 |
-
رهبر بور في القاهرة ضد العراق
وفد لحزب الوسط العراقي الي القاهرة للاجتماع مع موسي والخارجية المصرية
القاهرة ــ مصطفي عمارة
بغداد ــ الزمان
يتوجه وفد سياسي من حزب الوسط العراقي الي القاهرة في زيارة عمل يلتقي فيها الامين العام للجامعة العربية عمرو موسي ومسؤولين في وزارة الخارجية المصرية، كما يلتقي الوفد عددا من وزراء الخارجية العرب الموجودين في القاهرة لشرح موقف الحزب من التطورات الجارية في العراق. وكانت الجامعة العربية قد اعلنت استعدادها للتعامل مع مجلس الحكم العراقي الانتقالي واي من الاحزاب العراقية غير المنضوية تحت مجلس الحكم، حيث تأتي زيارة وفد حزب الوسط في اطار امكانية التعامل مع الجامعة العربية والمحيط العربي والاقليمي. ويبحث الوفد في موضوعة المؤتمر الوطني العراقي العام المؤمل عقده منتصف هذا الشهر، ويضم الوفد مجموعة من الشخصيات السياسية العراقية عرف منها الشريف علي بن الحسين راعي الحركة الملكية الدستورية والسيد هادي المدرسي مرشد منظمة العمل الاسلامي وعزيز الياسري امين عام التيار الديمقراطي وحزب الوسط الديمقراطي وصادق الموسوي مسؤول العلاقات في الحركة الملكية الدستورية. ويطلق علي هذا التجمع السياسي مجلس الوفد نسبة الي الوفد الذي تشكل ويروم زيارة عواصم دولية واقليمية وعربية وسيبدأها بنيويورك قريبا للاجتماع مع ممثلي دول مجلس الامن وعدد من وزراء الخارجية لدول اقليمية واسلامية.
AZZAMAN NEWSPAPER --- Issue 1602 --- Date 9-10/9/2003
جريدة (الزمان) --- العدد 1602 --- التاريخ 2003 - 9 - 10/9
-
يبدوا أن الأخ الكاظمي ليس له اطلاع شامل على الأخبار.. فالجرائد لا تنقل المعلومات الصحيحة دائماً و لا ينبغي اتخاذها مصدراً للأخبار الدقيقة يا أخي الكريم.. إليك هذا الرد:
http://www.modarresinews.com/artc.php?id=77
-
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال لريحانة علي
لم افهم العلاقة بين رهبر بور والمدرسي؟
هل هو اسم حركي؟
تحياتي
قلها ومت
terka3a@hotmail.com
-
الظاهر أنها نفس العلاقة بين النبي و الساحر المجنون.. لكن أظن أن السؤال موجه إلى الكاظمي حيث أن الخبر المكذوب يذكر السيد هادي المدرسي و لا أرى فيه ذكراً لـ "رهبربور"!
-
السلام عليكم
للمعلومية فقط ياجماعة
رهبر بور يعني إبن القائد باللغة الفارسية الفصحى ، وهذا إسم أطلق على آية الله العظمى السيد محمد كاظم المدرسي- قده- والد السادة (السيد المرجع المدرسي وإخوته حفظهم الله ورعاهم) وتم تداول هذا الإسم في المحافل الحركية للعلماء العاملين عندما كان السيد -قده- يخاطب العلماء ويخاطبوه لكونه إبن المرجع المرحوم آية الله العظمى السيد محمد باقر المدرسي .
وعلى هذا النحو أخذ المتثيقفون والمتعيرقون هذا الإسم وكأنه وصمة وطنية لخارج الحدود التكريتية لقائد العرب الرفيق المجاهد بطل الحرب والسلام صديم بن العوجة
وهم لايدركون شرف هذا اللقب والإسم بالنسبة لإبطال ثورة العشرين من العلماء وأبناءهم .
كف فكك وفك كفك
-
رحم الله السيد الحكيم بالأمس كانوا يلصقون عليه لقب "حكيم باشي" و لكن لابد أن ننتظر مقتل البقية حتى تصلح النفوس المريضة بعد خراب البصرة
-
لله درك ياولد داروش
وانت يا اخ كاظمي قلنا نبطل همز ولمز لاسيما بعد فاجعة الحكيم وان كنت تعرف شيئا عن المدرسي يدعوك الى كرهه وله علاقة بالشرع وليس بالاهواء هات ماعندك على بساط البحث ودع الاخرين يعرفون ماتعرف
واي عيب ان يرافق المدرسي بعض السياسيين من قامته في زيارة الى خارج العراق حاملا معه هموم الوطن
اين الخطا
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله
واخو الجهالة في الشقاء ينعم
-
يا كاظمي
اذا كنت تقر بصدق خبر الجريدة" كما أوردتها إقرارا منك بما جاء فيها" فعليك أيضا أن تقرّ بفقرات أخرى منها:
1- "من الشخصيات السياسية العراقية"
2- الإسم الوارد هو"هادي المدرسي"
فقد خصمت نفسك بنفسك و بمفمك ندينك
و نصيحة مني لك و هي انه يا أخي هذا الكلام منك هل سينفعك في قبرك؟؟
على الاقل اذا لا يضر فلا ينفع فدع فضول الكلام و اشتغل بما انت عنه مسؤول يوم حشرك فما اقل الزاد و أبعد الطريق
-
لله درك يا ولد داريوش
انك قد وضحت المبهم من الامر وهو ان من يدعى بالمدرسي هو في الحقيقة رهبر بور لاغير وان البور في الفارسية هي ال(آل) وهذا يعني ان رهبر بور هو آل القائد حسب زعمك ومجرد المراسلات بين العلماء لا يجعله قائدا انما القيادة لها الصفات التي تتصف بها ولم نعرف يوما في العراق قائدا باسم رهبر بور او آل القائد لا في الاولين ولا في الاخرين .
واما المسألة الاهم هو ان هذا الرهبربور لقبه في الجنسية الايرانية مثبتة باسم هادي رهبر بور وليس مدرسي وهذا يعني انه من ايران لاغير وبما انه من ايران فهو ايراني لا دخل له بالشان العراقي وهذا الامر مفهوم لدى كل من عاش في العراق من العلماء الاجلاء الايرانيين بعد حادثة ابعادهم الى ايران بعد ثورة العشرين من قبل البرطانيين ورجعوا الى العراق بعنوان ايرانيين علماء لايتدخلوا في الشان السياسي العراقي والا يتعرضون للطرد من العراق وهذا المعنى فهموه ووعوه ولم يتدخلوا في الشان السياسي من يومهم هذا وكل من شذ عن هذا سفر الى خارج العراق واقرب مثال السيد المرجع عبد الشيرازي بعد اعتراضه على تسفير الطلبة الايرانيين الى ايران في السبعينات .
اذن ما يفعله الاخونين رهبربور ومن مثلهم في العراق اليوم هو لعب في الوقت الضائع لوجود الفوضى والفراغ الاداري والسياسي والا نحن نسمع ان امور الجنسية والمواطنة يجري لها التقنين الاداري ومن ثم سيتبين من هو المواطن العراقي والذي له الحق في تقرير مصير بلده ومن هو الزائر طالب العلم والذي له حق نهل العلم من النجف الاشرف والعودة الى قومه لينذرهم بكتاب الله مثلما يدعوا القران الكريم .
ومثل هذا المنطق ينطبق على كل الاشخاص سواء كانوا طلبة علم ديني او سياسييين او طلاب اكادميين او تجار او غيرهم من اصناف الناس .
-
السيد الكاظمي..أرجوا أن تدع عنك قومية الجاهلية..إالفظها فإنها منتنة!!
و ارجع إلى أصل موضوعك..فقد تبين أنك مدفوع بتعصبك لا بعقلك..فما تقول بعد ثبات كذب الخبر
و السلام
-
بسم الله الرحمن الرحيم
و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
واما المسألة الاهم هو ان هذا الرهبربور لقبه في الجنسية الايرانية مثبتة باسم هادي رهبر بور
هل لك في إثبات هذا الإدعاء بوضع صورة للجنسية المزعومة أو أي وثيقة معتمدة أخرى؟ و إلا فسنتعامل مع ادعائك عذا على أنه مكذوب - مع بالغ احترامي لك طبعاً -.
أما قضية الإيراني و العراقي.. فأريد أن أسألك بعض الأسئلة ليتك تجيب عليها بموضوعية لا تعصب:
هل أنت مسلم؟ إذا كنت مسلماً فبمَ تؤمن؟ هل تؤمن برسول الله أم لا؟ هل تقر لرسول الله بذريّة و عصبة أم لا؟ ألا تقر بالخمس الذي شرّعه الله لنبيه و لذريته؟ ألا تعلم أن لأمثال آية الله المدرسي حصة من مالك في كتاب الله؟ ألا تعرف أن في ذلك شرف و كرامة له عليك و على كل فرد آخر؟ ألا تعرف أيضاً - بالإضافة إلى ذلك - أن سماحة السيد المدرسي من أولاد علي و هو حاكم العراق و سيدها؟ و هو من أولاد الحسين و هو أبو العراق و مشرفها؟ ألا تعرف أن "الأرض لله و لم أحياها" و المدرسي أحيا النفوس بالعلم في العراق قبل أن يحيي الأرض بالزرع؟ ألم تسمع الحديث "من دخل في الإسلام فهو عربي" فكانت عروبة العراق و العراقيين على يد السيد المدرسي و أمثاله؟ ألم تسمع بأن العراق قد أوجف عليها بالخيل و الركاب فهي ملك لكل المسلمين ممن اتخذوها مولداً أو مسكناً أو موطناً - لا لمن حصل على "وسام" الجنسية العثمانية من المستعمر الغاشم؟
أنا أقسم بالله - و أنا صائمة - أنني مليئة بالحيرة من أمرك يا أخي!! فهل حقاً يوجد من أتباع علي بن أبي طالب من هو بهذا المستوى من العنصرية و الحقد و الحسد و العمى حتى يشن حملة على أحد أبرز قادة المسلمين - لا العراق فحسب - الذي جاهد الطغاة - و أنا و أنت نيام - و قدم و ضحى و ملأ المكتبة الإسلامية بما يزيد الـ 250 كتاب و 5000 آلاف محاضرة كلها في الولاء و الإيمان و العبودية لله!!!
فما الذي تحمله من أضغان - أفصح لنا يا أخي الموقّر؟
و ما تسر في قلبك عليه - سمه لنا؟
و أرجوا ألا تتخبأ وراء نعرات الجاهلية الجهلاء التي أكل عليها الدهر و شرب و باتت شعارات لأمثال KU KLUX CLAN العنصرية العمياء، لا الذي آمن بالله و برسوله و باليوم الآخر.
إتق الله يا أخي و لا تخف على "مصير العراق" من أمثال القائد المدرسي، بل خف على العراق إذا كان فيه من يحمل من هذا الفكر المسموم - و لا أقصدك أنت بل أقصد رأيك - و خف من العدو المستعمر و من الحقد السني الدفين و اليزيدي الخائن و ..
أرجوا أن يكون كلامي نافعاً لمن ألقى السمع و هو شهيد..
و السلام
أختك في الله
-
للكاظمي فقط
السلام عليكم
كلمة للسيد مهدي المدرسي في التشييع الرمزي لآية الله الحكيم
سيدني - استراليا
The tragic martyrdom of Ayatollah Al Hakim calls for a stance..
Never Again!
Tragedy has struck once again. This time, however, it was unlike any other time. On Friday 29th of August 2003 a vicious attack ripped through the holy city of Najaf, central Iraq in the close proximity of one of Islam’s most sacrosanct shrines; the tomb of Imam Ali.
The bomb was the product of malicious, ruthless, and filthy minds that had used it in order to utilize the immense destructive power of its 500 kilos of deadly explosives with the intent of spreading fear and creating widespread havoc and tragic mayhem. The shock factor was to be instilled in the hearts of Iraqis through the massacre of as many people as possible but most specifically by the assassination of Grand Ayatollah Sayed Mohammad Baqir Al Hakeem.
Ayatollah Al Hakeem was one of the highest ranking clerics known for his elevated status as a religious jurist, his closeness to other high ranking scholars such as the martyred Ayatollah M. Baqir Al Sadr, but most of all he was known for his lengthy and strenuous struggle against the oppressive tyrant Saddam Hussein. At one stage Saddam sent him an ultimatum “return to Iraq to face execution, or one member of your family will be executed for every six months you are abroad”. Over the 23 year period he spent in exile, he faced the agony of witnessing the brutal murder of 8 brothers and 22 other immediate family members at the hands of the tyrannical Baath regime.
This incident was unlike others pertaining to Islamic clerics. It was not the first time the Muslim world received horrifying news of the death of a grand religious jurist. In fact, we have somewhat become accustomed to such tragedies to the point where some – regrettably – see them as almost mundane. In the past 25 years at least 7 such clerics have been murdered. What sets this tragedy apart form the previous ones is the fact that the former incidents were carried out by despotic regimes, notably that of Saddam. The massacre of Friday 29th of August, however, set a new precedence in the way our enemies express their hatred and malice towards our values. The time was Friday, the Islamic day of worship. The month was Rajab, a holy Muslim month in which fighting of any sort is categorically outlawed. The city was the center of our religious seminaries, rather like Oxford and Canterbury put together. The place was the burial site of Islam’s second most important figure and third holiest shrine. The atmosphere was that of worship and prayer. The target was everything that is honored by humanity at large.
By launching their evil attack, the perpetrators of this most heinous crime against humanity breached the sanctity of our religious clerics. They also violated the status of our religious educational institutes. They desecrated the holiness of one of Islam’s holiest places of worship and the tomb of our most noble leaders. They breached the sacredness of our holy month and holy day. Those behind this criminal act of terror, thus, disrespected everything that is sacred and despoiled everything that is holy.
"
At one stage Saddam sent him an ultimatum “return to Iraq to face execution, or one member of your family will be executed for every six months you are abroad”. Over the 23 year period he spent in exile, he faced the agony of witnessing the brutal murder of 8 brothers and 22 other immediate family members..
"
There are many lessons that need to be learnt in this tragedy. The first and foremost is ensuring the prevention of any such incidents in the future. This may seem quite obvious to an outsider, but under the current situation, no guarantee exists to ensure such tragic episodes are hindered. In a modern democracy, any attack of such magnitude would inevitably result in top level investigations and perhaps even ministerial resignations if neglect was found to be part of the underlying problem. In Iraq, however, there is no such system in place. In fact, there is no system at all except one which focuses its attention at restoring the flow of oil out of the country. Iraqis have been suffering from the absence of civil services such as water, electricity and other necessities, but the biggest concern of all has been the security threats. The coalition forces have politely “handed over” the security profile to the people while no steps have been taken to equip them with the required apparatus to implement the security measures. All the resources and funds are held by the coalition forces or their imposed authorities and the people of Iraq along with their religious leadership are left crippled amid growing security concerns and several assassination attempts against key clerics.
What needs to be done is a complete – rather than partial – handover of power to the majority Shi’ites in Iraq. If, indeed, the tragic attacks of 29/08/2003 were funded and masterminded by foreign Wahhabi agents, they could not have carried out such large scale attacks without the assistance of Iraqi minority elements that had everything to lose from the fall of Saddam and the rise of the Shi’ites. Their prime interest is to disrupt the political situation by eliminating the Shi’ite leadership and assuming power by force as they have done for centuries. To this we all say “Never again”. Never again must also any of our leaders be murdered. Any occupying force is responsible for the security of the nation they occupy, and the coalition is responsible for lack thereof in Iraq.
We, therefore, as Shi’ites, as Muslims, as Iraqis, but above all as brethren in humanity condemn this vicious crime in the strongest possible terms and vow to continue the legacy of Ayatollah Al Hakeem in rebuilding Iraq. We demand that the coalition forces uphold their duty and live up to their promises by restoring peace and stability in Iraq. They came to Iraq holding the promise of liberation from oppression, they must, therefore, take all necessary measures to restore the peace and protect our citizens as well as our religious scholars at all costs. The security of such scholars as Grand Ayatollah Sistani, Grand Ayatollah Sa'eed Al Hakim, Grand Ayatollah M. Taqi Almodarresi, Ayatollah Ali Sabzewari, Ayatollah Hadi Almodarresi, Ayatollah Ishaq Fayadh, Ayatollah Bashir Al Najafi, and others must be guaranteed, or else the Coalition forces will be held fully responsible in the event of any recurrences of the events of 29/08.
If the martyrdom of Ayatollah Al Hakim along with over 120 worshippers destabilizes the relationship between Iraqis and the coalition forces, that is because, to Muslims all over the world, such incidents do not call for patience and tolerance of their opponents, but for a stance. That stance, it seems is “Never Again!”.
Sayed Mahdi Almodarresi
02/09/2003
* This speech was delivered in the symbolic funeral procession of Ayatollah M. Baqir Al Hakim in Sydney, Australia attended by hundreds of mourners.
--------------
منقول من
http://www.modarresinews.com/artc.php?id=75
-
السلام عليكم جميعاً و رحمة الله و بركاته..
الأخوان الأعزاء ولد داروش٫ ابن الحجي٫ غالب٫ الأخت الكريمة ريحانة علي.
كلكم تعرفون بلا شك القول القائل ناقل الكفر ليس بكافر..
و على هذا الأساس فأن الأخ الكاظمي لم يكذب أو يفتري على السيد المدرسي٫ كل ما هنالك أنه نقل خبراً عن أحدى الصحف و قامت الأخت الفاضلة ريحانة علي مشكورة بنقل نفي مكتب السيد المدرسي..
أما مسألة التجنيس أو نفيه فلا أتصور أحداً منا وزير للشؤون الأجتماعية في العراق لكي يبت في هذا الأمر بل أنه لا يوجد دستور للعراق لكي تناقشون على أساسه قانون الجنسية العراقية..
تحياتي و أحترامي للجميع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |