النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    من دار أبومتعب لداربغداد:إيقاف العدد الأخيرمن Forbes لبيانها حجم ثروة الملك وملياراته

    [align=center]على الرغم من أنها أكبر بكثير من ذلك ولاتمثل الرقم الواقعي؟!! [/align]
    [align=center]السلطات السعودية منعت تداول المجلة لأنها تتحدث عن ثروة الملك عبد الله...
    [mark=CCCCCC]سبعة حكام عرب يمتلكون 60 مليار دولار [/mark]
    [/align]

    [align=center]
    ابومتعب في لحظة استرخاء عميقة يفكر فيها بكيفية النهوض مجددا بالأمة العربية
    حسب التقاليد والأعراف البدوية الأصيلة وذلك لإنتشالها من الفساد والتخلف
    الذي ترزح فيه بسبب تصرفاتها الحمقاء وعدم فهمها لبعد نظر حكماها
    واحتذائها بهم كأسوة صالحة حسنة في تحري المال واللقمة الحلال
    كما هي أصول الشريعة السلفية الغراء المجددة للدين على يد
    خـــــادم خادم الحرمين الشريفين ، الشيخ محمد بن عبدالوهاب
    ونائبه الشيـــــــــــخ آل الشيخ
    (ياليتنا كنا معكم يابو متعب في خدمتك للحرمين الشريفين
    فنفوز فوزا عظيـــــــما !!
    )


    [/align][align=justify]


    وطن : منعت السلطات السعودية تداول أحدث نسخة من مجلة "فوربس" باللغة العربية بسبب مقال تضمنته عن ثروة العاهل السعودي الملك عبد الله وعدد من زعماء الدول العربية. ونقل موقع "راديو سوا" الالكتروني عن رفعت جعفر، مدير تحرير المجلة في دبي إن قرار المنع لا يفيد. وقال مسؤول في الحكومة السعودية رفض الكشف عن إسمه إن السلطات قررت منع نشر النسخة الأخيرة من المجلة، بدلا من حذف المقال الذي يتحدث عن ثروة 15 نظاما حاكما من بينها سبعة أنظمة عربية.

    ووضع التقرير العاهل السعودي في المرتبة الثالثة في قائمة أغني الأسر الحاكمة في العالم بعد سلطان بروناي ورئيس دولة الإمارات العربية المتحدة. وأورد تقرير النسخة العربية لمجلة فوربس الأسر الحاكمة السبع بالترتيب، حسب الثروة، كالتالي: الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات وتقدر ثروته بحوالي 21 مليار دولار، العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، وتقدر ثروته بحوالي 19 مليار دولار، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، حاكم إمارة دبي وتقدر ثروته بنحو 16 مليار دولار ويتقاسم الثروة مع 2 من أخواته.

    العاهل المغربي الملك محمد السادس، وتقدر ثروته بملياري دولار، أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثان، وتقدر ثروته بمليار دولار، الشيخ صباح جابر الأحمد الصباح أمير الكويت، وتقدر ثروته بحوالي 500 مليون دولار، والسلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان، وتقدر ثروته بحوالي 500 مليون دولار.
    [/align]

    http://www.watan.com/index.php?name=...ticle&sid=4147





  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    714

    افتراضي

    وخدعنا ملك الإصلاح العجيب!
    كنّا قبل توليه منصبه كملك نحاول أن نقنع أنفسنا بأن الرجل القادم الى سدة الحكم سيكون ملكاً مختلفاً عمن سبقه من إخوته الملوك، أو على الأقل سيكون مختلفاً عن الملك الذي سبقه (فهد).

    كنّا قبل توليه منصبه كملك نحاول أن نقنع أنفسنا بأن الرجل القادم الى سدة الحكم سيكون ملكاً مختلفاً عمن سبقه من إخوته الملوك، أو على الأقل سيكون مختلفاً عن الملك الذي سبقه (فهد).

    وكانت آلة الدعاية تصوّره لنا من جنس الملائكة.

    كانت تقول لنا مثلاً أنه (عروبي!) معادّ للولايات المتحدة الأميركية، يميل الى صف الدول الممانعة أو المقاومة للغرب، ودليل تلك الآلة الإعلامية كان علاقاته الجيدة مع سوريا الأسد (الأب) ومع (صدام حسين)!

    زد على ذلك كانت ماكنة الدعاية تقول بأن الملك القادم على صهوة جواده، ذا العقال المنكوس، لم يتورط في علاقات سيئة مع دول الجوار كما كان قد فعل سلفه، وأن دول الجوار الخليجية وغيرها تتمنّى وصوله الى الحكم.

    ولا ننسى أن الرجل حين كان ولياً للعهد استقبل الإصلاحيين موقعي عريضة الرؤية، وقد قال لجمعهم في ذلك اللقاء بأنه استطاع أن يضبط فساد الأمراء عدا أميرين فاسدين لم يسمهما، وقد فهم الحضور أن المقصودين هما: الأمير سلطان، والأمير نايف. ولكن الحقيقة هي إنه إن لم يضبط هذين الشخصين فكأنه لم يضبط شيئاً من الفساد، فهما أسّه وفرعه وناشره!

    أيضاً لا ننسى أنه قال للإصلاحيين بأن (رؤيتكم مشروعي).. ويبدو أن أحد مستشاريه قد لقّمه تلك العبارة في ذلك الظرف السياسي، فخدع الإصلاحيين، الذين خرجوا من عنده مستبشرين، بل أن بعضهم كتب في الصحافة مبشراً بالثورة البيضاء القادمة للإصلاح!

    وصل القبليّ العروبيّ الى كرسي الملك قبل أكثر من عامين، فماذا فعل؟!

    لا نريد أن نتحدث عمّا لم يفعله يوم كان ولياً للعهد، فهناك من سيجد له العذر بأن السلطة لم تكن في يده.. لا نريد أن نتحدث عن صمته على زجّ الإصلاحيين الذين التقاهم في السجون من قبل أخيه وزير الداخلية، ولا عن القرارات التي لم تطبق حتى اليوم، ولم يلتزم بها إخوته ولا البيروقراطية الحكومية.

    منذ أن وصل الى الحكم لم يتلفظ الملك عبدالله بكلمة عن الإصلاح، لا عن الدستور ولا عن انتخاب مجلس للشورى ولا عن حقوق المرأة ولا عن أي شيء أساسي هيكلي يتعلق ببنية السلطة.

    ومنذ أن وصل، وجهاز الدعاية الرسمي لازال ينعته بالملك الإصلاحي، ويدبّج خطابات التمجيد بحقه، ولكننا لم نرَ شيئاً حتى الآن.

    كيف يكون الملك إصلاحياً فجأة! بعد أن بلغ من العمر عتيّا وتخطى الثمانين من عمره؟! هذا ما لم نسأله أنفسنا. فلا يوجد في سيرة الملك الجديد ما يشير الى أنه شخص مختلف عن سابقيه، ولم تبدر منه بادرة تشير الى أنه إصلاحي، فكيف ابتلعنا الطعم وأنجحنا تسويق الإستبداد الى داخلنا؟!

    الملك الإصلاحي وبدل أن يصلح معاش الناس، جلب لهم كارثة الأسهم التي أتت على مدخراتهم وحولتهم الى فقراء. وبدل أن يضبط التضخم، ارتفعت الأسعار الى حد الجنون، وبدل أن يحل أزمة البطالة بصدق، طلبَ نايف من الإعلام تخفيف الحديث عنها وكأنها مشكلة قد شارفت على الحل.

    الملك الذي زار بيوت الفقراء يوم كان ولياً للعهد، زاد من عدد الفقراء، وكأنه يريد حل المشكلة بالتبرعات والأعمال الخيرية!

    والملك الذي زعم أنه يحارب الفساد، وقعت في عهده صفقات التسلح الكبرى التي تعني صفقات نهب، ووقعت في عهده صفقة غريبة وهي تسييج مئات الكيلومترات من الحدود مع العراق تبلغ قيمتها سبعة مليارات! ستكون نهباً لأمراء النهب والفساد.

    كيف يكون إصلاحياً من يزخر عهده بهذا؟!

    كيف يكون عبدالله ملكاً إصلاحياً وفي عهده ازدادت قوافل الإصلاحيين المعتقلين، والموقوفين والمستدعين الى التحقيق؟

    وكيف يكون كذلك وفي عهده تقلّص هامش الحريات الصحافية، وانتكست أوضاع حقوق الإنسان عامة؟

    قولوا لنا أية إصلاح جاء به هذا الملك لنكمل معكم التصفيق له!

    نعم.. سيقولون أن منجزه الحقيقي كان في تأسيس هيئة البيعة ومن ثم لائحتها! وهل هذا إصلاح يا جماعة الخير؟! إن الهيئة شأن عائلي، غرضه تنظيم (من) يحكمنا نحن الشعب! بل نحن الرعاع بنظرهم، وليس غرضه (كيف) يحكموننا ووفق أية أسس وضوابط. فإذا صح أن هذا منجز لعبدالله ـ ولا يبدو أنه كذلك حتى في محيط العائلة المالكة ـ فإن فائدته للعائلة المالكة وحدها، ولن يغير ذلك في حال الشعب، أليس كذلك؟!

    وحتى عروبية الملك الفذّ تحولت الى عداء لتلك الأنظمة التي قيل لنا أنه يميل الى ممانعتها، وصار الملك صاحب مشروع تسويق السلام مع إسرائيل، وأداة للإطاحة بالنظام السوري، وضدّ حماس، وقد يجره الجناح السديري للموافقة على خوض حرب قادمة تعضد الأميركيين ضد إيران، كما فعلها سلفه بشأن العراق وأفغانستان. ورغم كل هذا لم ينجز لنا الملك الجديد إلا المزيد من الأعداء، وإلا سياسة خارجية ضعيفة هشة تابعة لأميركا وإسرائيل.

    سأنتظر حتى العدد القادم، لأرى ما سيأتيني من المدافعين عن الملك الجديد، وقد أقرأ عليكم فضائله وإنجازاته حسب ما يطرحه أولئك، وهم في أكثرهم من الطبالين المتزلفين وأصحاب المصالح.
    http://groups.yahoo.com/group/norale...ge/15251;_ylc=

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني