلها .. أما تعالوا إزحفوا حتى يخطب فيكم عمار الحكيم ويردد المحفوظات إياها وبدون أي جديد .. فهذا يعني أن الشيعة لا يستطيعون أن يبنوا دولة أو نظاما .. وكما قلناها وفي الأيام الاولى لسقوط الطاغية .. مكتوب علينا .. للسنة الحكم وللشيعة اللطم .. ويا أمة ضحكت من لطمها الأمم ..
بقيت أحداث كربلاء وهي من الواضح تعبر عن حالة إحتقان بين كيانات شيعية .. كل له مليشياه .. ومع سقوط خمسين شهيدا لا نملك الا أن نقول ليفرح عدنان الدليمي وليرقص حارث الضاري .. وطيح الله حظ قياداتنا وحظنا معها ..
هل تعرف ماذا كان يراودني ..
في كل مناسبة دينية وزيارة لابد من وجود لاعبين في المشهد - الحدث-
الاول : اللطامة
والثاني : القادة الذين يخرجون بعد الحدث لتشكيل غرفة العمليات وبيع البوزات والتمظهر أمام الكاميرات !
كم مرة تكرر هذا المشهد ؟ منذ حادثة تفجير كربلاء وتلتها حادثة جسر الائمة وهلم جرا ..
لقد ثبت للجميع ان جيش مقتدي لايقل خطرا عن الارهابيين . يجب ان تعامل ميليشيا مقتدي كما تعامل الميليشيات السنيه
وكيف تعامل المليشيات السنية .. تحظى بدعم ورعاية الامريكان .. تسلمهم الحكومة رواتب شهرية بينما تموت عوائل الشهداء من الجوع والعوز والفقر .. يحملون السلاح بكل حرية .. يقتحمون بيت أو محل أي شيعي وتحت نظر الحكومة .. يخطفونه ويلقون جثته للكلاب بعد ساعات .. يفرضون سيطرتهم على مناطق تقع على مرمى حجر من مقر الحكومة .. يفرضون حصارا على مناطق الشيعة في بلد والدجيل والخالص وغيرها من المدن .. فكيف تريد أن يعامل جيش المهدي الخارج عن قانون الجماعة كما تعامل المليشيات السنية .. لا هذا لا يجوز .. وبالمناسبة في الاتفاق الأخير بين المالكي وطارق صابرين جرى التمييز بشكل واضح بين المليشيات " الشيعية " الخارجة عن القانون .. والجماعات المسلحة " السنية " التي تسعى الحكومة الى إرضائها وكسب ودها ..